Connect with us

الأخبار المحلية

تكريم 18 حافظاً للقرآن بجمعية أحد المسارحة

تكريم 18 حافظاً للقرآن في أجواء روحانية بأحد المسارحة، احتفالية مميزة بحضور شخصيات بارزة وتلاوات ملائكية تأسر القلوب.

Published

on

تكريم 18 حافظاً للقرآن بجمعية أحد المسارحة

احتفالية ختام الدورة الصيفية لتحفيظ القرآن: لحظات لا تُنسى في أحد المسارحة

في أجواء مفعمة بالروحانية والفرح، اختتمت جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة أحد المسارحة فعاليات الدورة الصيفية المكثفة لعام 1447هـ. وكأنها حفلة تخرج من نوع خاص، حيث حضرها وكيل محافظ أحد المسارحة حسن عبدالله مدخلي، ومدير إدارة المساجد بالمحافظة الشيخ محمد فقيهي.

تلاوات ملائكية وكلمات مؤثرة

بدأ الحفل بفقرات متنوعة تألقت فيها أصوات الطلاب المشاركين بتلاوات قرآنية عذبة، جعلت الحضور يشعرون وكأنهم في رحلة روحانية بين آيات الله. كانت التلاوات بمثابة لوحات فنية رسمتها حناجر الطلاب بحب وإخلاص.

ولم تكن التلاوات هي الوحيدة التي خطفت الأنظار؛ فقد ألقى المنظمون كلمة تعريفية بالدورة، أوضحت كيف استهدفت تعزيز الحفظ والمراجعة خلال فترة الإجازة الصيفية. كان الهدف منها واضحًا: إعداد جيل يحمل القرآن ويتمثل بقيمه وأخلاقه.

تكريم الأبطال الحقيقيين

وفي ختام الحفل، جاء الوقت لتكريم الأبطال الحقيقيين – 18 حافظاً وحافظة لكتاب الله. هؤلاء الشباب والشابات الذين بذلوا جهودًا جبارة في حفظ كتاب الله ونشر رسالته كانوا نجوم الليلة بلا منازع.

لم يقتصر التكريم على الطلاب فقط؛ بل شمل أيضًا معلمي الحلقات والقائمين على هذا الحدث الرائع. كما تم تكريم مدير الجمعية عبدالعزيز مجرشي وموظفيها تقديراً لدورهم الحيوي في إنجاح فعاليات الدورة.

رسالة الجمعية: بناء جيل قرآني

“هذه البرامج القرآنية ليست مجرد دورات تعليمية”، أكدت الجمعية في كلمتها الختامية. إنها تسهم بشكل كبير في تنمية قدرات الطلاب وربطهم بكتاب الله بطريقة تجعلهم يعيشون القيم والأخلاق القرآنية في حياتهم اليومية.

إنها ليست مجرد كلمات تُقال على المنصة؛ بل هي رؤية واضحة لمستقبل مشرق يتشكل بفضل هذه الجهود المباركة. فكما نرى اليوم جيلاً يعشق التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية، نحن بحاجة إلى جيل يعشق القرآن ويعيش بقيمه.

كانت هذه الاحتفالية بمثابة تذكير جميل بأن هناك دائمًا مكان للروحانية والتعليم الديني وسط زحمة الحياة العصرية. وبالتأكيد ستظل ذكرى هذا اليوم محفورة في قلوب كل من حضر وشارك فيه.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

المطارات السعودية: بوابات إلكترونية بدون تدخل بشري

اكتشف كيف تحوّل البوابات الإلكترونية الذاتية في المطارات السعودية تجربة السفر بفضل التكنولوجيا الحيوية، لتجربة أسرع وأكثر سلاسة وأماناً.

Published

on

المطارات السعودية: بوابات إلكترونية بدون تدخل بشري

التحول الرقمي في المطارات السعودية

تشهد المطارات في المملكة العربية السعودية تطورًا كبيرًا بفضل التحول الرقمي، حيث تم إدخال البوابات الإلكترونية الذاتية التي تتيح للمسافرين إنهاء إجراءات السفر بأنفسهم دون الحاجة لتدخل بشري.

هذه التقنية تعتمد على التحقق من الهوية باستخدام السمات الحيوية مثل بصمات الأصابع أو التعرف على الوجه، بالإضافة إلى مسح الجوازات إلكترونيًا. هذا يعني أن المسافرين يمكنهم المرور عبر البوابات بسرعة وسهولة، مما يقلل من أوقات الانتظار ويحسن تجربة السفر بشكل عام.

أمثلة عملية للتقنية الجديدة

مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة ومطار الملك خالد الدولي في الرياض هما من بين المطارات الأولى التي بدأت بتقديم هذه الخدمة. تم تنفيذ هذه الخطوة بالتعاون مع المديرية العامة للجوازات وهيئة الطيران المدني لضمان توافقها مع المعايير الأمنية العالية.

كما تم تفعيل هذه التقنية في مطار خليج نيوم، مما يعكس التزام المملكة بتبني أحدث التقنيات لجعل مطاراتها ذكية ومتطورة. وفي مطار الملك فهد الدولي بالمنطقة الشرقية، يتم تطبيق الخدمة جنبًا إلى جنب مع أنظمة الخدمة الذاتية لإصدار بطاقات الصعود وشحن الأمتعة.

تأثير التقنية على حياة الناس اليومية

التقنيات الحديثة في المطارات تسهم بشكل كبير في تحسين تجربة السفر للمسافرين.

  • – تقليل أوقات الانتظار: بفضل البوابات الإلكترونية الذاتية، يمكن للمسافرين إنهاء إجراءات الدخول بسرعة أكبر بكثير مقارنة بالطريقة التقليدية.
  • – زيادة الكفاءة: يساعد استخدام السمات الحيوية ومسح الجوازات الإلكتروني في تقليل الأخطاء البشرية وتحسين دقة العمليات.
  • – تعزيز الأمان: التحقق من الهوية عبر السمات الحيوية يوفر مستوى أعلى من الأمان مقارنة بالطرق التقليدية.
  • – تجربة سفر أكثر سلاسة: كلما كانت الإجراءات أسرع وأكثر كفاءة، كلما كانت تجربة السفر أقل توترًا وأكثر متعة للمسافرين.

المستقبل الرقمي للمطارات السعودية

“أتمتة” تجربة السفر بالكامل هو الهدف النهائي لهذه التطورات التقنية.

This means that in the future, passengers will be able to complete all travel procedures, from check-in to boarding, without any human intervention. This shift not only enhances the passenger experience but also allows airport staff to focus on more critical tasks, improving overall operational efficiency.

The ongoing digital transformation in Saudi airports is a testament to the country’s commitment to innovation and modernization, aligning with global trends towards smarter, more efficient travel experiences. As these technologies continue to evolve, they promise to make air travel faster, safer, and more convenient for everyone involved.

Continue Reading

الأخبار المحلية

الحفاظ على الأهلية في الدعم السكني أثناء العمل أو الدراسة

استثناءات جديدة في دعم السكن تتيح للطلاب والموظفين الحكوميين الاستفادة من الدعم رغم الغياب الخارجي، اكتشف التفاصيل الكاملة الآن!

Published

on

الحفاظ على الأهلية في الدعم السكني أثناء العمل أو الدراسة

استثناءات شرط الإقامة في تنظيم الدعم السكني

في خطوة تهدف إلى مراعاة الظروف الفردية للمواطنين، أكدت اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني على استثناء بعض الحالات من شرط الإقامة داخل المملكة. هذه الاستثناءات تتعلق بفترات الغياب خارج البلاد لأغراض محددة مثل العمل الحكومي أو الدراسة أو التدريب أو العلاج.

توضح المادة المعنية أن هذه الفترات لا تُحتسب ضمن مدة الإقامة خارج المملكة عند تقييم الأهلية للحصول على الدعم السكني. وهذا يعني أن المواطنين الذين يجدون أنفسهم مضطرين للغياب عن المملكة لأسباب مهنية أو تعليمية أو علاجية لن يفقدوا أهليتهم للدعم طالما قدموا الوثائق اللازمة التي تثبت حالتهم.

الأغراض المقبولة للاستثناء

تشمل الأغراض المقبولة للاستثناء من شرط الإقامة:

  • العمل لصالح جهة حكومية سعودية: يُعفى المواطنون الذين يعملون في الخارج لصالح جهات حكومية سعودية من شرط الإقامة.
  • الدراسة أو التدريب: الطلاب والمتدربون الذين يدرسون أو يتدربون خارج المملكة يمكنهم الاستفادة من هذا الاستثناء.
  • العلاج: الأشخاص الذين يتلقون العلاج الطبي في الخارج مشمولون أيضًا بهذا البند.
  • أغراض أخرى تقبلها الوزارة: قد تشمل هذه الأغراض حالات خاصة أخرى تقبلها وزارة البلديات والإسكان بناءً على مستندات موثقة.

كيفية تقديم المستندات المطلوبة

للاستفادة من هذه الاستثناءات، يجب على المتقدمين تقديم مستندات موثقة تثبت حالتهم. يجب أن تكون هذه المستندات مقبولة لدى وزارة البلديات والإسكان لتأكيد سبب الغياب وتبريره بشكل رسمي. يُنصح المتقدمون بالتواصل مع الجهات المختصة للحصول على تفاصيل حول نوع الوثائق المطلوبة وكيفية تقديمها لضمان قبول طلباتهم دون تأخير.

البُعد الإنساني والعملي للتنظيم

تعكس هذه المادة البُعد الإنساني والعملي في تنظيم الدعم السكني، حيث تأخذ بعين الاعتبار ظروف المواطنين الموجودين خارج المملكة لأسباب مهنية أو تعليمية أو علاجية.

هذا النهج يضمن عدم فقدانهم الأهلية النظامية للدعم السكني طالما قدموا ما يثبت حالتهم وفق ما تقبله الوزارة. يُظهر هذا التوجه حرص الحكومة على دعم مواطنيها وتقديم التسهيلات اللازمة لهم حتى أثناء تواجدهم خارج البلاد لأسباب ضرورية ومشروعة.

خلاصة القول

إن تنظيم الدعم السكني بهذه الطريقة يعكس التزام الحكومة بتوفير بيئة داعمة ومرنة لمواطنيها، مما يسهل عليهم تحقيق أهدافهم المهنية والتعليمية والصحية دون القلق بشأن فقدان حقوقهم في الدعم السكني.

“إذا كنت ممن تنطبق عليهم إحدى هذه الحالات، فلا تتردد في تجهيز الوثائق المطلوبة والتواصل مع الجهات المعنية لضمان استمرار أهليتك للدعم.”

Continue Reading

الأخبار المحلية

ازدحام مروري خانق في جدة: معاناة يومية للسكان

اكتشف التحديات المرورية الخانقة في جدة وأسبابها، وتعرف على الحلول المقترحة لتخفيف معاناة السكان اليومية في أوقات الذروة.

Published

on

ازدحام مروري خانق في جدة: معاناة يومية للسكان

الزحام المروري في جدة: تحديات وحلول مقترحة

تعاني محافظة جدة من زحام مروري متزايد، مما يشكل تحديًا كبيرًا لسكانها وزوارها على حد سواء. تتفاقم هذه المشكلة بشكل خاص خلال أوقات الذروة، حيث تشهد الطرق الرئيسية مثل طريق الأمير محمد بن عبدالعزيز (التحلية)، وطريق الملك فهد (الستين)، وشارع الأمير ماجد، ازدحامًا شديدًا.

أسباب الزحام المروري

تعود أسباب الازدحام المروري في جدة إلى عدة عوامل. أولاً، هناك زيادة كبيرة في عدد المركبات نتيجة للنمو السكاني وانتقال سكان الأحياء الجنوبية إلى مناطق شرق وشمال المحافظة. ثانيًا، تزامن أوقات الدوام المدرسي والوظيفي يزيد من الضغط على البنية التحتية للطرق.

الحاجة لتوسعة الطرق وتحسين البنية التحتية

يشير الخبراء إلى ضرورة توسعة الطرق الرئيسية وسرعة إنجاز المشاريع المستقبلية مثل المحور الشرقي وجسر أبحر وطريق جدة-مكة المباشر. هذه المشاريع تعتبر حيوية لتخفيف الضغط عن الشوارع الحالية واستيعاب النمو المستقبلي.

عبدالملك الشهري، أحد سكان جدة، يؤكد أن بعض الشوارع تحتاج إلى تطوير عاجل لتكون ملائمة للزيادة الكبيرة في حركة المرور. ويشير إلى أهمية إيجاد طرق بديلة لاستيعاب المتغيرات السكانية والجغرافية.

نقص شبكة الطرق البديلة

تؤكد سارة البلوي على نقص شبكة الطرق البديلة كعامل رئيسي يساهم في تفاقم الأزمة المرورية. وتشير إلى أن قلة هذه الطرق تزيد من الاعتماد على الشوارع الرئيسية المكتظة بالفعل.

الهجرة الداخلية وتأثيرها على الزحام

شهدت جدة خلال السنوات الأخيرة هجرة سكان الأحياء العشوائية التي تمت إزالتها إلى مناطق أخرى داخل المدينة، مما أدى إلى زيادة الكثافة السكانية والمركبات في بعض المناطق الجديدة.

اقتراحات للتخفيف من حدة الزحام

سعيد الغامدي يقترح تعديل ساعات العمل والدراسة كحل مؤقت للتخفيف من الازدحام اليومي. كما يشير إلى أهمية اعتماد العمل عن بعد لبعض القطاعات كإجراء طويل الأمد لتحسين تدفق حركة المرور.

الموقف السعودي ودوره الاستراتيجي

تلعب المملكة العربية السعودية دورًا استراتيجيًا مهمًا في معالجة قضايا البنية التحتية والتخطيط الحضري بما يعزز التنمية المستدامة ويضمن تحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين.

من خلال دعم مشاريع البنية التحتية الكبرى وتبني سياسات تخطيط حضري فعالة، تسعى المملكة لتحقيق توازن بين النمو السكاني والاقتصادي ومتطلبات النقل الحديثة.

إن الجهود المستمرة لتحسين شبكة الطرق وتطوير وسائل النقل العام تعكس رؤية المملكة الطموحة لتعزيز كفاءة الحركة والتنقل داخل المدن الكبرى مثل جدة.

Continue Reading

Trending