الأخبار المحلية
الهيئة السعودية للمياه تعلن الفائزين في مياهثون 2025
الهيئة السعودية للمياه تتوج 13 فريقاً في مياهثون 2025. تعرف على تفاصيل الحدث ودوره في تعزيز الابتكار المائي ضمن رؤية المملكة 2030 وحلول الاستدامة.
أعلنت الهيئة السعودية للمياه عن تتويج 13 فريقاً فائزاً في منافسات «مياهثون 2025»، الحدث الأبرز في قطاع الابتكار المائي، والذي يهدف إلى استقطاب العقول النيرة والمبتكرين لتقديم حلول نوعية للتحديات التي تواجه قطاع المياه. يأتي هذا الإعلان تتويجاً لجهود مكثفة ومنافسة قوية شهدت مشاركة واسعة من المطورين، والباحثين، ورواد الأعمال المهتمين باستدامة الموارد المائية.
دعم الابتكار ومواجهة التحديات المائية
يمثل «مياهثون 2025» منصة استراتيجية حيوية تطلقها الهيئة السعودية للمياه لتمكين الكفاءات الوطنية والدولية من توظيف التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وتحليل البيانات الضخمة، في خدمة قطاع المياه. وقد ركزت الفرق الفائزة على تقديم مشاريع تساهم في رفع كفاءة التشغيل، وتقليل الهدر المائي، وتحسين جودة المياه، بالإضافة إلى ابتكار طرق جديدة ومستدامة للتحلية والمعالجة، مما يعكس التزام الهيئة بتبني الحلول الرقمية المتقدمة.
سياق رؤية المملكة 2030 والأمن المائي
لا يمكن فصل هذا الحدث عن السياق العام لرؤية المملكة 2030، التي تضع الأمن المائي والاستدامة البيئية في مقدمة أولوياتها. ونظراً لطبيعة المملكة الجغرافية ومناخها الجاف، تُعد المملكة رائدة عالمياً في مجال تحلية المياه المالحة. وتأتي هذه المبادرات لتعزيز هذا الموقع الريادي، ليس فقط من خلال البنية التحتية الضخمة، بل من خلال الاستثمار في العقول والابتكار. يساهم «مياهثون» في تحقيق مستهدفات الرؤية عبر خلق بيئة محفزة للبحث والتطوير، ودعم الاقتصاد المعرفي، وتشجيع ريادة الأعمال في القطاعات الحيوية.
الأثر الاقتصادي والاجتماعي المتوقع
يحمل فوز هذه الفرق الـ 13 دلالات هامة تتجاوز مجرد التكريم؛ إذ يُتوقع أن تتحول العديد من هذه الأفكار والمشاريع الأولية إلى شركات ناشئة تساهم في الناتج المحلي الإجمالي وتخلق فرص عمل جديدة للشباب السعودي. كما أن تطبيق هذه الحلول المبتكرة على أرض الواقع سيؤدي إلى خفض التكاليف التشغيلية لإنتاج ونقل المياه، مما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني والمستهلك النهائي على حد سواء.
الريادة السعودية في قطاع المياه العالمي
يؤكد نجاح «مياهثون 2025» على الدور المحوري الذي تلعبه المملكة العربية السعودية كمركز عالمي للابتكار في قطاع المياه. فمن خلال رعاية مثل هذه الفعاليات، ترسل الهيئة السعودية للمياه رسالة واضحة للمجتمع الدولي حول التزام المملكة بقيادة الجهود العالمية لمواجهة شح المياه والتغير المناخي، مقدمةً نموذجاً يحتذى به في كيفية دمج التكنولوجيا الحديثة مع الإدارة المستدامة للموارد الطبيعية.
الأخبار المحلية
أمير تبوك يوجه بمضاعفة الجهود وتكامل الجهات الحكومية
أمير تبوك يوجه بمضاعفة الجهود وتفعيل الخطط لضمان جودة الخدمات. تعرف على تفاصيل التوجيهات وأهميتها في سياق رؤية 2030 وتأثيرها على منطقة تبوك.
وجه صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، كافة الجهات الحكومية والخدمية في المنطقة بضرورة مضاعفة الجهود وبذل المزيد من العطاء، مشدداً على أهمية تفعيل الخطط المعدة مسبقاً لضمان سير العمل وفق أعلى معايير الجودة والإتقان. ويأتي هذا التوجيه في إطار حرص سموه المستمر على متابعة الأداء الحكومي والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين في المنطقة.
أهمية التنسيق والتكامل بين الجهات
ركزت توجيهات سمو أمير منطقة تبوك بشكل أساسي على محور التنسيق المشترك بين مختلف القطاعات. حيث أكد سموه أن العمل بروح الفريق الواحد والتكامل بين الإدارات هو الركيزة الأساسية لتحقيق النجاح وتجاوز العقبات. ويهدف هذا التنسيق إلى منع الازدواجية في المهام، وتسريع وتيرة إنجاز المعاملات والمشاريع التنموية، مما ينعكس إيجاباً على المشهد الحضاري للمنطقة.
السياق العام ومواكبة رؤية المملكة 2030
تكتسب هذه التوجيهات أهمية خاصة في ظل النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة العربية السعودية تحت مظلة رؤية 2030. وتعتبر منطقة تبوك اليوم واجهة استراتيجية هامة للمملكة، لا سيما وأنها تحتضن مشاريع عملاقة ذات بعد عالمي مثل "نيوم" و"البحر الأحمر" و"أمالا". لذا، فإن رفع كفاءة الأجهزة الحكومية في المنطقة لم يعد مجرد خيار، بل ضرورة ملحة لمواكبة هذا الحراك الاقتصادي والسياحي الضخم، ولتهيئة البيئة المناسبة لاستقبال الاستثمارات والزوار من مختلف أنحاء العالم.
الأثر المتوقع على الخدمات وجودة الحياة
من المتوقع أن يسهم هذا التوجيه الكريم في إحداث نقلة نوعية في مستوى الخدمات البلدية، والصحية، والاجتماعية، والأمنية. فمن خلال تفعيل الخطط الاستباقية ومضاعفة الجهود الميدانية، سيلمس المواطن تحسناً ملحوظاً في سرعة الاستجابة وجودة المخرجات. كما يعزز هذا التوجه مفهوم "جودة الحياة"، وهو أحد أهم برامج الرؤية، من خلال توفير بيئة حضرية متكاملة وخدمات راقية تليق بمكانة المنطقة وسكانها.
متابعة مستمرة وحرص قيادي
يُعرف عن سمو أمير منطقة تبوك متابعته الدقيقة والميدانية لكافة التفاصيل التي تهم المنطقة، حيث تأتي هذه التوجيهات امتداداً لنهج سموه في تحفيز المسؤولين وحثهم على استشعار المسؤولية والأمانة الملقاة على عاتقهم. وتؤكد هذه التحركات المستمرة حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على تسخير كافة الإمكانات لخدمة الوطن والمواطن، وضمان استدامة التنمية في كافة مناطق المملكة.
الأخبار المحلية
انطلاق جائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم بتنظيم الشؤون الإسلامية
وزارة الشؤون الإسلامية تنظم المسابقة المحلية لجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره، تعزيزاً لقيم الوسطية وتشجيعاً لحفظة كتاب الله في المملكة.
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عن تنظيم المسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، في دورتها الحالية. وتأتي هذه الخطوة استمراراً للنهج القويم الذي سارت عليه المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها في العناية بكتاب الله عز وجل، وتشجيع أبناء الوطن وبناته على الإقبال عليه تلاوةً وحفظاً وتدبراً.
وتتضمن المسابقة عدة فروع تتدرج من حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التلاوة والتجويد وتفسير مفردات القرآن، وصولاً إلى مستويات حفظ أجزاء محددة، مما يتيح الفرصة لمختلف الفئات العمرية ومستويات الحفظ للمشاركة في هذا التنافس الشريف. وتخضع المسابقة لمعايير تحكيمية دقيقة تشرف عليها لجان متخصصة من نخبة المحكمين والمحكمات، لضمان أعلى درجات الشفافية والعدالة بين المتسابقين، حيث تسبق التصفيات النهائية مراحل أولية تعقد في مختلف مناطق ومحافظات المملكة لترشيح الأكفأ للنهائيات.
وتكتسب هذه الجائزة أهمية بالغة تتجاوز كونها مسابقة تنافسية؛ فهي تمثل رافداً تربوياً وإيمانياً مهماً يهدف إلى ربط الناشئة والشباب بالقرآن الكريم، وغرس القيم الإسلامية الوسطية في نفوسهم، وحمايتهم من الأفكار الدخيلة والمتطرفة. كما تعكس الجائزة اهتمام القيادة الرشيدة ببناء جيل متمسك بدينه، معتز بهويته، ومدرك لمسؤولياته تجاه وطنه وأمته، حيث يُعد حفظ القرآن الكريم وتدبر معانيه من أهم الوسائل لتهذيب النفوس وتقويم السلوك.
تاريخياً، تعد المملكة العربية السعودية الدولة الرائدة عالمياً في خدمة الحرمين الشريفين وكتاب الله، وتأتي هذه الجائزة امتداداً لسلسلة من الجهود المباركة التي تبذلها الدولة، مثل مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، والمسابقات الدولية والمحلية المتعددة. ويبرز هذا الحدث سنوياً كأحد أهم الفعاليات القرآنية التي ينتظرها حفظة كتاب الله، نظراً للمكانة الرفيعة التي يحملها اسم الجائزة، وقيمة الجوائز المالية المرصودة للفائزين، والتي تعد من بين الأعلى على مستوى المسابقات المماثلة.
وعلى الصعيد الاجتماعي، تُحدث المسابقة حراكاً إيجابياً واسعاً داخل الأسر السعودية وحلقات التحفيظ والجمعيات الخيرية، حيث يتسابق الجميع لنيل شرف المشاركة والفوز، مما يعزز من البيئة الإيمانية في المجتمع. وتؤكد الوزارة من خلال تنظيمها لهذا الحدث على رسالتها السامية في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وإبراز الصورة المشرقة للإسلام ووسطيته.
الأخبار المحلية
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ75 لدعم غزة عبر مطار العريش
وصلت الطائرة الإغاثية السعودية الـ75 إلى مطار العريش تحمل مساعدات غذائية وطبية لغزة، ضمن الجسر الجوي الذي ينفذه مركز الملك سلمان للإغاثة لدعم الشعب الفلسطيني.
وصلت إلى مطار العريش الدولي في جمهورية مصر العربية، الطائرة الإغاثية السعودية الخامسة والسبعون، والتي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وذلك تمهيداً لنقل حمولتها إلى المتضررين داخل قطاع غزة. وتأتي هذه الرحلة استمراراً للجسر الجوي الإغاثي الذي أطلقته المملكة العربية السعودية للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق في ظل الظروف الراهنة.
تفاصيل المساعدات الإنسانية والحملة الشعبية
تحمل الطائرة على متنها أطنانًا من المواد الإغاثية المتنوعة التي تشتمل على المواد الغذائية، والمستلزمات الطبية، والمواد الإيوائية الضرورية. ويأتي تسيير هذه الطائرة إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اللذين وجها بإطلاق حملة شعبية عبر منصة "ساهم" لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مما يعكس التلاحم الكبير بين القيادة والشعب السعودي في دعم القضايا الإنسانية.
السياق التاريخي للدعم السعودي لفلسطين
لا يعد هذا الدعم حدثاً طارئاً أو وليد اللحظة، بل هو امتداد لتاريخ طويل وراسخ من المواقف السعودية الداعمة للقضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والإنسانية. فمنذ تأسيس المملكة، وضعت القيادة السعودية القضية الفلسطينية على رأس أولوياتها، مقدمةً الدعم المادي والمعنوي لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني. وتعتبر المملكة من أكبر الدول المانحة للمساعدات الإنسانية لفلسطين عبر العقود الماضية، سواء من خلال الدعم المباشر أو عبر المنظمات الدولية مثل الأونروا.
أهمية الجسر الجوي وتأثيره الإقليمي
يكتسب الجسر الجوي السعودي أهمية بالغة في ظل النقص الحاد في الموارد الأساسية الذي يعاني منه قطاع غزة نتيجة الحصار والعمليات العسكرية المستمرة. وتلعب هذه المساعدات دوراً حيوياً في سد الفجوة الغذائية والطبية، وتوفير الحد الأدنى من مقومات الحياة للمتضررين والنازحين. كما يبرز هذا الجهد التنسيق العالي والمستمر بين المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية، حيث يتم استقبال المساعدات في العريش وتسليمها للهلال الأحمر المصري، الذي يتولى بدوره عملية إدخالها عبر معبر رفح بالتنسيق مع الجهات المعنية، مما يؤكد على عمق العلاقات الأخوية والتعاون الإقليمي لمواجهة الأزمات الإنسانية.
التزام إنساني راسخ
يؤكد وصول الطائرة الـ75 على التزام المملكة العربية السعودية الثابت والمستمر بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق، وتسخير كافة الإمكانات اللوجستية والدبلوماسية لضمان وصول المساعدات لمستحقيها، في رسالة واضحة للعالم بضرورة التكاتف الدولي لإنهاء المعاناة الإنسانية في غزة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية