Connect with us

السياسة

احتضنتها السعودية في 2023.. 8 قمم إقليمية ودولية

احتضنت المملكة العربية السعودية خلال عام 2023، العديد من القمم الدولية والإقليمية التي استهدفت التصدي للأزمات والسعي

احتضنت المملكة العربية السعودية خلال عام 2023، العديد من القمم الدولية والإقليمية التي استهدفت التصدي للأزمات والسعي إلى تحقيق السلام ودعم الاستقرار وتعزيز الشراكات.

ونجحت تلك القمم في رسم (خارطة طريق) لمستقبل العلاقات ومجالات التعاون بين دول المنطقة والدول الكبرى والتكتلات الإقليمية الفاعلة على الصعيد العالمي، مستهدفة السعي إلى بناء الشراكات الإستراتيجية التي من شأنها الإسهام الإيجابي في تعزيز الأمن وتحقيق الاستقرار؛ سواء في منطقة الشرق الأوسط أو في مختلف مناطق العالم. فيما سعت قمم أخرى إلى تفعيل العلاقات البينية وتعزيز العلاقات الإقليمية وتطويرها نحو مزيد من التعاون الفعال والمثمر. وتصدت قمم أخرى لمواجهة الأزمات المستحكمة في المنطقة، بل وصدرت عنها قرارات وصفت بأنها «تاريخية»، إذ جاءت في لحظات فارقة. وعكست كل القمم التي استضافتها المملكة مكانتها الإقليمية والدولية، بعد أن باتت محل أنظار العالم، انتظاراً لما سوف تسفر عنه اجتماعاتها. وفي الوقت ذاته أبرزت، أن تلك القمم وما نتج عنها من قرارات، المكانة الكبيرة للمملكة، وثقة المجتمع الدولي في جهودها المخلصة لتحقيق الاستقرار ودعم الأمن الإقليمي والدولي..

20 أكتوبر.. أول قمة خليجية مع «رابطة الآسيان» لدعم الشراكات

5 أغسطس.. اجتماع دولي لبحث أزمة أوكرانيا

10 نوفمبر.. أول قمة سعودية أفريقية لتعزيز التعاون

19 مايو.. القمة العربية الـ32 التي تكللت بعودة سورية للجامعة

15 نوفمبر.. أول قمة سعودية مع دول «الكاريب» لتوسيع الشراكات

11 نوفمبر.. قمة عربية إسلامية لبحث الحرب على غزة

19 يوليو.. أول قمة خليجية مع دول آسيا الوسطى المعروفة بـC5

19 يوليو.. قمة خليجية تشاورية لتعزيز التضامن

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .