Connect with us

السياسة

استنتاجات الناخبين الأهم..الأمريكيون يترقبون مناظرة بايدن وترمب

يرجح أن يختلف الرئيسان الحالي جو بايدن والسابق دونالد ترمب على العديد من القضايا التي تثير جدلا حادا عندما يلتقيان

يرجح أن يختلف الرئيسان الحالي جو بايدن والسابق دونالد ترمب على العديد من القضايا التي تثير جدلا حادا عندما يلتقيان وجها لوجه في مناظرتهما المرتقبة، مساء غد(الخميس)، في أتلانتا الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي (الساعة 01:00 يوم الجمعة بتوقيت غرينتش).

وأفادت شبكة «سي إن إن» التي تستضيف المناظرة، بأن الأمر الأكثر ديمومة من جوهر هذه المواجهات هو الاستنتاجات التي يستخلصها الناخبون منها حول قدرة كل رجل على قيادة الأمة على مدى السنوات الأربع القادمة.

ومع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر القادم، تُظهر استطلاعات الرأي منافسة قوية ومتقاربة بين بايدن وترمب.

ورغم هذه المنافسة المتقاربة فإن هناك نسبة من الناخبين لم تحسم رأيها بعد، وتترقب أداء أكبر المرشحين سنا لرئاسة الولايات المتحدة.

واعتبرت الشبكة الأمريكية أن ما يهم الناخبين في المناظرات الرئاسية، وربما السؤال الأكثر أهمية الذي ستجيب عنه المناظرة، هو الكشف عن شخصية المرشحين وكفاءتهما أكثر من تسليط الضوء على الخلافات السياسية.

ويرى مختصون أن المناظرات على الرغم من الاهتمام الذي تتلقاه، لم يكن لها سوى تأثير ضئيل إن وجد على نتائج السباقات الرئاسية. وذكرت «سي إن إن» أن اللحظات الأكثر ديمومة في المناظرات الرئاسية تميل إلى أن تكون تلك التي تشكل أحكام الناخبين حول الشخصية والقدرة الشخصية للمرشحين.

وقال دوج سوسنيك، الذي عمل كمستشار سياسي كبير للبيت الأبيض في حملة إعادة انتخاب بيل كلينتون عام 1996 «يمكنك عموما معرفة من يفوز بالمناظرة من خلال مشاهدتها بدون صوت».

وتوقعت لين فافريك، عالمة السياسة بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس والمؤلفة المشاركة لكتب عن سباقات الرئاسة لعامي 2016 و2020، أن يكون لمواجهات هذا العام تأثير متواضع على تفضيلات الناخبين. ولفتت إلى أن الفارق الآن هو أنه مع انقسام البلاد بشكل وثيق بين الحزبين، حتى التغييرات في المواقف بين مجموعات صغيرة جدًا من الناخبين يمكن أن يكون لها تأثير كبير على النتيجة.

السياسة

المربع يتفقد مقر أعمال لجنة تصاريح دخول العاصمة المقدسة

تفقد مدير عام الجوازات المكلف قائد قوات الجوازات للحج اللواء الدكتور صالح بن سعد المربع، لجنة تصاريح دخول العاصمة

تفقد مدير عام الجوازات المكلف قائد قوات الجوازات للحج اللواء الدكتور صالح بن سعد المربع، لجنة تصاريح دخول العاصمة المقدسة بمقرها في مكة المكرمة.

واطّلع اللواء المربع على آلية سير العمل في اللجنة، مؤكداً أهمية معالجة جميع الطلبات الواردة بشأن إصدار تصاريح الدخول للعاصمة المقدسة بسرعة ودقة.

يذكر أن الجوازات بدأت في استقبال طلبات إصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونياً للمقيمين العاملين خلال موسم الحج عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية «أبشر» وبوابة مقيم، إضافة إلى التطبيق الوطني الشامل (توكلنا) دون الحاجة إلى مراجعة مقار إدارات الجوازات، حيث تتكامل هذه المنصة مع المنصة الرقمية الموحدة لتصاريح الحج «منصة تصريح» التي أطلقتها وزارة الداخلية، بالشراكة مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» المطورة للمنصة.

أخبار ذات صلة

ويأتي ذلك بهدف تعزيز التكامل التقني بين الجهات الحكومية والخدمية بالحج وتوحيد الإجراءات وتنظيمها والتنسيق بينها خلال مواسم الحج، إضافةً إلى الإسهام في تقديم خدمات ذات جودة عالية تمكّن ضيوف الرحمن من أداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، تحقيقاً لمستهدفات برنامج ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية المملكة 2030.

Continue Reading

السياسة

نداء عاجل من بغداد.. تنسيق دولي لإحلال السلام في السودان

شددت الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومفوضية الاتحاد الأفريقي على ضرورة وقف الحرب في السودان، وتحقيق استجابة

شددت الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومفوضية الاتحاد الأفريقي على ضرورة وقف الحرب في السودان، وتحقيق استجابة دولية أقوى وأكثر تنسيقاً من أجل وقف القتال والعنف في السودان، وتخفيف معاناة الشعب السوداني، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق.

جاء ذلك في بيان مشترك عقب الاجتماع التشاوري الذي عقد، اليوم (السبت)، في العاصمة العراقية بغداد بين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي محمود علي يوسف، تزامناً مع أعمال القمة العربية 34، لبحث تطورات الأوضاع في السودان.

وأفاد البيان بأن الاجتماع عقد بهدف توحيد جهود المنظمات الثلاث لصالح السلام، وتحقيق استجابة دولية أقوى وأكثر تنسيقاً من أجل وقف القتال والعنف في السودان، وتخفيف معاناة الشعب السوداني، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، والتوصل إلى وقف دائم وشامل لإطلاق النار.

واستذكر الاجتماع التاريخ الطويل والناجح لجهودهم من أجل حل النزاعات في السودان على مدار عقود، يداً بيد مع الدول الأعضاء الرئيسية الأخرى والمؤسسات متعددة الأطراف، و اعترف في الوقت نفسه بالتحديات التي تواجه ضمان فعالية التنسيق متعدد الأطراف وتقسيم العمل بشكل واضح؛ وهو الأمر الذي انعكس على مستوى الثقة فيما بين أصحاب المصلحة وأثّر على جهود الوساطة.

أخبار ذات صلة

وجددت المنظمات التزامها القوي بسيادة السودان ووحدته واستقلاله وسلامة أراضيه، وتفادي انهيار المؤسسات الوطنية السودانية، وأن تُبنى جهودها على قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة، وإعلان جدة، وكذلك قرارات الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية ذات الصلة.

وأكد الاجتماع بين المنظمات الثلاث على الحاجة إلى وضع رؤية ومقاربة متسقة تستجيب للأزمة في السودان بطريقة تعتمد على التكاملية والمزايا النسبية، وتركز على العمل الإستراتيجي المدعوم بالتعاون.

Continue Reading

السياسة

شكر السعودية.. وزير خارجية سورية: رفع العقوبات كسر للعزلة

أعرب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني عن شكر بلاده للسعودية على جهودها لرفع العقوبات عن دمشق. وأكد في كلمة ألقاها،

أعرب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني عن شكر بلاده للسعودية على جهودها لرفع العقوبات عن دمشق. وأكد في كلمة ألقاها، اليوم السبت، أمام القمة العربية المنعقدة في بغداد، أن رفع العقوبات يعكس جهداً دبلوماسيّاً عربيّاً صادقاً، ويعد خطوة مهمة نحو كسر العزلة، وإعادة الاندماج العربي. وثمّن الشيباني «كل خطوة عربية صادقة ساهمت في رفع الحصار». وعبر عن شكره لجميع الدول العربية التي وقفت مع الشعب السوري خلال سنوات المحنة، مضيفاً أن هذه المبادرات تعبر عن وعي تاريخي ومسؤولية جماعية.

وأكد الشيباني أن «سورية الجديدة لا تعادي أحداً، بل تفتح أياديها للجميع، وهي اليوم تعود إلى حضنها العربي بعد أن دفعت ثمناً باهظاً نتيجة سياسات النظام البائد.

وأفاد بأن سورية الجديدة لجميع أبنائها ولا مكان فيها للعزل أو التمييز، لافتاً إلى أن بلاده ترفض أن تكون ساحةً لصراعات المحاور أو طرفاً في نزاعات إقليمية.

وشدد الشيباني على أن سورية لا تقبل وصاية خارجية، وتتمسك بوحدتها وترفض أي تدخلات أجنبية أو مشاريع تقسيم، مؤكداً أن اجتماع القادة العرب في بغداد يمثل فرصة تاريخية لتجديد الوحدة والتآلف العربي. وقال: نؤمن أنه لا مصالحة دون إنصاف، ولا استقرار دون احترام السيادة ووحدة الأرض.

واعتبر وزير الخارجية الشيباني، أن أول التحديات التي نواجهها استمرار بقايا تنظيم داعش، ولا نزال نواجه تحديات كبيرة تهدد استقرار البلاد واستخدام الإرهاب للضغط الدولي علينا.

وقال: «نضع اللمسات الأخيرة لبرلمان يشمل كل السوريين ويضع القوانين التي ترسم مستقبل البلاد»، مؤكداً: «نلتزم باتفاقية ضبط الحدود في الجولان المحتل ونؤمن بالحفاظ على الجنوب السوري، وتمسكنا الثابت بسيادة سورية ووحدة أراضيها حق أصيل ومبدأ راسخ لا يقبل المناورة». وقال الشيباني: «من لا يحزن لغزة لا قلب له، ونريد وقف الحرب ضد الشعب الفلسطيني».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .