الأخبار المحلية
الأرصاد توضح حقيقة أمطار الرياض: ديمية وليست سيولاً
المركز الوطني للأرصاد ينفي صحة مقاطع السيول المتداولة في الرياض ويؤكد أن الأمطار ديمية. تعرف على تفاصيل الحالة الجوية وتحذيرات الدفاع المدني.
أصدر المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية توضيحاً هاماً بشأن الحالة المطرية التي تشهدها العاصمة الرياض، نافياً صحة المقاطع المصورة التي تم تداولها بكثافة عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تظهر سيولاً جارفة وفيضانات عارمة منسوبة للحالة الجوية الحالية.
وأكدت «الأرصاد» في بيانها أن ما يتم تداوله من فيديوهات قديمة أو تعود لمناطق أخرى لا يمت للواقع بصلة، مشيرة إلى أن الحالة المطرية الفعلية في الرياض هي أمطار «ديمية». وتعرف الأمطار الديمية في الموروث المناخي والمصطلحات الأرصادية بأنها الأمطار المستمرة خفيفة إلى متوسطة الشدة، التي تتسم بالاستمرارية لفترات طويلة دون أن يصاحبها عادةً جريان عنيف للسيول أو عواصف رعدية شديدة التدمير، وهي من أنواع الأمطار المحببة التي تروي الأرض وتنعش الأجواء.
أهمية استقاء المعلومات من المصادر الرسمية
يأتي هذا التوضيح في سياق جهود الجهات المعنية للحد من الشائعات التي تنتشر عادةً مع تقلبات الطقس، حيث يؤدي تداول المقاطع المغلوطة إلى إثارة الذعر والقلق غير المبرر بين السكان. وتشدد الجهات الرسمية، بما فيها الدفاع المدني والأرصاد، دائماً على ضرورة الاعتماد على القنوات الرسمية والتطبيقات المعتمدة للحصول على تحديثات الطقس والتحذيرات، بدلاً من الانسياق خلف الرسائل مجهولة المصدر.
سياق مناخ الرياض في موسم الشتاء
تتمتع منطقة الرياض بمناخ صحراوي قاري، حيث تشهد في فصل الشتاء عادةً انخفاضاً في درجات الحرارة وهطولات مطرية تتفاوت بين الخفيفة والغزيرة. وتعتبر الأمطار «الديمية» ظاهرة مألوفة في شتاء نجد، وهي تختلف كلياً عن الحالات المطرية الصيفية أو الخريفية التي قد تكون فجائية وعنيفة (Flash Floods). هذا النوع من الأمطار يساهم في تحسين الغطاء النباتي الربيعي ويعد مبشراً بموسم ربيعي مزدهر، مما يجعلها أخباراً سارة للمتنزهين ومحبي البر، شريطة الالتزام بتعليمات السلامة.
التأثير المتوقع والتعليمات العامة
على الرغم من طمأنة الأرصاد بأن الأمطار ديمية، إلا أن الجهات المختصة تواصل دعوة المواطنين والمقيمين إلى توخي الحيطة والحذر، وتجنب بطون الأودية ومجاري السيول، والقيادة بحذر شديد نظراً لاحتمالية تدني الرؤية الأفقية أو انزلاق المركبات بسبب بلل الطرقات. ويعكس هذا التفاعل السريع من المركز الوطني للأرصاد التطور الكبير في منظومة الإنذار المبكر في المملكة، والحرص على الشفافية في نقل المعلومة الدقيقة للجمهور لضمان السلامة العامة.
الأخبار المحلية
طقس السعودية: ثلوج مرتقبة وأمطار على 11 منطقة
تعرف على تفاصيل حالة الطقس في السعودية، حيث يتوقع مركز الأرصاد تساقط الثلوج وهطول أمطار على 11 منطقة. تابع آخر تحديثات الطقس وتحذيرات الدفاع المدني.
أصدر المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية تقريراً مفصلاً حول حالة الطقس المتوقعة، حيث تتجه الأنظار نحو المناطق الشمالية للمملكة ترقباً لوصول "الزائر الأبيض" (الثلوج)، بالتزامن مع إطلاق 11 إنذاراً جوياً تنبئ بهطول أمطار متفاوتة الغزارة على 11 منطقة إدارية مختلفة. ويأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أجواء المملكة تقلبات جوية موسمية معتادة في مثل هذا الوقت من العام، مما يستدعي أخذ الحيطة والحذر من قبل المواطنين والمقيمين.
تفاصيل الحالة الجوية والمناطق المتأثرة
وفقاً لبيانات الأرصاد، فإن الحالة المطرية المتوقعة ستشمل رقعة جغرافية واسعة من المملكة، حيث تشير التوقعات إلى هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة قد تثير الأتربة والغبار في بعض الأجزاء، مما قد يؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية. وتشمل المناطق المتأثرة عادة في مثل هذه الحالات كلاً من مكة المكرمة، الرياض، المنطقة الشرقية، عسير، الباحة، وجازان، بالإضافة إلى أجزاء من القصيم وحائل. وتتراوح شدة الأمطار بين المتوسطة والغزيرة، مما قد يؤدي إلى جريان السيول في الأودية والشعاب.
الزائر الأبيض: سياحة شتوية في شمال المملكة
يُعد مصطلح "الزائر الأبيض" إشارة مباشرة لتساقط الثلوج، وهي ظاهرة مناخية تنتظرها المناطق الشمالية للمملكة بشغف، وتحديداً منطقة تبوك (جبال اللوز) والحدود الشمالية (طريف وعرعر). وتكتسب هذه الظاهرة أهمية سياحية واقتصادية كبيرة، حيث تتحول المرتفعات الجبلية المكتسية بالثلوج إلى وجهة سياحية يقصدها الزوار من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج للاستمتاع بالأجواء الشتوية الأوروبية داخل الجزيرة العربية. تاريخياً، سجلت هذه المناطق درجات حرارة دون الصفر المئوي، مما يعزز فرص تراكم الثلوج ويخلق مناظر طبيعية خلابة تمزج بين رمال الصحراء وبياض الثلج.
السياق المناخي وأهمية الاستعداد
تأتي هذه التقلبات الجوية كجزء من السمات المناخية لفصل الشتاء في شبه الجزيرة العربية، حيث تتأثر المنطقة بمنخفضات جوية قادمة من البحر الأبيض المتوسط أو منخفضات قطبية تؤدي إلى انخفاض حاد في درجات الحرارة. ولهذه الأمطار أهمية بالغة في تعزيز المخزون المائي الجوفي، وري الغطاء النباتي، مما يبشر بموسم ربيعي مزدهر للمراعي والثروة الحيوانية.
توصيات السلامة والدفاع المدني
في ظل هذه التوقعات، تتكامل جهود المركز الوطني للأرصاد مع المديرية العامة للدفاع المدني، التي دعت الجميع إلى توخي الحيطة والحذر، والابتعاد عن بطون الأودية ومجاري السيول والسدود أثناء هطول الأمطار. كما شددت الجهات المعنية على ضرورة متابعة النشرات الجوية الرسمية وتجنب المناطق المنخفضة، لضمان سلامة الأرواح والممتلكات خلال هذه الحالة الجوية النشطة.
الأخبار المحلية
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته لمواجهة أمطار الرياض: تفاصيل الخطة
الهلال الأحمر السعودي يعلن الجاهزية القصوى في الرياض تزامناً مع الحالة المطرية. تعرف على خطة الطوارئ ونصائح السلامة للتعامل مع السيول وتقلبات الطقس.
أعلنت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض عن رفع جاهزيتها القصوى واستعداداتها الميدانية والطبية، وذلك تزامناً مع التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد التي تشير إلى توقعات بهطول أمطار تتراوح بين المتوسطة والغزيرة على العاصمة ومحافظاتها. وتأتي هذه الخطوة الاستباقية في إطار حرص الهيئة على سلامة المواطنين والمقيمين، وضمان سرعة الاستجابة لأي بلاغات طارئة قد تنجم عن تقلبات الطقس.
خطة الطوارئ والاستعداد الميداني
أكدت الهيئة أن غرفة القيادة والتحكم في منطقة الرياض قد ضاعفت من كوادرها البشرية لاستقبال البلاغات، بالإضافة إلى تجهيز الفرق الإسعافية الميدانية وتوزيعها في نقاط تمركز استراتيجية، خاصة في الأماكن التي يُتوقع أن تشهد كثافة في هطول الأمطار أو تجمعات للمياه. وتشمل التجهيزات استخدام مركبات إسعاف عالية التجهيز، بالإضافة إلى عربات الدفع الرباعي المخصصة للوصول إلى المناطق الوعرة أو التي قد تتضرر طرقاتها بفعل السيول، لضمان تقديم الخدمات الإسعافية في أسرع وقت ممكن.
سياق الحالة المطرية وأهمية التحذيرات
تأتي هذه الاستعدادات في سياق موسمي معتاد، حيث تشهد مناطق المملكة المختلفة، ومنها الرياض، حالات عدم استقرار جوي خلال هذه الفترة من العام. وتلعب الجهات الحكومية، وعلى رأسها الهلال الأحمر والدفاع المدني، دوراً تكاملياً حيوياً في إدارة الأزمات والكوارث الطبيعية. وتكتسب هذه الإجراءات أهمية قصوى نظراً للكثافة السكانية العالية في منطقة الرياض، مما يتطلب تنسيقاً عالياً لضمان انسيابية الحركة المرورية والتعامل الفوري مع الحوادث المرورية التي تكثر عادةً مع بداية هطول الأمطار بسبب انزلاق المركبات.
نصائح وإرشادات للسلامة العامة
وفي هذا الصدد، وجهت هيئة الهلال الأحمر نداءً للمواطنين والمقيمين بضرورة توخي الحيطة والحذر، والالتزام بتعليمات السلامة العامة. وشددت الهيئة على أهمية الابتعاد عن مجاري السيول والأودية، وعدم المجازفة بقطعها مهما كانت الظروف، بالإضافة إلى تجنب الأماكن المنخفضة وتجمعات المياه. كما دعت قائدي المركبات إلى القيادة بحذر وترك مسافة آمنة بين المركبات لتجنب الحوادث الانزلاقية.
واختتمت الهيئة بيانها بالتذكير بقنوات الاتصال للطوارئ، داعية الجميع إلى عدم التردد في طلب الخدمة الإسعافية عند الحاجة عبر الاتصال بالرقم (997) أو من خلال تطبيق «أسعفني» الذكي الذي يتيح تحديد الموقع بدقة لتسهيل وصول الفرق الإسعافية.
الأخبار المحلية
أمطار الرياض: الأرصاد تتوقع سيولاً والدفاع المدني يحذر
تابع تفاصيل حالة الطقس في الرياض وتوقعات هطول أمطار غزيرة. تعرف على تحذيرات الدفاع المدني وإرشادات السلامة للتعامل مع السيول وتقلبات الأجواء في السعودية.
أصدر المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية تقريراً مفصلاً حول حالة الطقس المتوقعة، مشيراً إلى هطول أمطار رعدية تتراوح ما بين المتوسطة إلى الغزيرة على العاصمة الرياض وعدد من المحافظات التابعة لها. وتأتي هذه التوقعات ضمن متابعة دقيقة لحالة عدم الاستقرار الجوي التي تؤثر على أجزاء واسعة من المملكة، حيث يُتوقع أن تكون هذه الأمطار مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار، مما قد يؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية في بعض المناطق المفتوحة والطرق السريعة، بالإضافة إلى احتمالية تساقط البرد في بعض الأجزاء.
تحذيرات الدفاع المدني وإجراءات السلامة
تزامناً مع تقرير الأرصاد، دعت المديرية العامة للدفاع المدني جميع المواطنين والمقيمين إلى توخي الحيطة والحذر، وضرورة الالتزام بتعليمات السلامة خلال هذه الأجواء المتقلبة. وشدد الدفاع المدني على أهمية الابتعاد عن تجمعات المياه، وبطون الأودية، ومجاري السيول، وعدم المجازفة بقطع الأودية مهما كانت نسبة المياه فيها منخفضة، نظراً لطبيعة السيول المنقولة التي قد تداهم المناطق بشكل مفاجئ. كما نصحت الجهات المعنية بمتابعة وسائل الإعلام الرسمية وحسابات الأرصاد والدفاع المدني على منصات التواصل الاجتماعي للحصول على المعلومات المحدثة أولاً بأول.
السياق الجغرافي والمناخي للرياض
تتمتع مدينة الرياض بطبيعة جغرافية خاصة، حيث تخترقها العديد من الأودية والشعاب، وأشهرها وادي حنيفة الذي يعتبر مصرفاً طبيعيًا لمياه الأمطار والسيول. تاريخياً، تشهد العاصمة السعودية مواسم مطرية تعرف محلياً بـ “الوسم” أو أمطار الشتاء، والتي غالباً ما تكون خيراً وبركة، ولكنها تتطلب بنية تحتية قوية لتصريف المياه. وقد عملت أمانة منطقة الرياض خلال السنوات الماضية على تطوير شبكات تصريف السيول والأمطار في الأحياء والأنفاق لضمان انسيابية الحركة المرورية وتقليل المخاطر الناجمة عن التجمعات المائية.
التأثير المتوقع والاستعدادات الحكومية
عادة ما تؤدي مثل هذه الحالات المطرية الغزيرة إلى استنفار الجهات الخدمية والمرورية. فمن المتوقع أن تكثف دوريات المرور تواجدها في التقاطعات الحيوية والأنفاق لتنظيم الحركة والتعامل الفوري مع أي حالات تعطل للمركبات. كما تضع وزارة التعليم عادةً سلامة الطلاب والمعلمين في الأولوية، حيث يتم تقييم الوضع ميدانياً بالتنسيق مع الأرصاد لاتخاذ قرارات تعليق الدراسة أو تحويلها إلى نظام “عن بعد” إذا استدعت الحاجة لضمان سلامة الجميع. يعكس هذا التكامل بين الجهات الحكومية (الأرصاد، الدفاع المدني، التعليم، والبلديات) مستوى عالٍ من الجاهزية لإدارة الأزمات الطبيعية والحد من تأثيراتها السلبية على الحياة اليومية لسكان العاصمة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية