Connect with us

السياسة

في استطلاع للرأي.. بايدن يتقدم على ترمب بنقطة مئوية واحدة

فيما يواجه الرئيس السابق ومرشح الانتخابات الرئاسية الأمريكية عن الحزب الجمهوري اتهامات أمام القضاء بتزوير سجلات

فيما يواجه الرئيس السابق ومرشح الانتخابات الرئاسية الأمريكية عن الحزب الجمهوري اتهامات أمام القضاء بتزوير سجلات أعمال، أظهر استطلاع جديد للرأي تفوق الرئيس الأمريكي جو بايدن بفارق نقطة واحدة مئوية على الجمهوري دونالد ترمب قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر القادم.

وذكر استطلاع أجرته «رويترز/ إبسوس»، أن نحو 40 % من الناخبين المسجلين في الاستطلاع الذي استمر يومين واختتم، أمس (الثلاثاء)، قالوا إنهم سيصوتون لصالح بايدن، إذا أجريت الانتخابات، مقارنة بـ 39 % اختاروا ترمب، فيما قال نحو 28 % من المشاركين في الاستطلاع، إنهم لم يحسموا خيارهم بعد، أو ربما سيميلون إلى خيارات أخرى منها الامتناع عن التصويت.

وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو 3 نقاط مئوية للناخبين المسجلين الذين لا يزال العديد منهم على الحياد قبل ستة أشهر من انتخابات الخامس من نوفمبر، فيما وجد الاستطلاع أن 8 % من المشاركين سيختارون روبرت كينيدي جونيور، الناشط المناهض للقاحات الذي سيشارك في الانتخابات مستقلاً، إذا كان على بطاقة الاقتراع مع ترمب وبايدن.

ورغم ما تقدمه الاستطلاعات من إشارات مهمة عن الدعم الذي يحظى به المرشحون، فإن عدداً قليلاً من الولايات ترجح كفة الميزان عادة في المجمع الانتخابي الأمريكي الذي يقرر في نهاية المطاف الفائز بالانتخابات الرئاسية.

السياسة

وزير الخارجية يصل إلى مملكة إسبانيا

وصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، إلى مدينة مدريد عاصمة مملكة إسبانيا، وذلك للمشاركة في

وصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، إلى مدينة مدريد عاصمة مملكة إسبانيا، وذلك للمشاركة في الاجتماع الموسع للجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية بشأن التطورات في قطاع غزة، ومجموعة مدريد، وعددٍ من الدول الأوروبية.

ومن المقرر أن يبحث الاجتماع تطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية، والجهود الدولية الرامية إلى إيقاف الحرب وإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع، كما سيناقش التحضيرات الجارية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى لحل الدولتين، الذي سيُعقد في مقر الأمم المتحدة خلال شهر يونيو القادم بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سورية على طريق النهوض

خففت وزارة الخزانة الأمريكية العقوبات المفروضة على سورية، تماشياً مع إعلان الرئيس دونالد ترمب وقف جميع العقوبات

خففت وزارة الخزانة الأمريكية العقوبات المفروضة على سورية، تماشياً مع إعلان الرئيس دونالد ترمب وقف جميع العقوبات المفروضة على البلاد، معلنة في قرارها الذي أصدرته وزارة الخارجية إعفاءً لمدة 180 يوماً من العقوبات الإلزامية المفروضة بموجب قانون قيصر.

وذكر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية أن الرخصة العامة 25 لسورية والتي تسمح بإجراء معاملات محظورة بموجب لوائح العقوبات على سورية، مما يؤدي فعلياً إلى رفع العقوبات عن البلاد، معرباً عن أمله أن تسهم الرخصة التي أصدرتها وزارة الخزانة الأمريكية في فتح المجال للاستثمارات الجديدة، ونشاط القطاع الخاص.

وأوضح مكتب المراقبة: أن وزارة الخارجية الأمريكية أصدرت إعفاءً بموجب قانون قيصر لحماية المدنيين في سورية سيمكّن شركاءنا الأجانب وحلفاءنا والمنطقة من إطلاق العنان لإمكانات سورية بشكل أكبر.

وتمنح الخزانية الأمريكية رخصة تُجيز الاستثمارات الجديدة في دمشق وتوفير الخدمات المالية ومعاملات المنتجات النفطية، كما تسهيل إعادة الإعمار.

أخبار ذات صلة

بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن الولايات المتحدة أصدرت إعفاءً من عقوبات قانون قيصر لزيادة الاستثمارات والتدفقات النقدية التي ستُسهّل الخدمات الأساسية وإعادة الإعمار في سورية، مضيفاً: «ندعم جهود الشعب السوري لبناء مستقبل أكثر إشراقاً».

من جهته، أكد وزير المالية السوري محمد يسر برنيه، أن خطوة الولايات المتحدة برفع العقوبات تخدم إعادة الإعمار وتحديث البنية التحتية وفتح المجال أمام عودة الاستثمارات، فيما اعتبر وزير الطاقة السوري محمد البشير رفع العقوبات عن مؤسسات وشركات النفط يُعد خطوة مهمة ستمكننا من تسريع عجلة تطوير قطاع النفط، وإعادة تأهيل البنية التحتية، وبناء القدرات الوطنية بما يعزز استقلالية واستدامة هذا القطاع الحيوي.

وكان وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت قد قال أمس «إن وزارتي الخزانة والخارجية تُنفِّذان تفويضات لتشجيع الاستثمارات الجديدة في سورية»، مشدداً على ضرورة العمل على أن تصبح دولة مستقرة تنعم بالسلام. وأعرب بيسنت عن أمله أن تُمهّد الإجراءات الطريق للبلاد نحو مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر.

Continue Reading

السياسة

هل تتسلم سورية مخيمات وسجون الدواعش في الهول؟

أكدت مصادر سورية اليوم (السبت) أن وفداً أمنياً سورياً رفيعاً من الاستخبارات زار مناطق شمال شرقي سورية، وذلك في

أكدت مصادر سورية اليوم (السبت) أن وفداً أمنياً سورياً رفيعاً من الاستخبارات زار مناطق شمال شرقي سورية، وذلك في إطار مناقشة تسليم المخيمات التي تضم عائلات مقاتلي داعش ومراكز احتجاز عناصر التنظيم للسلطات، موضحة أن الزيارة شملت مراكز الاحتجاز والسجون التي تحوي عناصر من داعش، فضلاً عن مخيم الهول، تطبيقاً للاتفاق الذي أبرم سابقاً بين دمشق وقوات سورية الديمقراطية.

وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب قد حث الرئيس السوري أحمد الشرع خلال لقائهما في العاصمة السعودية، الرياض الأسبوع الماضي على تولي مسؤولية مراكز احتجاز يقبع فيها مقاتلو «داعش» وتخضع لسيطرة قوات سورية الديمقراطية (قسد)، ويبلغ عدد المراكز التي يحتجز فيها عناصر داعش 26 وتقع كلها شرق البلاد، ويقطنها مقاتلون وعناصر أجانب غير سوريين يبلغ تعدادهم قرابة 12 ألفاً وينحدرون من أكثر من 50 دولة حول العالم.

وقالت وسائل إعلام سورية: إن زيارة الوفد الأمني إلى المخيمات لا تمهد لتسليم سجون عناصر التنظيم إلى دمشق.

في الوقت ذاته، كشفت زوجة والي داعش في سورية والعراق، أم خديجة الشيشانية، في مقابلة مع قناة «العربية/الحدث»، تفاصيل انضمامها للتنظيم الإرهابي، وخفايا أخرى كثيرة، مؤكدة أن زوجها عبدالله مكي الرفيعي، الرجل الثاني في قيادة داعش غيّرها تدريجياً وكان السبب في انضمامها لداعش.

وقالت: لم أكن أعرف قراءة القرآن، ومعلمات روسيات هن من درّسن لنا داخل التنظيم، مبينة أن عقوبات كانت تُفرض على من تغيب عن الدروس الدينية.

وأضافت: «زوجي علمني مرونة الحلال والحرام داخل التنظيم»، مشيرة إلى أنه في بداية انضمامها للتنظيم لم تكن هناك دروس دينية لكن بعد وفاة زوجها نُقلت إلى مضافة في منبج وهناك بدأت تعلم القرآن، وبعدها فُرضت عليها دروس العقيدة والفقه بالعقاب.

أخبار ذات صلة

وتابعة: «كتيبة نسيبة كانت تقسم النساء حسب نواياهن، وأغلب الراغبات في تنفيذ عمليات انتحارية كن من جنسيات أوروبية بينما الشيشانيات والروسيات كن قلة»، لافتة إلى أنها عاشت كأرملة لسنوات داخل المضافات ولم تسمع تفاصيل عن السبي إلا من النساء الزائرات ولم ألتقِ بأي إيزيدية حتى عام 2019».

وعن مشاهدتها لمصير الإيزيديات داخل تنظيم داعش الإرهابي كسبيات، قالت: «رأيت مقاطع عن السبايا وتخيلت نفسي مكانهن، شعرت بأن ما جرى لهن غير إنساني ولو كنت مكانهن لما تحملت لحظة واحدة».

وفيما يتعلق بحياة زوجها (أبو خديجة) في الأيام الأخيرة قالت: كان يستخدمها للتخفي عن الأنظار، مبينة أنه جافاه النوم ليلًا والحزام الناسف لا يفارقه.

وأضافت: كان دائماً يتوقع إنزالاً وشيكاً للقوات الأمريكية على معقله في صحراء الأنبار، مشددة بالقول: “أثناء مطاردة طائرة أمريكية لسيارة كانت تقلهم، في تلك اللحظة طلب مني ارتداء حزام ناسف فرفضت فأجبرني حتى لا أقع في أسر القوات الأمريكية.

وأشارت إلى أنها نجت من القصف الصاروخي مرتين، ومن الحصار أكثر من مرة في صحراء الأنبار العراقية، وفيما يتعلق بموته أوضحت بأنها أبلغوها بعد يوم من دون أي تفاصيل واضحة أو رؤية جثته وإنما أبلغوها في يوم السبت أنه مات الجمعة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .