الأخبار المحلية
القبض على مقيم بجازان لنقل 13 مخالفاً لأمن الحدود
عملية أمنية ناجحة في جازان: توقيف مقيم يمني لنقل 13 مخالفًا لنظام الحدود من اليمن وإثيوبيا، التفاصيل المثيرة تنتظرك في المقال.
عملية أمنية ناجحة في جازان: توقيف مقيم لنقل 13 مخالفًا لنظام الحدود
في خطوة حاسمة لتعزيز الأمن وضبط المخالفين، تمكنت دوريات الإدارة العامة للمجاهدين في منطقة جازان من القبض على مقيم يمني الجنسية، كان يقود مركبة تقل 13 مخالفًا لنظام أمن الحدود. هؤلاء المخالفون ينتمون إلى الجنسيتين اليمنية والإثيوبية.
تم توقيف المتورطين واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، حيث أحيل المخالفون إلى الجهات المختصة، بينما أُحيل السائق إلى النيابة العامة لمتابعة التحقيقات اللازمة.
عقوبات صارمة لردع المخالفين
أكد المتحدث باسم الإدارة العامة للمجاهدين أن تسهيل دخول مخالفي نظام أمن الحدود أو نقلهم داخل المملكة يعرض الشخص لعقوبات صارمة. تشمل هذه العقوبات السجن لمدة تصل إلى 15 سنة وغرامة مالية قد تصل إلى مليون ريال. كما يتم مصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، بالإضافة إلى التشهير بالمخالف.
هذه الجريمة تُعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف والمخلة بالشرف والأمانة. لذا فإن السلطات تدعو الجميع للإبلاغ عن أي مخالفات تتعلق بأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود عبر الأرقام المخصصة لذلك.
التعاون المجتمعي: ركيزة أساسية للأمن
حث المتحدث الرسمي المواطنين والمقيمين على التعاون مع الجهات الأمنية والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه يتعلق بمخالفة أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود. يمكن الاتصال بالرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة. جميع البلاغات ستعامل بسرية تامة لضمان حماية المبلغ وعدم تعرضه لأي مسؤولية.
نظرة مستقبلية: تعزيز الأمن ومكافحة التهريب
تأتي هذه العملية ضمن سلسلة من الجهود المستمرة لتعزيز الأمن ومكافحة تهريب الأشخاص عبر الحدود السعودية. تتطلع السلطات إلى تكثيف الرقابة وتطبيق القوانين بصرامة لضمان سلامة المجتمع وحماية حدوده من أي اختراقات غير قانونية.
الرسالة واضحة: لا تهاون مع مخالفي الأنظمة والقوانين، والتعاون المجتمعي هو السبيل الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار في المملكة.
الأخبار المحلية
برعاية الملك: التخصصات الصحية تخرج 12 ألف ممارس صحي
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، احتفت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية بتخريج 12,591 خريجاً من البورد السعودي والأكاديمية الصحية لتعزيز الكوادر الوطنية.
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، احتفت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية بتخريج دفعة جديدة وقوية قوامها 12,591 خريجاً وخريجة، يمثلون نخبة من الكوادر الوطنية المؤهلة من برامج البورد السعودي وبرامج الأكاديمية الصحية. ويأتي هذا الحفل تتويجاً لجهود سنوات من التدريب المكثف والتعليم الطبي المتقدم، لرفد القطاع الصحي في المملكة بكفاءات عالية المستوى.
دعم القيادة ومستهدفات رؤية 2030
تجسد رعاية خادم الحرمين الشريفين لهذا الحفل الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الصحي وللكوادر البشرية العاملة فيه. ويأتي هذا الحدث متناغماً بشكل مباشر مع مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، وتحديداً برنامج تحول القطاع الصحي، الذي يهدف إلى تحسين جودة الخدمات الصحية ورفع كفاءة الممارسين. إن ضخ أكثر من 12 ألف ممارس صحي مؤهل في سوق العمل يعد خطوة استراتيجية نحو تحقيق الأمن الصحي والاكتفاء الذاتي في العديد من التخصصات الدقيقة التي كانت تعتمد سابقاً بشكل كبير على الكوادر الأجنبية.
البورد السعودي: معيار التميز الطبي
تعتبر شهادة «البورد السعودي» التي تمنحها الهيئة واحدة من أرقى الشهادات المهنية في المنطقة العربية والشرق الأوسط. فمنذ تأسيس الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في أوائل التسعينات، عملت الهيئة على وضع معايير صارمة للتدريب والتقييم، مما جعل خريجيها محل ثقة المؤسسات الطبية محلياً ودولياً. ويشمل الخريجون في هذه الدفعة تخصصات متنوعة تشمل الطب البشري، طب الأسنان، الصيدلة، والتمريض، بالإضافة إلى العلوم الطبية التطبيقية، مما يضمن تغطية شاملة لاحتياجات المستشفيات والمراكز الطبية في مختلف مناطق المملكة.
الأثر الاقتصادي والاجتماعي
لا يقتصر أثر هذا التخريج على الجانب الطبي فحسب، بل يمتد ليشمل أبعاداً اقتصادية واجتماعية هامة. فمن الناحية الاقتصادية، يساهم تمكين أبناء وبنات الوطن في هذه المهن في تعزيز الاقتصاد الوطني وتقليل فاتورة الاستقدام الخارجي. ومن الناحية الاجتماعية، يعزز وجود كوادر وطنية مؤهلة الثقة بين المريض ومقدم الخدمة، نظراً للفهم العميق للثقافة والبيئة المحلية، وهو ما ينعكس إيجاباً على تجربة المريض وجودة الرعاية المقدمة. إن هؤلاء الخريجين هم قادة المستقبل في القطاع الصحي، وعلى عاتقهم تقع مسؤولية استكمال مسيرة النهضة الصحية التي تشهدها المملكة.
الأخبار المحلية
ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة الخليجية 46 بالبحرين
برئاسة ولي العهد، تشارك السعودية في الدورة 46 للمجلس الأعلى لدول الخليج بالبحرين. تعرف على أبرز ملفات القمة وأهميتها لتعزيز العمل الخليجي المشترك.
غادر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، متوجهاً إلى مملكة البحرين الشقيقة لترؤس وفد المملكة العربية السعودية في أعمال الدورة السادسة والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتأتي هذه المشاركة تأكيداً على الدور المحوري الذي تلعبه المملكة في تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك وتوحيد الرؤى تجاه القضايا المصيرية التي تواجه المنطقة.
أهمية القمة الخليجية في ظل التحديات الراهنة
تكتسب الدورة السادسة والأربعون للمجلس الأعلى أهمية استثنائية نظراً للتوقيت الدقيق الذي تنعقد فيه، حيث تشهد المنطقة والعالم تحولات جيوسياسية واقتصادية متسارعة. وتعد قمم مجلس التعاون الخليجي، منذ تأسيس المجلس في عام 1981، منصة استراتيجية عليا لصياغة المواقف الموحدة وتعزيز المنظومة الأمنية والاقتصادية لدول الخليج الست. وتهدف هذه القمة إلى البناء على مخرجات القمم السابقة، لاسيما فيما يتعلق بتسريع خطوات التكامل الاقتصادي والاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة.
الدور السعودي ومستهدفات رؤية 2030
تحمل مشاركة سمو ولي العهد دلالات عميقة تعكس التزام المملكة العربية السعودية الراسخ بدعم البيت الخليجي. وتتقاطع أهداف مجلس التعاون مع مستهدفات “رؤية المملكة 2030” التي يقودها سموه، والتي تسعى إلى تحويل المنطقة إلى قوة استثمارية ولوجستية عالمية. ومن المتوقع أن يطرح الوفد السعودي رؤى تعزز من مشاريع الربط الاستراتيجي، مثل مشروع السكك الحديدية الخليجي وشبكة الربط الكهربائي، وهي مشاريع حيوية لتعزيز التنمية المستدامة وتنويع مصادر الدخل بعيداً عن الاعتماد الكلي على النفط.
آفاق التعاون وتوحيد الصف
من المنتظر أن تناقش القمة ملفات سياسية وأمنية هامة، أبرزها تعزيز الاستقرار الإقليمي، ومكافحة الإرهاب، والتعامل مع التدخلات الخارجية في شؤون دول المنطقة. كما ستتصدر القضية الفلسطينية والأوضاع في اليمن جدول الأعمال، تأكيداً على الثوابت الخليجية في دعم الحقوق العربية والشرعية الدولية. إن ترؤس ولي العهد لوفد المملكة في المنامة يرسل رسالة واضحة للعالم حول متانة العلاقات السعودية البحرينية من جهة، وصلابة الجسد الخليجي وقدرته على مواجهة التحديات بصف واحد وموقف موحد من جهة أخرى.
الأخبار المحلية
430 مستفيداً من الأطراف الصناعية في عدن خلال شهر: أرقام وحقائق
تعرف على إحصائيات مركز الأطراف الصناعية في عدن، حيث استفاد 430 شخصاً من الخدمات الطبية والتأهيلية خلال شهر واحد، بدعم إنساني لتخفيف معاناة المتضررين.
قدم مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية والعلاجية المتنوعة لـ 430 مستفيداً ممن فقدوا أطرافهم، وذلك خلال فترة 30 يوماً فقط، في إطار الجهود الإنسانية المستمرة للتخفيف من معاناة المتضررين من الأوضاع الراهنة في اليمن. وتنوعت الخدمات المقدمة ما بين تركيب أطراف صناعية جديدة، وصيانة أطراف سابقة، بالإضافة إلى جلسات العلاج الطبيعي والتأهيل النفسي والحركي.
خدمات طبية شاملة وتأهيل متكامل
ووفقاً للبيانات الصادرة عن المركز، فقد حصلت نسبة كبيرة من المستفيدين على خدمات قسم الأطراف الصناعية، والتي شملت أخذ القياسات، وصناعة الأطراف، والتدريب على استخدامها لضمان تكيف المريض مع الطرف الجديد. كما استفاد آخرون من خدمات قسم العلاج الطبيعي، الذي يعد ركيزة أساسية في رحلة التعافي، حيث يتلقى المرضى جلسات مكثفة لتقوية العضلات واستعادة القدرة على الحركة بشكل طبيعي، مما يسهل عملية دمجهم في المجتمع مجدداً.
سياق الأزمة وتحديات الألغام في اليمن
تأتي هذه الجهود في وقت يواجه فيه اليمن تحديات صحية وإنسانية هائلة نتيجة الصراع المستمر منذ سنوات. وتعد مشكلة الألغام الأرضية والعبوات الناسفة واحدة من أخطر التحديات التي خلفت آلاف الضحايا، متسببة في ارتفاع حاد في أعداد مبتوري الأطراف، خاصة بين المدنيين من النساء والأطفال. وقد أدى هذا الوضع إلى ضغط هائل على القطاع الصحي المنهك، مما جعل مراكز الأطراف الصناعية المدعومة من المنظمات الإغاثية، وعلى رأسها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، طوق نجاة للآلاف.
أهمية الدعم الدولي واستمرارية المشاريع
لا تقتصر أهمية هذه المراكز على تقديم طرف صناعي فحسب، بل تمتد لتشمل الأثر الاقتصادي والاجتماعي العميق. فمعظم المستفيدين هم من المعيلين لأسرهم، وإعادة تأهيلهم تعني عودتهم إلى سوق العمل والإنتاج، مما يقلل من نسب البطالة والفقر الناجمة عن الإعاقة. وتعمل هذه المشاريع على توطين صناعة الأطراف وتدريب الكوادر الطبية اليمنية الشابة، مما يضمن استدامة الخدمات ورفع كفاءة النظام الصحي المحلي على المدى الطويل.
بارقة أمل وسط المعاناة
يمثل استمرار عمل مركز الأطراف الصناعية في عدن وغيره من المحافظات بارقة أمل حقيقية للمصابين، حيث يساهم في تحويلهم من أشخاص معتمدين على الغير إلى أفراد فاعلين ومنتجين. وتؤكد هذه الإحصائيات الشهرية المستمرة على الحاجة الملحة لمواصلة الدعم الدولي والإقليمي لهذه المشاريع الحيوية، لضمان تغطية الأعداد المتزايدة من المحتاجين للرعاية الطبية والتأهيلية في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية