Connect with us

الأخبار المحلية

برنامج وصال لتعليم العربية لغير الناطقين في القطاعين الحكومي والخاص

برنامج وصال ينطلق لتعزيز اللغة العربية في القطاعين الحكومي والخاص، مقدماً فرص تدريب لغوي مجانية للناطقين بغيرها داخل المملكة.

Published

on

برنامج وصال لتعليم العربية لغير الناطقين في القطاعين الحكومي والخاص

إطلاق برنامج “وصال” لتعليم اللغة العربية

أطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية برنامجًا تعليميًا جديدًا يُسمى “وصال”، يهدف إلى تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها من العاملين في القطاعين الحكومي والخاص داخل المملكة. هذا البرنامج يوفر فرص تدريب لغوي مجانية كجزء من خطط التدريب المؤسسي في جهاتهم.

أهداف البرنامج وتأثيره على المجتمع

يهدف البرنامج إلى تعزيز حضور اللغة العربية في المجالات العملية والمهنية، مما يعكس دور المجمع في تطوير بيئات العمل متعددة اللغات داخل المملكة. ويعتبر هذا البرنامج خطوة نوعية نحو تمكين العاملين الناطقين بغير العربية من أدوات التواصل اللغوي الوظيفي، مما يسهم في تحسين أدائهم وتعميق ارتباطهم بالثقافة والهُوية الوطنية.

على سبيل المثال، يمكن لموظف أجنبي يعمل في إحدى الشركات السعودية أن يتواصل بشكل أفضل مع زملائه والعملاء بعد تعلمه أساسيات اللغة العربية. وهذا بدوره يعزز من كفاءته ويساعده على الاندماج بشكل أكبر في المجتمع السعودي.

التزام المجمع بتحقيق رؤية السعودية 2030

يعبر هذا البرنامج عن التزام مجمع الملك سلمان بمسؤوليته التعليمية والتنموية، وبدوره الداعم لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. إذ يسعى المجمع إلى تنمية القدرات البشرية عبر تقديم برامج تعليمية متطورة تتناسب مع احتياجات المتعلمين وتنوع خلفياتهم الثقافية.

محتوى البرنامج ومدة تنفيذه

يتميز برنامج “وصال” بمنهج علمي متكامل يغطي الجوانب اللغوية والتواصلية، ويركز على المهارات الرئيسية التي تدعم الاستخدام الوظيفي للعربية في مجالات العمل. يتضمن المحتوى التدريبي جوانب لغوية وثقافية تعزز قدرة المتدرب على أداء مهماته بكفاءة ضمن سياق الثقافة السعودية.

سينفذ البرنامج على مدى ثلاثة أشهر في مقر المجمع بمدينة الرياض، بنظام مرن يراعي أوقات العمل وطبيعة التزامات المتدربين. هذه المرونة تتيح للمتدربين فرصة التعلم دون التأثير سلبًا على واجباتهم المهنية اليومية.

استمرار جهود المجمع لتعزيز استخدام اللغة العربية

يواصل مجمع الملك سلمان جهوده في تصميم مبادرات تعليمية متقدمة تراعي احتياجات المتعلمين وتنوع خلفياتهم. الهدف هو دعم استخدام اللغة العربية بفاعلية في البيئات التعليمية والمهنية، مما يعكس رسالة المجمع في ترسيخ اللغة العربية وتعزيز استخدامها في جميع مجالات المعرفة والتواصل.

“وصال” ليس مجرد برنامج تعليمي بل هو جسر يربط بين الثقافات المختلفة ويساعد الأفراد على التواصل بشكل أفضل وفهم أعمق للثقافة السعودية الغنية والمتنوعة. إن مثل هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في بناء مجتمع أكثر تلاحمًا وتفاهمًا.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

آخر موعد لتصحيح أوضاع ناقلي المياه في السعودية | 31 ديسمبر

أعلنت الهيئة السعودية للمياه أن 31 ديسمبر هو الموعد النهائي للمرحلة الأولى من تصحيح أوضاع ناقلي المياه اللاشبكية لضمان جودة الخدمة وسلامة المياه.

Published

on

آخر موعد لتصحيح أوضاع ناقلي المياه في السعودية | 31 ديسمبر

أعلنت الهيئة السعودية للمياه عن قرب انتهاء المهلة المحددة للمرحلة الأولى من تصحيح أوضاع العاملين في أنشطة نقل المياه اللاشبكية، مؤكدة أن يوم 31 ديسمبر الجاري هو الموعد النهائي لاستكمال الإجراءات. تأتي هذه الخطوة كجزء من مساعي الهيئة لتنظيم قطاع حيوي يمس حياة المواطنين والمقيمين اليومية، وضمان تقديم خدمات ذات جودة وموثوقية عالية.

السياق العام وأهمية تنظيم القطاع

لطالما لعبت صهاريج نقل المياه دوراً محورياً في تلبية احتياجات المياه في المملكة، خاصة في المناطق التي لم تصلها الشبكة العامة بشكل كامل أو في أوقات ذروة الاستهلاك. ومع ذلك، عانى هذا القطاع لسنوات من غياب التنظيم الموحد، مما فتح الباب أمام تفاوت كبير في معايير الجودة والسلامة والأسعار. وتأتي هذه الإجراءات التنظيمية في سياق أوسع يتماشى مع رؤية المملكة 2030 واستراتيجيتها الوطنية للمياه، والتي تهدف إلى تحقيق استدامة الموارد المائية ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمستهلكين.

تفاصيل المرحلة الأولى ومتطلباتها

أوضحت الهيئة أن المرحلة الأولى من عملية التصحيح تركز على تطبيق مجموعة من الاشتراطات الفنية والتنظيمية الأساسية التي لا يمكن التهاون بها. من أبرز هذه المتطلبات إجراء الفحص الدوري للناقلات (الصهاريج) لضمان نظافتها وخلوها من أي ملوثات قد تؤثر على سلامة المياه المنقولة، بالإضافة إلى التأكد من سلامتها الفنية لتجنب أي تسرب. كما تشمل المتطلبات تطبيق الهوية البصرية المعتمدة، والتي ستسهم في تمييز الناقلات الملتزمة بالأنظمة، مما يعزز ثقة المستهلك ويسهل على الجهات الرقابية متابعة الأنشطة.

التأثير المتوقع على الصحة العامة والاقتصاد

إن تنظيم أنشطة توزيع المياه عبر الصهاريج وخدمات تجميع مياه الصرف الصحي له أبعاد تتجاوز مجرد تحسين الخدمة. فعلى الصعيد المحلي، يُعد هذا التنظيم خطوة حاسمة لتعزيز الصحة العامة، حيث يضمن أن المياه التي تصل إلى المنازل صالحة للاستخدام الآمن، ويقلل من مخاطر انتشار الأمراض المنقولة عبر المياه الملوثة. اقتصادياً، يساهم تنظيم القطاع في خلق بيئة تنافسية عادلة، ويحمي المستهلك من الممارسات غير النظامية، كما أنه يضفي الطابع الرسمي على هذا النشاط الاقتصادي الهام.

الخطوات القادمة والإجراءات الرقابية

دعت الهيئة جميع مزاولي هذه الأنشطة إلى سرعة استكمال إجراءات تصحيح الأوضاع والتقدم للحصول على التراخيص النظامية عبر بوابتها الإلكترونية قبل انتهاء المهلة. وأكدت بشكل قاطع أنه فور انتهاء المهلة في 31 ديسمبر، ستبدأ فرقها المختصة بتكثيف الجولات الرقابية وأعمال التفتيش الميداني. سيتم ضبط أي مخالفات واتخاذ الإجراءات النظامية بحق غير الملتزمين، تمهيداً للانتقال إلى المرحلة الثانية التي ستشمل اشتراطات فنية تكميلية أكثر تفصيلاً لرفع مستوى القطاع بشكل مستمر.

Continue Reading

الأخبار المحلية

النقل العام بالرياض يطلق تذاكر سنوية وفصلية جديدة لعام 2026

أعلنت هيئة النقل العام بالرياض عن تذاكر جديدة سنوية وفصلية للطلاب والركاب، تتيح تنقلاً غير محدود بتكلفة ثابتة ضمن جهود تطوير منظومة النقل العام.

Published

on

النقل العام بالرياض يطلق تذاكر سنوية وفصلية جديدة لعام 2026

تعزيز منظومة النقل العام في العاصمة

في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز كفاءة واستدامة منظومة النقل العام، أعلنت الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن إطلاق باقات تذاكر جديدة ومبتكرة لمستخدمي شبكة النقل العام في العاصمة، وذلك اعتبارًا من الأول من يناير لعام 2026م. تأتي هذه المبادرة ضمن الجهود المستمرة لتحويل الرياض إلى مدينة ذكية وصديقة للبيئة، وتسهيل حياة سكانها وزوارها عبر توفير خيارات تنقل موثوقة واقتصادية.

تشمل المنتجات الجديدة التي تم الكشف عنها “التذكرة الفصلية الدراسية” المخصصة للطلاب، و”التذكرة السنوية” المتاحة لجميع فئات الركاب. وتتميز هذه الخيارات بكونها تتيح للمستخدمين عددًا غير محدود من الرحلات بتكلفة ثابتة ومحددة مسبقًا، مما يمثل حلاً ذكياً يوفر الوقت والمال، ويشجع على الاعتماد المتزايد على وسائل النقل العام بدلاً من السيارات الخاصة.

في سياق رؤية 2030 ومشروع الملك عبد العزيز للنقل العام

يندرج هذا الإعلان في إطار السياق الأوسع لمشروع الملك عبد العزيز للنقل العام بمدينة الرياض، الذي يعد أحد أكبر مشاريع البنية التحتية للنقل الحضري في العالم. يهدف المشروع، الذي يشمل شبكتي المترو والحافلات، إلى إحداث نقلة نوعية في مفهوم التنقل داخل المدينة، وتقليل الازدحام المروري، والحد من الانبعاثات الكربونية. ويتماشى هذا التوجه بشكل مباشر مع أهداف رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تحسين جودة الحياة في المدن السعودية وجعلها ضمن أفضل مدن العالم للعيش.

الأهمية والتأثير المتوقع

على الصعيد المحلي، من المتوقع أن يكون لإطلاق هذه التذاكر تأثير إيجابي كبير على سكان الرياض. فبالنسبة للطلاب، توفر التذكرة الفصلية وسيلة تنقل ميسورة التكلفة طوال فترة دراستهم، مما يخفف العبء المالي عن أسرهم. أما التذكرة السنوية، فهي تستهدف الموظفين والمستخدمين الدائمين لشبكة النقل، وتقدم لهم بديلاً اقتصادياً فعالاً عن تكاليف امتلاك وتشغيل السيارة الخاصة، مثل الوقود والصيانة ومواقف السيارات. كما سيساهم زيادة عدد ركاب النقل العام في تخفيف حدة الاختناقات المرورية التي تشهدها شوارع العاصمة الرئيسية، مما ينعكس إيجاباً على سلاسة الحركة للجميع. وعلى المستوى الوطني، ترسخ هذه الخطوة مكانة الرياض كنموذج رائد في تطوير حلول النقل الحضري المبتكرة، والتي يمكن أن تستلهم منها المدن السعودية الأخرى في تطوير منظوماتها الخاصة، بما يدعم التنمية المستدامة على مستوى المملكة ككل.

Continue Reading

الأخبار المحلية

وزارة الداخلية السعودية تسجل 3 أرقام قياسية بموسوعة غينيس

حققت وزارة الداخلية السعودية إنجازًا عالميًا بتسجيل 3 أرقام قياسية في غينيس لأكبر هاكاثون، مما يعكس ريادة المملكة في الابتكار التقني والتحول الرقمي.

Published

on

وزارة الداخلية السعودية تسجل 3 أرقام قياسية بموسوعة غينيس

في خطوة تعكس ريادة المملكة العربية السعودية المتنامية على الساحة التقنية العالمية، أعلنت وزارة الداخلية عن تحقيق إنجاز استثنائي بتسجيلها ثلاثة أرقام قياسية عالمية في موسوعة غينيس للأرقام القياسية. جاء هذا الإعلان خلال فعاليات مؤتمر “أبشر 2025″، الذي نظمته الوزارة بالتعاون مع شركاء استراتيجيين مثل أكاديمية طويق وعدد من كبرى الشركات العالمية المتخصصة في التقنية والتحول الرقمي.

الأرقام القياسية الثلاثة التي تم تحقيقها هي:

  • أكبر هاكاثون للابتكار الأمني في العالم: حيث تم جمع عدد غير مسبوق من المبتكرين والمطورين للعمل على إيجاد حلول تقنية للتحديات الأمنية المعاصرة.
  • أكبر هاكاثون للحلول الرقمية: والذي ركز على تطوير تطبيقات وخدمات رقمية مبتكرة تخدم المجتمع.
  • أعلى عدد مشاركين في هاكاثون عالمي: مما يبرز القدرة التنظيمية الهائلة والجاذبية التي تتمتع بها المملكة في استقطاب المواهب من جميع أنحاء العالم.

خلفية وسياق الإنجاز: في قلب رؤية 2030

لا يأتي هذا الإنجاز من فراغ، بل يمثل تتويجًا لجهود حثيثة ومستمرة تندرج ضمن إطار رؤية السعودية 2030، التي تضع التحول الرقمي والابتكار في صميم أهدافها الاستراتيجية. تسعى المملكة من خلال هذه الرؤية إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام قائم على المعرفة، وتقليل الاعتماد على النفط. وتُعد منصة “أبشر”، التي انطلق المؤتمر باسمها، أحد أبرز الأمثلة على نجاح هذه الاستراتيجية، حيث حولت الخدمات الحكومية التقليدية إلى تجربة رقمية سلسة ومتاحة لملايين المواطنين والمقيمين، مما وفر الوقت والجهد وعزز من كفاءة الأجهزة الحكومية.

الأهمية والتأثير المتوقع للإنجاز

على الصعيد المحلي، يعزز هذا الإنجاز الثقة في القدرات الوطنية ويشجع الشباب السعودي على الانخراط في مجالات التقنية والبرمجة والابتكار. كما أنه يؤكد على التزام الحكومة بتوفير بيئة تنافسية ومحفزة للمواهب. وبالتزامن مع هذا الإنجاز، أعلنت الوزارة عن إطلاق 5 خدمات رقمية جديدة توظف تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يسهم بشكل مباشر في رفع كفاءة الأداء الأمني والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين.

أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فإن تسجيل هذه الأرقام القياسية يرسخ مكانة المملكة كمركز إقليمي رائد للتقنية والابتكار في الشرق الأوسط. إنه يبعث برسالة واضحة للعالم بأن السعودية ليست مجرد مستهلك للتكنولوجيا، بل أصبحت منتجًا ومطورًا ومصدرًا للأفكار المبتكرة، مما يجذب المزيد من الاستثمارات والشراكات العالمية ويعزز من القوة الناعمة للمملكة على الساحة الدولية.

Continue Reading

Trending