Connect with us

الأخبار المحلية

الخطاب الملكي: نهضة اقتصادية ومستقبل مشرق للأجيال

خطاب ملكي ملهم يبرز رؤية اقتصادية طموحة لمستقبل المملكة، مع التركيز على التنمية المستدامة والازدهار للأجيال القادمة.

Published

on

الخطاب الملكي: نهضة اقتصادية ومستقبل مشرق للأجيال

الخطاب الملكي: دلالات اقتصادية واستراتيجية

ألقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الخطاب الملكي السنوي أمام مجلس الشورى في افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة التاسعة للمجلس. وقد أثنى الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، المستشار بالديوان الملكي والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، على مضامين هذا الخطاب.

أكد الدكتور الربيعة أن الخطاب يعكس الدور الريادي والمكانة الرفيعة للمملكة العربية السعودية على المستويين الإقليمي والدولي. كما أشار إلى الحضور المؤثر للمملكة في القضايا العربية والإسلامية، مما يعزز من ثقلها الاستراتيجي في الساحة الدولية.

متانة الاقتصاد المحلي وفق رؤية 2030

أوضح الخطاب الملكي متانة الاقتصاد السعودي واستمراره في تحقيق التطوير والتنمية الشاملة المستدامة وفق رؤية المملكة 2030. هذه الرؤية تسعى لتحقيق رخاء المواطن وتوفير العيش الكريم له، مما يساهم في رسم ملامح نهضة اقتصادية مباركة ومستقبل مزدهر للأجيال القادمة.

تأتي هذه التأكيدات في وقت يشهد فيه الاقتصاد العالمي تحديات كبيرة مثل التضخم وتقلبات الأسواق المالية. ومع ذلك، فإن المملكة تواصل تعزيز اقتصادها من خلال تنويع مصادر الدخل والاستثمار في القطاعات غير النفطية مثل السياحة والتكنولوجيا والطاقة المتجددة.

التأثير المحلي والعالمي للسياسات الاقتصادية السعودية

تعكس السياسات الاقتصادية التي تتبناها المملكة تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد المحلي والعالمي. فعلى الصعيد المحلي، تسهم هذه السياسات في خلق فرص عمل جديدة وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين. أما على الصعيد العالمي، فإن استثمارات المملكة الخارجية ومبادراتها الإنسانية تعزز من مكانتها كقوة اقتصادية مؤثرة.

من المتوقع أن تستمر المملكة في لعب دور محوري في أسواق الطاقة العالمية بفضل احتياطياتها الضخمة من النفط والغاز الطبيعي. كما أن التوجه نحو الطاقة المتجددة يعزز من قدرتها على مواجهة التحديات البيئية والاقتصادية المستقبلية.

التوقعات المستقبلية للاقتصاد السعودي

تشير التوقعات إلى استمرار نمو الاقتصاد السعودي بمعدلات جيدة خلال السنوات القادمة بفضل الإصلاحات الهيكلية والاستثمارات الضخمة التي تقوم بها الحكومة ضمن إطار رؤية 2030. ومن المتوقع أن يسهم ذلك في تعزيز الاستقرار الاقتصادي وزيادة القدرة التنافسية للمملكة على المستوى الدولي.

في الختام، دعا الدكتور عبدالله الربيعة بأن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وأن يديم على المملكة وشعبها دوام الرفعة والتقدم. تبقى الآمال معقودة على استمرار جهود التنمية والإصلاح لتحقيق مستقبل مزدهر ومستدام للأجيال القادمة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

مطار الملك خالد يحصد ذهبيتي MarCom: إنجاز عالمي للاتصال والتسويق

مطار الملك خالد الدولي يحقق إنجازاً عالمياً بحصوله على جائزتين ذهبيتين من MarCom Awards 2025، تقديراً لتميزه في حملات الاتصال والتسويق التي عززت مكانته الدولية وساهمت في تصنيفه ضمن أفضل مطارات العالم. يعكس الإنجاز رؤية 2030.

Published

on

مطار الملك خالد يحصد ذهبيتي MarCom: إنجاز عالمي للاتصال والتسويق

حقق مطار الملك خالد الدولي بالرياض، الذي تتولى إدارته وتشغيله شركة مطارات الرياض، إنجازاً عالمياً جديداً بحصده جائزتين ذهبيتين مرموقتين ضمن حفل توزيع جوائز MarCom Awards 2025 العالمية. هذا التتويج جاء بعد منافسة شرسة مع أكثر من 6500 مشارك من مختلف أنحاء العالم، مما يؤكد المكانة المتقدمة للمطار والجهود الاستثنائية المبذولة في مجالات الاتصال المؤسسي والتسويق.

تُعد جوائز MarCom من أهم الجوائز الدولية المتخصصة في قطاع الاتصال والتسويق، وتُمنح للمشاريع المتميزة والإبداعية التي تُظهر تفوقاً في استراتيجياتها وتنفيذها. تُدار هذه الجوائز من قبل جمعية محترفي التسويق والاتصال العالمية (AMCP)، وهي جهة مرموقة تُعنى بتكريم أفضل الممارسات في هذا المجال الحيوي. وقد فاز مطار الملك خالد الدولي بالجائزتين الذهبيتين في فئتي “أفضل حملة تسويق على منصات التواصل الاجتماعي” و”أفضل حملة اتصالات استراتيجية وتسويقية”، مما يسلط الضوء على الابتكار والفعالية في نهج المطار وشركة مطارات الرياض.

يعكس هذا الإنجاز العالمي التقدير الكبير للجهود المتواصلة التي بذلها فريق الاتصال المؤسسي والشؤون الإعلامية بمطار الملك خالد الدولي وشركة مطارات الرياض. وقد كان في صدارة هذه الجهود حملة الترشيح لجوائز Skytrax 2025، التي أدت إلى تحقيق المطار لمركز متقدم عالمياً، حيث صُنّف في المرتبة 24 على مستوى العالم والأول على مستوى المملكة العربية السعودية. هذا الترتيب المرموق في Skytrax، والذي يُعد معياراً عالمياً لتقييم جودة المطارات، يؤكد التزام المطار بتقديم تجربة سفر استثنائية للمسافرين، ويبرز فعالية الحملات التسويقية والاتصالية في تعزيز صورته وسمعته الدولية.

يُعد مطار الملك خالد الدولي، الواقع في العاصمة الرياض، أحد أكبر المطارات في العالم من حيث المساحة، وبوابة رئيسية للمملكة العربية السعودية. يلعب المطار دوراً محورياً في ربط المملكة بالعالم، ويشهد تطورات مستمرة ضمن خطط التحديث والتوسع التي تشرف عليها شركة مطارات الرياض. هذه التطورات تهدف إلى رفع مستوى الخدمات وتجربة المسافرين، بما يتماشى مع الطموحات الوطنية.

من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض، الأستاذ أيمن أبوعباة، أن هذا الإنجاز ليس مجرد تكريم للمطار، بل هو انعكاس للمكانة المتقدمة التي تسعى المملكة لتحقيقها في قطاع الطيران. وأشار إلى أن هذا التتويج يجسد توافق مستهدفات الشركة مع برنامج الطيران الوطني ورؤية المملكة 2030 الطموحة، التي تهدف إلى تحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي ووجهة سياحية رائدة. تعزيز تنافسية المملكة عالمياً في قطاع الطيران هو هدف استراتيجي، ومثل هذه الجوائز تساهم بشكل مباشر في تحقيق هذا الهدف.

تأتي هذه الجوائز الذهبية لتؤكد على الأهمية المتزايدة لقطاع الطيران في تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والتنوع في المملكة. فمن خلال تحسين تجربة المسافرين وتعزيز البنية التحتية للمطارات، تسعى المملكة إلى جذب المزيد من الاستثمارات والسياح، مما يدعم الاقتصاد الوطني ويخلق فرص عمل جديدة. إن هذا الإنجاز يضع مطار الملك خالد الدولي وشركة مطارات الرياض في مصاف الرواد عالمياً، ويشكل حافزاً لمواصلة الابتكار والتميز في تقديم أفضل الخدمات والحلول الاتصالية والتسويقية.

إن تأثير هذا الإنجاز يتجاوز حدود المطار ليطال الصورة العامة للمملكة العربية السعودية على الساحة الدولية. فهو يعزز الثقة في قدرة المؤسسات السعودية على المنافسة والتميز عالمياً، ويبرز التقدم المحرز في مختلف القطاعات، لا سيما في ظل رؤية 2030 التي تركز على التميز والابتكار. هذا النجاح يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق مكانة رائدة للمملكة كمركز عالمي للطيران والخدمات اللوجستية، مما يعود بالنفع على الاقتصاد والمجتمع ككل.

Continue Reading

الأخبار المحلية

الكهرباء السعودية تعيد الخدمة بالشرقية بعد انقطاع جوي

أعلنت الشركة السعودية للكهرباء عن إعادة الخدمة الكهربائية بالكامل للمشتركين المتأثرين في المنطقة الشرقية، بعد جهود مكثفة لمعالجة الأعطال الناتجة عن الظروف الجوية. تعرف على تفاصيل الاستجابة السريعة ودور الهيئة التنظيمية.

Published

on

الكهرباء السعودية تعيد الخدمة بالشرقية بعد انقطاع جوي

أعلنت الشركة السعودية للكهرباء (SEC) اليوم عن إنجازها في إعادة الخدمة الكهربائية بالكامل لجميع المشتركين المتأثرين في أجزاء من المنطقة الشرقية. جاء هذا الإعلان بعد جهود مكثفة لمعالجة الانقطاعات التي تسببت بها الظروف الجوية والأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة مؤخراً. وقد أكدت الشركة في وقت سابق أنها نجحت في استعادة الخدمة لأكثر من 50% من المشتركين المتضررين، قبل أن تتمكن فرقها الفنية من إتمام عملية الإصلاح وإعادة التيار الكهربائي لكافة المناطق المتأثرة.

جددت الشركة السعودية للكهرباء اعتذارها العميق لمشتركيها الكرام على الإزعاج الذي سببه انقطاع الخدمة، مثمنة تفهمهم وصبرهم خلال فترة الإصلاح. وأكدت الشركة استمرار فرقها الفنية والهندسية في التواجد الميداني، لمتابعة استقرار الشبكة والتأكد من عدم وجود أي أعطال محتملة، وذلك ضمن التزامها بتقديم خدمة كهربائية موثوقة وآمنة. ودعت الشركة المشتركين إلى الإبلاغ عن أي ملاحظات أو أعطال جديدة عبر مركز خدمة المشتركين (933) أو من خلال تطبيق الكهرباء المخصص لذلك، لضمان سرعة الاستجابة.

من جانبها، أوضحت الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء أن الانقطاع الذي حدث عند الساعة الثانية من مساء اليوم (الخميس) كان نتيجة مباشرة للحالة المطرية التي تشهدها المنطقة الشرقية، مما أدى إلى عطل خارج عن الإرادة في الشبكة. وأكدت الهيئة أنها وجهت مقدم الخدمة، الشركة السعودية للكهرباء، بتنفيذ إجراءات عاجلة لتسريع عملية إعادة الخدمة الكهربائية إلى جميع المستهلكين، وتكثيف الدعم لفرق الطوارئ في المناطق المتأثرة. وتتابع الهيئة عن كثب الإجراءات الفنية والتشغيلية التي تقوم بها الشركة لضمان عودة الخدمة بشكل آمن وموثوق، مؤكدة حرصها على استمرارية وجودة الخدمة الكهربائية في المملكة.

تُعد المنطقة الشرقية من أهم المناطق الاقتصادية في المملكة العربية السعودية، حيث تضم مدناً صناعية حيوية مثل الجبيل والدمام والخبر، بالإضافة إلى كونها مركزاً رئيسياً لصناعة النفط والغاز. لذا، فإن استمرارية وتوفر الطاقة الكهربائية فيها أمر بالغ الأهمية ليس فقط لحياة السكان اليومية، بل أيضاً لدعم الأنشطة الصناعية والتجارية التي تسهم بشكل كبير في الاقتصاد الوطني. إن أي انقطاع في الخدمة الكهربائية، حتى لو كان مؤقتاً، يمكن أن يؤثر على الإنتاجية ويسبب خسائر اقتصادية، مما يبرز أهمية الاستجابة السريعة والفعالة من قبل الشركة السعودية للكهرباء والهيئة التنظيمية.

تُظهر هذه الحادثة، رغم كونها عارضاً طبيعياً، مدى جاهزية البنية التحتية الكهربائية في المملكة وقدرتها على التعامل مع الظروف الجوية القاسية. تستثمر المملكة العربية السعودية بشكل كبير في تطوير وتحديث شبكاتها الكهربائية لضمان موثوقيتها واستدامتها، بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030 التي تركز على تنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة. وتتضمن هذه الاستثمارات تعزيز قدرة الشبكة على مقاومة العوامل الجوية المختلفة، وتطبيق أحدث التقنيات في مراقبة الأعطال وإصلاحها. إن التنسيق الفعال بين الشركة السعودية للكهرباء والهيئة التنظيمية يعكس التزاماً وطنياً بضمان استمرارية الخدمات الأساسية وحماية مصالح المستهلكين والقطاعات الاقتصادية.

في الختام، تؤكد الشركة السعودية للكهرباء التزامها الراسخ برفع موثوقية الشبكة الكهربائية وضمان استمرارية الخدمة لجميع مشتركيها في مختلف أنحاء المملكة، مع الاستعداد الدائم للتعامل مع أي طارئ قد ينجم عن الظروف الطبيعية أو غيرها، وذلك لضمان توفير طاقة كهربائية مستقرة وآمنة تدعم مسيرة التنمية والازدهار في المملكة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

نائب أمير الشرقية يرأس اجتماع هيئة تطوير الأحساء الـ16

برئاسة نائب أمير الشرقية، عقد مجلس هيئة تطوير الأحساء اجتماعه الـ16 لمناقشة المشاريع التنموية وتعزيز السياحة والاقتصاد بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

Published

on

في خطوة تعكس الاهتمام المتواصل بتطوير المحافظات وتعزيز البنية التحتية والاقتصادية في المنطقة، رأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية ورئيس مجلس إدارة هيئة تطوير الأحساء، اليوم الخميس، الاجتماع السادس عشر لمجلس الهيئة. عُقد الاجتماع عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر، محافظ الأحساء وعضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للهيئة، إلى جانب حضور أصحاب المعالي والسعادة أعضاء المجلس.

متابعة دقيقة لمسارات التنمية

استهل المجلس أعماله بمراجعة شاملة لجدول الأعمال، حيث تم استعراض أحدث المستجدات المتعلقة بسير العمل في المشاريع الحالية التي تشرف عليها الهيئة. وناقش المجتمعون التقارير الدورية التي توضح نسب الإنجاز في البرامج التنموية، مع التركيز على متابعة تنفيذ القرارات والتوصيات الصادرة عن الاجتماعات السابقة لضمان سيرها وفق الجداول الزمنية المحددة، بما يضمن تحقيق الكفاءة القصوى في الأداء المؤسسي.

الأحساء.. عمق تاريخي ومستقبل واعد

تكتسب أعمال هيئة تطوير الأحساء أهمية استراتيجية بالغة نظراً للمكانة التي تحظى بها المحافظة على الخارطة الوطنية والإقليمية. فالأحساء، التي تُعد أكبر واحة نخيل في العالم، تمتلك مقومات سياحية وتراثية فريدة أهلتها لتكون ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. وتعمل الهيئة من خلال خططها الاستراتيجية على استثمار هذا الإرث التاريخي والثقافي، وتحويله إلى رافد اقتصادي مستدام يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تولي اهتماماً خاصاً بتنويع مصادر الدخل وتطوير قطاع السياحة والترفيه.

تكامل الجهود لتحقيق جودة الحياة

خلال الاجتماع، شدد سمو نائب أمير المنطقة الشرقية على ضرورة تعزيز التكامل والتنسيق المشترك بين كافة الجهات الحكومية والخدمية ذات العلاقة. وأشار سموه إلى أن العمل بروح الفريق الواحد يسهم بشكل مباشر في رفع كفاءة التخطيط والتنفيذ، ويضمن الاستخدام الأمثل للموارد المالية والبشرية. ويأتي هذا التوجه بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، والارتقاء بجودة الحياة في المحافظة، وهو أحد الركائز الأساسية التي تقوم عليها برامج التنمية الوطنية.

دعم القيادة.. المحرك الأساسي للإنجاز

وأكد الأمير سعود بن بندر أن الحراك التنموي المتسارع الذي تشهده محافظة الأحساء، وعموم المنطقة الشرقية، يأتي امتداداً للدعم السخي والرعاية الكريمة من لدن القيادة الرشيدة -أيدها الله-. حيث تحرص القيادة على تمكين الهيئات التطويرية من أداء مهامها، وتذليل كافة العقبات أمام المشاريع والمبادرات التي تستهدف استثمار المقومات المحلية، وتعزيز التنمية الاقتصادية والسياحية، بما يحقق أثراً تنموياً مستداماً ينعكس إيجاباً على رفاهية المواطن ومستقبل الأجيال القادمة.

Continue Reading

Trending