السياسة
شَرَف المتسترين في خطر !
هي جريمة مُخلة بالشرف وتنتظر مرتكبيها عقوبات رادعة، فكل متستر يسهم في تسهيل دخول مخالفي أمن الحدود للمملكة أو
هي جريمة مُخلة بالشرف وتنتظر مرتكبيها عقوبات رادعة، فكل متستر يسهم في تسهيل دخول مخالفي أمن الحدود للمملكة أو نقلهم أو توفير المأوى لهم، تعد جريمته كبيرة موجبة للتوقيف ومخلة بالشرف والأمانة، وتصل العقوبات فيها للسجن مدة 15 عاماً، وغرامة تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل المستخدمة.
هذه الجريمة، لا يعي البعض خطورتها، ولم تفت الجهات المختصة في التحذير منها وتبعاتها، فلا يستطيع المخالفون لنظام الحدود والإقامة والعمل مواصلة عملهم في مخالفة الأنظمة إلا بتستر البعض ممن يبحث عن الكسب غير المشروع.
المتسترون في ورطة
كشفت وزارة الداخلية، أخيراً، ضبط 18 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم، وأسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، خلال الفترة من 18/ 4/ 2024 إلى 24/ 4/ 2024م، عن ضبط 19050 مخالفاً؛ منهم 11987 مخالفاً لنظام الإقامة، و4367 مخالفاً لنظام أمن الحدود، و2696 مخالفاً لنظام العمل.
وبلغ إجمالي مَن تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة 1011 شخصاً؛ 36% منهم يمنيو الجنسية، و61% إثيوبيو الجنسية، و03% من جنسيات أخرى، كما تم ضبط 24 شخصاً؛ لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
وبلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة 56597 وافداً مخالفاً؛ منهم 52152 رجلاً، و4445 امرأة.
وتمّت إحالة 47582 مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة 3599 مخالفاً لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل 12250 مخالفاً.
أرقام تستقبل بلاغاتكم
أكدت الداخلية أن كل مَن يسهّل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفّر لهم المأوى أو يقدّم لهم أي مساعدة أو خدمة بأيّ شكلٍ من الأشكال، يعرّض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأشارت إلى أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمُخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم 911 بمناطق: مكة المكرّمة والرياض والشرقية، و999 و996 في بقية مناطق المملكة.
تجار مخدرات وأسلحة
نبّه الخبير الأمني اللواء متقاعد عبدالله حسن جداوي، من خطورة العمالة السائبة غير النظامية، مؤكداً أن خطرها لا يقتصر على الجانب الاقتصادي فقط، بل إن هناك جوانب أخرى أكثر خطورة، ولها انعكاسات خطيرة قد يكون لها صلة بأعمال التجسس وتهريب المخدرات والأسلحة، والاتجار في الخمور، وهو ما أثبتته البيانات الأمنية التي أكدت تورط عدد كبير من أولئك المخالفين لنظام أمن الحدود والإقامة والعمل في ارتكاب جرائم لأجل الحصول على المال والكسب غير المشروع، إضافةً إلى أنهم يُشكِّلون خطراً داهماً من الناحية الصحية والاجتماعية ومكونات المجتمع.
وشدد اللواء متقاعد جداوي، على أن جهود وزارة الداخلية، وكافة قطاعاتها، لمنع هذه المخالفات كبيرة وتتواكب مع تحذيرات تطلقها الأجهزة المختصة، ما يستوجب من المواطن والمقيم التفاعل الإيجابي مع تلك الجهود وإسنادها، عبر المشاركة الفعلية في إنجاحها ودعمها؛ وأولى تلك الخطوات الإبلاغ الفوري عن أي تجمعات لمجهولي الهوية، ومنع تقديم أي نوع من المساعدة لهم سواء بتشغيلهم أو نقلهم أو تسكينهم أو أي تسهيلات لهم، ومنها قيام البعض بمنحهم أموال الصدقات التي قد تعود لتكون صاروخا أو رصاصة توجه نحو خاصرة الوطن.
شفقة وحسن نية !
اعتبر اللواء متقاعد جداوي، أن ما يقوم به البعض من قبيل الشفقة، وبدافع من حسن النية دون النظر في الآثار الخطيرة المترتبة على فعله، أمر خطير، فالسلطات المختصة نبهت إلى خطورة هؤلاء على الأمن الوطني، وحذَّرت من التعامل معهم، فإن أي مخالفة لتلك التوجيهات تعتبر تجاوزاً متعمداً للأنظمة والقوانين يستوجب العقوبة النظامية، بغض النظر عن الدوافع والأسباب، لأن حسن النية إذا كان يُسبِّب الضرر للآخرين، فإنه لا ينبغي أن يكون منجاة من العقاب، ولأننا ندرك جميعاً حجم الاستهداف الذي تتعرَّض له بلادنا، وما يبذله المتربصون بأمنه لأجل تهديد سلامته فالواجب يتطلب أن نكون أعيناً تُراقب وتَرصد كافة المظاهر السلبية، وتتجاوب مع جهود الجهات المختصة.
جريمة موجبة للتوقيف
نبهت النيابة العامة، إلى خطورة تقديم أي نوع من المساعدة أو الخدمة للمتسلل إلى المملكة، وتُعدُّ هذه السلوكيات جريمة موجبة للتوقيف، مؤكدة حظر تقديم أي نوع من المساعدة أو الخدمة لمخالفي نظام أمن الحدود، مشيرة إلى أنها تُعد جريمة موجبة للتوقيف، وكل من سهل دخول المتسلل للمملكة أو نقله داخلها أو وفر له المأوى أو قدم له أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال مع علمه، يعاقب بالسجن لمدة تصل إلى 15 سنة وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال.
وأشارت النيابة، إلى أنه ستتم مصادرة الوسيلة التي نقل المتسلل بها، ومصادرة المسكن الذي أعد بشكل خاص لإيواء المتسلل أو استخدم لهذا الغرض فقط، وفي حال كان الناقل أو المؤوي للمتسلل حسن النية وصاحب تصرفه تفريط أو إهمال جسيم، فيعاقب بغرامة تصل إلى 500 ألف ريال، وحال كانت الوسيلة أو المسكن محل المصادرة يتعلق بها ملك للغير فيعاقب بغرامة تصل إلى مليون ريال، ونشر ملخص الحكم المقضي به بعد اكتسابه الصفة القطعية.
العقوبات مصنفة لـ 4 فئات
أكد المحامي والمستشار القانوني عبدالعزيز بن دبشي، أن عقوبة من يسهّل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو تشغيلهم أو يوفر لهم مأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة، مصنفة إلى أربع عقوبات؛ وهي السجن لمدة تصل إلى 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، والتشهير.
وبين ابن دبشي، أن تسهيل دخول المخالفين لنظام أمن الحدود يعد جريمة من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، مؤكداً أن الإبلاغ عمن يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو من ينقلهم داخلها أو تشغيلهم أو يوفر لهم مأوى أو يقدم لهم أي مساعدة، يعد واجباً وطنياً.
السياسة
بثينة الرئيسي تتألق بإطلالة آسرة في جلسة تصوير ساحرة
تتعمق المقالة في جذور التوترات الإقليمية وتستعرض أهمية الحوار كحل لتفادي الأزمات، مستعرضة الخلفيات التاريخية والسياسية المعقدة.
التوترات الإقليمية: جذور الأزمة وآفاق الحلول
في خضم تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، تبرز أهمية الحوار كوسيلة لتجنب الفخاخ والرقى التي قد تعيق الاستقرار. تتجلى هذه الأهمية بشكل خاص في ظل الأوضاع الراهنة التي تشهدها بعض الدول، حيث تتداخل المصالح الإقليمية والدولية بشكل معقد.
الخلفية التاريخية والسياسية
تعود جذور الأزمة الحالية إلى مجموعة من العوامل التاريخية والسياسية المتشابكة. فمنذ عقود، شهدت المنطقة تحولات جذرية نتيجة للصراعات الداخلية والخارجية، والتي أسهمت في تشكيل واقع سياسي معقد. هذه التحولات لم تكن بمعزل عن التدخلات الخارجية التي سعت لتحقيق مصالحها الاستراتيجية.
على مر السنين، كانت هناك محاولات عديدة لإيجاد حلول دبلوماسية للأزمات المتكررة، إلا أن غياب الثقة بين الأطراف المعنية غالبًا ما كان يعيق الوصول إلى تسويات مستدامة. ومع ذلك، فإن الجهود المستمرة من قبل بعض الدول الفاعلة في المنطقة تسعى لتعزيز الحوار والتفاهم كسبيل للخروج من المأزق الحالي.
الموقف السعودي ودوره المحوري
تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في دعم الاستقرار الإقليمي عبر تبني سياسات متوازنة تهدف إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الدول. ومن خلال الدبلوماسية الهادئة والمبادرات البناءة، تسعى الرياض إلى تحقيق توافق إقليمي يعزز الأمن والسلام.
في هذا السياق، تبرز المملكة كداعم رئيسي للجهود الرامية إلى إيجاد حلول سلمية للنزاعات القائمة. وتعمل على توظيف علاقاتها الدولية والإقليمية لتعزيز فرص التوصل إلى تفاهمات مشتركة بين الأطراف المختلفة.
وجهات النظر المختلفة
رغم الجهود المبذولة لتحقيق السلام والاستقرار، لا تزال هناك تحديات كبيرة تواجه المنطقة. فبعض الأطراف ترى أن الحلول العسكرية قد تكون ضرورية لضمان أمنها القومي ومصالحها الاستراتيجية. بينما تؤكد أطراف أخرى على ضرورة التركيز على الحلول السياسية والدبلوماسية كوسيلة أكثر فعالية لتحقيق الاستقرار المستدام.
وفي هذا السياق، تظل الحاجة ماسة لتكثيف الجهود الدولية والإقليمية لدعم مسارات الحوار وتعزيز الثقة بين الأطراف المتنازعة. فالتاريخ أثبت أن الحلول العسكرية غالبًا ما تؤدي إلى تعميق الأزمات بدلاً من حلها.
آفاق المستقبل: نحو استقرار دائم
مع استمرار التوترات الإقليمية وتزايد التعقيدات السياسية، يبقى السؤال حول كيفية تحقيق استقرار دائم في المنطقة مفتوحًا أمام العديد من الاحتمالات. إن تعزيز التعاون الدولي والإقليمي وتبني سياسات شاملة تأخذ بعين الاعتبار مصالح جميع الأطراف قد يكون السبيل الأمثل لتحقيق هذا الهدف.
وفي النهاية، يبقى الأمل معلقًا على قدرة الدول الفاعلة على تجاوز الخلافات والعمل بشكل جماعي نحو مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للمنطقة بأسرها.
السياسة
اختطاف 200 طالب ومعلم من مدرسة كاثوليكية في نيجيريا
اكتشف كيف تغير التكنولوجيا الحديثة حياتنا اليومية، من العمل إلى التواصل، وتأثيرها العميق على الكفاءة والإنتاجية في عصر الأتمتة والذكاء الاصطناعي.
تأثير التكنولوجيا الحديثة على حياتنا اليومية
في العصر الحالي، أصبحت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. فهي تؤثر بشكل كبير على كيفية تفاعلنا مع العالم من حولنا، وتغير الطريقة التي نعيش بها ونعمل ونتواصل.
التكنولوجيا في العمل
لقد أحدثت التكنولوجيا ثورة في مكان العمل. الأتمتة والذكاء الاصطناعي أصبحا أدوات أساسية لتحسين الكفاءة والإنتاجية. العديد من الشركات تعتمد الآن على هذه التقنيات لتسريع العمليات وتقليل الأخطاء البشرية.
التكنولوجيا والتواصل الاجتماعي
وسائل التواصل الاجتماعي غيرت الطريقة التي نتواصل بها مع الآخرين. بفضل المنصات مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام، أصبح بإمكان الناس البقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة بغض النظر عن المسافات الجغرافية.
التكنولوجيا والتعليم
في مجال التعليم، ساعدت التكنولوجيا في توفير فرص تعلم جديدة ومبتكرة. الدورات التعليمية عبر الإنترنت أصبحت شائعة، مما يتيح للطلاب الوصول إلى المعرفة من أي مكان وفي أي وقت.
التحديات المرتبطة بالتكنولوجيا
على الرغم من الفوائد العديدة للتكنولوجيا، إلا أنها تأتي مع تحدياتها الخاصة. الخصوصية والأمان الرقمي يمثلان مصدر قلق كبير للكثيرين، حيث يمكن أن تتعرض البيانات الشخصية للاختراق أو الاستخدام غير المشروع.
الإدمان الرقمي هو تحدٍ آخر يواجهه المجتمع اليوم، حيث يقضي الأفراد ساعات طويلة أمام الشاشات مما يؤثر سلبًا على صحتهم النفسية والجسدية.
الخلاصة
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة قد جلبت معها تحسينات كبيرة لحياتنا اليومية. ومع ذلك، يجب علينا أن نكون واعين للتحديات التي تصاحبها وأن نسعى لتحقيق توازن بين الاستفادة من هذه التقنيات والحفاظ على صحتنا وخصوصيتنا.
السياسة
السعودية تدعو لرفع فوري لحجز أموال المقاصة الفلسطينية
اكتشف كيف تُحدث التكنولوجيا الحديثة ثورة في حياتنا اليومية، من الهواتف الذكية إلى الأجهزة الذكية، وتعرف على تأثيرها العميق والمستمر.
التكنولوجيا الحديثة وتأثيرها على حياتنا اليومية
في العصر الحديث، أصبحت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تؤثر بشكل كبير على كيفية تفاعلنا مع العالم من حولنا. من الهواتف الذكية إلى الأجهزة المنزلية الذكية، تلعب التكنولوجيا دورًا حيويًا في تسهيل الحياة وجعلها أكثر كفاءة.
الهواتف الذكية: أداة متعددة الاستخدامات
تعتبر الهواتف الذكية أحد أهم الابتكارات التكنولوجية التي غيرت طريقة تواصلنا وتفاعلنا مع الآخرين. فهي ليست مجرد وسيلة للاتصال الهاتفي، بل أصبحت منصة متكاملة تتيح لنا الوصول إلى الإنترنت، والتقاط الصور ومقاطع الفيديو، وإدارة الجداول الزمنية والمواعيد.
الأجهزة المنزلية الذكية: راحة وكفاءة
تشهد المنازل الحديثة تحولاً كبيرًا بفضل الأجهزة المنزلية الذكية التي توفر راحة وكفاءة عالية. من خلال التحكم في الإضاءة ودرجة الحرارة عن بعد إلى إدارة الأجهزة الكهربائية عبر تطبيقات الهاتف المحمول، أصبح بإمكان الأفراد تحسين جودة حياتهم بشكل ملحوظ.
التعليم الرقمي: فرص جديدة للتعلم
فتح التعليم الرقمي آفاقًا جديدة للمتعلمين حول العالم. بفضل المنصات التعليمية عبر الإنترنت والدورات التدريبية المتاحة بسهولة، يمكن للأفراد اكتساب مهارات جديدة وتوسيع معرفتهم دون الحاجة إلى الحضور الفعلي في المؤسسات التعليمية التقليدية.
التحديات والفرص المستقبلية
رغم الفوائد العديدة التي تقدمها التكنولوجيا الحديثة، إلا أنها تأتي أيضًا مع تحديات تتعلق بالخصوصية والأمان السيبراني. لذا، يجب على الأفراد والمؤسسات العمل سويًا لضمان استخدام آمن ومسؤول لهذه التقنيات.
في الختام, يمكن القول إن التكنولوجيا الحديثة قد أحدثت تغييرًا جذريًا في حياتنا اليومية. ومع استمرار التطور التكنولوجي السريع، من المتوقع أن نشهد المزيد من التحولات المثيرة في المستقبل القريب.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية