الأخبار المحلية
رصد كوكب المشتري في سماء السعودية أكتوبر 2023
اكتشف جمال كوكب المشتري في سماء السعودية خلال أكتوبر 2023، حيث يضيء الأفق الشرقي بعد منتصف الليل، فرصة لا تُفوت لعشاق الفلك!
رصد كوكب المشتري في سماء المنطقة العربية خلال أكتوبر
يُعد كوكب المشتري، أكبر كواكب المجموعة الشمسية، من الأجرام السماوية البارزة التي يمكن رصدها في سماء المملكة والمنطقة العربية خلال النصف الثاني من شهر أكتوبر. يظهر الكوكب بوضوح بعد منتصف الليل وحتى قبيل شروق الشمس في الجهة الشرقية من القبة السماوية.
المشتري: ألمع الأجرام السماوية بعد القمر والزهرة
أوضح المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن كوكب المشتري يُعتبر من ألمع الأجرام السماوية بعد القمر وكوكب الزهرة. يتميز بلونه الأبيض المائل إلى الصفرة ولمعانه الثابت، ويمكن مشاهدته بالعين المجردة من المناطق ذات الأجواء الصافية.
استخدام المناظير والتلسكوبات لرؤية أقماره
وأشار أبو زاهرة إلى أن استخدام المناظير والتلسكوبات الصغيرة يتيح رؤية أقماره الأربعة الكبرى: آيو، وأوروبا، وغانيميد، وكاليستو. تظهر هذه الأقمار كنقاط ضوئية مصطفة بجانب الكوكب. يبدأ ظهور المشتري بعد منتصف الليل ويرتفع تدريجيًا نحو الأفق الجنوبي الشرقي ليصل أعلى نقطة له في السماء قبيل الفجر. يُعتبر هذا الوقت الأنسب لمشاهدته أو التقاط الصور الفلكية له.
ازدياد سطوع المشتري واقترابه من الأرض
خلال هذه الفترة، سيكون المشتري في موقع مناسب للرصد مع ازدياد سطوعه تدريجيًا. سيبلغ حالة التقابل في 10 يناير 2026، عندما يكون في أقرب مسافة من الأرض ليبدو أكثر إشراقًا من المعتاد.
الأخبار المحلية
وزارة الداخلية ووِرث تطلقان ختم عام الحرف اليدوية 2025
اكتشف الختم الخاص بعام الحرف اليدوية 2025 الذي يعكس الهوية الثقافية السعودية ويبرز أهمية التراث في خطوة تجمع بين الأصالة والحداثة.
ختم خاص للاحتفاء بعام الحرف اليدوية 2025
في خطوة تجمع بين الأصالة والحداثة، أطلقت وزارة الداخلية السعودية، ممثلة في المديرية العامة للجوازات، بالتعاون مع المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث)، ختمًا خاصًا احتفاءً بـعام الحرف اليدوية 2025.
هذا الختم ليس مجرد علامة على جواز السفر، بل هو رمز يعكس الهوية الثقافية العريقة للمملكة ويُبرز أهمية الحرف اليدوية كجزء لا يتجزأ من التراث السعودي.
لماذا الحرف اليدوية؟
تعتبر الحرف اليدوية جزءًا أساسيًا من الثقافة الشعبية في المملكة العربية السعودية. فهي ليست مجرد أعمال فنية تُعرض في المتاحف أو الأسواق التقليدية، بل هي قصص تُروى عبر الأجيال عن الإبداع والصبر والمهارة.
من السجاد المزخرف الذي يحكي حكايات البدو الرحل إلى الفخار الذي يعكس براعة الأيدي التي صنعته، كل قطعة حرفية تحمل في طياتها جزءًا من تاريخ وثقافة المملكة.
الختم: تذكار للسياح والمقيمين
سيكون هذا الختم متاحًا للمسافرين القادمين إلى المملكة عبر المنافذ الدولية. تخيل أنك تسافر إلى بلد جديد وتعود بجواز سفرك مختوم بتذكار يروي قصة ثقافية غنية! إنه ليس مجرد ختم عادي، بل هو دعوة لاكتشاف جمال وتنوع التراث السعودي.
كما أن هذا الختم يُعد فرصة رائعة لتعريف العالم بأهمية الحرف اليدوية كمصدر للإلهام والإبداع. فهو يسلط الضوء على الجهود المبذولة لترسيخ مكانة هذه الفنون محليًا وعالميًا.
الحرف اليدوية: ركيزة الهوية السعودية
“عام الحرف اليدوية 2025” ليس مجرد شعار أو حملة دعائية. إنه التزام حقيقي بإحياء وتعزيز الفنون التقليدية التي تشكل جزءًا لا يتجزأ من الهوية السعودية.
“الحرفة” ليست فقط ما تفعله بيديك، بل هي أيضًا ما تتركه في قلوب الناس”. هذه المقولة تلخص تمامًا الهدف من الاحتفاء بالحرف اليدوية؛ فهي تربط بين الماضي والحاضر وتفتح آفاق المستقبل.
ختاماً: دعوة لاستكشاف الجمال والتراث
“عام الحرف اليدوية 2025” هو فرصة للجميع لاستكشاف جمال وتراث المملكة العربية السعودية بطريقة جديدة ومبتكرة. سواء كنت سائحًا يبحث عن تجربة ثقافية فريدة أو مقيمًا يرغب في معرفة المزيد عن تراث البلد الذي يعيش فيه، فإن هذا العام يعدك بالكثير من المفاجآت والاكتشافات المثيرة.
الأخبار المحلية
إطلاق مشروع “بوابة الملك سلمان” في مكة برعاية ولي العهد
اكتشف كيف سيحول مشروع بوابة الملك سلمان مكة إلى نموذج عالمي للتطوير العمراني ويعزز مكانتها كمركز ديني وثقافي.
إطلاق مشروع “بوابة الملك سلمان”: تحليل اقتصادي واستراتيجي
أعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عن إطلاق مشروع “بوابة الملك سلمان” في مكة المكرمة، والذي يمتد على مساحة 12 مليون متر مربع بجوار المسجد الحرام. يهدف المشروع إلى تطوير البنية التحتية للمدينة وتحويلها إلى نموذج عالمي للتطوير العمراني، مما يعزز من مكانة مكة كمركز ديني وثقافي.
المؤشرات المالية والاقتصادية للمشروع
يمثل المشروع استثمارًا ضخمًا في البنية التحتية والخدمات السياحية، حيث يضيف طاقة استيعابية لما يقارب 900 ألف مصلٍ في المصليات الداخلية والساحات الخارجية. هذا الرقم يعكس قدرة المشروع على استيعاب أعداد كبيرة من الزوار، مما يعزز من الإيرادات السياحية ويزيد من الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة.
علاوة على ذلك، يتوقع أن يسهم المشروع في خلق أكثر من 300 ألف فرصة عمل بحلول عام 2036. هذه الوظائف ستتوزع بين قطاعات البناء والخدمات والسياحة، مما يدعم جهود المملكة في تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط.
التأثير المحلي والعالمي
محليًا، سيؤدي المشروع إلى تحسين جودة الحياة للسكان والزوار عبر توفير مرافق سكنية وخدمية متطورة. كما سيعمل على تعزيز النقل العام بربطه بوسائل النقل الحديثة لتسهيل الوصول إلى المسجد الحرام. هذه التطورات ستساهم في رفع مستوى الراحة للزوار وتحسين تجربتهم الدينية والثقافية.
على الصعيد العالمي، يعزز المشروع من مكانة السعودية كوجهة سياحية دينية رائدة. مع تزايد أعداد الزوار المتوقعين نتيجة لهذه التحسينات، يمكن أن تشهد المملكة زيادة ملحوظة في الإيرادات السياحية والعملات الأجنبية الداخلة إلى البلاد.
السياق الاقتصادي العام ورؤية المملكة 2030
يتماشى هذا المشروع مع أهداف رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتنويع الاقتصاد السعودي بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على النفط. بتطوير مشاريع ضخمة مثل “بوابة الملك سلمان”، تسعى الحكومة السعودية إلى تعزيز قطاعي السياحة والخدمات كركائز اقتصادية جديدة.
كما أن التركيز على الحفاظ على الإرث التاريخي والثقافي لمكة المكرمة يعد جزءًا مهمًا من استراتيجية التنمية المستدامة التي تتبناها المملكة لضمان الاستفادة الاقتصادية دون المساس بالقيم الثقافية والدينية.
التوقعات المستقبلية
مع اكتمال مشروع “بوابة الملك سلمان”، يُتوقع أن يشهد الاقتصاد السعودي دفعة قوية نحو التنويع والنمو المستدام. زيادة فرص العمل وتحسين البنية التحتية سيؤديان إلى تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة جاذبية الاستثمار الأجنبي المباشر.
على المدى الطويل، قد يؤدي نجاح هذا المشروع وغيره من المشاريع الكبرى ضمن رؤية 2030 إلى تحويل السعودية إلى مركز اقتصادي وسياحي عالمي يجذب الزوار والمستثمرين من جميع أنحاء العالم.
الأخبار المحلية
توطين الوظائف السياحية: قواعد تسجيل العاملين الجديدة
اكتشف كيف تسهم سياسات توطين الوظائف السياحية الجديدة في تعزيز فرص العمل للسعوديين وتمكينهم في قطاع السياحة الواعد بالمملكة.
وزارة السياحة السعودية تعتمد سياسات جديدة لتوطين الوظائف في القطاع السياحي
في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز فرص التوظيف للمواطنين السعوديين وتمكين الكوادر الوطنية في قطاع السياحة، أعلنت وزارة السياحة عن اعتماد سياسات وقواعد جديدة لتسجيل العاملين وتوطين الأنشطة في المنشآت المرخصة بجميع أنحاء المملكة. تأتي هذه الخطوة ضمن جهود الوزارة المستمرة لتعزيز دور المواطنين في سوق العمل، وخاصة في القطاع السياحي الواعد.
أهداف السياسات الجديدة
أكد وزير السياحة أحمد الخطيب أن اعتماد هذه السياسات يمثل خطوة مهمة ضمن الجهود التشاركية مع الجهات الحكومية ذات الصلة، حيث تسعى الوزارة من خلالها إلى تمكين الكوادر الوطنية المؤهلة في وظائف قيادية داخل القطاع. كما تهدف السياسات إلى توفير فرص وظيفية مناسبة لحديثي التخرج، مما يعزز من مشاركة المواطنين والمواطنات في سوق العمل والقطاع السياحي بشكل خاص.
تفاصيل السياسات والقواعد المعتمدة
تشمل السياسات الجديدة إلزام المنشآت السياحية بتسجيل جميع العاملين لديها في أنظمة وزارة الموارد البشرية قبل بدء العمل. كما تتطلب توثيق عقود العاملين بنظام التقاول أو الإعارة أو العمل الموسمي عبر منصة أجير أو المنصات المعتمدة الأخرى. ويشدد القرار على ضرورة تسجيل العاملين في ملف المنشأة المرتبط بالرخصة السياحية لكل منشأة لدى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
كما تضمنت القواعد ضرورة وجود موظف استقبال سعودي خلال فترات العمل في جميع مرافق الضيافة السياحية، وذلك لإبراز قيم الضيافة السعودية الراسخة. بالإضافة إلى ذلك، حظرت القواعد إسناد أو تعهيد المهن التي صدر بشأنها قرارات توطين لجهات أو عاملين خارج المملكة.
السياق التاريخي والسياسي
تأتي هذه الخطوة كجزء من رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تنويع الاقتصاد السعودي وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل الوطني. ويعتبر قطاع السياحة أحد القطاعات الرئيسية المستهدفة لتحقيق هذا التنويع الاقتصادي، حيث تسعى المملكة لجذب المزيد من الزوار الدوليين والمحليين عبر تطوير البنية التحتية والخدمات المتعلقة بالسياحة.
تحليل الموقف السعودي
تعكس هذه السياسات الجديدة القوة الدبلوماسية والتوازن الاستراتيجي الذي تتبعه المملكة العربية السعودية لتعزيز اقتصادها الوطني وخلق بيئة عمل محفزة للمواطنين. إن التركيز على توطين الوظائف يعكس رغبة الحكومة السعودية في بناء اقتصاد مستدام يعتمد على الكفاءات الوطنية ويقلل من الاعتماد على العمالة الأجنبية.
وبالنظر إلى الدعم الحكومي المتواصل للقطاع الخاص وتوفير البيئة المناسبة لنمو الأعمال، فإن هذه الخطوة قد تساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للمملكة وتعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية.
ردود الفعل ووجهات النظر المختلفة
القطاع الخاص: رحبت العديد من الشركات والمؤسسات العاملة في القطاع بهذه الخطوة باعتبارها فرصة لتعزيز قدراتها التشغيلية والاستفادة من الكفاءات المحلية المدربة والمؤهلة.
المجتمع المحلي: يرى الكثيرون أن هذه المبادرة ستساهم بشكل كبير في تقليل معدلات البطالة بين الشباب السعودي وزيادة مشاركتهم الاقتصادية والاجتماعية.
المراقبون الدوليون: يعتبر بعض المحللين الدوليين أن هذه التحركات تعكس جدية المملكة العربية السعودية في تنفيذ خططها الطموحة لتنويع الاقتصاد وتحقيق التنمية المستدامة بما يتماشى مع المعايير الدولية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية