Connect with us

الأخبار المحلية

استقبال 9 آلاف متدرب بالكليات التقنية والمعاهد بعسير

استقبال 9281 متدرباً بعسير في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية، انطلاقة جديدة نحو مهارات تلبي احتياجات سوق العمل المتطور.

Published

on

استقبال 9 آلاف متدرب بالكليات التقنية والمعاهد بعسير

انطلاق الفصل التدريبي في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بعسير

استقبلت الكليات التقنية والمعاهد الصناعية في منطقة عسير 9281 متدربًا ومتدربة مع بداية الفصل التدريبي الأول للعام 1447هـ. هذه المؤسسات تقدم مجموعة متنوعة من التخصصات التقنية والمهنية، وتهدف إلى تزويد الطلاب بالمهارات التي يحتاجها سوق العمل.

التحضير لانطلاقة متميزة

أوضح الدكتور أحمد آل مريع، مدير عام التدريب التقني والمهني بالمنطقة، أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني سخّرت جميع إمكاناتها لضمان انطلاقة ناجحة لهذا العام. تم تنظيم برامج استقبال شملت لقاءات تعريفية وجولات على الورش والمعامل، بالإضافة إلى تقديم الدعم الإرشادي والأكاديمي للمتدربين الجدد.

هذه الجهود تعكس الثقة المتزايدة في البرامج التقنية والمهنية ودورها المهم في تأهيل الكفاءات الوطنية. فالتعليم التقني لا يقتصر فقط على الدراسة النظرية، بل يشمل التدريب العملي الذي يعد الطلاب للعمل مباشرة بعد التخرج.

تجهيز البنية التحتية وتحديث البرامج

تم الاستعداد مبكرًا لهذا الفصل من خلال تجهيز البنية التحتية وتحديث البرامج التدريبية لتواكب احتياجات سوق العمل. هذا يعني أن الطلاب سيتعلمون أحدث التقنيات والمهارات المطلوبة في مجالاتهم المختلفة، مما يزيد من فرصهم في الحصول على وظائف جيدة بعد التخرج.

كما تم تعزيز الشراكات مع القطاعين العام والخاص لتوفير فرص تدريبية وتوظيفية للخريجين. هذه الشراكات تسهم في ربط التعليم بسوق العمل الحقيقي، مما يساعد الخريجين على الانتقال بسهولة إلى الحياة المهنية.

التزام بتحقيق رؤية المملكة 2030

أكد الدكتور آل مريع التزام المؤسسة بتقديم بيئة تدريبية محفزة وآمنة تضمن جودة المخرجات التعليمية. هذا الالتزام يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تنمية القدرات البشرية ودعم توطين الوظائف في القطاعات التقنية والمهنية.

رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تطوير الاقتصاد الوطني من خلال الاستثمار في التعليم والتدريب المهني، مما يعزز من قدرة الشباب السعودي على المنافسة في سوق العمل العالمي.

أهمية التعليم التقني للمستقبل

التعليم التقني يلعب دورًا حيويًا في إعداد الأفراد لمواجهة تحديات المستقبل. فهو يزودهم بالمعرفة العملية والتطبيقية التي تجعلهم مؤهلين لشغل وظائف تحتاج مهارات تقنية متقدمة.

مثال واقعي: يمكن أن نجد خريجي الكليات التقنية يعملون كفنيي صيانة لأجهزة الكمبيوتر أو مشغلي آلات صناعية متطورة أو حتى مصممي مواقع إلكترونية. كل هذه الوظائف تتطلب مهارات تقنية خاصة يتم اكتسابها عبر التعليم والتدريب المناسبين.

ختامًا, فإن استثمار الوقت والجهد في التعليم التقني ليس فقط خطوة نحو الحصول على وظيفة جيدة بل هو أيضًا مساهمة فعالة في بناء مستقبل اقتصادي قوي ومستدام للمملكة العربية السعودية وللشباب السعودي بشكل خاص.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

الإحصاء: 99% من سكان السعودية بصحة جيدة في 2025

أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن 99% من سكان المملكة قيموا صحتهم بجيدة أو أفضل في 2025، مما يعكس نجاح برامج رؤية 2030 في تحسين جودة الحياة والقطاع الصحي.

Published

on

كشفت الهيئة العامة للإحصاء في المملكة العربية السعودية عن نتائج مبشرة تعكس التطور الملحوظ في جودة الحياة والخدمات الصحية، حيث أظهرت أحدث البيانات لعام 2025 أن 99% من سكان المملكة قيّموا حالتهم الصحية بأنها «جيدة» أو أفضل. وتأتي هذه النتيجة لتؤكد نجاح الاستراتيجيات الوطنية الهادفة إلى تعزيز الصحة العامة والوقاية.

مؤشرات تعكس نجاح التحول الصحي

تعتبر هذه النسبة المرتفعة مؤشراً قوياً على فعالية برنامج تحول القطاع الصحي، وهو أحد البرامج الرئيسية لرؤية المملكة 2030. يهدف هذا البرنامج إلى إعادة هيكلة القطاع الصحي ليكون نظاماً صحياً شاملاً وفعالاً ومتكاملاً، يقوم على صحة الفرد والمجتمع (بمن فيهم المواطن والمقيم والزائر). وقد ساهمت سهولة الوصول إلى الخدمات الصحية، وتطور الرعاية الأولية، والتحول الرقمي في الخدمات (مثل تطبيق «صحتي» و«موعد») في تعزيز شعور السكان بالأمان الصحي والرضا عن حالتهم الجسدية.

السياق العام وأهمية التقييم الذاتي للصحة

يُعد التقييم الذاتي للصحة (Self-Rated Health) معياراً عالمياً معتمداً في المسوحات الإحصائية لقياس الحالة الصحية العامة للسكان. وهو لا يعكس الخلو من الأمراض فحسب، بل يشمل أيضاً الجوانب النفسية والاجتماعية والقدرة على ممارسة الأنشطة اليومية. إن وصول النسبة إلى 99% يشير إلى ارتفاع الوعي الصحي لدى المجتمع السعودي، وتبني أنماط حياة أكثر صحية، وهو ما يتقاطع مع أهداف برنامج جودة الحياة الذي يشجع على ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية وتحسين المشهد الحضري.

الأثر الاجتماعي والاقتصادي

لهذه النتائج دلالات عميقة تتجاوز مجرد الأرقام الإحصائية؛ فالمجتمع الذي يتمتع أفراده بصحة جيدة هو مجتمع أكثر إنتاجية وحيوية. ينعكس هذا التحسن إيجاباً على:

  • سوق العمل: تقليل الإجازات المرضية وزيادة الكفاءة الإنتاجية للموظفين.
  • الإنفاق الحكومي: التحول من النموذج العلاجي المكلف إلى النموذج الوقائي المستدام، مما يخفف العبء عن المستشفيات والمراكز التخصصية.
  • متوسط العمر المتوقع: تساهم هذه المؤشرات في تحقيق هدف الرؤية برفع متوسط العمر المتوقع للمواطنين إلى 80 عاماً بحلول عام 2030.

نظرة مستقبلية

تؤكد الهيئة العامة للإحصاء من خلال هذه البيانات التزام المملكة بالشفافية ورصد التقدم المحرز في الملفات التنموية. ومن المتوقع أن تستمر هذه المؤشرات في التحسن مع استكمال المشاريع الصحية الكبرى، والتوسع في المدن الطبية، وتعزيز مفاهيم الصحة العامة في المناهج التعليمية والبيئة العملية، مما يرسخ مكانة المملكة كنموذج عالمي رائد في الرعاية الصحية وجودة الحياة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

الأرصاد: أمطار رعدية على 4 مناطق وتحذيرات من الدفاع المدني

تعرف على تفاصيل تقرير الأرصاد الجوية حول هطول أمطار رعدية على 4 مناطق، مع تحذيرات الدفاع المدني ونصائح السلامة للتعامل مع التقلبات الجوية والرياح النشطة.

Published

on

الأرصاد: أمطار رعدية على 4 مناطق وتحذيرات من الدفاع المدني

أصدر المركز الوطني للأرصاد تقريره اليومي بشأن حالة الطقس المتوقعة، مشيراً إلى توقعات بهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أربع مناطق رئيسية. وتأتي هذه التوقعات في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها الجهات المعنية لرصد التقلبات الجوية وضمان سلامة المواطنين والمقيمين.

تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة

أوضح التقرير أن الحالة الجوية لا تقتصر فقط على هطول الأمطار، بل قد تمتد لتشمل تدنياً في مدى الرؤية الأفقية نتيجة الرياح السطحية النشطة. وتشير خرائط الطقس إلى أن السحب الرعدية الممطرة ستتركز في المناطق المحددة، وقد تكون مسبوقة بنشاط في الرياح السطحية، مما يستدعي أخذ الحيطة والحذر، خاصة لمرتادي الطرق السريعة والمناطق المفتوحة.

تحذيرات الدفاع المدني وإجراءات السلامة

وتزامناً مع تقرير الأرصاد، دعت المديرية العامة للدفاع المدني الجميع إلى ضرورة الالتزام بتعليمات السلامة خلال هذه الأجواء. وشددت المديرية على أهمية الابتعاد عن بطون الأودية ومجاري السيول، وعدم المجازفة بقطع الأودية أثناء جريانها، حيث تعد هذه المناطق الأكثر خطورة خلال مواسم الأمطار. كما نبهت إلى ضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن الأجسام المتحركة أو غير المثبتة جيداً عند هبوب الرياح الشديدة.

السياق المناخي وأهمية الرصد المبكر

تأتي هذه التقلبات الجوية كجزء من السمات المناخية التي تشهدها المنطقة في مثل هذا الوقت من العام، حيث تتداخل الفصول وتنشط المنخفضات الجوية التي تساهم في تشكل السحب الركامية. ويلعب المركز الوطني للأرصاد دوراً محورياً في هذا السياق من خلال استخدام أحدث التقنيات وأنظمة الإنذار المبكر، التي تساهم في تنبيه الجهات الحكومية والجمهور قبل وقت كافٍ من حدوث الظواهر الجوية الحادة، مما يعزز من جاهزية الدولة للتعامل مع أي طارئ.

نصائح لقائدي المركبات

وفي سياق متصل، ينصح خبراء السلامة المرورية قائدي المركبات بضرورة توخي الحذر الشديد أثناء القيادة في ظل هطول الأمطار. تشمل النصائح الأساسية تخفيف السرعة لتجنب انزلاق المركبات، وترك مسافة أمان كافية بين السيارات، واستخدام الإشارات التحذيرية عند الضرورة. إن الالتزام بهذه الإرشادات البسيطة يساهم بشكل كبير في تقليل الحوادث المرورية التي غالباً ما ترتفع نسبتها مع بداية مواسم الأمطار.

ختاماً، تظل متابعة النشرات الجوية الرسمية عبر القنوات المعتمدة هي الوسيلة الأمثل للحصول على المعلومات الدقيقة وتجنب الشائعات، لضمان سلامة الجميع والاستمتاع بالأجواء الماطرة دون مخاطر.

Continue Reading

الأخبار المحلية

المالية: نظام الرقابة المالية يعزز الشفافية وكفاءة الإنفاق

أكدت وزارة المالية أن موافقة مجلس الوزراء على نظام الرقابة المالية تمثل خطوة استراتيجية لتعزيز الكفاءة الرقابية وحماية المال العام ورفع جودة الأداء الحكومي.

Published

on

أكدت وزارة المالية أن موافقة مجلس الوزراء الموقر على نظام الرقابة المالية الجديد تمثل نقلة نوعية ومحطة مفصلية في مسيرة تطوير القطاع المالي الحكومي، مشيرة إلى أن هذا القرار يأتي تتويجاً للجهود الرامية إلى تعزيز الكفاءة الرقابية وترسيخ مبادئ الشفافية والمساءلة في إدارة الموارد الوطنية.

سياق تطوير المنظومة التشريعية والمالية

يأتي هذا القرار في سياق سلسلة من الإصلاحات الهيكلية والتنظيمية التي تشهدها الدولة لتحديث الأنظمة والقوانين بما يتواكب مع المتغيرات الاقتصادية العالمية والمحلية. وتعد أنظمة الرقابة المالية ركيزة أساسية في البناء المؤسسي للدول الحديثة، حيث انتقلت المفاهيم الرقابية في السنوات الأخيرة من مجرد التدقيق الحسابي التقليدي إلى مفاهيم الرقابة على الأداء والرقابة المانعة التي تضمن تحقيق الأهداف الاستراتيجية للإنفاق الحكومي، وليس فقط سلامة الإجراءات المحاسبية.

أهمية النظام في تعزيز الحوكمة

يكتسب نظام الرقابة المالية أهميته القصوى من دوره المحوري في حماية المال العام والحد من الهدر المالي. ويهدف النظام الجديد إلى رفع كفاءة الأجهزة الحكومية في إدارة ميزانياتها، وضمان توجيه الموارد المالية نحو المشاريع التنموية ذات الأولوية القصوى. كما يسهم النظام في سد الثغرات التي قد تؤدي إلى تجاوزات مالية أو إدارية، وذلك من خلال وضع أطر واضحة ومحددة للصلاحيات والمسؤوليات، مما يعزز من مفهوم الحوكمة الرشيدة داخل المؤسسات الحكومية.

الآثار الاقتصادية المتوقعة محلياً ودولياً

على الصعيد الاقتصادي، يُتوقع أن يسهم تطبيق هذا النظام في تحسين المؤشرات المالية للدولة، مما ينعكس إيجاباً على التصنيف الائتماني السيادي ويعزز ثقة المستثمرين المحليين والدوليين في متانة الاقتصاد الوطني وبيئته التشريعية. إن وجود نظام رقابي صارم وشفاف يعد رسالة طمأنة للقطاع الخاص والشركاء الدوليين بأن الدولة تلتزم بأعلى معايير الانضباط المالي.

واختتمت الوزارة تأكيدها بأن هذا النظام سيعمل كأداة تمكين للجهات الحكومية، مساعداً إياها على تحقيق مستهدفاتها التنموية بكفاءة وفاعلية، بما يضمن استدامة الاستقرار المالي والاقتصادي للأجيال القادمة.

Continue Reading

Trending