الأخبار المحلية
دليل شامل للتحكم المروري في الطرق الحيوية
اكتشف كيف تسعى وزارة البلديات لتعزيز السلامة المرورية وتقليل الحوادث عبر دليل شامل للتحكم في الطرق الحيوية واستراتيجيات مبتكرة لتهدئة الحركة.
وزارة البلديات تطلق دليلًا شاملاً لتعزيز السلامة المرورية
في خطوة رائدة نحو تحسين السلامة المرورية وتقليل الحوادث، قدمت وزارة البلديات مقترحًا لدليل وسائل تحكم وتهدئة حركة المرور.
يهدف هذا الدليل إلى تقديم حلول مبتكرة لتطوير وتعديل الوسائل المستخدمة في تعزيز السلامة على الطرق، والتحكم في أسباب التشوه البصري، وتحسين تنظيم المرور في الشوارع والمواقع الحيوية.
استراتيجيات تهدئة الحركة
يتضمن الدليل استراتيجيات فعالة لتهدئة الحركة في الأحياء السكنية والمناطق الحساسة. كما يوفر إرشادات واضحة لمهندسي المرور والمخططين والجهات ذات العلاقة لضمان تطبيق هذه الاستراتيجيات بنجاح.
وفقاً للدليل، تشمل وسائل التحكم المروري جميع التجهيزات التي تزود مستخدمي الطريق بالمعلومات الأساسية للسير الآمن. من اللافتات المرورية والعلامات الأرضية مثل الدهانات على الأسفلت، إلى الإشارات وتجهيزات السلامة لحركة المشاة مثل الحواجز الجانبية والشواخص.
تصنيف المناطق الخاصة
صنف المشروع أنواع التحكم المروري للمناطق الخاصة إلى عدة فئات منها: مناطق المدارس، ومرافق الدراجات والمشاة، ومسارات المرور المخصصة وإدارتها. كما يشمل التحكم المروري للمرافق الخاصة على جانب الطريق مثل مناطق الاستراحة ومحطات فحص الشاحنات.
بالإضافة إلى ذلك، يركز المشروع على التحكم المروري للمناطق الريفية الخاصة مثل الطرق والأنفاق الريفية منخفضة الأحجام المرورية في التضاريس الجبلية.
اللافتات القياسية: معلومات وتنظيم
يهدف استخدام اللافتات القياسية إلى توفير معلومات تنظيمية وتحذيرية وإرشادية لمستخدمي الطريق. تعمل هذه اللافتات على توضيح الأنظمة والمخاطر غير الواضحة وتحديد المسميات والاتجاهات والأماكن بشكل دقيق.
توقعات مستقبلية
مع تنفيذ هذا الدليل الشامل، تتوقع الوزارة انخفاضًا ملحوظًا في عدد الحوادث المرورية وتحسنًا كبيرًا في تدفق حركة المرور داخل المدن وخارجها.
كما يُتوقع أن تسهم هذه الإجراءات في خلق بيئة مرورية أكثر أمانًا وفعالية لجميع مستخدمي الطريق.
إن نجاح هذا المشروع يعتمد بشكل كبير على التعاون بين الجهات المعنية والتزام الجميع بتطبيق الإرشادات والتوجيهات الواردة فيه لضمان تحقيق أهدافه المرجوة.
الأخبار المحلية
طقس السعودية: موجة برد قارس تضرب الرياض و9 مناطق
توقعات بطقس شديد البرودة على الرياض و9 مناطق سعودية، مع تحذيرات من الصقيع والضباب والرياح المثيرة للأتربة التي قد تسبب انعدام الرؤية.
أصدر المركز الوطني للأرصاد تحذيراً من موجة طقس باردة إلى شديدة البرودة צפויה أن تؤثر على أجزاء واسعة من المملكة العربية السعودية اليوم (الجمعة). وشملت التوقعات تسع مناطق رئيسية، في مقدمتها العاصمة الرياض، بالإضافة إلى الحدود الشمالية، الجوف، تبوك، حائل، والقصيم، مع امتداد التأثير ليشمل أجزاءً من منطقة المدينة المنورة والمرتفعات الجبلية في مكة المكرمة والباحة.
وأوضح المركز في تقريره أن هذه الموجة الباردة ستكون مصحوبة بظواهر جوية متعددة. حيث لا يُستبعد تكون الضباب الكثيف والصقيع خلال ساعات الليل المتأخرة والصباح الباكر، خاصة في المناطق الشمالية والمرتفعات، مما يزيد من خطورة القيادة على الطرق. كما أشار التقرير إلى وجود فرصة لهطول أمطار رعدية متفرقة على الأجزاء الجنوبية من المنطقة الشرقية.
السياق المناخي لفصل الشتاء في المملكة
تأتي هذه الموجة الباردة ضمن الإطار الزمني لفصل الشتاء في المملكة، والذي يُعرف بتقلباته الجوية الحادة وانخفاض درجات الحرارة بشكل ملحوظ، خاصة في المناطق الشمالية والوسطى. وتشتهر هذه الفترة من العام بمواسم برد قاسية يُطلق عليها محلياً أسماء مثل “المربعانية” و”الشبط”، حيث تصل درجات الحرارة إلى ما دون الصفر المئوي في بعض المناطق، مما يؤدي إلى تكون الصقيع وتساقط الثلوج أحياناً على المرتفعات الشمالية مثل جبال اللوز في تبوك. وعلى الرغم من الصورة النمطية للمملكة كبلد صحراوي حار، إلا أن مساحتها الشاسعة وتنوع تضاريسها يخلقان تبايناً مناخياً كبيراً بين مناطقها المختلفة.
التأثيرات المتوقعة ودعوات للحذر
من المتوقع أن يكون لهذه الظروف الجوية تأثير مباشر على الحياة اليومية. فقد حذر المركز من استمرار نشاط الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من الحدود الشمالية، والقصيم، والرياض، والمنطقة الشرقية، بالإضافة إلى الأجزاء الغربية والشمالية الغربية للمملكة. وقد تصل شدة هذه العواصف الترابية إلى درجة تتسبب في شبه انعدام للرؤية الأفقية، خصوصاً على الطرق السريعة والمناطق الساحلية، مما يستدعي أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر من قبل السائقين. وعلى الصعيد الصحي، يُنصح كبار السن والأطفال وأصحاب الأمراض التنفسية باتخاذ الاحتياطات اللازمة وارتداء الملابس الشتوية الثقيلة لتجنب الإصابة بنزلات البرد والمضاعفات الصحية المرتبطة بالطقس البارد.
الأخبار المحلية
تحقيق في انقطاع كهرباء الشرقية وتعويضات للمتضررين
أعلنت هيئة تنظيم الكهرباء عن تحقيق عاجل في أسباب انقطاع التيار بالمنطقة الشرقية، مؤكدةً على تعويض المستهلكين المتضررين تلقائياً لضمان موثوقية الخدمة.
أعلنت الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء عن استعادة الخدمة الكهربائية بالكامل للمستهلكين المتأثرين بالانقطاع الذي شهدته أجزاء من المنطقة الشرقية يوم الخميس. وأوضحت الهيئة في بيان لها أن الانقطاع بدأ عند الساعة 2:09 مساءً، وتمكنت الفرق الفنية من إعادة التيار بشكل كامل عند الساعة 5:49 مساءً بعد التأكد من استقرار الشبكة وعودتها للعمل بكامل طاقتها.
وفور وقوع الانقطاع، باشرت الهيئة مهامها الرقابية، حيث وجّهت الشركة السعودية للكهرباء بإجراء تحقيق فني وتشغيلي عاجل وشامل لتحديد الأسباب الجذرية التي أدت إلى هذا الانقطاع. وطالبت الهيئة برفع تقرير مفصل يتضمن نتائج التحقيق والإجراءات التصحيحية والوقائية التي سيتم اتخاذها لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل، بما يعزز من موثوقية الشبكة الكهربائية في المملكة.
أهمية المنطقة الشرقية وقطاع الكهرباء
تكتسب هذه الحادثة أهمية خاصة نظراً للمكانة الاستراتيجية للمنطقة الشرقية، التي تعد العاصمة الصناعية للمملكة العربية السعودية ومركزاً حيوياً لأكبر شركات النفط والطاقة في العالم. ويعتمد الاقتصاد الوطني بشكل كبير على استقرار البنية التحتية في هذه المنطقة، حيث إن أي انقطاع في الخدمات الأساسية، وعلى رأسها الكهرباء، قد يؤثر سلباً على العمليات الصناعية وحياة المواطنين والمقيمين. ويأتي هذا في وقت تسعى فيه المملكة، ضمن رؤية 2030، إلى تعزيز بنيتها التحتية لجذب الاستثمارات العالمية وتحقيق التنمية المستدامة، مما يجعل موثوقية إمدادات الطاقة أولوية قصوى.
حماية حقوق المستهلك والإجراءات التنظيمية
وأكدت الهيئة أنها ستتابع عن كثب نتائج التحقيق للتحقق من مدى التزام مقدم الخدمة بمعايير مستوى الخدمة الكهربائية المعتمدة، والمعروفة بـ”المعايير المضمونة”. وفي خطوة تعكس التزامها بحماية حقوق المستهلكين، أوضحت الهيئة أنه سيتم اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة حيال أي إخلال بهذه المعايير، والتي قد تشمل تعويض المستهلكين المستحقين تلقائياً دون الحاجة إلى تقديم أي مطالبة من طرفهم. وتندرج هذه الإجراءات ضمن الدور التنظيمي للهيئة الذي يهدف إلى مراقبة أداء مقدمي الخدمة، وضمان جودة الإمداد الكهربائي، وحماية مصالح كافة الأطراف في قطاع الكهرباء بالمملكة.
الأخبار المحلية
تحذيرات الدفاع المدني من السيول والأمطار في السعودية | نصائح السلامة
جدد الدفاع المدني السعودي تحذيراته للمواطنين بضرورة تجنب أماكن جريان السيول والأودية خلال موسم الأمطار. تعرف على أبرز الإرشادات للحفاظ على سلامتك.
في إطار الجهود الاستباقية لضمان سلامة الأرواح والممتلكات، جددت المديرية العامة للدفاع المدني في المملكة العربية السعودية تحذيراتها للمواطنين والمقيمين، مؤكدة على ضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر بالتزامن مع موسم الأمطار والتقلبات الجوية. وقد جاء هذا التأكيد على لسان ممثل الدفاع المدني، الملازم أول عبدالله الخربوش، خلال مشاركته في مؤتمر “أبشر 2025″، الذي يُعد منصة رائدة لعرض أحدث التقنيات في مجال التحول الرقمي والخدمات الحكومية.
خلفية التحذير وسياقه المناخي
تأتي هذه التحذيرات في سياق تنبيهات متقدمة أصدرها المركز الوطني للأرصاد، والتي تشير إلى احتمالية هطول أمطار غزيرة على عدة مناطق في المملكة. وغالباً ما تكون هذه الأمطار مصحوبة بظواهر جوية خطيرة مثل الرياح الشديدة، وتساقط البرد، وتكوّن الصواعق الرعدية، مما يؤدي إلى جريان السيول بشكل مفاجئ وخطر. وتتميز جغرافية المملكة بوجود العديد من الأودية والشعاب الجافة التي تتحول في دقائق معدودة إلى مسارات مائية هادرة، وهو ما يشكل خطراً داهماً على كل من يوجد في طريقها، خاصة من لا يدركون سرعة تدفقها وقوتها الجارفة.
الأهمية والتأثير المتوقع للالتزام بالتعليمات
إن الالتزام بتعليمات الدفاع المدني ليس مجرد إجراء وقائي، بل هو ضرورة حتمية للحفاظ على الأرواح. فعلى الصعيد المحلي، يساهم تجنب أماكن تجمع المياه وبطون الأودية في تقليل حوادث الغرق والاحتجاز، ويحمي الممتلكات والمركبات من التلف. كما أن وعي المجتمع بهذه المخاطر يخفف العبء على فرق الإنقاذ والطوارئ، ويتيح لهم تركيز جهودهم على الحالات الحرجة. وعلى نطاق أوسع، يعكس هذا التفاعل الإيجابي بين المواطن والجهات المعنية نضجاً مجتمعياً في التعامل مع الكوارث الطبيعية، ويعزز من قدرة الدولة على إدارة الأزمات بكفاءة وفعالية، مما يقلل من الخسائر الاقتصادية والبشرية الناجمة عن السيول.
دور التكنولوجيا في تعزيز السلامة
لم تكن مشاركة الدفاع المدني في مؤتمر “أبشر 2025″، الذي تنظمه وزارة الداخلية بالتعاون مع أكاديمية طويق وشركات تقنية عالمية، من قبيل الصدفة. بل هي رسالة واضحة بأن الجهات الأمنية والخدمية في المملكة تسخر أحدث التقنيات لخدمة أمن وسلامة المجتمع. فمن خلال المنصات الرقمية وتطبيقات الهواتف الذكية، يتم إرسال التحذيرات بشكل فوري وشامل، مما يضمن وصول المعلومة إلى أكبر شريحة ممكنة في الوقت المناسب. ويشدد الملازم أول الخربوش على أن الدفاع المدني متواجد في جميع المواقع لضمان السلامة، ولكن الوعي المجتمعي والالتزام بالإرشادات يظل خط الدفاع الأول والأهم.
وفي الختام، حث “الخربوش” الجميع على متابعة النشرات الجوية والتحذيرات الصادرة عن الجهات الرسمية، وعدم التهاون في اتخاذ الاحتياطات اللازمة، مثل الابتعاد عن السدود وتجمعات المياه، وعدم المجازفة بعبور الأودية أثناء جريانها، حفاظاً على سلامتهم وسلامة عائلاتهم.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية