الأخبار المحلية
أهمية تقديس العيش: كيف يؤثر على حياتنا اليومية؟
اكتشف كيف يؤثر تقديس الخبز في جازان على الاقتصاد والمجتمع، وتحليل الأرقام التي تعكس أهمية هذا العنصر الأساسي في حياتنا اليومية.
المقال الأصلي يتناول موضوعًا اجتماعيًا وثقافيًا يتعلق بتقدير الخبز في المجتمعات القديمة والحديثة، مع التركيز على منطقة جازان. سأقوم بإعادة صياغته بأسلوب اقتصادي تحليلي يركز على المؤشرات المالية والأرقام الرئيسية.
تقدير الخبز: بين العوامل الاقتصادية والاجتماعية
يُعتبر تقدير الخبز في المجتمعات الزراعية والرعوية ظاهرة متجذرة في التاريخ الاقتصادي والاجتماعي. هذا التقدير يعود إلى الأزمات الاقتصادية التي كانت تعاني منها هذه المجتمعات، حيث كان الاعتماد الرئيسي على المحاصيل الزراعية وما تجود به السماء من مطر وسيول.
في السياق الاقتصادي، يُمكن تفسير هذا السلوك من خلال النظر إلى قيمة الموارد الغذائية في ظل محدودية الإنتاج وارتفاع الطلب. عندما تكون الموارد شحيحة، يصبح الحفاظ عليها ضرورة اقتصادية واجتماعية.
الأزمات الاقتصادية وتأثيرها على سلوكيات الاستهلاك
في الأزمنة الغابرة، كانت الأزمات الاقتصادية والجوع عوامل رئيسية تؤثر على سلوكيات الاستهلاك والتخزين. هذه الأزمات دفعت الناس إلى تطوير استراتيجيات للحفاظ على الموارد الغذائية المتاحة، مثل تقدير الخبز وعدم رميه.
تاريخيًا، كانت المجتمعات تعتمد بشكل كبير على الزراعة كمصدر رئيسي للغذاء والدخل. ومع تقلبات الطقس وعدم استقرار الإنتاج الزراعي، أصبحت هناك حاجة ملحة لتطوير طرق فعالة لتخزين وتدوير الغذاء.
العزبة: نموذج للاقتصاد الدائري في الغذاء
تُعد أكلة “العزبة” مثالًا حيًا للاقتصاد الدائري في مجال الغذاء. تتكون هذه الأكلة من بقايا الطعام مثل الخبز المخمر واللحم والسمك والخضروات، مما يعكس قدرة المجتمع على تدوير الموارد وتقليل الفاقد الغذائي.
من الناحية الاقتصادية، يُعتبر تدوير بقايا الطعام ممارسة فعالة لتحسين الكفاءة الاقتصادية وتقليل النفايات. فبدلاً من إهدار الموارد الغذائية القيمة، يتم إعادة استخدامها بطرق مبتكرة لتلبية الاحتياجات الغذائية اليومية.
التأثير العالمي والمحلي للعادات الغذائية التقليدية
على المستوى العالمي، تُظهر العادات الغذائية التقليدية مثل “العزبة” أهمية الاقتصاد الدائري والاستدامة في مواجهة التحديات البيئية والاقتصادية الحالية. إن تقليل الفاقد الغذائي يمكن أن يسهم بشكل كبير في تحسين الأمن الغذائي العالمي وتقليل الضغوط البيئية الناتجة عن إنتاج الغذاء.
محليًا، تعكس هذه العادات قدرة المجتمعات المحلية على التكيف مع الظروف الاقتصادية الصعبة وتطوير حلول مبتكرة لتحسين جودة الحياة باستخدام الموارد المتاحة بكفاءة عالية.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
مع تزايد الوعي بأهمية الاستدامة والكفاءة في استخدام الموارد الغذائية عالميًا ومحليًا، من المتوقع أن تستمر الممارسات التقليدية مثل “العزبة” في التأثير على السياسات والاستراتيجيات المتعلقة بالأمن الغذائي وإدارة الموارد الطبيعية.
في السياق الاقتصادي العام، يُمكن أن تسهم هذه الممارسات التقليدية في تعزيز الاقتصادات المحلية وتحقيق التنمية المستدامة من خلال تقليل الهدر وزيادة الكفاءة الإنتاجية والاستهلاكية.
الأخبار المحلية
أمطار رعدية في الرياض و7 مناطق سعودية | تحذيرات الأرصاد
المركز الوطني للأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية مصحوبة بالبرد والرياح على الرياض ومكة والمدينة و4 مناطق أخرى. تعرف على التفاصيل وتنبيهات السلامة.
أصدر المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية، اليوم (الجمعة)، تنبيهاً متقدماً بشأن حالة الطقس المتوقعة، محذراً من هطول أمطار رعدية قد تكون غزيرة أحياناً، مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على سبع مناطق رئيسية في المملكة.
ووفقاً لتقرير المركز، تشمل المناطق المتأثرة بهذه الحالة الجوية أجزاء واسعة من مناطق الباحة، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، وحائل، والقصيم، والعاصمة الرياض، بالإضافة إلى امتدادها لتشمل الأجزاء الشمالية من المنطقة الشرقية. وأشار المركز إلى أن هذه التقلبات الجوية تأتي ضمن حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على أجواء المملكة.
السياق المناخي وأهمية التنبيهات
تأتي هذه التوقعات في سياق مناخي معتاد تشهده المملكة العربية السعودية خلال فترات انتقالية بين الفصول، حيث تزداد فرص تكون السحب الركامية الرعدية نتيجة التقاء الكتل الهوائية المختلفة. وتلعب التضاريس الجبلية في مناطق مثل الباحة وعسير ومكة المكرمة دوراً هاماً في تعزيز قوة هذه السحب. ويؤدي المركز الوطني للأرصاد دوراً حيوياً في رصد هذه الظواهر وإصدار التحذيرات المبكرة، مما يساهم في رفع مستوى الوعي والجاهزية لدى المواطنين والجهات الحكومية المعنية، وعلى رأسها المديرية العامة للدفاع المدني، للتعامل مع أي طارئ محتمل.
التأثيرات المتوقعة وإرشادات السلامة
من المتوقع أن تؤثر هذه الحالة المطرية على الحياة اليومية، حيث قد تؤدي الأمطار الغزيرة إلى جريان السيول في الأودية والشعاب، وارتفاع منسوب المياه في بعض الطرق داخل المدن. كما أن الرياح النشطة المصاحبة للسحب الرعدية قد تتسبب في تدني مدى الرؤية الأفقية، مما يستدعي توخي الحذر الشديد من قبل قائدي المركبات على الطرق السريعة. وفي هذا الإطار، شدد المركز على وجود فرصة لتكون السحب الرعدية الممطرة على أجزاء من منطقتي جازان وعسير، مع عدم استبعاد تكون الضباب الكثيف خلال ساعات الليل والصباح الباكر على أجزاء من تلك المناطق، بالإضافة إلى أجزاء من منطقتي الحدود الشمالية والجوف، مما يزيد من خطورة القيادة في تلك الأوقات. وتهيب الجهات المختصة بالمواطنين والمقيمين ضرورة متابعة التحديثات المستمرة من المركز الوطني للأرصاد والالتزام بتعليمات السلامة، والابتعاد عن مجاري السيول والأماكن المنخفضة لضمان سلامتهم.
الأخبار المحلية
تخريج 500 شاب وشابة من برنامج واعد لدعم رؤية 2030
احتفت NHC بتخريج 500 متدرب من برنامج ‘واعد’ لتطوير حديثي التخرج، في خطوة استراتيجية لتمكين الكوادر الوطنية ودعم قطاع العقارات تحقيقًا لمستهدفات رؤية 2030.
في خطوة تعكس الالتزام الراسخ بتنمية الكفاءات الوطنية وتماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، احتفت الشركة الوطنية للإسكان (NHC) بتخريج 500 شاب وشابة يمثلون الدفعة الخامسة من برنامج “واعد” لتطوير حديثي التخرج. أقيم الحفل بحضور معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، ومعالي وزير التعليم، الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، والرئيس التنفيذي للشركة، الأستاذ محمد بن صالح البطي، مما يؤكد على الأهمية الاستراتيجية التي توليها القيادة لمثل هذه المبادرات النوعية.
خلفية البرنامج وأهدافه الاستراتيجية
يأتي برنامج “واعد” كأحد الركائز الأساسية التي أطلقتها NHC للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية 2030، التي تشدد على أهمية بناء اقتصاد مزدهر يعتمد على سواعد أبنائه وبناته. فمنذ انطلاق الرؤية، شهدت المملكة تحولًا جذريًا في مختلف القطاعات، وعلى رأسها قطاع الإسكان والتطوير العقاري الذي يُعد محركًا رئيسيًا للاقتصاد. وإدراكًا للحاجة الماسة إلى كوادر مؤهلة لقيادة هذا النمو، تم تصميم برنامج “واعد” ليكون جسرًا يعبر بالخريجين من المرحلة الأكاديمية إلى سوق العمل، مزودين بالمهارات العملية والتطبيقية التي يتطلبها القطاع.
نمو متسارع وتأثير ملموس
شهد البرنامج نموًا لافتًا يعكس نجاحه وقبوله الواسع، حيث ارتفع عدد المتدربين بشكل كبير من 30 متدربًا فقط في دفعته الأولى عام 2021 ليصل إلى 500 متدرب في دفعته الحالية لعام 2025. هذا التوسع لم يكن كميًا فحسب، بل شمل أيضًا جودة المخرجات وتنوع المسارات التدريبية التي تغطي تخصصات حيوية مثل الهندسة، العمارة، إدارة الأعمال، التحول الرقمي، الشؤون التجارية، المالية، القانونية، والمراجعة الداخلية. يهدف هذا التنوع إلى تزويد قطاع التطوير العقاري بكفاءات متكاملة قادرة على مواجهة التحديات المستقبلية ودفع عجلة الابتكار.
أهمية الحدث وتأثيره على الاقتصاد الوطني
إن تخريج هذه الدفعة الكبيرة لا يمثل مجرد إنجاز لشركة NHC، بل هو استثمار استراتيجي في مستقبل الاقتصاد السعودي. فعلى الصعيد المحلي، يسهم البرنامج في توطين الوظائف في قطاع حيوي، ورفد المشاريع العقارية الكبرى بكفاءات وطنية شابة، مما يقلل من الاعتماد على الخبرات الخارجية ويعزز من القدرة التنافسية للشركات المحلية. وعلى الصعيد الإقليمي، ترسخ هذه المبادرات مكانة المملكة كمركز رائد لتنمية المواهب وبيئة جاذبة للاستثمارات التي تبحث عن كوادر مؤهلة.
منهجية تدريب متكاملة
اعتمد البرنامج على منهجية تدريب شاملة تهدف إلى صقل مهارات المتدربين المهنية والسلوكية. فعلى مدار فترة التدريب، تم تقديم أكثر من 65 دورة تدريبية متخصصة بإجمالي ساعات تجاوز 46,800 ساعة. ولتحفيز الفكر الإبداعي، نُفذ “ديزايناثون واعد”، وهو تحدٍ ابتكاري أسفر عن 53 مشروعًا فريدًا يقدم حلولًا عملية لتحديات واقعية في مجالات الاستدامة والتحول الرقمي والابتكار العمراني. كما تم تنظيم 72 ورشة عمل داعمة لتعزيز المهارات الشخصية والقيادية لدى الخريجين.
مستقبل واعد للخريجين والقطاع
لم يقتصر دور البرنامج على التدريب فقط، بل امتد ليشمل تأمين مستقبل وظيفي للخريجين. حيث تم إعدادهم للاندماج المباشر في سوق العمل من خلال إتاحة فرص وظيفية لدى أكثر من 20 مطورًا عقاريًا رائدًا بالإضافة إلى الشركات والموردين ضمن منظومة القطاع. وتقديرًا لجهودهم، كرمت NHC الفرق الفائزة في “الديزايناثون” وشركاء النجاح، مؤكدةً على أن برنامج “واعد” سيستمر في كونه رافدًا أساسيًا لدعم سوق العمل وتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030 في بناء وطن طموح ومجتمع حيوي.
الأخبار المحلية
السديس يدعو لتعظيم حرمة الحرمين بعد حادثة انتحار معتمر
رئيس الشؤون الدينية الشيخ السديس يعلق على حادثة انتحار معتمر بالمسجد الحرام، مؤكداً على حرمة المكان وداعياً لتعظيم الشعائر والالتزام بالأنظمة.
في أعقاب الحادثة المؤسفة التي شهدها المسجد الحرام، والمتمثلة في إقدام أحد المعتمرين على محاولة إنهاء حياته بإلقاء نفسه من أحد الأدوار العلوية، وجه معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، رسالة إيمانية وتوجيهية هامة، دعا فيها عموم قاصدي الحرمين الشريفين إلى ضرورة تعظيم حرمة المكان وقدسيته، والالتزام بالسكينة والوقار والانشغال بالعبادة والطاعة.
وأكد الشيخ السديس في تعليقه على الحادثة أن إزهاق النفس يُعد من كبائر الذنوب في الإسلام وهو فعل محرّم شرعًا، مستشهدًا بقول الله تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا). وحذّر من أن مثل هذه التصرفات الفردية، وإن كانت نادرة، تتنافى مع مقاصد الشريعة الإسلامية التي جاءت لحفظ النفس وصيانتها، وتتعارض بشكل صارخ مع الأجواء الإيمانية والطمأنينة التي يجب أن تسود في أطهر بقاع الأرض.
السياق التاريخي والديني لحرمة مكة المكرمة
تتمتع مكة المكرمة، وبشكل خاص المسجد الحرام، بقدسية عظيمة في قلوب المسلمين حول العالم. فهي ليست مجرد مكان للعبادة، بل هي حرم آمن جعله الله مثابة للناس وأمنًا. ومنذ فجر التاريخ الإسلامي، كانت هذه البقعة المباركة ملاذًا للسلام والسكينة، يُمنع فيها القتال وسفك الدماء، بل وحتى إيذاء الإنسان أو الحيوان أو قطع الشجر. إن هذه الحرمة المتجذرة تجعل من أي حادثة عنف أو إيذاء للنفس أمرًا صادمًا للمشاعر ومستنكرًا بشدة، لأنه يمثل انتهاكًا لقدسية المكان الذي جعله الله رمزًا للأمان والسلام الروحي.
الأهمية والتأثير المتوقع للحادثة والتصريح
على الصعيد المحلي، يأتي تصريح الشيخ السديس ليعيد التأكيد على الثوابت الدينية والأخلاقية التي تحكم سلوك زوار الحرمين، كما يسلط الضوء على الجهود الكبيرة التي تبذلها السلطات السعودية لضمان أمن وسلامة الملايين من الحجاج والمعتمرين. وفي هذا الإطار، أشاد السديس بيقظة رجال الأمن وتفانيهم في أداء واجباتهم، مؤكدًا أن جهودهم المستمرة هي امتداد لعناية القيادة الرشيدة بالحرمين الشريفين وحرصها الدائم على توفير أقصى درجات الأمان لزوارهما.
أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فإن مثل هذه الحوادث، على ندرتها، تثير اهتمام العالم الإسلامي وتفتح باب النقاش حول أهمية الدعم النفسي والروحي للحجاج والمعتمرين الذين قد يواجهون ضغوطًا نفسية أو تحديات شخصية. ويُعد توجيه شخصية دينية بارزة بحجم الشيخ السديس بمثابة رسالة عالمية للمسلمين كافة، تذكرهم بضرورة الصبر واللجوء إلى الله عند الشدائد، وتعظيم شعائره، والحفاظ على قدسية أقدس الأماكن على وجه الأرض.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية