الثقافة و الفن
القاسمي نائب حاكم الشارقة يشهد العرض الافتتاحي لـ «سرد المكان»
شهد نائب حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، العرض الافتتاحي لـ«سرد المكان» أكبر عرض فني يسرد تاريخ
شهد نائب حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، العرض الافتتاحي لـ«سرد المكان» أكبر عرض فني يسرد تاريخ ومنجزات إمارة الشارقة في مسرح المجاز في الشارقة.
ويأتي العرض الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، بمناسبة مرور 50 عاماً على تولي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، مقاليد الحكم في إمارة الشارقة، وسيستمر العرض حتى 29 يناير الجاري.وتضمن العرض أكثر من 10 فنون إبداعية، تتضمن«الشعر والغناء والمسرح والسرد» يجسد محطات بارزة من سيرة الشارقة وأهلها وعمرانها وما حققته من إنجازات خلال الـ50 عاماً الماضية، وشارك في العرض أكثر من 50 فناناً وعارض أداء وممثلاً من دولة الإمارات ومن مختلف بلدان العالم وسط حضور كبير من الشخصيات البارزة وأطياف المجتمع العربي.
واستهل العرض مشاهده التي توزعت على 11 لوحة فنية، بمشهد مفصلي من تاريخ الإمارة، يكشف مقاومة القواسم للاستعمار البرتغالي والهولندي، إذ تحوّل فضاء المسرح إلى لوحة فنية تجسّد المعركة التي دارت بين المستعمرين والقواسم، جمعت بين عروض القتال التعبيري، والقفز في الهواء مع خلفيات من الانفجارات والنار والدخان والاشتباك الجماعي، حتى يعلو صوت المدافع ويرتد المستعمرون، وتعلن الشارقة نصرها، وسط حماس من الجمهور في المسرح.
ثم توالت المشاهد المتلاحقة التي أخذ فيها العارضون والمؤدون الجمهور إلى ذاكرة الشارقة قبل مئات السنين، ليبدأ من هناك مشهد يروي الجذور الجمالية للاسم الذي حملته «الشارقة»، بأغنية قدمتها شابة ترتدي ثوباً إماراتياً تقليدياً مطرزاً، وارتسمت من خلفها صورة الشمس ثم تحول نورها وإشراقتها إلى لوحة جسدت معنى اسم الشارقة.
ومن النور الذي أضاء المسرح، إلى حكاية من طقوس صيد اللؤلؤ ورحلات البحارة الأوائل، حيث تحول المسرح وفضاؤه إلى بحر متماوج تتحرك فيه سفينة خشبية، ويقودها الربان، وتحمل على متنها الصيادين، لتبرز ملامح الشخصية الإماراتية بصبرها وقوتها وتحديها للمصاعب، فجسد المؤدون حكايات الصيد وعوالمه، وحلقوا في الهواء، وغاصوا في بحرٍ من الضوء والحرير ثم عادوا محملين باللؤلؤ، لينتقل العرض بالجمهور في رحلة بصرية مدهشة، قدم خلالها العارضون والمؤدون رقصات وعروض على صوت الموج والموسيقى بوتيرة ارتفعت تلتها وتيرة هادئة ليظهر اللؤلؤ محمولاً مثل المصابيح المضيئة في دلالة على خير البحر وأثره في سيرة الإمارة وتجربة نهضتها.
وفي مشهد مسرحي تمثيلي، وقف العرض عند أولى الحكايات التي شكلت علاقة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مع الكتاب، حيث روى المشهد قصة رهن سموه للخنجر الذي أهداه له والده مقابل حصوله على بعض الكتب، فيتجلى إيمان سموه المبكر بقوة المعرفة في مسيرة النهضة والبناء.
بعد ذلك انتقل المشهد من إيقاعه المسرحي القائم على تجسيد الحكاية بسرد صوتي يروي أحداثها إلى إيقاع فني مدهش، أدى فيه العارضون رقصاتهم بصحبة الضوء وهم معلقون في الهواء، قدموا عروض بهلوانية تعبّر عن نور المعرفة وعمق أثرها.
وتصاعدت أحداث العرض لتبدأ مسيرة البناء في الشارقة، بلوحة بصرية بينت ما وصلت له الإمارة برؤى صاحب السمو حاكم الشارقة وسواعد أبنائها، من خلال تكوين مجسم عالٍ على المسرح تصاعد وتكامل بأيدي الفنانين حتى أضاء في الختام بصورة «مسجد الشارقة»، الذي يعد من أشهر المعالم التي تكشف جماليات العمارة وسحر المكان في الإمارة. بعد ذلك قُدمت عروض أدائية تحتفي بمنجزات الإمارة على كافة المستويات، حيث توزع المؤدون على المسرح وقدموا سلسلة من العروض الفردية والجماعية، التي تعكس كيف باتت الإمارة وجهة عالميّة للسياحة والعمل والسكن، وفي مشهد إيحائي تهبط على أرض المسرح طائرة محملة بالسياح الذين قدموا للجمهور متعة بصرية من خلال الغناء وعروض السيرك والألعاب البهلوانية. وقبل أن يسدل ستار العرض برزت لوحة تحمل صوّراً لمحبي إمارة الشارقة وسكانها وزائريها، تجتمع مع بعضها لتشكّل الرقم 50، احتفاءً بالذكرى الـ50 لتولي صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مقاليد الحكم الذي يصادف يوم 25 يناير.
حضر العرض إلى جانب نائب حاكم الشارقة كل من الشيخ ماجد بن سلطان القاسمي مدير دائرة شؤون الضواحي والقرى، والشيخ سالم بن محمد بن سالم القاسمي مدير هيئة الإنماء التجاري والسياحي، وخميس بن سالم السويدي رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى، وسالم علي المهيري رئيس المجلس البلدي لمدينة الشارقة، واللواء سيف الزري الشامسي قائد عام شرطة الشارقة، والدكتور سعيد مصبح الكعبي رئيس مجلس الشارقة للتعليم، والمهندس خالد بن بطي المهيري رئيس دائرة التخطيط والمساحة، وخالد جاسم المدفع رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي، والدكتور خالد عمر المدفع رئيس مدينة الشارقة للإعلام «شمس»، وسالم يوسف القصير رئيس هيئة تطوير معايير العمل، وعيسى هلال الحزامي رئيس مجلس الشارقة الرياضي، والدكتورة محدثة الهاشمي رئيس هيئة الشارقة للتعليم الخاص، وعدد من كبار مسؤولي الإمارة وممثلي وسائل الإعلام من العالم العربي.
الثقافة و الفن
السعودية تستعرض تراثها في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو
تشارك السعودية في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو لإبراز التراث الوطني والحرف اليدوية، تعزيزاً للتبادل الثقافي وتحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
تستعد المنظومة الثقافية في المملكة العربية السعودية لتسجيل حضور لافت ومميز في معرض «أرتيجانو آن فييرا» (Artigiano in Fiera) الدولي، الذي يُقام سنوياً في مدينة ميلانو الإيطالية. وتأتي هذه المشاركة في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة لتعزيز حضورها الثقافي على الساحة الدولية، وتسليط الضوء على الإرث الحضاري والتراثي الغني الذي تتمتع به مناطق المملكة المختلفة، وذلك من خلال استعراض مجموعة واسعة من الحرف اليدوية والفنون التقليدية التي تعكس الهوية السعودية الأصيلة.
أهمية معرض أرتيجانو آن فييرا عالمياً
يُعد معرض «أرتيجانو آن فييرا» واحداً من أهم وأضخم المعارض الدولية المخصصة للحرف اليدوية والصناعات التقليدية في العالم. يمتد تاريخ هذا الحدث لسنوات طويلة، حيث تحول إلى منصة عالمية تجمع الحرفيين والمبدعين من أكثر من 100 دولة حول العالم. ويوفر المعرض فرصة فريدة للزوار لاستكشاف ثقافات الشعوب من خلال منتجاتهم اليدوية، مما يجعله جسراً للتواصل الإنساني والثقافي. وتكتسب المشاركة السعودية في هذا المحفل أهمية خاصة، حيث تتيح الفرصة للجمهور الأوروبي والعالمي للتعرف عن كثب على جماليات الفنون السعودية ودقة الحرفية التي يتمتع بها الحرفيون السعوديون.
رؤية 2030 ودعم التراث الوطني
تأتي هذه الخطوة انسجاماً مع مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، التي تولي اهتماماً بالغاً بقطاع الثقافة والتراث، وتعتبره ركيزة أساسية من ركائز جودة الحياة والتنمية الاقتصادية. وتعمل وزارة الثقافة والهيئات التابعة لها، مثل هيئة التراث، على تمكين الحرفيين السعوديين وتوفير المنصات اللازمة لهم لعرض إبداعاتهم وتسويقها عالمياً. إن الحضور في ميلانو ليس مجرد مشاركة في معرض، بل هو تجسيد لاستراتيجية وطنية تهدف إلى تحويل القطاع الحرفي إلى رافد اقتصادي مستدام، يساهم في الناتج المحلي ويخلق فرص عمل واعدة لأبناء وبنات الوطن.
ماذا ستقدم السعودية في ميلانو؟
من المتوقع أن يضم الجناح السعودي تشكيلة متنوعة من الحرف اليدوية التي تمثل مختلف مناطق المملكة، بدءاً من فنون حياكة السدو المسجلة في قائمة اليونسكو للتراث غير المادي، وصولاً إلى صناعة الفخار، والنقش على الخشب، وصياغة الحلي التقليدية، والأزياء التراثية التي تحكي قصصاً من عمق التاريخ. كما يركز الجناح عادةً على تقديم تجربة ثقافية متكاملة تشمل الضيافة السعودية والقهوة السعودية، ليعيش الزائر تجربة حسية متكاملة تنقله إلى أجواء المملكة.
الأثر الثقافي والاقتصادي المتوقع
إن التواجد في حدث بحجم «أرتيجانو آن فييرا» يحقق مكاسب متعددة؛ فعلى الصعيد الثقافي، يعزز من القوة الناعمة للمملكة ويصحح المفاهيم من خلال تقديم صورة مشرقة عن الإبداع السعودي. أما اقتصادياً، فهو يفتح نوافذ تصديرية جديدة للمنتجات الحرفية السعودية، ويتيح للحرفيين الاحتكاك بالخبرات العالمية وتبادل المعرفة، مما يساهم في تطوير جودة المنتج المحلي والارتقاء به لمنافسة المنتجات العالمية.
الثقافة و الفن
السعودية تستعد للمشاركة في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو
تعرف على استعدادات السعودية للمشاركة في معرض أرتيجانو آن فييرا بميلانو، ودور ذلك في إبراز التراث الوطني والحرف اليدوية ضمن رؤية 2030.
تجري الاستعدادات على قدم وساق لتمثيل المملكة العربية السعودية في معرض «أرتيجانو آن فييرا» (Artigiano in Fiera)، الذي يعد أحد أبرز وأضخم المعارض الدولية المخصصة للحرف اليدوية والفنون التقليدية، والمقرر إقامته في مدينة ميلانو الإيطالية. وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الحضور الثقافي السعودي على الساحة الدولية، وإبراز العمق التاريخي والحضاري للمملكة أمام الجمهور الأوروبي والعالمي.
أهمية المشاركة في المحافل الدولية
تكتسب هذه المشاركة أهمية استراتيجية كبرى، حيث يُعد معرض «أرتيجانو آن فييرا» منصة عالمية فريدة تجمع الحرفيين والمبدعين من أكثر من 100 دولة حول العالم، ويستقطب ملايين الزوار سنوياً في مركز معارض «فييرا ميلانو». وتعد المشاركة السعودية فرصة ذهبية لاستعراض التنوع الثقافي الذي تزخر به مناطق المملكة المختلفة، من فنون السدو والقط العسيري، إلى الصناعات الفخارية والخشبية والمشغولات اليدوية الدقيقة التي تعكس هوية الإنسان السعودي وارتباطه بأرضه.
التوافق مع رؤية المملكة 2030
تأتي هذه التحركات متناغمة تماماً مع مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، التي تولي اهتماماً بالغاً بقطاع الثقافة والتراث الوطني. وتسعى الهيئات المعنية، مثل هيئة التراث ووزارة الثقافة، من خلال هذه الفعاليات إلى تمكين الحرفيين السعوديين وفتح منافذ تسويقية عالمية لمنتجاتهم، مما يساهم في تحويل الحرف اليدوية من مجرد موروث شعبي إلى صناعة ثقافية إبداعية تساهم في الاقتصاد الوطني.
تعزيز التبادل الثقافي السعودي الإيطالي
على الصعيد الدبلوماسي والثقافي، تمثل هذه المشاركة جسراً للتواصل بين الشعبين السعودي والإيطالي، اللذين يجمعهما تقدير عميق للفنون والتاريخ. فإيطاليا، بكونها عاصمة عالمية للتصميم والفنون، تعد البيئة المثالية لتقديم الإبداع السعودي بصورة عصرية. ومن المتوقع أن يسهم الجناح السعودي في جذب الانتباه نحو الوجهات السياحية التراثية في المملكة، مثل العلا والدرعية، من خلال بوابة الفنون والحرف، مما يعزز من القوة الناعمة للمملكة ويؤكد مكانتها كمركز إشعاع حضاري في المنطقة.
الثقافة و الفن
الثلث الأول من رمضان في نهاية الشتاء: مميزات الصيام والأجواء
تعرف على خصائص تزامن الثلث الأول من رمضان مع الأيام الأخيرة للشتاء. كيف يؤثر الطقس المعتدل وقصر النهار على الصائمين؟ قراءة في الأجواء الروحانية والفلكية.
يشهد العالم الإسلامي في هذه الفترة ظاهرة فلكية ومناخية مميزة، حيث يتزامن الثلث الأول من شهر رمضان المبارك مع الأيام الأخيرة من فصل الشتاء، مما يضفي على الصيام طابعاً خاصاً يجمع بين الروحانية العالية والأجواء المناخية المعتدلة. هذا التزامن ليس مجرد صدفة عابرة، بل هو نتاج للدورة الفلكية للقمر التي تجعل الشهر الفضيل يطوف عبر فصول السنة المختلفة.
الدورة الفلكية وتغير مواسم الصيام
من المعروف فلكياً أن السنة القمرية (الهجرية) أقصر من السنة الشمسية (الميلادية) بحوالي 11 يوماً. هذا الفارق الزمني يؤدي إلى تراجع موعد شهر رمضان كل عام، مما يجعله يمر بجميع فصول السنة الأربعة في دورة كاملة تستغرق حوالي 33 عاماً. وفي هذه الأعوام، يحل الشهر الكريم ونحن نودع فصل الشتاء ونستقبل بدايات الربيع، وهي فترة انتقالية تعرف بالاعتدال الربيعي، حيث يتساوي الليل والنهار تقريباً في العديد من المناطق، وتبدأ درجات الحرارة في الارتفاع التدريجي مع بقاء نسمات البرودة اللطيفة.
ميزات الصيام في نهاية الشتاء
يعتبر صيام رمضان في الأيام الأخيرة للشتاء وبدايات الربيع من أيسر أوقات الصيام مقارنة بأشهر الصيف القائظة. وتتمثل أبرز الميزات فيما يلي:
- قصر ساعات النهار: في فصل الشتاء وبداية الربيع، يكون النهار أقصر نسبياً من الليل، مما يعني ساعات صيام أقل، وهو ما يخفف من مشقة الجوع والعطش على الصائمين.
- اعتدال الطقس: تساهم الأجواء الباردة أو المعتدلة في تقليل فقدان الجسم للسوائل، مما يجنب الصائمين الشعور بالإعياء أو الجفاف الذي قد يحدث في مواسم الحر الشديد.
- النشاط البدني: يساعد الطقس اللطيف الصائمين على ممارسة حياتهم اليومية والعبادات بنشاط أكبر، حيث لا يستنزف الحر طاقتهم.
الثلث الأول: أيام الرحمة في أجواء لطيفة
دينياً، يُعرف الثلث الأول من رمضان بأنه “أيام الرحمة”، وفقاً للأثر المروي: “أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار”. ومع تزامن هذه الأيام المباركة مع وداع الشتاء، تتجلى الرحمة الإلهية أيضاً في تخفيف المشقة البدنية على العباد. تتيح هذه الأجواء للأسر الخروج ليلاً للتراويح والزيارات العائلية دون عناء الحر أو الرطوبة، مما يعزز من الروابط الاجتماعية والروحانية التي يتميز بها الشهر الفضيل.
الاستعداد الصحي والغذائي
مع برودة الطقس النسبية في ليالي آخر الشتاء، ينصح خبراء التغذية الصائمين بالتركيز على الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة والدفء خلال وجبتي الإفطار والسحور، مثل الحساء الدافئ والأطعمة الغنية بالألياف، مع عدم إغفال شرب كميات كافية من الماء، حيث أن الشعور بالعطش يقل في الشتاء مما قد يؤدي لنسيان شرب الماء.
ختاماً، يمثل تزامن بداية رمضان مع نهاية الشتاء فرصة ذهبية لاغتنام الأجر في ظل ظروف ميسرة، حيث يجتمع صفاء الروح مع اعتدال الجو، ليكون موسماً مثالياً للطاعة والعبادة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية