Connect with us

السياسة

بدجت السعودية توقع اتفاقية امتياز لمدة 10 سنوات مع مجموعة أيفيس بدجت

اعلنت شركة بدجت السعودية الرائدة في مجال تأجير السيارات طويل وقصير المدى في المملكة العربية السعودية، عن تجديد

اعلنت شركة بدجت السعودية الرائدة في مجال تأجير السيارات طويل وقصير المدى في المملكة العربية السعودية، عن تجديد اتفاقية امتياز بدجت وبايليس لمدة 10 سنوات حتى عام 2033، حيث تم توقيع الاتفاقية مع مجموعة أيفيس بدجت، إحدى الشركات الرائدة في مجال تأجير السيارات، والتي تمتلك العلامة التجارية على مستوى العالم.

وتمثل مجموعة يونيترانس، من خلال علامتها التجارية الرائدة «بدجت السعودية»، أكبر مالك امتياز في العالم لمجموعة أيفيس بدجت في هذه الفئة، وهو الأمر الذي يعكس التزام بدجت السعودية بتقديم خدمات عالمية المستوى، وتقديم تجارب رحلة لا تنسى، وذلك بجانب إرثها الذي يمتد إلى أكثر من 45 عاماً في المملكة.

وقد أقيم حفل التوقيع خلال مؤتمر الشرق الأوسط لمجموعة أيفيس بدجت، الذي أقيم في مدينة جدة في وقت سابق هذا العام، حيث وقع الاتفاقية كل من هانس مولر، نائب الرئيس العالمي لمجموعة أيفيس بدجت، وفواز عبدالله دانش، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي لبدجت السعودية.

ويعد هذا المؤتمر هو الأكبر في تاريخ المؤتمرات الإقليمية لمجموعة أيفيس بدجت في الشرق الأوسط، حيث تم تتويج المؤتمر بحضور العديد من القيادات في مجموعة أيفيس بدجت في كل من المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وسنغافورة، إضافة إلى مسؤولين من دول مجلس التعاون الخليجي، والأردن، ولبنان، وكازاخستان.

وتلا تجديد الاتفاقية الإعلان عن الأداء المالي القوي لشركة بدجت السعودية لعام 2023، حيث أعلنت الشركة مؤخراً عن تحقيقها أرباحاً تجاوزت 277.3 مليون ريال سعودي، بزيادة قدرها 10٪ عن العام السابق. علاوة على ذلك، جاء نمو الإيرادات لعام 2023 أعلى بنسبة 34.4% مقارنة بالعام السابق، وهو الأمر الذي يؤكد المتانة المالية القوية لشركة بدجت السعودية.

وبهذه المناسبة، قال فواز عبدالله دانش، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي للشركة «تحمل اتفاقية الامتياز الموقعة منذ 10 سنوات مستقبلاً واعداً للشركة وإستراتيجيتها للنمو، حيث تعكس هذه الخطوة ثقة مجموعة أيفيس بدجت في شركتنا في مواصلة النمو بشكل كبير في السنوات القادمة، وستسهم العلامة التجارية لبدجت وبايلس في تحقيق رؤيتنا بأن نكون المزود الأكثر شمولاً لحلول النقل، ومتجر شامل لجميع أنواع خدمات تأجير طويل وقصير المدى، بجانب إلى خدمات الليموزين الرائدة، حيث نركز الآن على تحقيق خططنا للنمو المتسارع للسنوات الخمس المقبلة».

وقد شهدت الشركة نمواً كبيراً في إيراداتها وأسطولها، وذلك كجزء من إستراتيجيتها للنمو، التي تتماشى مع رؤية 2030، حيث أطلقت الشركة مبادرات خضراء مستدامة لتقليل البصمة الكربونية لأسطولها، كما قامت الشركة بإدخال مركبات كهربائية إلى أسطولها لخدمات تأجير طويل وقصير المدى، وتشارك بدجت السعودية بنشاط في تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية في مختلف المشاريع والأعمال المقدمة للشركات كجزء من التزامها بمبادرات الدولة الخضراء.

السياسة

غروسي: لا مؤشرات على تعرض «نطنز» لهجوم

أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي أن «لا مؤشرات على هجوم» على المنشأة السفلية من موقع

Continue Reading

السياسة

لماذا أخفقت «القبة الحديدية» الإسرائيلية في إسقاط الصواريخ الإيرانية؟

رغم القدرات الدفاعية الهائلة التي تمتلكها إسرائيل، خصوصاً «القبة الحديدية» التي تحتوي على 3 مستويات، إلّا أن دفاعاتها

رغم القدرات الدفاعية الهائلة التي تمتلكها إسرائيل، خصوصاً «القبة الحديدية» التي تحتوي على 3 مستويات، إلّا أن دفاعاتها أظهرت عجزاً في صدّ الصواريخ التي تطلقها إيران، والتي طالت مواقع حيوية في تل أبيب وحيفا.

ويؤكد مختصون أنه لا يوجد نظام دفاع جوي في العالم ينجح بنسبة 100% في إسقاط الصواريخ، وأوضحوا أن آليات الدفاع الجوي تستخدم عادة عدة طبقات، وأيضاً عدة صواريخ لكل صاروخ قادم.

وتشمل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية القبة الحديدية، وتستخدم للصواريخ قصيرة المدى من 4 كيلومترات إلى 70 كيلومتراً، بينما يبلغ مدى الصواريخ الباليستية 1500 كيلومتر. أما منظومة «مقلاع داود» فتستخدم لاعتراض صواريخ من 40 كيلومتراً إلى 300 كيلومتر.

أما الصواريخ المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية فهي «ثاد» و«السهم 3». ونجح «ثاد» في السابق في اعتراض الصواريخ بنسبة 100% خلال الاختبار، لكن على أرض الواقع ظهر الأمر مختلفاً تماماً؛ لأن أمامه مجموعة من دفعات الصواريخ وليس صاروخاً واحداً، ولذلك ظهرت نسبة خطأ في الأداء.

وأفاد المختصون بأنه عندما تكون هناك دفعات من الصواريخ نحو 40 أو50 تحدث عملية إشباع لمنظومة «ثاد»، إذ يصبح عليها أن تختار أي الصواريخ قادماً ولأي هدف، وما الأهداف التي لديها أولوية أكثر، وهل ستسقط الصواريخ في المناطق الخالية؟ بمعنى أن «ثاد» تقوم بعملية فرز حسب الأولوية.

وعزا هؤلاء سبب عجز الدفاعات الإسرائيلية عن صدّ الصواريخ الإيرانية إلى أن الصواريخ الباليستية لديها نظام لتفادي محاولات الاعتراض والتشويش، ويقوم الصاروخ الباليستي التقليدي بعملية الدفع، وينطلق بأبطأ عملية، ويتم رصده، لأن خزان الوقود والمحرك يعملان ليصل إلى السرعة المطلوبة للوصول إلى الفضاء الخارجي، إذ يحلق ويعود لدخول الغلاف الجوي بسرعة عالية.

أما الصاروخ «الفرط صوتي»، الذي يصل إلى 5 أضعاف سرعة الصوت، فيصعب اعتراضه، ويقوم بالدخول الأول إلى الغلاف الجوي ويجري عملية انزلاق مستخدماً الهواء، ثم يعود ويصعد إلى الفضاء الخارجي، ثم يعود ويدخل في عملية مناورة للدفاعات الجوية.

وعندما يأتي الصاروخ فرط صوتي إلى الغلاف الجوي بـ5 أضعاف سرعة الصوت يحدث عملية تأيّن في الهواء، أي تصبح لديه شحنات تحدث تشويشاً على أشعة الرادار، ومن ثم فإن التشويش على الدفاع الجوي يجعل منظومة الصواريخ والدفاع الجوي لا تنجح في اعتراض العديد من الصواريخ.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الحرب تتمدد.. مخاوف إقليمية ودولية

دخلت الحرب المستعرة بين إيران وإسرائيل يومها الرابع، وتمددت رقعة العمليات العسكرية من الطرفين، وسط ارتفاع في

دخلت الحرب المستعرة بين إيران وإسرائيل يومها الرابع، وتمددت رقعة العمليات العسكرية من الطرفين، وسط ارتفاع في عدد الضحايا، في صراع بات يهدد الاستقرار الإقليمي والدولي.

وشهدت الليلة الماضية غارات وهجمات متبادلة، واستهدفت الصواريخ الإيرانية مصفاة نفط إسرائيلية وألحقت أضراراً بشبكة الكهرباء، وتحدث شهود عيان عن وقوع انفجارات في مناطق سكنية واستهداف منازل قيادات إسرائيلية.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه دمر أكثر من 120 منصة إطلاق صواريخ إيرانية، وهو ما يعادل ثلث الترسانة الإيرانية، وفق بيان المتحدث باسمه إيفي دفرين، مضيفاً أن سلاح الطيران شنَّ ضربات مكثفة واستخدم 50 مقاتلة قصفت نحو 100 موقع عسكري في إقليم أصفهان، بينها 20 صاروخاً تم تدميرها قبل دقائق من إطلاقها.

وارتفعت حصيلة الضحايا في إيران إلى 224 قتيلاً، وفقاً لوزارة الصحة الإيرانية، وسقط في إسرائيل 24 قتيلاً و592 جريحاً، بينهم 10 في حالة حرجة، وفق بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء.

وتشهد العاصمة الإيرانية طهران حالة نزوح جماعي، مع محاولة العديد من السكان الفرار بحثاً عن مناطق أكثر أمناً، وسط تصاعد المخاوف من ضربات إسرائيلية جديدة.

ونفذت إسرائيل سلسلة ضربات على إيران استهدفت مقرات لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، ومنصات صواريخ باليستية ومواقع للبنى التحتية للطاقة، وشنّت غارات جوية على أماكن عدة في طهران.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف عشرات من مواقع الصواريخ أرض-أرض في غرب إيران. وذكرت مصادر أن الغارات استهدفت أنظمة للدفاع الجوي داخل طهران ومطار مهر آباد غرب العاصمة.

في غضون ذلك، كشف مسؤولان أمريكيان أن الرئيس دونالد ترمب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، في وقت نفى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي وجود أي نية لاستهداف القيادة السياسية الإيرانية.

وتحدث الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عن الحاجة الماسة إلى تقوية الجبهة الداخلية لصد الهجمات الإسرائيلية. وأكد خلال كلمة أمام البرلمان الإيراني أن بلاده لم تسعَ إلى الحرب، وليس لديها أي نية لحيازة سلاح نووي.

وأفادت مصادر في البيت الأبيض والحكومة الإسرائيلية بأن الحرب مرشحة للاستمرار أسابيع وليس أياماً، مؤكدة وجود دعم أمريكي ضمني في هذه المرحلة، دون استبعاد المشاركة المستقبلية في حال تطلب الموقف.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .