Connect with us

السياسة

100,000 ريال عقوبة إتلاف أو قطع أو تعطيل الطريق

كشفت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، مسودة القواعد التنفيذية لنظام حماية المرافق، وألزمت المخالف بالتعويض

كشفت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، مسودة القواعد التنفيذية لنظام حماية المرافق، وألزمت المخالف بالتعويض عن جميع الأضرار التي لحقت بالمرفق أو الغير بما في ذلك تكاليف إصلاح التلف الذي تسبب في حدوثه، وللجهة المختصة أن تلزم مرتكب المخالفة بإصلاح ما ينتج من مخالفته تحت إشرافها أو أن تقوم بالإصلاح على نفقة المخالف ويرجع عليه بجميع المصاريف والنفقات اللازمة لإزالة التعدي وإصلاح الأضرار التي ترتبت عليها فإن لم يدفعها تستوفي حسب إيرادات الدولة.

وأشارت المسودة إلى أن الأضرار التي تلحق بالطريق أو مرافقها نتيجة حوادث السير يلزم المخالف بدفع تكاليف الإصلاح والأضرار الناتجة عن المخالفة بنسبة مسؤوليته عن الحادث.

وأضافت المسودة، أنه يعاقب كل من تعمد إتلاف أو قطع أو تعطيل الطريق أو قنوات تصريف السيول بغرامة نسبتها 75% من قيمة تكاليف إصلاح ما تلف إذ لا تتجاوز الغرامة 100,000 ريال، وفي حال تعدد المخالفين يتضامنون فيما بينهم بتحمّل مقدار العقوبة ولا يمنع من استكمال الإجراءات لإحالة المتسبب للمحكمة المختصة.

ويعاقب كل من تسبب في إتلاف أو قطع أو تعطيل تمديدات الطريق أو قنوات تصريف السيول نتيجة قيامه بتنفيذ أعمال أخرى خاصة بأي من المرافق العامة دون التنسيق المسبق مع الجهة المختصة والحصول على ترخيص بذلك بغرامة نسبتها 10% من تكاليف الإصلاح على ألا تتجاوز 100,000 ريال. أما إذا كان قد تم التنسيق في الأمر مع الجهة المختصة والحصول على الترخيص اللازم فتكون الغرامة بنسبة 5% من قيمة تكاليف على ألا تتجاوز 100,000 ريال.

ويعاقب كل من يتعدى على أيٍّ من الطريق أو قنوات تصريف السيول بقصد الاستفادة من خدماتها بطريقة غير مشروعة أو إحداث قطع أو حفر بها بغرامة تعادل تكاليف إزالة التعدي وإعادة الوضع إلى ما كان عليه من قبل على ألا تتجاوز الغرامة 50,000 ريال.

كيفت تحسب قيمة الإصلاح ؟

يعاقب كل من يتعدى على الطريق نتيجة إغراقه بالمواد البترولية أو إسقاط أتربة أو حجارة عليها سواء من السيارات أو غيرها أو يحدث فيها عملاً يترتب عليها تعطيلها أو عدم الاستفادة منها كلياً أو جزئياً بغرامة مقدارها 3000 ريال.

ويعاقب كل من يسهل للغير الاستفادة بطريقة غير مشروعة من الطريق أو قنوات تصريف السيول بغرامة مقدارها 2000 ريال وفي حال تكرار أي من المخالفات الواردة في هذه القواعد تضاعف الغرامة على ألا تتجاوز ضعف الحد الأقصى المقرر للغرامة.

وتقدر مصاريف إزالة الضرر وإصلاح ما ترتب على المخالفة لإعادة الوضع الى ما كان عليه من قبل وفقا لأسعار العقود التي تبرمها الجهة المختصة لتنفيذ أو صيانة المرفق الذي تضرر.

السياسة

إيران: تلوث داخل منشأة نطنز النووية

أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، وقوع تلوث داخل منشأة نطنز النووية، اليوم (الجمعة).

أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، وقوع تلوث داخل منشأة نطنز النووية، اليوم (الجمعة). وقال كمالوندي: «تم رصد التلوث، كيميائيا كان أو إشعاعيا، داخل الموقع فقط، مؤكدا عدم وجود مؤشرات على تلوث خارجي».

وأضاف: «لا داعي للقلق بشأن المناطق المحيطة، لكننا بحاجة إلى تنفيذ بعض عمليات التنظيف داخل المنشأة».

وشن كمالوندي هجوما على الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قائلا: «راسلنا المدير العام للوكالة عدة مرات، ولم نتلق أي رد. كان عليه، بصفته مسؤولا، أن يُولي اهتماما للتهديدات التي نواجهها، لكنه لم يفعل».

وفي مقابلة إعلامية، برر المدير العام هذه التهديدات بدلا من إدانتها، ولدينا رسائل سابقة نطالب فيها المنظمات الدولية بالتدخل؛ لأن هذه التهديدات تُعد خطرا دوليا.

ووصف المسؤول الإيراني التقرير الأخير الصادر عن الوكالة بأنه «سياسي ومُكلف»، لافتا إلى أنه يعكس وجود حركة موحدة من قبل الدول الغربية، وأن الوكالة لم تعد محايدة كما يفترض، بل باتت تقدم تقارير متحيزة.

ونفذ الطيران الإسرائيلي موجة جديدة من الضربات على إيران ظهر الجمعة، التي استهدفت في إحداها مفاعل نطنز النووي مجددا، مع حديث عن أضرار لحقت بمنشآت تخصيب تحت الأرض، فيما تقول إيران إن الأضرار سطحية. وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، قيام إسرائيل بتنفيذ موجة جديدة من الهجمات على الأراضي الإيرانية، بما في ذلك على موقع نطنز النووي.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أنه استهدف أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في نطنز خلال الهجوم على إيران، وأضاف أن مجمعا تحت الأرض متعدد الطوابق في المنشأة النووية في نطنز قد تعرض لأضرار. ووفقا للبيان، فإن الموقع المستهدف في نطنز كان يعمل منذ سنوات في إطار جهود إيران لامتلاك سلاح نووي، بحسب قوله.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

فيصل بن فرحان: الهجوم الإسرائيلي على إيران يعرقل جهود خفض التصعيد

أجرى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالًا هاتفيًا اليوم (الجمعة)، بوزير خارجية الجمهورية الإسلامية

أجرى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالًا هاتفيًا اليوم (الجمعة)، بوزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية عباس عراقجي.

وعبر وزير الخارجية خلال الاتصال عن إدانة الاعتداء الإسرائيلي السافر على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكدًا رفض استخدام القوة، وضرورة اعتماد الحوار لمعالجة الخلافات. وقال الأمير فيصل بن فرحان: «إن الهجوم الإسرائيلي يعرقل الجهود الرامية لخفض التصعيد والتوصل إلى حلول دبلوماسية».

كما أجرى وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيًا، بنائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي.

وجرى خلال الاتصال بحث الاعتداء الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وتداعياته الإقليمية، والمساعي المبذولة لتهدئة الأوضاع في المنطقة.

وأجرى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان اتصالًا هاتفيًا، بوزير الخارجية والهجرة في جمهورية مصر العربية الدكتور بدر عبدالعاطي، بحث فيه الهجوم الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وتداعياته الإقليمية، والمساعي المبذولة لتهدئة الأوضاع في المنطقة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الرئيس الإيراني: سنجعل إسرائيل تندم

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن الرد المشروع والقوي لإيران سيجعل إسرائيل تندم. وقال في كلمة له، اليوم(الجمعة)،

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن الرد المشروع والقوي لإيران سيجعل إسرائيل تندم. وقال في كلمة له، اليوم(الجمعة)، بعد ساعات من الهجوم الإسرائيلي: «شهدنا في منتصف الليلة الماضية عدواناً إسرائيلياً استهدف طهران وعدداً من المدن الأخرى في البلاد، ما أسفر عن مقتل عدد من الأطفال والنساء، ومجموعة من المواطنين الأبرياء، إلى جانب قادة عسكريين وعلماء في المجال النووي».

وأكد أن الشعب الإيراني ومسؤولي البلاد لن يقفوا صامتين أمام هذه الجريمة، وأن الرد المشروع والقوي للجمهورية الإسلامية الإيرانية سيجعل العدو يندم على فعلته.

ودعا بزشكيان الشعب الإيراني النبيل والمقاوم للحفاظ على وحدته وتماسكه وتضامنه، وعدم الالتفات إلى الشائعات أو الأخبار المضللة التي يروّج لها العدو في إطار حربه النفسية، والوقوف إلى جانب المسؤولين ودعمهم، من أجل تمكين البلاد من عبور هذه المرحلة بقوة أكبر.

وطمأن الرئيس الإيراني الشعب بأن الحكومة ستواصل بكل طاقتها وجهودها تقديم الخدمة للأمة العزيزة، ولن يحدث أي تعطيل في مسار الحياة العامة.

ودعا الشعب إلى الوحدة قائلاً: «اليوم، الشعب الإيراني بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى التكاتف والثقة والوحدة والتفاهم، وبعون الله العزيز، وبهذه الروح الوطنية، سيأتي الرد الصلب والحكيم والقوي على إسرائيل، وسيخرج الشعب الإيراني من هذا الامتحان العسير مرفوع الرأس وبعزّة، تحت قيادة القائد العام للقوات المسلحة».

واعتبرت إيران الهجوم الإٍسرائيلي على منشآتها العسكرية والنووية بمثابة «إعلان حرب»، بحسب ما نشر على موقع «إكس».

وقالت إن الهجمات الإسرائيلية على منشآتها العسكرية والنووية الجمعة هي «إعلان حرب»، ودعت مجلس الأمن الدولي إلى التحرك. وفي رسالة إلى الأمم المتحدة، وصف وزير الخارجية عباس عراقجي الهجوم بأنه «إعلان حرب»، ودعا «مجلس الأمن إلى التحرك على الفور».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .