الأخبار المحلية
التبرع بالدم متاح في 185 مركزاً وعبر تطبيق صحتي
اكتشف كيف يمكنك المساهمة في إنقاذ الأرواح عبر التبرع بالدم في 185 مركزاً بالمملكة، وتعزيز التكافل الاجتماعي من خلال تطبيق صحتي.
التبرع بالدم: خطوة نحو مجتمع صحي ومتكاتف
تدعو وزارة الصحة المواطنين والمقيمين في المملكة للمشاركة في حملة ولي العهد للتبرع بالدم التي تُنظم سنوياً. هذه الحملة تهدف إلى تعزيز التبرع الطوعي بالدم ورفع مستوى الوعي الصحي بين أفراد المجتمع، وذلك تماشياً مع رؤية المملكة 2030 لبناء مجتمع حيوي وصحي يقوم على التكافل الاجتماعي والعطاء الإنساني.
خيارات ميسرة للتبرع
يمكن للراغبين في التبرع بالدم الاختيار بين طريقتين بسيطتين. الأولى هي التوجه مباشرة إلى أحد مراكز التبرع المنتشرة في جميع أنحاء المملكة. أما الطريقة الثانية فهي الحجز إلكترونياً عبر تطبيق صحتي، مما يوفر تجربة مريحة وسهلة للمستخدمين.
مراكز مجهزة بأعلى المعايير
أوضحت الوزارة أن هناك (185) مركزاً معتمداً للتبرع بالدم تعمل بكامل جاهزيتها لتقديم خدمات صحية آمنة تراعي أعلى معايير الجودة. هذه المراكز موزعة بشكل استراتيجي لتغطي مختلف المدن والمناطق في المملكة، مما يسهل الوصول إليها من قبل المتبرعين.
أهمية التبرع بالدم
التبرع بالدم ليس مجرد عمل إنساني نبيل، بل هو أيضاً ضرورة طبية تساعد في إنقاذ حياة العديد من المرضى الذين يحتاجون إلى نقل الدم بشكل عاجل. كما أن التبرع الدوري يعزز من صحة المتبرعين أنفسهم، حيث يُعتقد أنه يساعد في تجديد خلايا الدم وتحسين الدورة الدموية.
كيف يمكنك المشاركة؟
إذا كنت ترغب في المشاركة وتعزيز ثقافة العطاء الإنساني، يمكنك الاطلاع على تفاصيل المراكز المخصصة للتبرع عبر الرابط التالي: خريطة مراكز التبرع بالدم. هذا الرابط يوفر معلومات شاملة عن مواقع المراكز وأوقات العمل، مما يسهل عليك التخطيط لزيارتك.
نصائح للمتبرعين الجدد
قبل التبرع:
- تأكد من تناول وجبة خفيفة وشرب كمية كافية من الماء قبل الذهاب للتبرع.
- احرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم ليلة قبل الموعد المحدد.
- ارتدي ملابس مريحة وتجنب ارتداء الأكمام الضيقة لتسهيل عملية سحب الدم.
بعد التبرع:
- استرح لبضع دقائق بعد الانتهاء من التبرع وتناول بعض السوائل لتعويض ما فقدته أثناء العملية.
- تجنب ممارسة الأنشطة البدنية الشاقة خلال الساعات القليلة التالية للتأكد من استعادة جسمك لحالته الطبيعية.
- If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next. If you experience any discomfort, such as dizziness or nausea, inform the medical staff immediately for assistance and guidance on what to do next.
الأخبار المحلية
زيارة عسكرية لمقر مسام في ميدي: تفاصيل جهود نزع الألغام
وفد عسكري رفيع يزور مقر مشروع مسام في ميدي للاطلاع على سير عمليات نزع الألغام. تعرف على تفاصيل الزيارة وأهمية المشروع في تأمين حياة المدنيين في اليمن.
في إطار المتابعة المستمرة للجهود الإنسانية والميدانية في المناطق المحررة، أجرى وفد عسكري رفيع المستوى زيارة تفقدية هامة إلى مقر مشروع «مسام» لنزع الألغام في مديرية ميدي بمحافظة حجة. وتأتي هذه الزيارة للوقوف عن كثب على سير العمليات الهندسية الدقيقة التي تنفذها فرق المشروع لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعتها الميليشيات، ولتقييم مستوى الإنجاز في تأمين المناطق السكنية والحيوية في المديرية الساحلية.
تفاصيل الزيارة والاطلاع على سير العمليات
خلال الزيارة، استمع الوفد العسكري إلى شرح مفصل من الخبراء والمشرفين الميدانيين في مشروع «مسام» حول أحدث الإحصائيات المتعلقة بنزع الألغام في قطاع ميدي. وقد تم استعراض الخرائط الميدانية التي توضح المناطق التي تم تطهيرها بالكامل، وتلك التي لا تزال قيد العمل. كما اطلع الوفد على نماذج من الألغام المبتكرة والمموهة التي تمكنت الفرق الهندسية من اكتشافها وإبطال مفعولها، مشيدين بالكفاءة العالية والاحترافية التي يتمتع بها نزاعو الألغام في التعامل مع هذه التهديدات المعقدة التي تستهدف حياة المدنيين بشكل مباشر.
مشروع «مسام»: سياق إنساني وجهود مستمرة
لا يمكن قراءة هذه الزيارة بمعزل عن الدور المحوري الذي يلعبه مشروع «مسام» منذ انطلاقه بمبادرة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. يهدف المشروع بشكل أساسي إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، وقد نجح المشروع منذ بدايته في نزع مئات الآلاف من الألغام المتنوعة. وتكتسب هذه الجهود أهمية قصوى نظراً للكثافة العالية للألغام المزروعة بطرق عشوائية في المناطق الآهلة بالسكان، والمدارس، والطرقات العامة، مما حول حياة الكثير من اليمنيين إلى كابوس يومي يهدد أمنهم وسلامتهم.
الأهمية الاستراتيجية والإنسانية لتطهير ميدي
تكتسب مديرية ميدي أهمية استراتيجية واقتصادية خاصة كونها تطل على البحر الأحمر وتضم ميناءً حيوياً ومناطق صيد واسعة يعتمد عليها السكان في معيشتهم. وقد تعرضت هذه المنطقة لتلويث واسع بالألغام البحرية والأرضية، مما أدى إلى تعطيل الحياة الاقتصادية وحركة الصيادين لفترات طويلة. لذا، فإن جهود «مسام» في هذه المنطقة لا تقتصر فقط على الجانب الأمني العسكري، بل تمتد لتشمل البعد التنموي والاقتصادي، حيث يساهم تطهير الأرض في عودة النازحين إلى ديارهم، واستئناف الصيادين والمزارعين لأعمالهم بأمان، مما يعيد دورة الحياة الطبيعية إلى المنطقة.
التأثير المتوقع ورسائل الزيارة
تعكس زيارة الوفد العسكري الرفيع التزاماً وتنسيقاً عالياً بين الجهات العسكرية والفرق الهندسية الإنسانية لضمان بيئة آمنة. وتؤكد هذه الخطوة على أن معركة البناء وإعادة الأمل تسير جنباً إلى جنب مع الجهود الميدانية. إن استمرار دعم وتفقد فرق «مسام» يعزز من الروح المعنوية للعاملين في هذا المجال الخطر، ويبعث برسالة طمأنة للمجتمع المحلي والدولي بأن العمل مستمر حتى الوصول إلى «يمن بلا ألغام»، وهو الشعار والهدف الأسمى الذي يسعى المشروع لتحقيقه لضمان مستقبل آمن للأجيال القادمة.
الأخبار المحلية
مسيرة نائب أمير حائل: قيادة شابة وتنمية مستدامة
تعرف على مسيرة نائب أمير حائل، الأمير فيصل بن فهد بن مقرن، ودوره في تعزيز التنمية البشرية والاقتصادية في المنطقة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
سلطت تقارير إعلامية حديثة، أبرزها ما رصدته صحيفة «عكاظ»، الضوء على المسيرة المتميزة لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة حائل، واصفة إياها بنموذج للقيادة الشابة الطموحة التي جعلت من الإنسان ركيزة أساسية لكل خطط التنمية والتطوير في المنطقة.
سياق التعيين والتمكين القيادي
تأتي مسيرة نائب أمير حائل في سياق مرحلة تاريخية تشهدها المملكة العربية السعودية، تتمثل في ضخ دماء شابة في شرايين القيادة الإدارية للمناطق، وذلك تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة التي تؤمن بقدرة الشباب على ترجمة مستهدفات «رؤية المملكة 2030» إلى واقع ملموس. منذ صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه نائباً لأمير المنطقة، عمل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن جنباً إلى جنب مع سمو أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن سعد، مشكلاً ثنائياً إدارياً متناغماً يجمع بين الخبرة وحيوية الشباب، مما انعكس إيجاباً على تسريع وتيرة المشاريع التنموية.
الإنسان أولاً.. فلسفة إدارية
لم تكن الجولات الميدانية واللقاءات المباشرة التي يعقدها سموه مجرد بروتوكول إداري، بل تجسيداً لفلسفة «الإنسان محور التنمية». حيث يحرص سموه بشكل دائم على تلمس احتياجات المواطنين في محافظات وقرى حائل، مؤكداً في مختلف المناسبات أن بناء الحجر لا يكتمل إلا ببناء البشر. وقد برز ذلك جلياً في دعمه للمبادرات التعليمية، والبرامج الشبابية، وتشجيع رواد الأعمال في المنطقة، بالإضافة إلى اهتمامه البالغ بالقطاع غير الربحي والمسؤولية الاجتماعية لتعزيز جودة الحياة.
الأهمية الاستراتيجية وتأثيرها على المنطقة
تكتسب تحركات نائب أمير حائل أهمية بالغة نظراً لما تتمتع به منطقة حائل من مقومات استراتيجية، سواء على الصعيد السياحي أو التراثي أو الاقتصادي. فمنطقة حائل، التي تحتضن مواقع مسجلة في قائمة التراث العالمي لليونسكو وتستضيف راليات دولية، تحتاج إلى قيادة تدرك كيفية استثمار هذه الموارد لخدمة الاقتصاد المحلي. ويعمل سموه على تذليل العقبات أمام المستثمرين وتعزيز البنية التحتية السياحية، مما يسهم في خلق فرص وظيفية لأبناء المنطقة ويضع حائل على خارطة السياحة العالمية.
ختاماً، تمثل هذه المسيرة القيادية انعكاساً لنهج الدولة في تمكين الكفاءات الشابة القادرة على القيادة الميدانية، والتواصل الفعال مع المجتمع، وصناعة التغيير الإيجابي الذي يلمسه المواطن والمقيم في حياتهم اليومية.
الأخبار المحلية
ختام مناورات ميدوزا 14 في مصر بمشاركة السعودية
اختتمت مناورات ميدوزا 14 في مصر بمشاركة القوات البحرية الملكية السعودية ودول صديقة، لتعزيز الأمن البحري والتعاون العسكري في المتوسط وحماية المصالح المشتركة.
اختتمت فعاليات التدريب البحري الجوي المشترك «ميدوزا 14»، الذي استضافته جمهورية مصر العربية، بمشاركة عناصر من القوات البحرية والجوية والقوات الخاصة لكل من مصر، واليونان، وقبرص، وفرنسا، بالإضافة إلى المشاركة المتميزة من القوات البحرية الملكية السعودية، وذلك في نطاق مسرح عمليات البحر الأبيض المتوسط. وقد شهدت المرحلة الختامية للتدريب حضور عدد من كبار القادة العسكريين من الدول المشاركة، مما يعكس الأهمية الاستراتيجية لهذا الحدث العسكري.
تفاصيل الفعاليات والأنشطة التدريبية
شملت مناورات «ميدوزا 14» تنفيذ العديد من الأنشطة القتالية المعقدة التي تهدف إلى صقل مهارات القوات المشاركة وتبادل الخبرات الميدانية. وتضمنت الفعاليات تنفيذ عمليات الإبرار البحري المشترك على السواحل، حيث قامت القوات الخاصة البحرية بتأمين رأس الشاطئ، تلاها إنزال القوات الرئيسية والمعدات. كما تم تنفيذ رمايات بالذخيرة الحية ضد أهداف سطحية وجوية، مما أظهر الدقة العالية والكفاءة القتالية للقوات. وركز التدريب أيضاً على التصدي للتهديدات غير النمطية، مثل الزوارق السريعة المفخخة والطائرات المسيرة، في محاكاة واقعية لبيئة الحروب الحديثة.
مشاركة القوات البحرية الملكية السعودية
برزت مشاركة القوات البحرية الملكية السعودية كعنصر فاعل ومحوري في هذه النسخة من المناورات. حيث شاركت وحدات من مشاة البحرية ووحدات الأمن البحرية الخاصة السعودية، مما ساهم في تعزيز مفهوم العمل المشترك مع القوات الصديقة والشقيقة. وتهدف هذه المشاركة إلى رفع الجاهزية القتالية للقوات السعودية واكتساب المزيد من الخبرات في مسارح عمليات مختلفة، بما يتماشى مع رؤية وزارة الدفاع السعودية في تطوير قدرات منسوبيها.
السياق الاستراتيجي والأهمية الإقليمية
تكتسب مناورات «ميدوزا» أهمية استراتيجية بالغة نظراً لموقعها في شرق البحر الأبيض المتوسط، وهي منطقة تشهد تنافساً جيوسياسياً وتحديات أمنية متزايدة. ويأتي هذا التدريب في سياق تعزيز التحالفات والشراكات العسكرية بين الدول المطلة على المتوسط والدول العربية المؤثرة مثل المملكة العربية السعودية ومصر. ويُعد هذا التعاون رسالة قوية تؤكد على التزام الدول المشاركة بحماية الممرات الملاحية الدولية، وتأمين مصادر الطاقة، ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، مما يساهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
الخلفية التاريخية لسلسلة مناورات ميدوزا
تعتبر سلسلة تدريبات «ميدوزا» واحدة من أهم التدريبات العسكرية الدورية في المنطقة، حيث انطلقت كتدريب ثنائي بين مصر واليونان، ثم توسعت لتشمل قبرص، ولاحقاً انضمت دول أخرى بصفة مشارك أو مراقب مثل السعودية وفرنسا والإمارات. ويعكس استمرار هذه المناورات وتطورها عاماً بعد عام (وصولاً للنسخة 14) عمق العلاقات العسكرية والدبلوماسية بين الدول المشاركة، وحرصها على توحيد المفاهيم العسكرية وتنسيق الجهود لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط وحوض البحر المتوسط.
وفي الختام، أشاد القادة المشاركون بالمستوى المتميز الذي ظهرت به القوات، مؤكدين أن «ميدوزا 14» حقق أهدافه في تعزيز التنسيق والعمل المشترك، مما يرفع من كفاءة القوات المسلحة للدول المشاركة ويؤهلها لتنفيذ المهام المشتركة بكفاءة واقتدار في مختلف الظروف.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية