Connect with us

السياسة

آل طاوي: يوم التأسيس ذكرى متعمقة ومتجذرة في النفوس

رفع عضو مجلس الشورى عبدالله بن أحمد آل طاوي أسمى آيات التهاني وأصدق عبارات التبريك إلى خادم الحرمين الشريفين الملك

رفع عضو مجلس الشورى عبدالله بن أحمد آل طاوي أسمى آيات التهاني وأصدق عبارات التبريك إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الاحتفال بيوم التأسيس معرباً عن تمنياته للمملكة قيادة وحكومة وشعباً بمزيد من الازدهار والأمن والاستقرار.

وبين أن هذا اليوم مناسبة وطنية للاحتفاء بذكرى تاريخ تأسيس الدولة السعودية التي أسسها الإمام محمد بن سعود قبل ثلاثة قرون، إذ أسس كياناً سياسياً يحقق الوحدة والاستقرار والازدهار، وفي هذا اليوم أصبحت الدرعية عاصمة الدولة السعودية الأولى.

وقال عضو مجلس الشورى آل طاوي: إن تلك المناسبة وهذه الذكرى الخالدة والعزيزة لها مكانه خاصة في القلوب وعمق متجذر في النفوس، وتأتي على جميع أبناء هذا الوطن المعطاء وهم يرفلون في رغد العيش والأمن الدائم الذي شهد به القاصي قبل الداني، والأمان الذي يرفرف على ربوع هذه البلاد الطيبة المباركة.

وهذه المناسبة هي تخليد لماضٍ عريق وضع لبناته الأولى الأمام محمد بن سعود، ليغدو مستقبلاً لدولة عظيمة انتهى بها المقام بعد حوالى 300 سنة في مصاف دول العالم المتقدمة في جميع المجالات وعلى اختلافها وذات تأثير عالمي في المجال السياسي والاقتصادي على مستوى العالم قاطبة.

وقال: «إن يوم التأسيس معانقة للتاريخ واستذكار لملحمة توحيد الوطن على رسالة التوحيد الخالدة، وهو فخرٌ واعتزاز بمنجزات المملكة العربية السعودية وتطورها في مختلف الميادين».

وأضاف آل طاوي: «إن هذه المناسبة غاليه وعزيزة في قلوب أبناء الوطن، وستتوالى السنين وتتوالى الاحتفالات بهذا اليوم وقلوبنا قبل ألسنتنا تلهج بالدعاء لكل من حقق لنا الأمن والأمان بعد فضل الله عز وجل».

واختتم آل طاوي بدعاء العلي القدير أن يحفظ حكام هذه البلاد، وأن يديم عليها أمنها وأمانها، وأن تكون نبراساً في التقدم والتطور يحتذي بها العالم أجمع، وأن يديم على أبنائها الأوفياء ومقيميها الشرفاء الصحة والسلامة، وأن يجعل أيامنا فرحاً بين أحضان هذا الوطن الكريم.

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .