الأخبار المحلية
stc ووزارة الداخلية تدعمان وحدة الأورام المتنقلة بالمملكة
دعم stc ووزارة الداخلية لوحدة الأورام المتنقلة يعزز الرعاية الصحية الرقمية في المملكة، خطوة مبتكرة لمكافحة السرطان باستخدام أحدث التقنيات.
وحدة الأورام المتنقلة: خطوة نحو تحسين الرعاية الصحية في المملكة
في خطوة تهدف إلى تعزيز الرعاية الصحية المتخصصة، دشّن وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وحدة الأورام المتنقلة التابعة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية.
تُعد هذه الوحدة منظومة رقمية متكاملة تقدم خدمات علاج السرطان في مختلف مناطق المملكة، مستفيدة من أحدث التقنيات في مجال الصحة الرقمية وإنترنت الأشياء وحلول الربط الآمن للبيانات عبر السحابة.
خدمات الوحدة المتنقلة
توفر وحدة الأورام المتنقلة مجموعة متنوعة من الخدمات الصحية، بما في ذلك العلاج الكيميائي والاستشارات الطبية عن بعد والرعاية التلطيفية.
تتيح هذه الخدمات مراقبة المرضى بشكل فوري والوصول السريع للسجلات الطبية، مما يضمن تقديم رعاية صحية منظمة وعالية الجودة للمرضى بغض النظر عن موقعهم الجغرافي.
التقنيات الحديثة ودورها في تحسين الرعاية
تعتمد الوحدة على تقنيات الصحة الرقمية الحديثة وأنظمة الربط الذكي بين مقدمي الخدمة، مما يساهم في سرعة التشخيص ودقة المتابعة وجودة الرعاية المقدمة.
بفضل هذه التقنيات، يمكن للمختصين تقديم استشارات طبية عن بعد ومتابعة حالة المرضى بشكل دوري دون الحاجة لزيارة المستشفى بشكل متكرر.
أهداف المبادرة وتأثيرها المتوقع
تهدف المبادرة إلى تعزيز خدمات الرعاية الصحية المتخصصة وتوسيع نطاق الوصول إليها، خاصة في المناطق البعيدة التي قد تفتقر إلى المرافق الطبية التخصصية.
من خلال توفير هذه الخدمات بالقرب من مكان إقامة المرضى، تسعى الوحدة إلى تخفيف الأعباء عليهم وتحسين جودة الحياة لهم ولذويهم.
مستقبل الرعاية الصحية المتنقلة
من المقرر أن تُعرض وحدة الأورام المتنقلة ضمن جناح وزارة الداخلية في ملتقى الصحة العالمي 2025. سيتاح للزوار الاطلاع على التجهيزات التقنية المتقدمة التي تم دمجها في الوحدة ودورها الفعال في نقل الخدمات العلاجية التخصصية إلى مختلف مناطق المملكة.
تُعتبر هذه الخطوة جزءًا من رؤية أوسع لتطوير منظومة الرعاية الصحية بالمملكة وجعلها أكثر شمولاً وفعالية باستخدام التكنولوجيا الحديثة. إن هذا النوع من الابتكار يعكس التزام المملكة بتحسين جودة الحياة لمواطنيها والمقيمين فيها على حد سواء.
الأخبار المحلية
اكتشف جمال حائل: مناظر طبيعية تأسر العالم
اكتشف سحر حائل حيث تتحول السينما إلى مشروع اقتصادي وثقافي، بفضل طبيعتها الخلابة وتراثها العريق، لتصبح وجهة إنتاج عالمية.
السينما في حائل: مشروع اقتصادي وثقافي متكامل
لم تعد السينما في حائل مجرد فكرة حالمة أو مشروع مؤجل، بل أصبحت واقعاً يعيد تعريف المنطقة كوجهة إنتاج بصري وسياحي وثقافي. تحت قيادة أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد، تتقدم المنطقة بثبات نحو أن تكون منصة سعودية تُروى منها القصص إلى العالم، مستندة إلى طبيعة ساحرة وتراث عريق وصورة إنسانية تستحق أن تُعرض على الشاشة.
الاستثمار في البنية التحتية لصناعة الأفلام
في منتدى الأفلام السعودي 2025، أكد الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير حائل عمر بن عبدالله آل عبدالجبار أن الهيئة تعمل على تهيئة البيئة الجاذبة لصناعة الأفلام. يتم ذلك من خلال تبني شراكات محلية ودولية تدعم الإنتاج البصري وتطور البنية التحتية اللازمة لتصوير الأفلام الكبرى. هذه الجهود لا تقتصر على العدسة فقط، بل تمتد لبناء منظومة اقتصادية متكاملة تستوعب التقنية وتمنح الشباب والشابات فرصاً جديدة في عالم الإبداع.
التنوع الطبيعي والتراثي كميزة تنافسية
تتمتع حائل بتنوع طبيعي بين جبال أجا وسلمى، إضافة إلى تفاصيل التراث والثقافة التي تمنحها فرادتها في إنتاج الأفلام التاريخية والدرامية والبيئية بهوية سعودية خالصة. هذا يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الاقتصاد الإبداعي وتنويع مصادر الدخل.
السياق العالمي لصناعة السينما
تعتبر صناعة السينما من أسرع القطاعات نمواً عالمياً. وحائل اليوم تستثمر موقعها ومقوماتها لتكون ضمن هذا المشهد الدولي. فقد استقبلت فرق إنتاج من داخل المملكة وخارجها لتصوير أفلام قصيرة تُبرز جمال المكان وروح الإنسان.
تأتي هذه الخطوات متسقة مع الاتجاهات العالمية في اقتصاديات السينما، حيث تجاوزت الاستثمارات في البنية والمحتوى السينمائي بالمملكة 3.5 مليار ريال. دول مثل إسبانيا ونيجيريا حققت قفزات اقتصادية من خلال حوافز الإنتاج وجذب الشركات العالمية، مما يؤكد أن السينما أصبحت رافداً اقتصادياً وسياحياً يعيد رسم هوية المدن ويمنحها صوتاً عالمياً.
التوقعات المستقبلية وتأثيرها الاقتصادي
مع استمرار الاستثمار والتطوير في قطاع السينما بحائل، يمكن توقع زيادة ملحوظة في عدد المشاريع الإنتاجية الدولية والمحلية التي ستختار المنطقة كموقع تصوير رئيسي. هذا سيؤدي بدوره إلى خلق فرص عمل جديدة وزيادة الطلب على الخدمات المحلية مثل الضيافة والنقل والخدمات اللوجستية.
على المستوى العالمي, قد تسهم هذه التطورات في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية كوجهة سينمائية جذابة للشركات العالمية الباحثة عن مواقع تصوير جديدة ومبتكرة.
خلاصة القول
تحولت حائل إلى نموذج للمدن السعودية التي توظف جمال المكان لخدمة فكرة الوطن وتستثمر في الصورة لتصنع حضورها في الذاكرة والاقتصاد معاً. بفضل هذه الجهود المتكاملة والمستدامة، يمكن لحائل أن تصبح بحق مركزاً إقليمياً وعالمياً لصناعة السينما والإنتاج البصري.
الأخبار المحلية
افتتاح بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ برعاية وزير الداخلية
السعودية تستضيف بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ برعاية وزير الداخلية، حدث رياضي عالمي في الرياض ينتظره الجميع في أكتوبر 2025.
السعودية تحتضن بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ: حدث رياضي عالمي ينتظره الجميع
تستعد المملكة العربية السعودية لاستضافة واحدة من أكبر الأحداث الرياضية العالمية في مجال الإطفاء والإنقاذ، حيث يرعى وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز غدًا حفل افتتاح بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ.
تقام البطولة في مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية بالرياض، خلال الفترة من 26 أكتوبر إلى 1 نوفمبر 2025، بتنظيم من وزارة الداخلية ممثلة بالمديرية العامة للدفاع المدني، وبالشراكة مع الاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ.
احتفاء بمرور قرن على تأسيس الدفاع المدني
يتزامن هذا الحدث الرياضي الضخم مع الاحتفال بمناسبة مرور 100 عام على تأسيس الدفاع المدني السعودي (1346هـ – 1447هـ)، مما يضفي عليه طابعاً خاصاً ويعزز من أهميته.
مشاركة دولية واسعة وتنافس قوي
تشهد البطولة مشاركة متميزة من 22 دولة عضوًا في الاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ، وأكثر من 300 متسابق من الرجال والسيدات. يتنافس المشاركون في أربع مسابقات دولية مثيرة تشمل سباق قفز الحواجز فردي 100م، وسباق التتابعي 400 م، وتسلق البرج بالسلالم، وسباق المكافحة.
قرعة البطولة واستعدادات مكثفة
أجريت اليوم مراسم قرعة البطولة بين (13) فريقًا مشاركًا استعدادًا لانطلاق المسابقات التي ستُجرى على فترتين صباحية ومسائية. تستمر المنافسات حتى 31 أكتوبر حيث سيتم تتويج الفائزين. وقد تم تجهيز جميع المعدات والمشبهات الخاصة بمسابقات البطولة في أرضية ملعب المدينة الرياضية لبدء تدريبات الفرق المشاركة.
تحضيرات دقيقة لضمان نجاح الحدث
لجنة الحكام ولجنة الرقابة على المنشطات أنهتا استعداداتهما لبدء مسابقات البطولة عبر تنظيم ورش عمل مكثفة بالتنسيق مع اللجنة المنظمة للبطولة. تهدف هذه التحضيرات إلى ضمان سير المنافسات بشكل سلس وعادل وفق أعلى المعايير الدولية.
توقعات مستقبلية: نحو تعزيز الرياضة والسلامة العامة
البطولة ليست مجرد منافسة رياضية فحسب، بل هي فرصة لتعزيز الوعي بأهمية رياضة الإطفاء والإنقاذ ودورها الحيوي في السلامة العامة.
“نتطلع إلى أن تكون هذه البطولة منصة لتبادل الخبرات والمعرفة بين الدول المشاركة وتعزيز التعاون الدولي في مجال السلامة والإغاثة”، كما صرح أحد المسؤولين عن التنظيم.
“الرياض تستعد لتقديم تجربة استثنائية للمشاركين والجمهور على حد سواء”.
الأخبار المحلية
تعزيز العلاقات التجارية بين وزير التجارة ونظرائه البريطانيين
اجتماع سعودي بريطاني يعزز العلاقات التجارية ويركز على القطاعات الواعدة، اكتشف تفاصيل التعاون الاقتصادي بين البلدين في هذا المقال الشيق.
تحليل الاجتماع السعودي البريطاني لتعزيز العلاقات الاقتصادية
عقد وزير التجارة ورئيس مجلس إدارة المركز الوطني للتنافسية، الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، اجتماعًا مع وفد بريطاني رفيع المستوى بقيادة وزيرة الخزانة راشيل ريفز ووزير الاستثمار جيسون ستوكوود. تناول الاجتماع سبل تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة، مع التركيز على القطاعات ذات الأولوية والواعدة.
القطاعات المستهدفة في التعاون الاقتصادي
ركز الجانبان على مجموعة من القطاعات الحيوية التي تحمل إمكانات كبيرة للنمو والتطوير. تشمل هذه القطاعات الخدمات المالية والتقنية المالية (Fintech)، حيث تسعى الدولتان إلى الاستفادة من الابتكارات التكنولوجية لتعزيز الكفاءة والشفافية في الأنظمة المالية.
كما تم التطرق إلى التجارة الإلكترونية، وهو قطاع يشهد نموًا متسارعًا عالميًا ومحليًا. يمثل هذا القطاع فرصة لزيادة حجم التجارة الثنائية وتوسيع قاعدة العملاء للشركات في كلا البلدين.
بالإضافة إلى ذلك، ناقش الطرفان التعاون في مجالات الابتكار والتصنيع المتقدم وسلاسل الإمداد. هذه المجالات تعتبر أساسية لدعم التحول الاقتصادي نحو اقتصاد قائم على المعرفة والتكنولوجيا المتقدمة.
تعزيز التنافسية والصادرات
أحد الأهداف الرئيسية للاجتماع كان تعزيز التنافسية والصادرات. يعتبر تحسين القدرة التنافسية للشركات المحلية أمرًا حيويًا لزيادة الصادرات وتنويع الاقتصاد. يمكن أن يسهم التعاون مع المملكة المتحدة في تبادل الخبرات وأفضل الممارسات لتحقيق هذا الهدف.
السياق الاقتصادي المحلي والعالمي
يأتي هذا الاجتماع في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية تقلبات اقتصادية بسبب عوامل متعددة مثل التضخم واضطرابات سلاسل الإمداد. لذا فإن تعزيز الشراكات الدولية يعد خطوة استراتيجية لمواجهة هذه التحديات.
على الصعيد المحلي، تسعى السعودية ضمن رؤيتها 2030 إلى تنويع اقتصادها وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل. يمثل التعاون مع دول مثل المملكة المتحدة فرصة لتحقيق هذه الأهداف من خلال جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الابتكار المحلي.
توقعات مستقبلية للعلاقات الاقتصادية السعودية البريطانية
من المتوقع أن يؤدي تعزيز العلاقات الاقتصادية بين السعودية والمملكة المتحدة إلى زيادة حجم التجارة والاستثمار بين البلدين. يمكن أن يسهم التركيز على القطاعات الواعدة مثل التقنية المالية والتجارة الإلكترونية في خلق فرص عمل جديدة ودعم النمو الاقتصادي المستدام.
كما يُتوقع أن تثمر المبادرات المشتركة عن تطوير حلول مبتكرة للتحديات الاقتصادية الحالية والمستقبلية، مما يعزز من مكانة البلدين كرواد اقتصاديين عالميين.
ختاماً: أهمية الشراكة الاستراتيجية السعودية البريطانية
يمثل الاجتماع خطوة مهمة نحو تحقيق شراكة استراتيجية قوية بين السعودية والمملكة المتحدة. إن التركيز على القطاعات المحورية وتبادل الخبرات يعكس رؤية مشتركة لمستقبل اقتصادي مزدهر ومستدام لكلا البلدين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية