Connect with us

الأخبار المحلية

برنامج منافس: إعداد طلاب الثانوية للالتحاق بالجامعات العالمية

أطلقت وزارة التعليم برنامج “منافس” لتأهيل طلاب الصف الأول الثانوي أكاديميًا ولغويًا للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030.

Published

on

برنامج منافس: إعداد طلاب الثانوية للالتحاق بالجامعات العالمية

أعلنت وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية عن إطلاق برنامج “مُنافس”، وهو مبادرة استراتيجية مصممة خصيصًا لطلاب وطالبات الصف الأول الثانوي، بهدف تطوير قدراتهم وتمهيد طريقهم نحو التميز الأكاديمي والالتحاق بأفضل الجامعات العالمية. يأتي هذا البرنامج تحت إشراف نخبة من المدربين والمرشدين المتخصصين لضمان تقديم أعلى مستويات الدعم والتوجيه.

سياق المبادرة وأهداف رؤية 2030

يندرج إطلاق برنامج “مُنافس” ضمن إطار أوسع لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تضع تنمية رأس المال البشري في صميم أولوياتها. تسعى الرؤية إلى بناء اقتصاد مزدهر قائم على المعرفة والابتكار، وهو ما يتطلب إعداد جيل من الشباب السعودي المسلح بالمهارات والعلوم المتقدمة للمنافسة على الساحة الدولية. ويُعد البرنامج استثمارًا مبكرًا في المواهب الشابة، حيث يعمل على صقلها وتوجيهها منذ مرحلة مبكرة لضمان جاهزيتها لمواجهة التحديات الأكاديمية والمهنية المستقبلية، واستكمالًا لمسيرة برامج الابتعاث الناجحة التي أطلقتها المملكة على مدى عقود.

مزايا متكاملة لإعداد قادة المستقبل

يقدم برنامج “مُنافس” حزمة متكاملة من المزايا التي تتجاوز المناهج الدراسية التقليدية. وتشمل هذه المزايا:

  • إعداد لغوي مكثف: يركز البرنامج على تطوير المهارات اللغوية للطلاب، خاصة في اللغة الإنجليزية، لتلبية متطلبات القبول في الجامعات العالمية المرموقة.
  • تأهيل أكاديمي شامل: يتم تزويد الطلاب بالمعارف والمهارات الأكاديمية المتقدمة في مختلف المجالات العلمية التي تؤهلهم لاجتياز اختبارات القبول الدولية.
  • جلسات استشارية وتوجيهية: يقدم البرنامج دعمًا إرشاديًا لمساعدة الطلاب على استكشاف اهتماماتهم واختيار التخصصات الجامعية التي تتناسب مع طموحاتهم ومتطلبات سوق العمل.
  • أنشطة لا منهجية: يوفر البرنامج فرصًا للمشاركة في أنشطة متنوعة تهدف إلى بناء الشخصية وتنمية المهارات القيادية والاجتماعية.

آلية التنفيذ وشروط الالتحاق

صُممت آلية البرنامج لتكون مرنة ولا تتعارض مع الدراسة النظامية للطلاب. حيث تُنفذ الأنشطة خلال الفترة المسائية بمعدل يتراوح بين 5 إلى 10 ساعات أسبوعيًا، وتجمع بين التعليم عن بُعد عبر منصات إلكترونية تفاعلية، مع إمكانية تنظيم ورش عمل حضورية عند الحاجة. وللالتحاق بالبرنامج، يجب أن يكون الطالب سعودي الجنسية، ومقيدًا في الصف الأول الثانوي، وألا يقل معدله الدراسي عن 95%، مع وجود رغبة جادة في الابتعاث وموافقة ولي الأمر.

الأهمية والتأثير المتوقع

يحمل برنامج “مُنافس” أهمية استراتيجية كبرى على المستويين المحلي والدولي. فعلى الصعيد المحلي، سيسهم البرنامج في تخريج كوادر وطنية مؤهلة تأهيلًا عاليًا قادرة على قيادة القطاعات الحيوية ودفع عجلة التنمية. أما على الصعيد الدولي، فإن إعداد الطلاب للالتحاق بأفضل الجامعات العالمية يعزز من السمعة الأكاديمية للمملكة ويرسخ مكانتها كمركز إقليمي للمعرفة والموهبة، كما يضمن عودة هؤلاء المبتعثين بخبرات عالمية تساهم في نقل المعرفة وتوطين التقنيات المتقدمة.

خطوات التسجيل والقبول

تتم عملية التسجيل إلكترونيًا عبر نافذة مخصصة في منصة “مدرستي”، حيث يقوم الطالب بالترشيح الأولي، يليه تأكيد من ولي الأمر. بعد ذلك، يخضع المرشحون لاختبار “منافس” المركزي ومرحلة مفاضلة لاختيار أفضل المتقدمين. ويتطلب القبول النهائي الالتزام التام بحضور البرنامج والتفاعل مع أنشطته، وتوفير المتطلبات التقنية اللازمة مثل جهاز كمبيوتر واتصال مستقر بالإنترنت.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

إخلاء طبي لمواطن سعودي من التشيك: رعاية الدولة تمتد للخارج

إنفاذًا لتوجيهات القيادة، تم إجلاء مواطن سعودي من التشيك عبر طائرة إخلاء طبي. تعرف على جهود السفارة ودور المملكة في رعاية مواطنيها بالخارج.

Published

on

إخلاء طبي لمواطن سعودي من التشيك: رعاية الدولة تمتد للخارج

إنفاذًا للتوجيهات السامية من القيادة الرشيدة، التي تضع دائمًا سلامة ورعاية المواطن السعودي في مقدمة أولوياتها، تم بنجاح إجلاء مواطن سعودي عبر طائرة إخلاء طبي مجهزة بالكامل من مدينة أوسترافا في جمهورية التشيك إلى أرض المملكة. جاءت هذه الخطوة العاجلة إثر تعرض المواطن لحالة صحية طارئة استدعت نقله لتلقي الرعاية الطبية المتقدمة في مستشفيات المملكة.

وقد تمت عملية النقل بإشراف ومتابعة مباشرة ودقيقة من سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية التشيك، التي قامت بدور محوري في التنسيق مع الجهات المختصة في التشيك لضمان تسهيل كافة الإجراءات اللازمة لعملية الإخلاء بسلاسة وسرعة. يعكس هذا التحرك الفوري مدى حرص البعثات الدبلوماسية السعودية في الخارج على متابعة شؤون المواطنين وتقديم الدعم اللازم لهم في مختلف الظروف، لا سيما في الحالات الصحية الحرجة.

سياسة راسخة في رعاية المواطنين بالخارج

تُعد هذه الحادثة تجسيدًا لسياسة المملكة الراسخة والمستمرة في رعاية مواطنيها في أي مكان حول العالم. فلطالما أولت حكومة المملكة اهتمامًا استثنائيًا بسلامة وصحة أبنائها وبناتها في الخارج، سواء كانوا مبتعثين للدراسة، أو سياحًا، أو مقيمين للعمل. وتعتبر خدمات الإخلاء الطبي جزءًا لا يتجزأ من منظومة الدعم الشاملة التي توفرها الدولة، حيث يتم تسيير أسطول من طائرات الإخلاء الطبي المجهزة بأحدث التقنيات والأطقم الطبية المتخصصة للتعامل مع الحالات الحرجة ونقلها بأمان.

الأهمية والتأثير

على الصعيد المحلي، تعزز مثل هذه العمليات شعور المواطنين بالأمان والثقة في دولتهم، وتؤكد أنهم يحظون بالرعاية والدعم أينما كانوا. كما تبرز هذه الجهود الكفاءة العالية التي تتمتع بها الأجهزة الحكومية المعنية، من وزارة الخارجية إلى وزارة الصحة والجهات الأخرى ذات العلاقة، وقدرتها على التنسيق والعمل المشترك بفعالية. أما على الصعيد الدولي، فتُظهر هذه الخطوة الوجه الإنساني للمملكة وتعاونها الإيجابي مع الدول الأخرى، مثل جمهورية التشيك، مما يساهم في تعزيز العلاقات الدبلوماسية ويعكس صورة حضارية عن التزام المملكة بمسؤولياتها تجاه مواطنيها.

Continue Reading

الأخبار المحلية

اشتراطات المباني التعليمية الجديدة بالسعودية: تعزيز السلامة والجودة

تعرف على أحدث اشتراطات وزارة البلديات للمباني التعليمية الخاصة في السعودية، والتي تهدف لرفع معايير السلامة والجودة بما يتماشى مع كود البناء السعودي ورؤية 2030.

Published

on

اشتراطات المباني التعليمية الجديدة بالسعودية: تعزيز السلامة والجودة

خطوة استراتيجية نحو بيئة تعليمية آمنة ومتطورة

أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان في المملكة العربية السعودية عن تحديث شامل لاشتراطات المباني التعليمية الخاصة، في خطوة تعكس التزام المملكة بتطوير القطاع التعليمي ورفع معايير السلامة والجودة. تأتي هذه التحديثات بهدف تنظيم تشغيل المرافق التعليمية، وضمان توفير بيئة تعليمية محفزة وآمنة للطلاب والطالبات، بما ينسجم مع أحدث معايير كود البناء السعودي.

في إطار رؤية 2030: تطوير البنية التحتية التعليمية

تندرج هذه الاشتراطات الجديدة ضمن السياق الأوسع لرؤية المملكة 2030 وبرامجها التنفيذية، التي تضع تطوير رأس المال البشري في صميم أولوياتها. فمن خلال تحسين جودة البنية التحتية للمرافق التعليمية، تسعى المملكة إلى خلق بيئات تعليمية جاذبة تعزز من مخرجات التعليم وتدعم الابتكار. إن تنظيم البيئة الحضرية وتطبيق معايير بناء صارمة لا يقتصر تأثيره على السلامة فحسب، بل يمتد ليشمل تحسين جودة الحياة بشكل عام، وهو أحد الركائز الأساسية للرؤية.

أبرز الاشتراطات المكانية: التركيز على السلامة وسهولة الوصول

ركزت اللوائح المحدثة بشكل كبير على الجوانب المكانية لضمان سلامة الطلاب وسهولة الوصول إلى المباني التعليمية. ومن أبرز هذه الشروط:

  • الموقع: يجب أن يقع المبنى التعليمي على شارعين لا يقل عرض أحدهما عن 25 مترًا، مما يسهل حركة الدخول والخروج ويضمن وجود منافذ كافية في حالات الطوارئ. تم وضع استثناء لدور الحضانة، حيث سُمح بإنشائها على شارع واحد لا يقل عرضه عن 15 مترًا.
  • السلامة من المخاطر: تم فرض شرط حاسم بعدم إقامة أي منشأة تعليمية على مسافة تقل عن 50 مترًا من محطات الوقود أو مستودعات بيع الغاز، وذلك لتجنب المخاطر المحتملة المرتبطة بهذه المواقع.
  • التصميم المروري: ألزمت الاشتراطات بضرورة إعداد دراسة للتأثير المروري لتحديد مواقع المداخل والمخارج، وتوفير مواقف كافية للسيارات والحافلات، بالإضافة إلى تخصيص أماكن مهيأة لوصول واستخدام الأشخاص ذوي الإعاقة.

المتطلبات الفنية والتشغيلية: جودة التنفيذ واستدامة الأمان

لم تغفل التحديثات الجوانب الفنية والتشغيلية، حيث شددت على ضرورة الالتزام بالمواصفات القياسية السعودية المعتمدة من الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة (SASO) لجميع الأنظمة والأجهزة المستخدمة. كما حظرت بشكل قاطع استخدام مادة “الأسبستوس” أو أي مواد أخرى تدخل في تركيبها، نظرًا لمخاطرها الصحية المثبتة. ولضمان جودة التنفيذ، اشترطت الوزارة أن يتم اعتماد أعمال التصميم والإشراف من قبل مكاتب هندسية معتمدة، وأن يتولى التنفيذ مقاولون مسجلون لدى الوزارة. وعلى الصعيد التشغيلي، أصبح الحصول على ترخيص بلدي وتشغيلي شرطًا أساسيًا لمزاولة النشاط، مع إلزامية تركيب كاميرات مراقبة أمنية داخل المبنى لتعزيز سلامة الطلاب، ومنع استمرار النشاط بعد انتهاء صلاحية الترخيص.

التأثير المتوقع: تعزيز الثقة والاستثمار في التعليم الخاص

من المتوقع أن يكون لهذه الاشتراطات تأثير إيجابي متعدد الأبعاد. على المستوى المحلي، ستؤدي إلى رفع مستوى الأمان في المدارس الخاصة، مما يمنح أولياء الأمور ثقة أكبر في البيئة التي يتعلم فيها أبناؤهم. كما ستساهم في تنظيم القطاع وتوحيد المعايير، مما يشجع على الاستثمار النوعي في التعليم الخاص. أما على المستوى الإقليمي، فإن هذه الخطوة تعزز من مكانة المملكة كدولة تتبنى أفضل الممارسات العالمية في مجال سلامة وجودة المباني، مما قد يجذب استثمارات تعليمية دولية تسعى للعمل ضمن بيئة تنظيمية واضحة ومتقدمة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

الشورى يوجه بتطوير الجامعات السعودية لمواكبة رؤية 2030

قرارات جديدة من مجلس الشورى لتطوير جامعات الملك خالد وبيشة والإسلامية، مع التركيز على الكليات التطبيقية والذكاء الاصطناعي لدعم سوق العمل ورؤية المملكة.

Published

on

الشورى يوجه بتطوير الجامعات السعودية لمواكبة رؤية 2030

في خطوة استراتيجية تهدف إلى مواءمة مخرجات التعليم العالي مع متطلبات سوق العمل وأهداف رؤية المملكة 2030، أصدر مجلس الشورى السعودي حزمة من القرارات الهامة خلال جلسته العادية الثالثة عشرة، موجهاً بوصلة عدد من الجامعات نحو التخصصات النوعية، وتطوير الكليات التطبيقية، وتبني التقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي.

تأتي هذه التوصيات في سياق تحول وطني شامل يقوده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث يمثل تطوير رأس المال البشري حجر الزاوية في بناء اقتصاد متنوع ومستدام. ولم يعد دور الجامعات مقتصراً على منح الشهادات الأكاديمية، بل امتد ليشمل كونها محركات أساسية للتنمية الإقليمية والابتكار، وهو ما عكسته قرارات المجلس التي ربطت بشكل مباشر بين استراتيجيات الجامعات وخطط التنمية في المناطق التي تخدمها.

جامعة الملك خالد: مواءمة مع استراتيجية تطوير عسير

طالب المجلس جامعة الملك خالد بخطوات تطويرية محددة تشمل منظومة التوجيه والإرشاد الأكاديمي واستراتيجية الموارد البشرية. وكان المحور الأبرز هو الدعوة إلى تطوير الكليات التطبيقية في فروع الجامعة، مع وضع نموذج عمل واضح يمنع تداخل الصلاحيات مع الكليات التقنية. وتهدف هذه الخطوة إلى تخريج كوادر مؤهلة بمهارات عملية تلبي احتياجات منطقة عسير، التي تشهد تنفيذ استراتيجية تطوير طموحة تهدف إلى جعلها وجهة سياحية عالمية على مدار العام، مما يتطلب تخصصات تطبيقية في مجالات الضيافة، والسياحة، وإدارة الفعاليات.

الجامعة الإسلامية: نحو الريادة العالمية وقياس الأثر

وفيما يخص الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، التي تتمتع بمكانة عالمية فريدة، ركز المجلس على ضرورة قياس الأثر العالمي لخريجيها، الذين ينتشرون في مختلف أنحاء العالم. كما طالبها بتبني مشروع يجعلها مرجعية قياسية للجامعات الإسلامية، والعمل على تحسين ترتيبها في التصنيفات العالمية. يعكس هذا التوجه رغبة المملكة في تعزيز قوتها الناعمة وتأثيرها الثقافي والأكاديمي على الساحة الدولية، من خلال مؤسساتها التعليمية العريقة.

جامعة بيشة: استثمار في الميزات النسبية والذكاء الاصطناعي

دعا المجلس جامعة بيشة إلى التركيز على التخصصات النوعية التي تتوافق مع الميزات النسبية للمحافظة، مقترحاً إنشاء كلية رائدة في إدارة وتكنولوجيا العلوم الزراعية والبيئية. كما حثها على تحويل المعرفة وبراءات الاختراع إلى منتجات اقتصادية عبر شراكات استثمارية. ولعل أبرز التوصيات كانت دعم أبحاث الذكاء الاصطناعي لكشف مواقع التعدين في منطقة عسير، وهو ما يتقاطع مع سعي المملكة لتطوير قطاع التعدين ليصبح الركيزة الثالثة للصناعة السعودية، مما يوضح الدور المستقبلي المنوط بالجامعات في دعم القطاعات الاقتصادية الواعدة.

التأثير المتوقع: من المحلية إلى العالمية

على الصعيد المحلي، من المتوقع أن تسهم هذه القرارات في تعزيز التنمية المتوازنة بين المناطق، وتوفير فرص عمل نوعية للشباب في مدنهم ومحافظاتهم. وعلى الصعيد الوطني، فإنها تدعم بشكل مباشر مستهدفات رؤية 2030 في بناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. أما دولياً، فإن تعزيز مكانة الجامعات السعودية ودخولها في مجالات بحثية متقدمة كالذكاء الاصطناعي يرفع من تنافسيتها ويجعلها وجهة جاذبة للطلاب والباحثين من مختلف دول العالم.

Continue Reading

Trending