الأخبار المحلية
تراخيص المشاريع الكبرى تتطلب دراسات مرورية إلزامية
اكتشف كيف يساهم الدليل الإجرائي الجديد في تحسين حركة المرور وضمان سلامة الطرق للمشاريع الكبرى من خلال دراسات تأثير مرورية دقيقة.

وزارة البلديات والإسكان تطلق الدليل الإجرائي لدراسات التأثير المروري
في خطوة نوعية تهدف إلى تحقيق الاستخدام الأمثل للمشروعات الحضرية وضمان انسيابية المرور وسلامة مستخدمي الطرق، أعلنت وزارة البلديات والإسكان عن اعتمادها للدليل الإجرائي لدراسات التأثير المروري للمشاريع العمرانية.
يأتي هذا الدليل في 35 ورقة ليكون أداة فعالة لتسهيل الوصول إلى المشاريع العمرانية وتقييم الأثر المتوقع لها على شبكة الطرق المحيطة. كما يهدف إلى الحد من المخاطر التي قد تنشأ عن الاستخدام غير المدروس للشبكة، مما يعزز من السلامة المرورية ويحمي الصحة العامة من خلال توفير بيئة حضرية آمنة ونظيفة.
تقسيم المشاريع العمرانية وفق تأثيرها المروري
قامت الوزارة بتقسيم المشاريع العمرانية إلى ثلاثة مستويات رئيسية بناءً على حجم الحركة المرورية المتولدة خلال فترات الذروة:
المستوى الأول: دراسة المداخل والمخارج
يشمل هذا المستوى المشاريع الصغيرة مثل المجمعات السكنية المحدودة أو المكاتب والمحلات التجارية، التي لا تتجاوز 100 رحلة في ساعة الذروة. غالباً لا تتطلب هذه المشاريع دراسات تفصيلية باستثناء بعض الأنشطة التجارية التي تحتاج إلى توضيح مداخلها ومخارجها وعدد مواقف السيارات.
المستوى الثاني: دراسة التأثير المروري
يتعلق بالمشاريع التي تولد ما بين 101 و2,500 رحلة خلال ساعة الذروة، ويشمل الأبراج السكنية والتجارية والأسواق المركزية. تمتد الدراسة لتشمل الشوارع والتقاطعات المحيطة التي تتأثر بالمنشأة الجديدة بأكثر من 5 من سعتها.
المستوى الثالث: دراسة النقل الشاملة
يشمل الاستثمارات الكبيرة متعددة الاستخدامات والمشاريع متعددة المباني التي تولد أكثر من 2,500 رحلة في ساعة الذروة. يتطلب هذا المستوى دراسة شاملة للنقل لضمان تكامل المشروع مع محيطه الحضري وتحقيق الفائدة القصوى منه دون التأثير السلبي على حركة المرور.
آفاق مستقبلية واعدة
من المتوقع أن يسهم هذا الدليل في تحسين جودة الحياة الحضرية عبر تقديم حلول مرورية مبتكرة وفعالة. كما سيمنح صناع القرار آلية واضحة تساعدهم على تنفيذ نتائج الدراسات المرورية بما يضمن جودة المشاريع وتكاملها مع محيطها.
إن اعتماد هذا الدليل يمثل خطوة استراتيجية نحو تطوير البنية التحتية للمدن وتحقيق التنمية المستدامة، مما يعزز مكانة المملكة كوجهة استثمارية رائدة في المنطقة.
الأخبار المحلية
بدء العد التنازلي لإكسبو 2030 في الرياض
اكتشف التعاون الثقافي الساحر بين الرياض وأوساكا في فعالية تعكس تجربة إكسبو 2030 المنتظرة، مع عروض فنية مبهرة وتبادل ثقافي فريد.

فعالية ثقافية في أوساكا: جسر بين اليابان والرياض
شهدت مدينة أوساكا اليابانية فعالية ثقافية متميزة بعنوان من أوساكا إلى الرياض، حيث استضافت ساحة إكسبو أرينا ماتسوري حدثًا يعكس التعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية واليابان، ويقدم لمحة عن التجربة الفريدة التي تنتظر العالم في معرض إكسبو الدولي المرتقب في الرياض عام 2030.
عروض فنية وثقافية متنوعة
احتضنت الفعالية عروضًا موسيقية وثقافية متنوعة بمشاركة فنانين من البلدين، وسط حضور جماهيري تجاوز 15 ألف شخص. امتزجت الفنون السعودية واليابانية في مشهد احتفالي متميز، تخللته عروض بصرية مبهرة بتقنيات الليزر والهولوجرام، وفقرات فنية تفاعلية عكست روح التعاون بين البلدين وأبرزت التبادل الثقافي بينهما.
التحضير لاستضافة إكسبو 2030
بصفتها إحدى أبرز الفعاليات الختامية قبل انتهاء معرض إكسبو 2025 في أوساكا يوم 13 أكتوبر، جسّدت هذه الفعالية الانتقال السلس للمعرض بين المدينتين. تمثل هذه الخطوة تمهيدًا لتسليم الراية رسميًا من أوساكا إلى الرياض، مما يؤكد جاهزية المملكة لاستضافة أحداث وفعاليات عالمية كبرى مثل إكسبو 2030.
إكسبو 2030: رؤية للمستقبل
سيقام معرض إكسبو 2030 الرياض تحت شعار رؤية للمستقبل من 1 أكتوبر 2030 إلى 30 مارس 2031. تمتد فعاليات المعرض على مساحة شاسعة تبلغ ستة ملايين متر مربع موزعة عبر خمس مناطق رئيسية تسلط الضوء على موضوعات تشمل أحدث الابتكارات التقنية والتنمية الشاملة والحفاظ على البيئة.
التوقعات والمشاركة الدولية
من المتوقع أن يجذب المعرض أكثر من 42 مليون زيارة بمشاركة دولية واسعة تشمل 197 دولة و29 منظمة. يهدف المعرض إلى توفير مساحة مشتركة لتبادل الأفكار وطرح حلول عملية تُسهم في بناء عالم ينعم بالانفتاح والشمول والترابط.
أثر دائم وتعاون دولي
يسعى معرض إكسبو 2030 الرياض إلى ترك أثرٍ دائم وترسيخ مكانة العاصمة السعودية كمركز عالمي رائد للابتكار والتعاون الدولي. بعد انتهاء المعرض، سيتم إعادة توظيف منطقة الحدث وتحويلها إلى قرية عالمية دائمة تساهم في تعزيز التبادل الثقافي ودعم التطور الحضاري في المملكة والعالم.
في الختام، تعكس هذه الجهود الدؤوبة استعداد المملكة العربية السعودية لاستضافة حدث عالمي بارز يعزز من مكانتها الدولية ويبرز قدرتها على تنظيم فعاليات كبرى تعود بالنفع على المجتمع الدولي بأسره.
الأخبار المحلية
بدء العد التنازلي لإكسبو 2030 في الرياض
انطلق العد التنازلي لإكسبو 2030 في الرياض بفعالية ثقافية مبهرة في أوساكا، حيث اجتمع الفن السعودي والياباني في عرض مميز جذب الآلاف.

فعالية ثقافية في أوساكا تمهد لاستضافة الرياض لمعرض إكسبو 2030
شهدت مدينة أوساكا اليابانية حدثًا ثقافيًا بارزًا تحت عنوان “من أوساكا إلى الرياض”، حيث استضافت ساحة إكسبو أرينا ماتسوري فعالية جمعت بين الفنون السعودية واليابانية، مقدمة لمحة عن التجربة المرتقبة في معرض إكسبو الدولي الذي ستستضيفه الرياض عام 2030. تميز الحدث بحضور جماهيري كبير تجاوز 15 ألف شخص، وشهد عروضًا موسيقية وثقافية متنوعة بمشاركة فنانين من كلا البلدين.
التبادل الثقافي بين السعودية واليابان
أبرزت الفعالية روح التعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية واليابان، حيث امتزجت الفنون التقليدية والمعاصرة في مشهد احتفالي متميز. تخللت العروض تقنيات بصرية متقدمة مثل الليزر والهولوجرام، مما أضفى على الحدث طابعًا تفاعليًا وإبداعيًا يعكس التبادل الثقافي الغني بين البلدين.
التحضير لاستضافة إكسبو 2030
جاءت هذه الفعالية كواحدة من أبرز الأحداث الختامية قبل انتهاء معرض إكسبو 2025 في أوساكا، ممهدة الطريق لتسليم الراية رسميًا إلى الرياض. وقد أكدت المملكة العربية السعودية من خلال هذا الحدث جاهزيتها لاستضافة فعاليات عالمية كبرى مثل إكسبو 2030، والذي سيقام تحت شعار “رؤية للمستقبل” من 1 أكتوبر 2030 إلى 30 مارس 2031.
معرض إكسبو 2030: رؤية للمستقبل
من المتوقع أن يشهد معرض إكسبو 2030 الرياض حضور أكثر من 42 مليون زيارة بمشاركة دولية واسعة تشمل 197 دولة و29 منظمة. يهدف المعرض إلى توفير منصة مشتركة لتبادل الأفكار وطرح حلول عملية تسهم في بناء عالم ينعم بالانفتاح والشمول والترابط. كما يسعى المعرض إلى ترك أثر دائم عبر تحويل منطقة المعرض بعد انتهائه إلى قرية عالمية دائمة تعزز التبادل الثقافي وتدعم التطور الحضاري في المملكة والعالم.
دور المملكة العربية السعودية في تعزيز التعاون الدولي
تعكس استضافة الرياض لمعرض إكسبو الدولي لعام 2030 الدور المتنامي للمملكة العربية السعودية كمركز عالمي للابتكار والتعاون الدولي. ويأتي ذلك ضمن إطار رؤية المملكة الطموحة لتعزيز مكانتها على الساحة الدولية ودورها المحوري في تعزيز الحوار والتفاهم بين مختلف الثقافات والحضارات.
إن هذه الخطوة تعزز من قدرة المملكة على تنظيم واستضافة فعاليات ذات طابع عالمي، مما يسهم في دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز السياحة الثقافية، فضلاً عن تعزيز الروابط الدبلوماسية والثقافية مع الدول المشاركة.
في الختام, يمثل معرض إكسبو 2030 الرياض فرصة فريدة للمملكة العربية السعودية لإبراز قدراتها التنظيمية والإبداعية على المسرح العالمي، مؤكدًا التزامها بتطوير مستقبل مستدام ومترابط لجميع الشعوب والأمم.
الأخبار المحلية
المملكة تحتفي بكبار السن: تعزيز الرعاية وكرامة الإنسان
المملكة تحتفي بكبار السن عبر برامج شاملة تعزز الرعاية والكرامة، متبنية رؤية تضع الإنسان في قلب التنمية والاهتمام. اكتشف المزيد!

الاهتمام بكبار السن في السعودية: رؤية شاملة للرعاية والاحترام
في اليوم العربي لكبار السن، تبرز المملكة العربية السعودية كدولة رائدة في تقديم برامج نوعية تهدف إلى تحسين جودة حياة كبار السن، الذين يمثلون قرابة مليون مواطن تجاوزوا الخامسة والستين. هذه البرامج تجمع بين الجوانب الاجتماعية والصحية والتعليمية، مما يعكس التزام الدولة بوضع الإنسان في مركز التنمية.
التعليم المستمر لكبار السن
تقدم وزارة التعليم نموذجاً متميزاً لتعليم الكبار من خلال منظومة “التعليم المستمر”، التي تشمل 1,738 مدرسة. بالإضافة إلى ذلك، توفر القناة التعليمية “عين” دروساً مخصصة لكبار السن. كما تنفذ الوزارة حملات صيفية لمحو الأمية في 75 مركزاً موزعة على أربع مناطق، استفاد منها أكثر من 2,100 من كبار السن خلال عام 2025.
هذه الجهود التعليمية تفتح نوافذ جديدة للمعرفة وتمنح المسنين فرصة لتجديد مكانتهم في المجتمع بعقلٍ متجدد.
الرعاية الاجتماعية والصحية المتكاملة
تدير وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية شبكة من 12 دار رعاية اجتماعية تقدم خدمات الإيواء والعلاج والتأهيل. برامج الرعاية المنزلية تصل إلى المسنين في بيوتهم، بينما تُعيد مبادرة “ديوانية الغالين” التواصل الإنساني والاجتماعي بين الأجيال.
وزارة الصحة تتابع آلاف الحالات عبر برنامج الرعاية الصحية المنزلية، وتمنح بطاقة “أولوية” لكبار السن في المستشفيات والمراكز الطبية. كما تعمل الوزارة على رفع الوعي بأمراض الشيخوخة وتدريب الكوادر على تخصص طب كبار السن، مع ربط الخدمات الصحية بمؤشرات جودة وأداء لضمان أفضل مستوى من الرعاية الصحية.
نظام حقوق كبير السن ورعايته
يُعد نظام حقوق كبير السن ورعايته الذي أُقرّ عام 1443هـ إطاراً شاملاً لضمان كرامة الشيخوخة وتوحيد جهود الرعاية عبر مؤسسات الدولة. يتكون النظام من 23 مادة تُنظم بيئة العيش الكريم وتعزز التكامل بين الجهات الحكومية والأهلية.
هذا النظام يرسخ مفهوم المشاركة المجتمعية ويدعم الشراكات مع القطاع الخاص في مجالات الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية، مما يُسهم في تحسين جودة الحياة لكبار السن بشكل مستدام.
ختامًا: التزام مستمر تجاه كبار السن
اليوم، تُثبت السعودية أن العمر ليس مجرد رقم بل هو مرحلة تتطلب اهتمامًا خاصًا واحترامًا عميقًا. إن الجهود المبذولة لرعاية كبار السن تعكس التزام المملكة بتقديم حياة كريمة ومليئة بالفرص لجميع أفراد المجتمع بغض النظر عن أعمارهم.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية