السياسة
«أبورغال الكبتاغوني».. يتعاطى وينشر الأكاذيب
يهاجم حسن نصرالله بأوامر من «رأس الأفعى» في طهران، دول الخليج ويحرّض على اللبنانيين وهم منه براء، ولا يفوت أي فرصة
يهاجم حسن نصرالله بأوامر من «رأس الأفعى» في طهران، دول الخليج ويحرّض على اللبنانيين وهم منه براء، ولا يفوت أي فرصة للإساءة إلى العرب والدول الخليجية بدعم من قم والولي الفقيه، فـ«أبي رغال الكبتاغوني» يعمل بالريموت كونترول وفق الإشارة الإيرانية بامتياز، وينفذ أجندة الملالي بالحرف الواحد دون أن يراعي مصالح لبنان الذي تحول إلى سجن كبير بيد زعيم الإرهاب في المنطقة.
أطل «دجّال العصر» بسحنته الكئيبة من على منبر إيراني وكأنه للتو تعاطى حبوبا من منتجاته متحدثا دون وعي ناشرا الأكاذيب والهرطقات مروجا للأفكار الهدامة ومصدّرا للفوضى والعنف والإرهاب إلى دول المنطقة. ورغم محاولات دول غربية وعربية وفي مقدمتها دول الخليج إعادة لبنان إلى العمق العربي، إلا أن نصرالله وحزبه يصران على إخضاعه للحضن الإيراني لنشر الفقر والجوع والمرض بين أبنائه.
لم يعد أمام نصرالله إلا الهذيان والصراخ بعد أن فقد كل الأوراق ولم يعد أمامه سوى العويل والردح عما يسميه التدخل في الشؤون اللبنانية، وينطبق على هذا الموتور «شر البلية ما يضحك»، إذ تحول لبنان نفسه بفعل مافيا حزب الله إلى محمية من الكبتاغون برعاية إيرانية.
وبحسب مراقبين فإن هرطقات نصرالله تضرب الجهود الدولية والعربية للتخفيف من وطأة الأزمة بين لبنان ودول الخليج، بل ربما تعيدها الى نقطة الصفر من جديد. وفي أول تعليق على مزاعم قائد مليشيات «حزب الله» حول تدخل السعودية في شؤون لبنان، قال السفير السعودي في لبنان وليد البخاري في تغريدة على تويتر: «(رَمَتْنِي بِدَائِها وانْسَلَّتْ…!)، هذا المثلُ من أكثر الأمثالِ العربيةِ إبداعاً وذكاءً عبر التّاريخ». وأضاف: «ينطبقُ على من يجيدُ فنونَ التهريجِ الدعائِي بانتقائيةٍ تجعلهُ يدَّعِي الفضيلةَ ونقيضَها في آنٍ معاً».
من جهته، وصف الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي محمد علي الحسيني، كلام نصرالله عن تدخل سعودي في الشؤون اللبنانية بأنه «باطل» ومردود على صاحبه، مؤكدا أنه ادعاء فارغ تناقضه الوقائع والشواهد.
وقال الحسيني في تصريح لـ«عكاظ»: لطالما كانت المملكة تحترم السيادة اللبنانية وتدعم الشعب اللبناني ومؤسساته الرسمية في كل المجالات، مشددا على أن المملكة لا تتدخل سياسيا إلا بالنصح والمطالبة مع المجتمعَين العربي والدولي بتطبيق قرارات مجلس الأمن التي تضمن وحدة لبنان واستقراره وسيادته وقيام الدولة العادلة والقوية الحامية لكل أبنائها من خلال حصرية السلاح بيدها وحدها.
وأضاف أن إيران التي يدين لها نصرالله بالولاء زرعت في لبنان حزبا ارهابيا يهمين على الحياة السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والدينية، بما جعل منه بلدا محتلا.
ولفت الحسيني إلى أن تدخلات المملكة في لبنان يعرفها اللبنانيون والعالم، فقد احتضنت مؤتمر المصالحة والوفاق في الطائف لإنهاء الحرب الأهلية، وقدمت الغالي والرخيص لاقتصادة ولإعادة إعماره بعد حروب تسبب بمعظمها حزب إيران بقيادة نصرالله.
وأكد أن التصريح المستنكر لنصرالله يعكس انزعاجه مما صدر أخيرا من مبادرة خليجية لإصلاح أوضاع لبنان كشرط لإعادة انخراطه في محيطه العربي وتفاعله مع العالم. وقد جاء الجواب منه لينسف أي إمكانية للحوار، ويبقي لبنان في وضعية الانهيار والاستتباع، تماما كما تريده إيران.
وسخر رئيس الجمعية الخيرية للعطاء في لبنان أحمد المرزوق من اتهامات نصرالله للسعودية وغرد قائلا: «عندما يفقد جمهورهم الوعي وينساق وراء الغوغائية الشعبوية باسم الدين حينها يستطيع ذلك المنظر المتناقض أن يقول ما شاء بانتقائية ودعاية وادعاء للفضيلة ويداه ملطختان بدم ملايين الأطفال والنساء والشيوخ»، مضيفا: «يتهم أهل الفضل بالإرهاب وهو صانعه ويرمي بلاد الخير بالسوء والقبيح وهو فاعله».
السياسة
خلافات حماس والخطة الأمريكية حول مستقبل غزة
حماس تقبل بعض بنود الخطة الأمريكية لغزة، مفاوضات مرتقبة لإطلاق سراح الأسرى وتحقيق استقرار طويل الأمد في المنطقة.
حماس وخطة السلام الأمريكية: قبول مشروط ومفاوضات مرتقبة
أعلنت حركة حماس عن قبولها لبعض البنود الواردة في الخطة الأمريكية المتعلقة بقطاع غزة، والتي تهدف إلى إنهاء الصراع المستمر في المنطقة. يأتي هذا الإعلان في سياق الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق استقرار طويل الأمد في القطاع، الذي يعاني من توترات متصاعدة منذ سنوات.
إطلاق سراح الأسرى: خطوة نحو التهدئة
وافقت حماس على بند إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين، وهو ما يمثل خطوة مهمة نحو التهدئة. وأكدت الحركة استعدادها للدخول في محادثات فورية عبر وسطاء لمناقشة التفاصيل المتعلقة بهذه العملية. وفقًا للخطة الأمريكية، يتعين على حماس إعادة جميع المحتجزين خلال 72 ساعة من قبول إسرائيل العلني للاتفاق، بينما ستفرج إسرائيل عن 250 سجينًا فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد و1700 من سكان غزة المعتقلين منذ أكتوبر 2023.
كما تنص الخطة على تبادل رفات القتلى بين الجانبين، حيث ستفرج إسرائيل عن رفات 15 فلسطينيًا مقابل كل محتجز إسرائيلي تسلم رفاته.
وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب
قبلت حماس وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة. ورغم عدم تحديد مراحل الانسحاب بشكل واضح في بيان الحركة، إلا أن موافقتها تشير إلى رغبتها في تحقيق الاستقرار ورفضها للاحتلال الإسرائيلي. وتوضح خطة ترمب أن القوات الإسرائيلية ستنسحب تدريجيًا إلى الخط المتفق عليه بعد إطلاق سراح الرهائن، مع تعليق العمليات العسكرية الإسرائيلية خلال هذه الفترة.
المساعدات وإعادة الإعمار: رفض التهجير
أعربت حماس عن موافقتها على دخول المساعدات الإنسانية وجهود إعادة الإعمار إلى قطاع غزة كجزء من الخطة الأمريكية. كما أكدت رفضها القاطع لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين من القطاع المنكوب، مما يعكس موقفها الثابت تجاه الحفاظ على حقوق السكان المحليين.
نظرة مستقبلية: مفاوضات وحلول دبلوماسية
رغم قبول بعض البنود الأساسية للخطة الأمريكية، أشارت حماس إلى أن هناك بنودًا أخرى تحتاج إلى مزيد من المفاوضات والتفاهم المشترك. هذا يفتح الباب أمام جولات جديدة من المحادثات الدبلوماسية التي قد تساهم في تحقيق حل شامل ومستدام للصراع في غزة.
الدور السعودي:
تلعب المملكة العربية السعودية دوراً محورياً في دعم جهود السلام والاستقرار بالمنطقة عبر تعزيز الحوار والمفاوضات البناءة بين الأطراف المعنية.
وتسعى الرياض دائمًا لتحقيق توازن استراتيجي يضمن حقوق الشعب الفلسطيني ويعزز الأمن الإقليمي والدولي.
في ظل هذه التطورات، يبقى الأمل معقوداً على نجاح الجهود الدبلوماسية لإحلال السلام وتحقيق العدالة لجميع الأطراف المعنية بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
السياسة
خلافات حماس والخطة الأمريكية حول مستقبل غزة
حماس توافق جزئيًا على الخطة الأمريكية لغزة، مع استمرار المفاوضات حول بنود حساسة، وسط جهود لإطلاق الأسرى وإعادة الإعمار.
موافقة حماس على بعض بنود الخطة الأمريكية بشأن غزة
أعلنت حركة حماس قبولها لبعض البنود في الخطة الأمريكية المقترحة لحل الأزمة في قطاع غزة، والتي تتضمن إنهاء الحرب، انسحاب القوات الإسرائيلية، الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين، دخول المساعدات الإنسانية، وجهود إعادة الإعمار. ومع ذلك، أكدت الحركة أن هناك بنودًا أخرى تحتاج إلى مزيد من المفاوضات.
إطلاق سراح الأسرى: خطوة نحو التهدئة
وافقت حماس على إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين وفق صيغة التبادل الواردة في مقترح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب. وأبدت استعدادها للدخول في محادثات فورية عبر الوسطاء لمناقشة المزيد من التفاصيل المتعلقة بعملية التبادل.
تنص الخطة الأمريكية على أن حماس ستعيد جميع المحتجزين خلال 72 ساعة من قبول إسرائيل علنًا بهذا الاتفاق. وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن 250 سجينًا فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 1700 من سكان غزة الذين اعتقلتهم إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، بمن فيهم جميع النساء والأطفال. كما تنص الخطة على أنه مقابل كل محتجز إسرائيلي تسلم رفاته، ستفرج إسرائيل عن رفات 15 قتيلًا من سكان غزة.
وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب: تطلع للسلام
قبلت حماس وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الكامل من القطاع. وأكدت الحركة أنها ترفض الاحتلال الإسرائيلي بشكل قاطع. بينما نصت خطة ترمب على أن “القوات الإسرائيلية ستنسحب إلى الخط المتفق عليه للتحضير لإطلاق سراح الرهائن”، مع تعليق الحملة العسكرية الإسرائيلية خلال تلك الفترة.
كما أوضحت الخطة أن خطوط القتال ستبقى مجمدة إلى حين استيفاء شروط الانسحاب التدريجي الكامل للقوات الإسرائيلية.
دخول المساعدات وإعادة الإعمار: دعم إنساني وتنموي
وافقت حركة حماس على دخول المساعدات الإنسانية وجهود إعادة الإعمار كجزء أساسي من الحل للأزمة الإنسانية التي يعاني منها قطاع غزة. وتأتي هذه الموافقة ضمن إطار الجهود الدولية لتخفيف المعاناة عن السكان المدنيين وضمان وصول الدعم اللازم لإعادة بناء ما دمرته الحرب.
رفض تهجير الفلسطينيين: موقف ثابت
أعلنت حماس رفضها القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من القطاع المنكوب. ويعتبر هذا الرفض جزءًا لا يتجزأ من موقف الحركة الثابت تجاه الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في البقاء بأرضه ورفض أي سياسات تهدف إلى تغيير التركيبة السكانية للمنطقة.
تحليل ومواقف دولية
السعودية: تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا مهمًا في دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. ومن خلال دعمها للمبادرات التي تهدف إلى إنهاء الصراع وتحقيق السلام العادل والشامل، تعكس السعودية قوتها الدبلوماسية وقدرتها على التأثير إيجابيًا في مسار الأحداث.
المجتمع الدولي: يراقب المجتمع الدولي التطورات الأخيرة بترقب كبير، حيث تأمل الدول الكبرى والمنظمات الدولية أن تؤدي هذه المبادرة إلى تحقيق تقدم ملموس نحو حل شامل ودائم للنزاع بين إسرائيل والفلسطينيين.
خلاصة واستشراف المستقبل
تمثل موافقة حماس الجزئية على بعض بنود الخطة الأمريكية خطوة مهمة نحو تحقيق تهدئة مؤقتة وفتح المجال أمام مفاوضات أوسع قد تفضي إلى حل دائم للصراع المستمر منذ عقود. ومع استمرار الجهود الدبلوماسية المكثفة والتنسيق بين الأطراف المعنية والوسطاء الدوليين، يبقى الأمل قائمًا لتحقيق سلام مستدام يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني ويضمن أمن واستقرار المنطقة بأسرها.
السياسة
مصر تستضيف مؤتمرًا حول مستقبل غزة وفلسطين
مصر تستضيف مؤتمرًا حاسمًا للفصائل الفلسطينية بالقاهرة لتحديد مستقبل غزة بعد الحرب، بمشاركة حماس ودعم مصري للوحدة الفلسطينية.
مصر تستضيف مؤتمرًا للفصائل الفلسطينية: خطوة نحو مستقبل غزة
في تطور سياسي مهم، أعلنت حركة حماس عن استعدادها للمشاركة في مؤتمر فلسطيني شامل تستضيفه القاهرة، يهدف إلى تحديد مستقبل قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. يأتي هذا الإعلان بعد موافقة الحركة على الإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين بموجب الخطة الأمريكية لوقف إطلاق النار.
الدور المصري في دعم الوحدة الفلسطينية
وفقًا لمصادر إعلامية غربية، ستبدأ مصر قريبًا التحضيرات لاستضافة ورعاية حوار فلسطيني-فلسطيني شامل. يهدف هذا الحوار إلى تعزيز الوحدة الفلسطينية ومناقشة إدارة قطاع غزة من خلال لجنة أو هيئة مستقلة تتكون من كفاءات مستقلة، وذلك حتى يتم توحيد السلطة في كافة الأراضي الفلسطينية.
يُعتبر الدور المصري في هذه المرحلة حاسمًا، حيث تسعى القاهرة إلى تعزيز الاستقرار الإقليمي عبر دعم الجهود الرامية لتحقيق الوحدة بين الفصائل الفلسطينية المختلفة. يُنظر إلى مصر كوسيط موثوق به قادر على جمع الأطراف المتنازعة حول طاولة الحوار.
موافقة حماس على خطة ترامب
أعلنت حركة حماس عن استعدادها لبدء مفاوضات شاملة بعد موافقتها على الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين ضمن إطار خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في غزة. وأكدت الحركة أنها أبلغت الوسطاء بجاهزيتها للبدء الفوري بتنفيذ التبادل بمجرد الاتفاق مع إسرائيل لتهيئة الظروف الميدانية المناسبة.
رغم هذه الخطوة الإيجابية، لم تتطرق حماس إلى مسألة نزع سلاحها أو خروج مقاتليها من قطاع غزة، وهما بندان رئيسيان في خطة ترامب. ومع ذلك، تُعتبر تصريحات الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إسرائيل إلى وقف قصف غزة مشجعة وفق تعبير المتحدث باسم الحركة طاهر النونو.
التحديات والآفاق المستقبلية
تواجه الجهود الدولية لتسوية الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي تحديات كبيرة، خاصة فيما يتعلق بقضايا نزع السلاح وإعادة إعمار قطاع غزة. ومع ذلك، فإن المبادرات الدبلوماسية الحالية قد تفتح آفاقًا جديدة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
المملكة العربية السعودية تلعب دورًا استراتيجيًا مهمًا عبر دعم الجهود الدولية والإقليمية لتحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط. وتواصل الرياض العمل بشكل دؤوب لتعزيز الحلول الدبلوماسية التي تسهم في تحقيق الأمن والتنمية المستدامة للشعوب العربية.
ختاماً: الأمل في تحقيق السلام
مع بدء التحضيرات للمؤتمر الفلسطيني الشامل برعاية مصرية ودعم دولي واسع النطاق، يبقى الأمل معقوداً على قدرة الأطراف المعنية على تجاوز الخلافات وتحقيق توافق يعزز السلام والاستقرار في المنطقة. إن نجاح هذه الجهود يعتمد بشكل كبير على التعاون البناء بين الفصائل الفلسطينية والدعم المستمر من القوى الإقليمية والدولية الفاعلة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية