Connect with us

السياسة

تحركات يمنية لإنهاء الحصار عن تعز.. بدأ تمهيد الطرق

أعلنت السلطات المحلية في محافظة تعز اليوم (السبت) بدء أعمال إزالة الأتربة وتعبيد الطرق في منفذ المدينة المحاصرة

أعلنت السلطات المحلية في محافظة تعز اليوم (السبت) بدء أعمال إزالة الأتربة وتعبيد الطرق في منفذ المدينة المحاصرة منذ 9 سنوات، مؤكدين أن الإجراءات تمهد لمرور المواطنين من وإلى الحوبان في حال استكمال الإجراءات لفتح الطريق الشرقي للمدينة من قبل مليشيا الحوثي.

وقال رئيس اللجنة الحكومية للتفاوض لفتح الطرقات بتعز عبدالكريم شيبان: «جميع الطرقات في تعز مفتوحة من قبل الجانب الحكومي»، مشدداً على مطالب أبناء المحافظة بضرورة فتح الطرق الرئيسية وبما يسمح بخروج الناس بكل سهولة ويسر ودون أية معاناة.

وأضاف: «على الرغم من عدم تنسيق الطرف الآخر معنا حول فتح الطرق، إلا أننا نتمنى أن يكونوا صادقين، وجاهزين للتنسيق لوضع نقاط عسكرية لتأمين العبور، وننتظر وصول المواطنين غداً عبر الطرقات التي أعلنت المليشيا فتحها»، مشدداً على ضرورة إزالة الألغام المزروعة في الطرقات لحماية المدنيين.

بدوره، قال وكيل محافظة تعز عبد القوي المخلافي: «باشرنا باتخاذ الإجراءات على الأرض لإزالة كل العوائق والأتربة والمتارس والأشجار وتعبيد الطريق تمهيداً لاستقبال المواطنين القادمين من الحوبان»، مضيفاً: «نحن على استعداد كامل لاستقبال المواطنين واستكمال إجراءات التنسيق بحضور رئيس وأعضاء لجنة التفاوض لتسهيل عبور المواطنين بكل يسر وسهولة».

ولفت إلى أن الجرافات تعمل منذ صباح اليوم بحضور ممثلين عن صندوق النظافة، والأشغال، والمرور، ولا يزال العمل مستمراً حتى تعبيد الطريق بشكل كامل، معرباً عن أمله أن تتوفر الجدية من الطرف الآخر لفتح الطريق لتخفيف معاناة المواطنين.

وكانت المليشيا الحوثية قالت إنها بدأت في فتح طريق الحوبان – تعز عبر جولة القصر الذي تغلقه منذ أكثر من 9 سنوات في وجه أبناء المدينة المحاصرة.

هذا ولا يزال طريق البيضاء مأرب خطيرا جراء وجود الألغام وهو ما أجل مرور سيارات المسافرين عبره.

السياسة

«أمانة جدة» تبدأ فصل الخدمات عن مبانٍ آيلة للسقوط في أحياء الفيصلية والربوة والفاروق

باشرت أمانة محافظة جدة اليوم، أعمال فصل الخدمات عن عدد من المباني الآيلة للسقوط في أحياء الفيصلية، والربوة، والفاروق،

باشرت أمانة محافظة جدة اليوم، أعمال فصل الخدمات عن عدد من المباني الآيلة للسقوط في أحياء الفيصلية، والربوة، والفاروق، ضمن جهودها المستمرة لتعزيز السلامة العامة وحماية الأرواح والممتلكات.

وجاءت هذه الخطوة بعد إشعار الملاك واستيفاء الإجراءات النظامية، مع منحهم المهلة الكافية قبل بدء التنفيذ، فيما تجري هذه الأعمال بإشراف الإدارة العامة للطوارئ والأزمات، وبالتنسيق مع الجهات المعنية، ضمن خطة لمعالجة أوضاع المباني المتهالكة والحد من مخاطرها على السكان والمحيط العمراني.

أخبار ذات صلة

وأكدت الأمانة استمرار جهودها في رصد ومعالجة المباني التي تشكل خطورة على السلامة العامة في مختلف أحياء المحافظة، بما يواكب مستهدفات تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الحياة، وضمان بيئة عمرانية آمنة ومستدامة.

Continue Reading

السياسة

الجيش الباكستاني: ضربنا 26 هدفاً هندياً قبل وقف إطلاق النار

أعلن الجيش الباكستاني اليوم (الأحد) ضرب 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند قبل وقف إطلاق النار، مؤكداً على لسان المتحدث

أعلن الجيش الباكستاني اليوم (الأحد) ضرب 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند قبل وقف إطلاق النار، مؤكداً على لسان المتحدث باسم الجيش الباكستاني أن عشرات المسيّرات حلّقت فوق عدة مدن هندية رئيسية وصولاً إلى العاصمة نيودلهي.

وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني: «قواتنا ضربت (السبت) قبل وقف إطلاق النار 26 هدفاً ومنشأة عسكرية في الهند، كما أن عشرات المسيّرات الباكستانية حلّقت أمس فوق عدة مدن هندية رئيسية ووصلت إلى العاصمة نيودلهي وأغلب مدن الهند بما فيها كوجرات وكشمير».

وكان وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف قد قال في مقابلة صحفية إن الرد القوي من جانب باكستان تركهم يشعرون بخيبة الأمل، مضيفاً أن المسؤولين في الهند اضطُروا إلى إعادة تقييم سياساتهم في ضوء الرد القوي من قبل باكستان.

وعندما سُئل عن المحادثات المحتملة، أكد الوزير أن باكستان ستعطي الأولوية لثلاثة مخاوف رئيسية بما في ذلك مياه نهر السند وكشمير و«الإرهاب»، التي تحتاج إلى حل.

وأشار إلى أن موقف باكستان بشأن هذه المسائل واضح، لافتاً إلى أن أي حوار هادف يجب أن يتناول هذه المخاوف الأساسية.

من جهة أخرى، رحبت باكستان اليوم بعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب القيام بدور في حل النزاع بشأن كشمير، وهي قضية طويلة الأمد بين الهند وباكستان دفعت الجارتين المسلحتين نووياً إلى شفا الحرب، مشددة في بيان لوزارة الخارجية على أن الاستعداد الذي عبّر عنه الرئيس ترمب لدعم الجهود التي تهدف إلى حل النزاع في جامو وكشمير محل ترحيب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

زيلينسكي يعلن عزمه التوجه إلى تركيا للقاء بوتين.. الخميس

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الأحد) أنه سيتوجه إلى تركيا (الخميس) للدخول في محادثات مباشرة مع

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الأحد) أنه سيتوجه إلى تركيا (الخميس) للدخول في محادثات مباشرة مع روسيا لإنهاء الحرب، موضحاً أنه سينتظر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هناك.

وكتب زيلينسكي على منصة «إكس»: «أوكرانيا، التي سجّلت هجمات جديدة من روسيا بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر ثلاثة أيام خلال عطلة نهاية الأسبوع، ستكون بانتظار وقفٍ كامل ودائم لإطلاق النار، اعتباراً من الغد، لتوفير الأساس اللازم للدبلوماسية».

وكان زيلينسكي قد قال في وقت سابق: بدء الروس أخيراً بالتفكير في إنهاء الحرب هو علامة إيجابية، والخطوة الأولى لإنهاء أي حرب حقاً هي وقف إطلاق النار، مؤكداً استعداد كييف لعقد مباحثات سلام لإنهاء الحرب المستمرة منذ مطلع 2022.

وقال الرئيس الأوكراني: لا جدوى من استمرار القتل ولو ليوم واحد، نتوقع من روسيا تأكيد وقف إطلاق نار بشكل كامل ودائم وموثوق، ابتداءً من الغد 12 مايو، وأوكرانيا مستعدة للقاء.

وكان مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد قال إن الرئيس أبلغ نظيره الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي، اليوم، أن تركيا مستعدة لاستضافة محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا في مدينة إسطنبول مجدداً.

وذكر مكتب أردوغان في بيان أن الرئيس التركي عبّر لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استعداد بلاده لاستضافة المحادثات، موضحاً أن أردوغان أبلغ ماكرون بأنه تسنى التوصل إلى نقطة تحول تاريخية نحو إنهاء الحرب، وأنه يجب اغتنام الفرصة. وأشار البيان إلى أن أردوغان عبّر عن استعداد بلاده لبذل كل جهد قد يسهم في تحقيق وقف إطلاق النار والسلام الدائم بين روسيا وأوكرانيا، بما في ذلك استضافة المفاوضات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .