الأخبار المحلية
هيئة تقويم التعليم تعتمد 51 جامعة وتدعم جودة التعليم برؤية 2030
أعلنت هيئة تقويم التعليم والتدريب عن اعتماد 51 مؤسسة أكاديمية و500 برنامج، مما يرفع جودة مخرجات التعليم العالي في المملكة تماشيًا مع رؤية 2030.
في خطوة بارزة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتطوير قطاع التعليم العالي ورفع جودته، أعلنت هيئة تقويم التعليم والتدريب عن تحقيق إنجازات كبيرة خلال العام الماضي، حيث تم اعتماد 51 مؤسسة أكاديمية حكومية وأهلية، وهو ما يمثل 76% من إجمالي مؤسسات التعليم العالي في المملكة. وتأتي هذه الجهود في إطار سعي الهيئة لضمان تطبيق أعلى معايير الجودة الأكاديمية، مما أدى إلى ارتفاع نسبة البرامج الأكاديمية المعتمدة إلى 44% على مستوى المملكة.
السياق العام ودور هيئة تقويم التعليم والتدريب
تأسست هيئة تقويم التعليم والتدريب كجهة وطنية مستقلة مسؤولة عن تقويم واعتماد المؤهلات في قطاعي التعليم والتدريب، وتلعب دوراً محورياً في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، خاصةً في برنامج تنمية القدرات البشرية. تهدف الهيئة إلى الارتقاء بجودة التعليم ومخرجاته لتلبية متطلبات سوق العمل المتغيرة وبناء اقتصاد قائم على المعرفة. ويعتبر الاعتماد الأكاديمي، سواء المؤسسي أو البرامجي، الأداة الرئيسية التي تستخدمها الهيئة لضمان أن المؤسسات التعليمية تتبع معايير عالمية المستوى في مناهجها، وكوادرها التعليمية، وبنيتها التحتية.
تفاصيل الإنجازات الأخيرة
أوضح الدكتور بندر الخيال، المدير العام للاعتماد البرامجي بالهيئة، أن الهيئة أصدرت أكثر من 500 قرار اعتماد برامجي خلال الفترة الأخيرة. وأشار إلى أن تطبيق اختبارات الجاهزية قد شمل أكثر من 40 ألف طالب وطالبة في ما يزيد على 570 برنامج بكالوريوس ضمن 50 جامعة حكومية وأهلية. وجاء هذا التصريح على هامش احتفال جامعة تبوك بحصول جميع برامج البكالوريوس لديها على الاعتماد الأكاديمي بنسبة 100%، وهو ما يُعد نموذجاً يُحتذى به في تطبيق معايير الجودة الوطنية والعمل المؤسسي المتميز.
الأهمية والتأثير المتوقع
على الصعيد المحلي، يُسهم هذا التوسع في الاعتماد الأكاديمي في تعزيز ثقة الطلاب وأولياء الأمور في النظام التعليمي، ويضمن حصول الخريجين على تعليم عالي الجودة يؤهلهم للمنافسة في سوق العمل. كما أنه يحفز الجامعات على التحسين المستمر لبرامجها الأكاديمية. أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فإن هذه الإنجازات تعزز السمعة العالمية للجامعات السعودية، وتجعلها أكثر جاذبية للطلاب والباحثين الدوليين، وتسهل الاعتراف بالشهادات السعودية عالمياً، مما يدعم الحراك الأكاديمي والمهني للخريجين السعوديين في الخارج. إن العمل الذي تقوم به الهيئة يصب مباشرة في تعزيز القوة الناعمة للمملكة كمركز رائد للمعرفة والابتكار في المنطقة.
نحو مستقبل تعليمي واعد
أكد الدكتور الخيال أن الهيئة مستمرة في العمل على “النموذج السعودي لضمان وضبط جودة التعليم والتدريب”، الذي يعتمد على التقويم الشامل، وتوظيف البيانات، والشراكة الفاعلة مع الجامعات. كما أن تطوير “غرفة حالة التعليم والتدريب” كمرصد وطني يهدف إلى دعم صُنّاع القرار وتزويد الجامعات بمؤشرات دقيقة حول الجودة، مما يمكنها من اتخاذ قرارات مستنيرة لتعزيز أدائها. إن هذه الجهود المتكاملة تضمن أن مسيرة تطوير التعليم في المملكة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق التميز العالمي.
الأخبار المحلية
اشتراطات مظلات السيارات في العلا: دليل جديد للحفاظ على التراث
أقرت الهيئة الملكية للعلا دليلاً تنظيمياً جديداً لمظلات مواقف السيارات يهدف للحفاظ على الهوية العمرانية والتراثية للمحافظة وتحسين المشهد الحضري.
في خطوة تنظيمية هامة تهدف إلى الحفاظ على الطابع الفريد لمحافظة العُلا، وافق مجلس إدارة الهيئة الملكية لمحافظة العُلا على الدليل التنظيمي الجديد لمظلات مواقف السيارات. يهدف هذا الدليل إلى توحيد المعايير الجمالية والوظيفية لهذه المظلات، بما ينسجم مع الهوية العمرانية المتميزة للمحافظة ويحافظ على طبيعتها البيئية وتراثها الثقافي الغني.
سياق تاريخي ورؤية مستقبلية للعلا
تأتي هذه الاشتراطات في سياق الجهود الأوسع التي تبذلها الهيئة الملكية لتحويل العُلا إلى وجهة عالمية رائدة للسياحة الثقافية والتراثية والطبيعية، تماشياً مع أهداف رؤية السعودية 2030. فالعُلا، التي تحتضن موقع الحِجر (مدائن صالح) أول موقع سعودي يُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، تتطلب تخطيطاً عمرانياً دقيقاً يوازن بين متطلبات التنمية الحديثة وضرورة الحفاظ على أصالتها التاريخية وجمالها الطبيعي. لذا، فإن تنظيم كافة عناصر المشهد الحضري، بما في ذلك التفاصيل الصغيرة مثل مظلات مواقف السيارات، يعد جزءاً لا يتجزأ من هذه الرؤية الشاملة.
أهداف الدليل وأبعاده التنظيمية
يهدف الدليل بشكل أساسي إلى ضبط المخالفات والتجاوزات العشوائية في تركيب المظلات، والتي قد تؤثر سلباً على المشهد البصري والحركة المرورية. ويحدد الدليل بوضوح الغرامات والإجراءات النظامية المترتبة على المخالفات، مما يسهم في تعزيز التنظيم الحضري وحماية المرافق العامة ورفع مستوى السلامة. كما يحدد الدليل اشتراطات دقيقة للتصميم والإنشاء، ويحدد المواد المسموح باستخدامها لضمان جودتها وتناغمها مع البيئة المحيطة، مع مراعاة عدم الإضرار بالمشهد الحضري أو التأثير على انسيابية حركة المرور والمشاة.
التشجير والاستدامة البيئية
لم يغفل الدليل الجانب البيئي، بل أولاه أهمية خاصة، حيث شدد على ضرورة تعزيز الغطاء النباتي. وينص على زراعة شجرة واحدة على الأقل كل 6 أمتار على الأرصفة والجزر الوسطية لتوفير الظل الطبيعي. كما اشترط توفير نسبة تظليل لا تقل عن 40% من إجمالي مساحة مواقف السيارات، سواء عبر زراعة الأشجار أو باستخدام هياكل المظلات المعتمدة، مما يساهم في خفض درجات الحرارة وتحسين جودة الهواء وتعزيز الاستدامة البيئية في المحافظة.
التأثير المتوقع على المستويين المحلي والدولي
على المستوى المحلي، سيؤدي تطبيق هذا الدليل إلى تحسين جودة الحياة للسكان والزوار من خلال توفير بيئة حضرية أكثر تنظيماً وجمالاً وأماناً. أما على المستويين الإقليمي والدولي، فإن هذه الخطوة تعزز من مكانة العُلا كنموذج رائد في التنمية المستدامة للمناطق التراثية. إن هذا الاهتمام الدقيق بالتفاصيل يرسل رسالة واضحة للمجتمع الدولي والمستثمرين والسياح بأن تطوير العُلا يتم وفق أعلى المعايير العالمية، مما يزيد من جاذبيتها كوجهة فريدة تحترم تاريخها وتتطلع إلى مستقبل مشرق.
ضوابط رقابية وإلزامية
أكدت الهيئة الملكية أن الدليل يتضمن ضوابط رقابية واضحة وصارمة. ويُلزم الملاك بالحصول على التصاريح النظامية قبل تنفيذ أي أعمال، مع تحميلهم المسؤولية الكاملة عن سلامة المظلات وأي أضرار قد تنتج عنها. كما منحت الهيئة لنفسها الحق في إلزام المالك بإزالة أي مظلة تتعارض مع مشاريعها الحالية أو المستقبلية، مع إمكانية الإزالة المباشرة دون تعويض في حال عدم الامتثال، وذلك لضمان تحقيق الأهداف التطويرية الشاملة للمحافظة.
الأخبار المحلية
أمطار غزيرة بالشرقية: الخفجي تسجل أعلى معدل بـ 31 ملم
سجلت الخفجي أعلى كمية أمطار في السعودية بـ31 ملم. تعرف على تفاصيل هطول الأمطار في مناطق الشرقية والرياض والقصيم وتأثيرها على البيئة والمياه.
شهدت عدة مناطق في المملكة العربية السعودية هطول أمطار تراوحت بين المتوسطة والغزيرة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حيث سجلت محافظة الخفجي بالمنطقة الشرقية أعلى كمية أمطار بلغت 31.0 ملم، لتتصدر بذلك قائمة المدن والمحافظات الأكثر هطولاً للأمطار وفقاً للتقرير اليومي الصادر عن وزارة البيئة والمياه والزراعة.
واستند التقرير إلى بيانات 65 محطة رصد هيدرولوجي ومناخي موزعة في مناطق الرياض، والقصيم، والشرقية، وعسير. وفي تفاصيل كميات الأمطار بالمنطقة الشرقية، سجلت جزيرة جنة بالجبيل 25.4 ملم، تلتها السعيرة بحفر الباطن بـ 18.3 ملم، وطريق عمر بن الخطاب بحفر الباطن بـ 17.7 ملم، وحي الفيصلية بالنعيرية بـ 16.0 ملم، والجبيل بـ 15.8 ملم، والرفيعة بقرية العليا بـ 14.4 ملم، بينما سجل مطار الملك فهد الدولي بالدمام 10.0 ملم.
أما في منطقة الرياض، فقد سجلت محمية الإمام عبد العزيز 17.0 ملم، والجبيلة بالدرعية 13.2 ملم، ومطار الثمامة 10.2 ملم. كما شملت الأمطار مناطق أخرى في الرياض بكميات متفاوتة. وفي منطقة القصيم، سجل حي العليا بالأسياح 3.8 ملم، بينما سجلت منطقة عسير 1.0 ملم في وادي زيد بالنماص.
السياق المناخي وأهمية الأمطار للمملكة
تأتي هذه الأمطار في سياق مناخي يتسم به مناخ المملكة الصحراوي وشبه الصحراوي، حيث تعتبر فترات هطول الأمطار، خاصة خلال فصلي الخريف والشتاء (موسم الوسم)، ذات أهمية حيوية. تساهم هذه الأمطار بشكل مباشر في تغذية الخزانات الجوفية التي تعد المصدر الرئيسي للمياه العذبة في أجزاء واسعة من البلاد. كما أنها تدعم نمو النباتات الصحراوية والمراعي الطبيعية، وهو أمر بالغ الأهمية لقطاع الثروة الحيوانية وحياة البادية التقليدية.
التأثيرات المتوقعة على البيئة والبنية التحتية
على الصعيد المحلي، يُنظر إلى هذه الأمطار على أنها “أمطار خير وبركة”، حيث تنعش الأرض وتساهم في تحسين جودة الهواء وتقليل العواصف الترابية. ومن المتوقع أن يكون لها تأثير إيجابي على القطاع الزراعي، خاصة في المناطق التي تعتمد على الزراعة المطرية. ومع ذلك، فإن هطول الأمطار بكميات كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة يمكن أن يشكل تحدياً للبنية التحتية في المدن، مما قد يؤدي إلى تجمعات للمياه في بعض الشوارع والأنفاق ويتطلب استجابة سريعة من الجهات المعنية مثل الدفاع المدني والبلديات لضمان سلامة السكان وانسيابية الحركة المرورية.
إقليمياً، تعتبر هذه الموجات المطرية جزءاً من أنماط مناخية أوسع تؤثر على منطقة شبه الجزيرة العربية، وتلعب دوراً في التوازن البيئي للمنطقة بأكملها. وفي ظل التغيرات المناخية العالمية، أصبح رصد هذه الظواهر وتحليلها أكثر أهمية لفهم التحولات طويلة الأمد في أنماط الطقس والاستعداد لتأثيراتها المستقبلية على الأمن المائي والغذائي.
الأخبار المحلية
برنامج التحول المهني للعسكريين: دعم الاقتصاد بخبرات وطنية
أطلقت وزارة الدفاع السعودية برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين المتقاعدين من الانخراط في سوق العمل وريادة الأعمال، تماشيًا مع رؤية 2030.
دشنت وزارة الدفاع السعودية، بحضور مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية، الدكتور خالد البياري، وعدد من كبار القادة، برنامج “التحول المهني” الطموح، الذي يهدف إلى تهيئة وتأهيل وتمكين العسكريين المقبلين على التقاعد، وضمان انتقالهم السلس إلى الحياة المهنية المدنية. يمثل هذا البرنامج خطوة استراتيجية لتحويل الخبرات العسكرية الغنية إلى قيمة اقتصادية مضافة تدعم سوق العمل السعودي.
في سياق رؤية 2030: استثمار رأس المال البشري
يأتي هذا البرنامج كترجمة عملية لأهداف رؤية المملكة 2030، التي تضع تنمية رأس المال البشري في صميم أولوياتها. ففي ظل التحولات الاقتصادية التي تشهدها المملكة، أصبح الاستثمار في كوادرها الوطنية، والاستفادة من كافة الخبرات المتاحة، ضرورة حتمية. ويوفر العسكريون المتقاعدون مخزوناً هائلاً من المهارات والخبرات التي يمكن أن تسهم بفعالية في تحقيق مستهدفات الرؤية، سواء في القطاع الخاص أو من خلال ريادة الأعمال، مما يعزز التنوع الاقتصادي ويقلل الاعتماد على النفط.
مسارات متكاملة لمستقبل مهني واعد
أوضح المهندس سامي البدنه، المدير العام التنفيذي للموارد البشرية في وكالة وزارة الدفاع لخدمات التميز، أن البرنامج يرتكز على أربعة مسارات رئيسية مصممة بعناية لتلبية احتياجات هذه الشريحة الهامة. وتشمل هذه المسارات:
- التوعية والتدريب: لتزويدهم بالمعرفة اللازمة حول سوق العمل الحالي.
- إعادة التأهيل: الذي يركز على تطوير المهارات ومنح شهادات احترافية معتمدة عالمياً.
- التوظيف: حيث يتم العمل على إيجاد فرص وظيفية تتناسب مع خبراتهم عبر شراكات استراتيجية.
- ريادة الأعمال: لدعم الطموحين منهم في تأسيس مشاريعهم الخاصة، وتحويل خبراتهم إلى كيانات اقتصادية منتجة.
قيمة الخبرة العسكرية في القطاع المدني
إن الخبرة المكتسبة في الحياة العسكرية تتجاوز المهارات الفنية لتشمل مجموعة من السمات الشخصية والسلوكية التي لا تقدر بثمن في أي بيئة عمل مدنية. فالانضباط العالي، والقدرة على القيادة، والعمل بروح الفريق الواحد، والتخطيط الاستراتيجي، واتخاذ القرارات تحت الضغط، كلها كفاءات أساسية يبحث عنها أصحاب العمل. وقد أثبتت التجارب الدولية، كما أشار الدكتور البياري، أن الاستثمار في العسكري المتقاعد هو استثمار مضمون في الكفاءة والجدية والموثوقية.
الأثر الاقتصادي والاجتماعي المتوقع
من المتوقع أن يكون للبرنامج تأثير إيجابي متعدد الأبعاد. على الصعيد الاقتصادي، سيساهم في رفد سوق العمل بكوادر مؤهلة تتمتع بأخلاقيات عمل عالية، مما يعزز الإنتاجية ويدعم نمو الشركات الوطنية. كما أن تشجيع ريادة الأعمال بين المتقاعدين سيؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة وتنشيط الاقتصاد المحلي. أما على الصعيد الاجتماعي، فيمثل البرنامج رسالة وفاء وتقدير من الوطن لأبنائه الذين أمضوا حياتهم في خدمته، ويضمن لهم استمرارية العطاء والمساهمة في بناء مستقبل المملكة.
شراكات استراتيجية لضمان النجاح
لضمان تحقيق أهدافه، شهد حفل التدشين توقيع عدد من مذكرات التعاون بين وزارة الدفاع وجهات رائدة في القطاعين العام والخاص في مجالات التدريب والتوظيف وريادة الأعمال. تعكس هذه الشراكات نهجاً تكاملياً يهدف إلى توفير أفضل برامج التدريب وفرص التوظيف والحلول المبتكرة لدعم العسكريين في مرحلتهم المهنية الجديدة. وبهذا، لا يقتصر البرنامج على كونه مبادرة دعم، بل هو استثمار استراتيجي في أغلى ما يملكه الوطن: الإنسان.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية