الأخبار المحلية
معايير التقويم التكويني للطلاب: متى نعيد التدريس؟
وزارة التعليم تحدد معايير جديدة للتقويم التكويني، لتوجيه المعلمين نحو خطط تعليمية فعّالة وتحقيق استفادة قصوى للطلاب. اكتشف التفاصيل الآن!
وزارة التعليم ترسم خارطة طريق لقياس أثر التقويم التكويني: نحو تعليم أكثر فعالية
في خطوة تهدف إلى تعزيز جودة التعليم وتحسين أداء الطلاب، حددت وزارة التعليم معايير دقيقة لقياس أثر التقويم التكويني خلال العام الدراسي الحالي.
تأتي هذه المعايير لتكون بمثابة بوصلة للمعلمين في تقييم خططهم التعليمية وتوجيه جهودهم نحو تحقيق أقصى استفادة ممكنة لكل طالب.
80 وأكثر: خطة تعليمية ناجحة
إذا تمكن 80 أو أكثر من الطلاب من إتقان المادة الدراسية، فإن ذلك يعد مؤشراً على نجاح خطة المعلم التعليمية. يُنصح في هذه الحالة بالاستمرار في استخدام الخطة الحالية، مع تقديم دعم إضافي للطلاب الذين لم يصلوا إلى مستوى الإتقان المطلوب.
يمكن أن يتضمن هذا الدعم دروساً موجهة أو أنشطة إضافية تتناسب مع احتياجات الطلاب الفردية. هذا النهج يضمن عدم ترك أي طالب خلف الركب ويعزز من فرص النجاح الجماعي.
بين 50 و80: الحاجة للتعليم المتمايز
أما إذا تراوحت نسبة الإتقان بين 50 و80، فإن الوضع يتطلب اعتماد التعليم المتمايز. هنا يمكن للطلاب الذين حققوا درجة الإتقان الانخراط في أنشطة إثرائية أو العمل كفريق دعم للزملاء الآخرين.
بالنسبة للطلاب الذين لا يزالون يحاولون الوصول إلى مستوى الإتقان، يوفر لهم المعلم تدريبات موجهة إضافية أو مواد تعليمية مثل الوسائط المتعددة والتعليم المبرمج الذي يقسم المحتوى لأجزاء صغيرة ومترابطة.
أقل من 50: إعادة التدريس ضرورة ملحة
في حال كان أقل من 50 من الطلاب قد أتقنوا المادة، يصبح إعادة تدريس الموضوع للفصل بأكمله أمراً ضرورياً. تُستخدم هنا استراتيجيات متنوعة مثل تقسيم الطلاب إلى مجموعات صغيرة وتقديم المحتوى بناءً على مستوى فهمهم.
الطلاب المتقنون يمكن أن يكون لهم دور فعال في دعم زملائهم عبر مجموعات التعلم، مما يعزز مهارات الحوار والإقناع لديهم ويعمّق فهمهم للمادة الدراسية.
التطلعات المستقبلية: نحو تعليم شامل ومتوازن
“التعليم الشامل”: هو الهدف الأسمى الذي تسعى وزارة التعليم لتحقيقه عبر هذه المعايير الجديدة. إن التركيز على قياس أثر التقويم التكويني يعكس اهتمام الوزارة بتطوير استراتيجيات تعليمية تلبي احتياجات جميع الطلاب وتساعدهم على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
“مستقبل مشرق”: ينتظر النظام التعليمي إذا ما تم تطبيق هذه المعايير بفعالية. ستساهم هذه الخطوات في خلق بيئة تعليمية محفزة وداعمة تُمكّن كل طالب من التفوق والتميز الأكاديمي والاجتماعي.
الأخبار المحلية
توقعات الأرصاد: أمطار غزيرة في السعودية خلال نوفمبر
أمطار غزيرة متوقعة في السعودية خلال نوفمبر، المركز الوطني للأرصاد يكشف عن حالات مطرية متعاقبة تزداد شدتها، اكتشف التفاصيل كاملة!
المركز الوطني للأرصاد: توقعات بهطول أمطار متعاقبة خلال نوفمبر
أعلن المركز الوطني للأرصاد عن تعرض عدد من المناطق في المملكة لحالات مطرية متعاقبة خلال شهر نوفمبر الجاري، مشيراً إلى أن شدة هذه الأمطار ستزداد تدريجياً مع مرور الوقت.
مرحلة انتقالية نحو الشتاء
أكد المتحدث باسم المركز، حسين القحطاني، أن المملكة تمر حالياً بمرحلة انتقالية تشهد عادةً تأثر مناطق عدة بفرص هطول أمطار تتراوح شدتها بين المتوسطة والغزيرة. وأوضح أن هذه الفترة تتميز بتذبذب في درجات الحرارة استعداداً للدخول التدريجي إلى فصل الشتاء.
المناطق المتأثرة بالأمطار
تشمل المناطق المتأثرة بالأمطار المرتفعات الجبلية الممتدة من الطائف حتى جازان، بالإضافة إلى أجزاء من المدينة المنورة والمناطق الشمالية. وأكد القحطاني أن السمة السائدة في هذه الفترة هي الانخفاض التدريجي في درجات الحرارة والأجواء المعتدلة على معظم مناطق المملكة.
معدلات الهطول المطرية لهذا العام
وأشار القحطاني إلى أن معدلات الهطول المطرية لهذا العام تُعد أقل مقارنة بالسنوات الماضية التي شهدت أمطاراً غزيرة متتالية، خصوصاً على مرتفعات جازان وعسير. وأضاف أن شهر نوفمبر يُعتبر من الأشهر الممطرة بطبيعتها على عدد من المناطق، لا سيما المرتفعات الجبلية وأجزاء من المدينة المنورة والمناطق الجنوبية لمنطقة الرياض.
دعوة للالتزام بالتعليمات والتحذيرات الجوية
دعا القحطاني المواطنين إلى الالتزام بتعليمات الجهات المختصة والاستمتاع بالأجواء الجميلة مع أخذ الاحتياطات اللازمة، خاصة لمرتادي الطرق الطويلة. وحذر من التهاون في متابعة التحذيرات والتنبيهات الجوية، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية الحالية وبداية انخفاض درجات الحرارة.
الأخبار المحلية
حلول شكاوى نقص دعم الضمان الاجتماعي للمستفيدين
اكتشف خدمة إلكترونية جديدة تضمن دقة الدعم المالي للمستفيدين من الضمان الاجتماعي، وتعرف على كيفية تقديم الشكاوى بسهولة عبر منصة الدعم والحماية الاجتماعية.
خدمة إلكترونية جديدة لضمان دقة الدعم المالي
أطلق برنامج الضمان الاجتماعي والتمكين خدمة إلكترونية جديدة تساعد المستفيدين في تقديم شكاوى مالية إذا واجهوا نقصًا أو انقطاعًا في الدعم الشهري الذي يتلقونه.
تعمل هذه الخدمة عبر منصة تُعرف باسم “منصة الدعم والحماية الاجتماعية”، وتهدف إلى ضمان أن كل مستفيد يحصل على المبلغ المالي الصحيح الذي يستحقه.
كيف تعمل الخدمة؟
للاستفادة من هذه الخدمة، يجب على المستخدم الدخول إلى المنصة الإلكترونية.
بعد تسجيل الدخول، يختار المستخدم قسم “برامج الدعم الخاصة بي”، ثم ينتقل إلى “الدفعات المالية”.
من هنا، يمكنه النقر على خيار “تقديم شكوى” وتحديد نوع الشكوى سواء كانت بسبب دفعة ناقصة أو دفعة لم تُصرف بالكامل.
يمكن للمستخدم أيضًا إرفاق أي مستندات تدعم شكواه قبل إرسالها للتأكيد الإلكتروني.
أهمية الخدمة وتأثيرها على المجتمع
هذه الخدمة ليست مجرد وسيلة لتقديم الشكاوى، بل هي جزء من جهود أكبر لتحسين نظام الدعم الاجتماعي بشكل عام.
من خلال توفير وسيلة سهلة وموثوقة لتقديم الشكاوى ومتابعتها، تعزز المنصة الثقة بين المستفيدين والجهة المسؤولة عن البرنامج.
كما أنها تساهم في ترسيخ مفهوم العدالة الرقمية، حيث يتم توزيع الدعم بشكل عادل وشفاف بين جميع المستفيدين.
متابعة الشكوى بسهولة ويسر
بعد تقديم الشكوى، يمكن للمستفيد متابعة حالتها إلكترونيًا حتى يتم حل المشكلة المالية بالكامل.
هذا يعني أن المستفيد لن يحتاج للذهاب شخصيًا إلى مكاتب الضمان الاجتماعي أو الانتظار لفترات طويلة للحصول على ردود حول مشكلته.
فوائد التحول الرقمي في الخدمات الاجتماعية
التحول الرقمي في الخدمات الاجتماعية ليس فقط لجعل الأمور أكثر سهولة وراحة للمستخدمين، بل هو أيضًا خطوة نحو تحسين كفاءة النظام بأكمله.
عندما تكون العمليات رقمية ومؤتمتة، يصبح من الأسهل تحديد الأخطاء وتصحيحها بسرعة أكبر مما كان عليه الحال في الأنظمة التقليدية الورقية.
أمثلة عملية واقعية لتعزيز الفكرة:
- سرعة الاستجابة: بدلاً من الانتظار لأيام أو أسابيع لمعالجة مشكلة مالية، يمكن حلها الآن بسرعة بفضل النظام الرقمي.
- تقليل الأخطاء البشرية: مع وجود نظام رقمي متكامل، تقل فرص حدوث أخطاء بشرية أثناء معالجة البيانات.
- الوصول السهل: يمكن للمستفيدين الوصول إلى خدماتهم وشكاواهم من أي مكان وفي أي وقت دون الحاجة لزيارة المكاتب الحكومية.
- تعزيز الثقة: عندما يرى الناس أن مشاكلهم تُحل بسرعة وبشكل عادل، يزداد ثقتهم بالنظام وبالمؤسسات المسؤولة عنه.
نحو مستقبل أفضل للخدمات الاجتماعية الرقمية
مع استمرار التطور التكنولوجي والتحول الرقمي ، نتوقع أن نرى المزيد من الخدمات المشابهة التي تهدف إلى تحسين حياة الناس وجعل التعامل مع المؤسسات الحكومية أكثر سلاسة وكفاءة . هذه الخطوات لا تعني فقط تحسين الحاضر ، بل هي استثمار حقيقي في مستقبل أفضل للجميع . p >
الأخبار المحلية
غياب المكرمين: صدفة أم سوء تنظيم في حفل التكريم؟
هل غياب المكرمين في حفل تكريم دورة ألعاب التضامن الإسلامي 2005 صدفة أم سوء تنظيم؟ اكتشف التفاصيل وراء هذا الحدث المثير.
تكريم الكفاءات الوطنية في دورة ألعاب التضامن الإسلامي 2005: بين الإنجاز والتجاهل
في خطوة تهدف إلى إبراز دور اللجان العاملة في دورة ألعاب التضامن الإسلامي 2005، يسعى وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي، ونائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية الأمير فهد بن جلوي بن مساعد بن عبدالعزيز، إلى تكريم جميع من ساهموا في تحقيق النجاح الباهر للمنتخبات السعودية خلال تلك الدورة. هذا التكريم يأتي تقديراً لإسهاماتهم الرائدة التي كانت سبباً رئيسياً في فوز المنتخبات السعودية، وإقامة الحفل بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بالرياض.
التكريم وأهدافه
يُعد هذا الحفل وفاءً لجيل من الكفاءات الوطنية الذين وضعوا اللبنة الأولى لمسيرة الإنجازات الرياضية التي تواصلها المملكة اليوم. ويأتي التكريم تأكيداً على نهج اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية في تكريم المساهمين في تطوير القطاع الرياضي وتعزيز الإرث التنظيمي للأحداث الرياضية الدولية.
كما أن هذا الحدث يعكس استعدادات المملكة لاستضافة النسخة السادسة من دورة ألعاب التضامن الإسلامي “الرياض 2025″، مما يجسد مسيرة الاستمرارية والتطوير منذ النسخة الأولى وحتى اليوم. هذه الجهود تعكس مكانة المملكة الريادية في استضافة وتنظيم الأحداث الرياضية على المستويين الإقليمي والدولي.
تجاهل غير متوقع
رغم الأهداف النبيلة للحفل، إلا أن القائمين عليه تجاهلوا “المحتفى بهم”، مما سبب لهم صدمة نفسية وجرد الحفل من هدفه الرئيسي في تخليد إنجازاتهم وتقدير جهودهم الكبيرة التي بذلوها آنذاك. هذا التجاهل أثار تساؤلات حول مدى التزام الجهات المنظمة بتقدير الجهود السابقة التي أسست لمرحلة جديدة من استضافة وتنظيم المملكة للفعاليات الرياضية الكبرى.
السياق التاريخي والسياسي
منذ تنظيمها لدورة ألعاب التضامن الإسلامي الأولى، سعت المملكة العربية السعودية إلى بناء بنية تحتية متطورة وتنمية الكفاءات الوطنية في مجالات التنظيم والإدارة الرياضية. وقد أسهمت تلك الجهود بشكل كبير في تعزيز مكانة المملكة كوجهة رياضية دولية بارزة.
إن تكريم المشاركين السابقين يعكس التزام المملكة بتقدير جهود الأفراد الذين ساهموا في بناء هذه السمعة الطيبة. ومع ذلك، فإن التجاهل الذي حدث يسلط الضوء على الحاجة لتعزيز التواصل والاعتراف بالجهود الفردية والجماعية لضمان استمرار النجاح وتحقيق الأهداف المستقبلية.
نظرة مستقبلية
مع اقتراب موعد استضافة الرياض لدورة ألعاب التضامن الإسلامي 2025، تبقى الأنظار متجهة نحو كيفية تعامل الجهات المنظمة مع الدروس المستفادة من الماضي لضمان نجاح الفعاليات المستقبلية. ومن المؤكد أن تعزيز الشفافية والاعتراف بالجهود الفردية سيكون له أثر إيجابي على مسيرة التطوير الرياضي بالمملكة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية