الأخبار المحلية
منصة “سكني” تتخطى 500 ألف حجز في بيع العقارات على الخارطة
منصة سكني تتجاوز 500 ألف حجز للعقارات على الخارطة، مما يعكس النمو والطلب المتزايد في القطاع العقاري السعودي. اكتشف المزيد عن هذا الإنجاز!

نمو القطاع العقاري في المملكة
أعلن برنامج “سكني” عن أحدث الإحصاءات المتعلقة بمشاريع البيع على الخارطة، والتي تُظهر النمو المستمر في القطاع العقاري وزيادة الإقبال على شراء المنازل عبر المنصات الرقمية ومراكز “سكني” المنتشرة في جميع أنحاء المملكة.
وقد تم تسجيل أكثر من 580 ألف عملية حجز لمنازل في مختلف مناطق المملكة، ضمن 623 مشروعًا سكنيًا متنوعًا من حيث التصاميم والمساحات والخدمات. هذا يعكس الثقة الكبيرة في المنتجات السكنية المتاحة.
الشراكة مع القطاع الخاص
أكد وزير البلديات والإسكان ماجد بن عبد الله الحقيل أن هذه الأرقام تعكس قوة الشراكة مع القطاع الخاص، وتتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتمكين الأسر السعودية من تملك المنازل وتوفير خيارات سكنية متنوعة تناسب احتياجاتهم.
وأضاف الوزير أن هذه الإنجازات تعكس الدعم الكبير من القيادة الرشيدة، وتعزز ثقة المواطنين بالحلول الرقمية التي تقدمها الوزارة عبر منصة “سكني”، مما يسهم في زيادة المعروض وتحقيق جودة الحياة.
دور المنصة الرقمية “سكني”
من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لـ”سكني” المهندس وليد الحركان أن المنصة الرقمية تهدف إلى تحسين تجربة الأفراد من خلال تقديم خدمات مبتكرة مصممة خصيصًا للمطورين والمستخدمين. كما تعمل على توسيع نطاق الحلول التمويلية التي توفر خيارات متعددة للمستخدمين.
وأشار الحركان إلى أن الإحصائيات الحديثة تُظهر مكانة المنصة، حيث تجاوز عدد الزيارات الرقمية للمشاريع أكثر من 4.4 مليون زيارة، بينما بلغ عدد المستخدمين أكثر من 4.6 مليون مستخدم. وهذا يرسّخ موقع “سكني” كأكبر منصة عقارية رقمية في المملكة تقدم حلولًا شاملة للقطاع العقاري والإسكاني.
تجربة متكاملة للمستخدمين
“سكني” يتميز بتقديم تجربة متكاملة تشمل استكشاف المشاريع وخيارات الوحدات إلكترونيًا. كما تتيح المنصة خدمات المؤشرات العقارية وخدمة المستشار العقاري، بالإضافة إلى الحلول التمويلية المتنوعة التي تمكن المستخدمين من اتخاذ قرارات مستنيرة عند شراء منزل جديد.
التأثير على حياة الناس
هذا التطور التقني لا يسهل فقط عملية شراء المنازل ولكنه أيضًا يجعلها أكثر شفافية وملاءمة للأسر السعودية. فبدلاً من قضاء وقت طويل في البحث عن المنزل المناسب وزيارته شخصيًا، يمكن الآن القيام بكل ذلك عبر الإنترنت بسهولة وسرعة.
كما أن توفير خيارات تمويل متعددة يساعد الأسر على اختيار الخيار الأنسب لميزانيتهم واحتياجاتهم المالية، مما يسهل عليهم تحقيق حلم امتلاك منزل خاص بهم.
المستقبل الرقمي للعقارات
مع استمرار تطور التكنولوجيا والاعتماد المتزايد على الحلول الرقمية، يُتوقع أن يصبح الاعتماد على منصات مثل “سكني” جزءًا أساسيًا من عملية شراء المنازل في المستقبل. وهذا يعني أن المزيد من الناس سيكون لديهم القدرة على الوصول إلى معلومات دقيقة وشاملة حول الخيارات السكنية المتاحة لهم بسهولة ويسر.
الأخبار المحلية
سوق المؤتمرات والمعارض بالسعودية يصل 5.3 مليار دولار 2030
سوق المؤتمرات والمعارض بالسعودية يتجه نحو 5.3 مليار دولار بحلول 2030، معززاً مكانة المملكة كمركز عالمي للفعاليات والابتكارات.
نمو سوق الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض (MICE) في السعودية
تشير التوقعات إلى أن سوق الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض (MICE) في المملكة العربية السعودية سيصل حجمه إلى 5.33 مليار دولار بحلول عام 2030. هذا النمو يعكس تحولاً استراتيجياً في الاقتصاد السعودي، حيث تسعى المملكة لتعزيز مكانتها كمركز عالمي للفعاليات التجارية والابتكارات.
يعتمد هذا النمو المتوقع على عدة عوامل رئيسية، منها البرامج السياحية الكبرى التي تطلقها السعودية، والتي تهدف إلى جذب المزيد من الزوار الدوليين. بالإضافة إلى ذلك، يسهم الربط الهائل للسفر الجوي في تعزيز سهولة الوصول إلى المملكة، مما يجعلها وجهة مفضلة للمؤتمرات والمعارض الدولية.
التوسع السريع للبنية التحتية والشراكات الدولية
تتوسع سوق الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض في المملكة بخطى متسارعة، مدعومة بالاستثمار المتزايد في تطوير القاعات الضخمة للمناسبات وتحديث البنية الأساسية. كما أن تسارع الشراكات الدولية يلعب دوراً حيوياً في تعزيز قدرة السعودية على استضافة فعاليات عالمية المستوى.
وفقاً لتقرير اتجاهات السفر لعام 2025، يتزامن هذا التوسع مع ارتفاع مستمر في السفر التنفيذي عبر الشرق الأوسط. ومن المتوقع أن ينمو الإنفاق على السفر التنفيذي العالمي لمنطقة الشرق الأوسط من 2.5 في عام 2024 إلى أكثر من 3 بحلول 2030.
التأثير الاقتصادي المحلي والعالمي
لا يقتصر توسع حجم صناعة المناسبات والمؤتمرات على الأسواق المحلية فقط؛ بل أصبحت دول الخليج مثل السعودية والإمارات وقطر من أكبر المستثمرين في المؤتمرات والمعارض خارج حدودها. هذه الاستثمارات تعزز من تأثير هذه الدول على النشاطات الاقتصادية العالمية وتجعلها لاعبين رئيسيين في صناعة الفعاليات الدولية.
السعودية بشكل خاص تستقطب عدداً كبيراً من المؤتمرات والمعارض ذات التأثير الكبير على الاقتصاد العالمي. هذا الاستقطاب يعزز من مكانة المملكة كمنصة للتجارة العالمية والابتكارات ويزيد من قدرتها على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
التوقعات المستقبلية والتحديات المحتملة
التوقعات المستقبلية: بالنظر إلى الأرقام الحالية والمبادرات الحكومية الداعمة، يبدو أن السعودية ودول الخليج الأخرى ستواصل نموها كمراكز رئيسية لصناعة MICE. ومع استمرار الاستثمار في البنية التحتية وتعزيز الروابط الجوية والشراكات الدولية، يمكن توقع زيادة كبيرة في عدد الفعاليات المستضافة وحجم الإيرادات الناتجة عنها.
التحديات المحتملة: رغم التفاؤل الكبير بالنمو المتوقع، فإن هناك تحديات قد تواجه هذه الصناعة مثل التقلبات الاقتصادية العالمية والتغيرات السياسية الإقليمية التي قد تؤثر على تدفق الزوار والاستثمارات. بالإضافة إلى ذلك، يجب التركيز على تطوير الكفاءات المحلية لتلبية الطلب المتزايد وضمان استدامة النمو.
في الختام, يمثل نمو سوق MICE فرصة ذهبية للسعودية لتعزيز اقتصادها وتنويعه بعيداً عن الاعتماد التقليدي على النفط. ومع استمرار الجهود الحكومية والخاصة لتحقيق هذه الرؤية الطموحة، يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الفرص الواعدة لهذا القطاع الحيوي.
الأخبار المحلية
السعودية تستضيف مؤتمر وزراء المياه لمنظمة التعاون
السعودية تستضيف مؤتمر وزراء المياه لمنظمة التعاون بجدة، حيث يجتمع الخبراء لمناقشة استراتيجيات مبتكرة لتحقيق تأثير مستدام في قطاع المياه.

مؤتمر وزراء منظمة التعاون الإسلامي المسؤولين عن المياه: تحليل اقتصادي
تستضيف المملكة العربية السعودية الدورة الخامسة لمؤتمر وزراء منظمة التعاون الإسلامي المسؤولين عن المياه في محافظة جدة، تحت شعار من الرؤية إلى التأثير، وذلك خلال الفترة من 20 إلى 22 أكتوبر الجاري.
يُعقد المؤتمر برئاسة المملكة وبمشاركة عدد كبير من الوزراء والمتخصصين في شؤون المياه، حيث تنطلق فعالياته باجتماع اللجنة التحضيرية يومي 20 و21 أكتوبر، تمهيداً لانطلاق الجلسات الرسمية للمؤتمر.
أهداف المؤتمر وتأثيرها الاقتصادي
يهدف المؤتمر إلى تعزيز التعاون والشراكات بين الدول الأعضاء والأجهزة التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي. كما يسعى إلى مناقشة فرص تمكين التقنيات الحديثة والتحول الرقمي لدعم جهود التخطيط والإدارة المستدامة للموارد المائية.
إن التركيز على استحداث المبادرات والمشاريع المشتركة بين دول المنظمة في مجال المياه يُعد خطوة استراتيجية نحو تحفيز الاستثمار والتمويل في قطاع المياه. هذا القطاع الحيوي يُعتبر ركيزة أساسية لتحقيق الأمن المائي وضمان استدامته في الدول الإسلامية.
دور المملكة الريادي وتأثيره المحلي والدولي
تأتي رئاسة المملكة لهذا المؤتمر تأكيداً لدورها الريادي في تبني قضايا المياه إقليمياً ودولياً. تُظهر هذه الخطوة التزام المملكة بتنفيذ الاستراتيجيات الوطنية التي تهدف إلى تحقيق الأمن المائي ودعم الاستدامة البيئية.
تشمل هذه الاستراتيجيات تعزيز كفاءة إدارة الموارد المائية ودعم جهود التعاون الدولي وتبادل الخبرات. إن مثل هذه الجهود تسهم بشكل مباشر في تعزيز التكامل وتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى العالمي.
تحليل المؤشرات المالية والاقتصادية
الاستثمار والتمويل:
تحفيز الاستثمار والتمويل في قطاع المياه يمكن أن يؤدي إلى زيادة الإنفاق الحكومي والخاص على مشاريع البنية التحتية المتعلقة بالمياه. هذا بدوره يعزز النمو الاقتصادي ويخلق فرص عمل جديدة، مما يساهم في تحسين مستويات الدخل والمعيشة.
التقنيات الحديثة والتحول الرقمي:
الاعتماد على التقنيات الحديثة والتحول الرقمي يمكن أن يقلل من تكاليف التشغيل ويحسن كفاءة استخدام الموارد المائية. هذا التحول قد يؤدي إلى توفير كبير في النفقات العامة والخاصة، مما يعزز القدرة التنافسية للدول الأعضاء على المستوى الدولي.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
التعاون الإقليمي والدولي:
من المتوقع أن يسهم المؤتمر في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي بين الدول الأعضاء، مما قد يؤدي إلى توقيع اتفاقيات جديدة وتوسيع نطاق المشاريع المشتركة. هذه الخطوات يمكن أن تعزز من قدرة الدول الإسلامية على مواجهة تحديات نقص الموارد المائية وتحقيق التنمية المستدامة.
الأمن المائي والاستدامة:
مع تزايد الضغوط السكانية والتغيرات المناخية، يصبح الأمن المائي أولوية قصوى للدول الأعضاء. إن التركيز على استراتيجيات مستدامة لإدارة الموارد المائية يمكن أن يساعد الدول الإسلامية على مواجهة هذه التحديات بفعالية أكبر وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي.
الخلاصة
المملكة العربية السعودية تلعب دوراً محورياً
“من الرؤية إلى التأثير”: شعار يعكس الالتزام بتحقيق نتائج ملموسة تعود بالنفع على الاقتصاد المحلي والعالمي. إن نجاح هذا المؤتمر يعتمد بشكل كبير على قدرة الدول الأعضاء على تنفيذ السياسات والمبادرات المتفق عليها بفعالية وكفاءة عالية.
الأخبار المحلية
وصول طائرات سعودية للعريش لدعم غزة المتضررة
وصول طائرات سعودية للعريش لدعم غزة المتضررة بمساعدات غذائية وإيوائية، مبادرة إنسانية من مركز الملك سلمان تعكس التعاون الإقليمي وتأثيراته الاقتصادية.

المساعدات السعودية لقطاع غزة: تحليل اقتصادي وتأثيرات محتملة
وصلت الطائرتان الإغاثيتان السعوديتان 66 و67 إلى مطار العريش الدولي في جمهورية مصر العربية، محملتين بسلال غذائية وحقائب إيوائية، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين في قطاع غزة. هذه المبادرة تأتي ضمن جهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتنسيق مع وزارة الدفاع وسفارة المملكة العربية السعودية في القاهرة.
دلالات الأرقام والإحصائيات
حتى الآن، قام مركز الملك سلمان للإغاثة بتسيير 67 طائرة و8 سفن محملة بأكثر من 7,612 طناً من المواد الغذائية والطبية والإيوائية. هذا الرقم يعكس حجم الجهود المبذولة لدعم الشعب الفلسطيني في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يواجهونها.
بالإضافة إلى ذلك، تم تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، مما يعزز من قدرة القطاع الصحي على التعامل مع الحالات الطارئة. كما شملت المساعدات معدات لوجستية ومولدات كهرباء وصهاريج مياه، وهي عناصر حيوية لضمان استمرارية الحياة اليومية في القطاع.
الاتفاقيات والمشاريع الإغاثية
وقّع المركز اتفاقيات مع منظمات دولية لتنفيذ مشاريع إغاثية بقيمة 90 مليوناً و350 ألف دولار داخل قطاع غزة. هذه الاتفاقيات تعكس التزام المملكة بدعم الشعب الفلسطيني عبر قنوات متعددة وبالتعاون مع المجتمع الدولي.
كما تشمل الجهود تنفيذ عمليات إسقاط جوي بالشراكة مع الأردن، ما يبرز التعاون الإقليمي لدعم القضايا الإنسانية الملحة.
التأثير الاقتصادي المحلي والعالمي
محلياً, تساهم هذه المساعدات في تخفيف الضغط على الاقتصاد المحلي لقطاع غزة الذي يعاني من نقص حاد في الموارد الأساسية والبنية التحتية المتدهورة. توفير المواد الغذائية والطبية والإيوائية يساعد في تحسين الظروف المعيشية للسكان ويقلل من معدلات الفقر والجوع.
عالمياً, تعكس هذه الجهود دور المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي في المشهد الإنساني العالمي. الدعم المالي واللوجستي الكبير يظهر التزام السعودية بتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة.
توقعات مستقبلية
من المتوقع أن تستمر المملكة العربية السعودية ومركز الملك سلمان للإغاثة في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني، خاصةً إذا استمرت الأوضاع الإنسانية بالتدهور. قد تتوسع الجهود لتشمل مجالات أخرى مثل التعليم والصحة العامة لتعزيز التنمية البشرية المستدامة.
في الختام, تعتبر هذه المبادرات جزءاً من استراتيجية أوسع لتعزيز الاستقرار والسلام الاجتماعي والاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط. استمرار الدعم السعودي سيساهم بلا شك في تحسين الظروف المعيشية للفلسطينيين ويعزز العلاقات الثنائية بين الدول المعنية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية