الأخبار المحلية
تنفيذ حكم القتل تعزيراً لثلاثة إرهابيين في القصيم
تنفيذ حكم القتل تعزيراً لثلاثة إرهابيين بالقصيم، خطوة حازمة لتعزيز الأمن ومكافحة الإرهاب، تفاصيل مثيرة عن الجرائم ودوافع القرار.
تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق ثلاثة جناة في القصيم: رسالة حازمة ضد الإرهاب
في خطوة حاسمة لمكافحة الإرهاب وحماية أمن المجتمع، أصدرت وزارة الداخلية بياناً اليوم بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بثلاثة جناة في منطقة القصيم. يأتي هذا القرار بعد سلسلة من الجرائم الإرهابية التي ارتكبها الجناة، والتي هزت استقرار المجتمع وأثارت قلق المواطنين.
تفاصيل الجرائم الإرهابية
الجناة، وهم مصعب بن محمد بن علي الربعي، وعبدالله بن إبراهيم بن عبدالعزيز المحيميد، وريان بن عبدالسلام بن علي الربعي – جميعهم سعوديو الجنسية – انضموا إلى تنظيم إرهابي خطير. قاموا بالتخطيط لصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة، وحيازة الأسلحة والذخيرة بطرق غير مشروعة. كما تورطوا في تمويل الأعمال الإرهابية بهدف زعزعة الأمن والاستقرار.
أسفرت أعمالهم عن قتل رجل أمن ومقيم بريء، بالإضافة إلى تخطيطهم لتنفيذ عمليات إرهابية أخرى كانت ستؤدي إلى خسائر فادحة لو لم يتم إحباطها في الوقت المناسب.
القبض والتحقيق والمحاكمة
بفضل جهود الجهات الأمنية اليقظة، تم القبض على الجناة وتوجيه الاتهامات إليهم بعد تحقيقات دقيقة. تمت إحالتهم إلى المحكمة المختصة التي أصدرت حكماً نهائياً بثبوت التهم الموجهة إليهم وتنفيذ حكم القتل تعزيراً.
تم تأييد الحكم من قبل المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بتنفيذه يوم الخميس 29/ 01/ 1447هـ الموافق 24/ 07/ 2025م بمنطقة القصيم.
رسالة قوية ضد الفساد والإرهاب
تأتي هذه الخطوة كرسالة قوية من حكومة المملكة العربية السعودية بأنها لن تتهاون مع أي تهديد لأمن واستقرار البلاد.
“وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا”. هذه الآية القرآنية تلخص موقف الحكومة الحازم تجاه كل من يسعى لنشر الفساد والإرهاب في الأرض.
التوقعات المستقبلية
من المتوقع أن تواصل السلطات السعودية تعزيز إجراءاتها الأمنية والتعاون الدولي لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله.
“إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ”. بهذه الكلمات تختتم وزارة الداخلية بيانها لتؤكد للجميع حرص الحكومة على الحفاظ على أمن الوطن وسلامة مواطنيه والمقيمين فيه.
الأخبار المحلية
وزارة الدفاع تحصد جائزة أفضل تواصل إستراتيجي بقمة ICON 2025
وزارة الدفاع تحقق إنجازاً عالمياً بفوزها بجائزة أفضل تواصل إستراتيجي في قمة ICON 2025. تعرف على تفاصيل الجائزة ودورها في دعم رؤية 2030 وتطوير الإعلام العسكري.
حققت وزارة الدفاع إنجازاً دولياً جديداً يضاف إلى سجل نجاحاتها المتنامي، حيث حصدت جائزة “أفضل تواصل إستراتيجي” وذلك خلال مشاركتها الفاعلة في قمة ICON 2025، التي تُعد واحدة من أبرز المنصات العالمية المتخصصة في قطاع الاتصال والعلاقات العامة والإعلام الإستراتيجي.
تتويج لجهود التطوير والتحول المؤسسي
يأتي هذا الفوز المستحق ليعكس حجم النقلة النوعية التي شهدتها وزارة الدفاع خلال السنوات القليلة الماضية. فلم يعد دور الوزارة مقتصراً على الجانب العسكري والعملياتي فحسب، بل امتد ليشمل تطوير منظومة اتصال مؤسسي متكاملة تواكب أحدث المعايير العالمية. ويعتبر هذا التكريم في قمة ICON 2025 شهادة دولية على نجاح إستراتيجيات الوزارة في بناء جسور تواصل فعالة، تتميز بالشفافية والاحترافية في نقل الرسائل الإعلامية للجمهور المحلي والدولي.
أهمية التواصل الإستراتيجي في المؤسسات الدفاعية
يكتسب هذا الإنجاز أهمية خاصة نظراً لطبيعة العمل في القطاعات الدفاعية والعسكرية، حيث يتطلب التواصل الإستراتيجي فيها دقة متناهية وموازنة دقيقة بين متطلبات الأمن الوطني وضرورة الانفتاح الإعلامي. وقد نجحت الوزارة في تحقيق هذه المعادلة الصعبة من خلال تبني أدوات الاتصال الحديثة، وإدارة الحملات الإعلامية بذكاء، مما ساهم في تعزيز الصورة الذهنية للمؤسسة العسكرية وإبراز دورها الحيوي في حماية مقدرات الوطن.
التوافق مع رؤية المملكة 2030
لا يمكن فصل هذا الإنجاز عن السياق العام لبرنامج تطوير وزارة الدفاع، الذي يعد أحد الممكنات الرئيسية لرؤية المملكة 2030. حيث تهدف الرؤية إلى رفع كفاءة الأداء الحكومي وتعزيز الشفافية. ويؤكد حصول الوزارة على هذه الجائزة التزامها بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال التواصل الحكومي، مما يعزز من مكانة المملكة كدولة رائدة في توظيف القوة الناعمة جنباً إلى جنب مع القوة العسكرية الصلبة.
الأثر المستقبلي للإنجاز
من المتوقع أن يسهم هذا الفوز في تعزيز الثقة المتبادلة بين الوزارة والجمهور، بالإضافة إلى فتح آفاق جديدة للتعاون الدولي في مجالات الإعلام العسكري. كما يضع هذا التكريم معياراً جديداً للمؤسسات الحكومية الأخرى في المنطقة، محفزاً إياها على تبني إستراتيجيات اتصال أكثر فاعلية وتأثيراً، بما يخدم المصالح الوطنية العليا ويعزز من الحضور الدولي للمملكة في المحافل العالمية.
الأخبار المحلية
الداخلية: ضبط 19790 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل في أسبوع
وزارة الداخلية تعلن ضبط 19790 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع، وتتوعد المتسترين بعقوبات تصل للسجن 15 عاماً وغرامة مليون ريال.
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، ممثلة في قطاعاتها الأمنية المختلفة، عن نتائج حملاتها الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، والتي أسفرت عن ضبط (19790) مخالفاً في مناطق المملكة كافة، وذلك خلال أسبوع واحد فقط. وتأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية الوزارة المستمرة لتعزيز الأمن الداخلي وتنظيم سوق العمل.
تفاصيل الحملات الأمنية والمخالفات المرصودة
توزعت أعداد المخالفين الذين تم ضبطهم خلال الحملات الميدانية المكثفة بين مخالفات نظام الإقامة، ومخالفات نظام أمن الحدود، بالإضافة إلى مخالفات نظام العمل. وتعكس هذه الأرقام اليقظة الأمنية العالية والانتشار الميداني الفعال لرجال الأمن في مختلف المناطق والمحافظات. وتعمل الجهات المختصة على إحالة المخالفين إلى جهات الاختصاص لاستكمال الإجراءات النظامية بحقهم، والتي تتراوح بين تطبيق الغرامات المالية، والإحالة إلى بعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وصولاً إلى الترحيل النهائي خارج البلاد.
تحذيرات صارمة وعقوبات للمتسترين
في سياق متصل، جددت وزارة الداخلية تحذيراتها الشديدة لكل من يسهل دخول المتسللين إلى أمن الحدود للمملكة أو ينقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال. وأكدت الوزارة أن هذه الأفعال تعد جرائم كبيرة موجبة للتوقيف، وتخل بالشرف والأمانة. وتصل العقوبات المقررة في هذا الشأن إلى السجن لمدة (15) سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، بالإضافة إلى مصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، والتشهير بالمخالفين.
الأهمية الاستراتيجية لضبط مخالفي الأنظمة
لا تقتصر أهمية هذه الحملات على الشق الأمني فحسب، بل تمتد لتشمل أبعاداً اقتصادية واجتماعية بالغة الأهمية. فمن الناحية الاقتصادية، يساهم ضبط مخالفي نظامي الإقامة والعمل في تصحيح تشوهات سوق العمل، وضمان المنافسة العادلة، وتوفير بيئة استثمارية نظامية وآمنة، وهو ما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. أما من الناحية الأمنية والاجتماعية، فإن القضاء على ظاهرة المخالفين يحد من الجرائم الجنائية والسلوكيات السلبية التي قد تنشأ في أوساط العمالة غير النظامية، مما يعزز من استقرار المجتمع وسلامة المواطنين والمقيمين.
دعوة للتعاون والإبلاغ
واختتمت الجهات الأمنية بيانها بحثّ المواطنين والمقيمين على التعاون مع الأجهزة الأمنية، والإبلاغ عن أي حالات مخالفة لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود. وقد خصصت الوزارة أرقاماً للاتصال المجاني للإبلاغ عن المخالفين، وذلك عبر الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، والرقم (999) و(996) في بقية مناطق المملكة، مؤكدة أن أمن الوطن مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر جهود الجميع.
الأخبار المحلية
الأرصاد: أمطار غزيرة وزخات برد على 4 مناطق وتنبيهات هامة
تعرف على توقعات الأرصاد الجوية اليوم، حيث تشهد 4 مناطق أمطاراً غزيرة وزخات برد. اقرأ تفاصيل الحالة الجوية وتحذيرات الدفاع المدني والسياق المناخي للمنطقة.
أصدر المركز الوطني للأرصاد تقريره اليومي بشأن حالة الطقس المتوقعة، مشيراً إلى استمرار فرص هطول أمطار رعدية تتراوح بين المتوسطة والغزيرة، مصحوبة برياح نشطة وزخات من البرد تؤدي إلى جريان السيول على أجزاء من 4 مناطق رئيسية في المملكة. وتأتي هذه التوقعات في إطار المتابعة المستمرة للتقلبات الجوية التي تشهدها المنطقة خلال هذه الفترة.
وأوضح التقرير أن الحالة الجوية لا تقتصر فقط على هطول الأمطار، بل تمتد لتشمل نشاطاً في الرياح السطحية التي قد تثير الأتربة والغبار، مما يحد من مدى الرؤية الأفقية على الطرق السريعة والمناطق المفتوحة. ويشدد خبراء الطقس على ضرورة متابعة النشرات الآنية والإنذارات المبكرة التي يصدرها النظام الآلي للإنذار المبكر لمعرفة تطورات الحالة أولاً بأول.
السياق المناخي والموسمي
تأتي هذه التقلبات الجوية كجزء من السمات المناخية الطبيعية التي تميز شبه الجزيرة العربية خلال المواسم الانتقالية. حيث تتأثر المنطقة عادة بتداخل الكتل الهوائية الدافئة والرطبة مع تيارات هوائية باردة في طبقات الجو العليا، مما يخلق حالة من عدم الاستقرار الجوي. تاريخياً، تشهد المناطق المرتفعة والمناطق الجنوبية الغربية تحديداً كثافة في الهطولات المطرية نظراً لطبيعتها التضاريسية التي تساعد على تكثف السحب الركامية الرعدية.
أهمية التحذيرات وتدابير السلامة
في ظل هذه التوقعات، تكتسب تحذيرات الدفاع المدني أهمية قصوى للحفاظ على الأرواح والممتلكات. وتدعو الجهات المعنية المواطنين والمقيمين إلى توخي الحيطة والحذر، والابتعاد تماماً عن مجاري السيول وبطون الأودية والسدود أثناء هطول الأمطار. كما يُنصح قائدو المركبات بتخفيف السرعة وترك مسافة أمان كافية نظراً لانزلاق الطرقات وانخفاض الرؤية.
التأثير البيئي والمحلي
على الرغم من المخاطر المحتملة للسيول، إلا أن لهذه الأمطار وجهاً إيجابياً مهماً على الصعيد البيئي والزراعي. فالمياه الناتجة عن هذه الحالات المطرية تساهم بشكل مباشر في ري المدرجات الزراعية، وزيادة المخزون المائي في السدود، وإنعاش الغطاء النباتي الطبيعي الذي يعتمد عليه الرعي في المناطق البرية. وتعمل الجهات البلدية والخدمية بالتوازي على التأكد من جاهزية شبكات تصريف مياه الأمطار لضمان انسيابية الحركة المرورية وتقليل الآثار السلبية لتجمعات المياه داخل المدن.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية