Connect with us

الأخبار المحلية

الذكاء الاصطناعي: واقع يعيد تشكيل القطاعات العالمية

الذكاء الاصطناعي: من خيال إلى حقيقة يومية، يغير حياتنا ويدفع المملكة للمشاركة في الفعاليات العالمية، اكتشف كيف يعيد تشكيل القطاعات!

Published

on

الذكاء الاصطناعي: واقع يعيد تشكيل القطاعات العالمية

الذكاء الاصطناعي: من طموح إلى واقع ملموس

أكد المهندس سامي بن عبدالله مقيم، نائب رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد حلم مستقبلي، بل أصبح جزءًا من حياتنا اليومية.

اليوم، يُستخدم الذكاء الاصطناعي في العديد من المجالات مثل التصنيع والزراعة والتمويل والرعاية الصحية. هذا يعني أنه يمكن تحسين حياة الملايين حول العالم بفضل هذه التقنية.

مشاركة المملكة في الفعاليات العالمية

شاركت المملكة العربية السعودية في فعالية دولية ضمن أعمال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة بمدينة نيويورك. تم التعاون مع جهات دولية مثل منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية لمناقشة دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز التنمية والتعاون الدولي.

رؤية المملكة 2030 والابتكار التقني

أوضح المهندس سامي أن رؤية المملكة 2030 ساعدت في دفع الابتكار داخل البلاد، حيث تركز على التنويع الاقتصادي وتطوير الصناعات المستقبلية. المملكة تسعى لتكون جزءًا من الجهود العالمية التي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة والشمولية.

إنجازات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي

خلال الجلسة، استعرض المهندس سامي بعض الإنجازات التي حققتها المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي. من بين هذه الإنجازات إطلاق نموذج اللغة العربية الضخم علّام، الذي يُعتبر إنجازًا عالميًا ويُستخدم على منصات IBM Watsonx وMicrosoft Azure. هذا النموذج يساعد ملايين الناطقين بالعربية على الولوج إلى العصر الرقمي وتعزيز مكانة اللغة العربية.

بناء القدرات البشرية والتدريب على تقنيات المستقبل

عملت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) خلال السنوات الست الماضية على تطوير القدرات البشرية في مجال الذكاء الاصطناعي. تهدف مبادرة سماي إلى تدريب مليون مواطن ومواطنة على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يهيئهم لفرص العمل المستقبلية ويفتح أمامهم أبواب جديدة لفهم هذه التقنيات المتقدمة.

التأثير اليومي والمستقبلي للذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يؤثر بشكل كبير على حياتنا اليومية. على سبيل المثال، يمكن استخدامه لتحسين الرعاية الصحية من خلال تحليل البيانات الطبية بسرعة ودقة أكبر، مما يساعد الأطباء في اتخاذ قرارات أفضل بشأن العلاج. في الزراعة، يمكن استخدامه لتحليل التربة والمحاصيل لضمان إنتاجية أعلى وجودة أفضل. وفي التمويل، يساعد الذكاء الاصطناعي البنوك والشركات المالية على اكتشاف الاحتيال وتحليل المخاطر بشكل أكثر فعالية.

في المستقبل، سيواصل الذكاء الاصطناعي تغيير الطريقة التي نعيش ونعمل بها. سيكون له دور كبير في خلق وظائف جديدة وتحسين الكفاءة والإنتاجية عبر مختلف القطاعات. المملكة العربية السعودية تسعى لأن تكون رائدة في هذا المجال من خلال الاستثمار في التكنولوجيا وبناء القدرات البشرية اللازمة لتحقيق ذلك.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

افتتاح معرض الحرف اليدوية بالشرقية غداً برعاية الأمير

اكتشف الحرف اليدوية في معرض الشرقية برعاية الأمير سعود بن نايف، حيث تلتقي الثقافة بالإبداع لتعزيز الهوية والاقتصاد المحلي.

Published

on

افتتاح معرض الحرف اليدوية بالشرقية غداً برعاية الأمير

افتتاح معرض الشرقية للحرف اليدوية: دلالات اقتصادية وثقافية

برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، يُفتتح غدًا (الإثنين) معرض الشرقية للحرف اليدوية في مركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية (سايتك). يأتي هذا الحدث بتنظيم من هيئة تطوير المنطقة الشرقية، ويتزامن مع مبادرة عام الحرف اليدوية في المملكة العربية السعودية.

أهمية المعرض في تعزيز الهوية الثقافية والاقتصاد الإبداعي

يهدف المعرض إلى إبراز الهوية الثقافية للمنطقة الشرقية وإحياء الحرف التقليدية، وهو ما يعكس اهتمام المملكة بتعزيز التراث الثقافي كجزء من رؤية 2030. تسعى هذه المبادرة إلى تحفيز الاستثمار في منتجات الحرف اليدوية، مما يسهم في دعم الاقتصاد الإبداعي المحلي.

تُعتبر الحرف اليدوية جزءًا لا يتجزأ من الثقافة السعودية، وتلعب دورًا مهمًا في تنويع مصادر الدخل الاقتصادي. من خلال توفير منصات تعليمية وتفاعلية، يسعى المعرض إلى تعزيز حضور الحرفيين وتمكينهم اقتصاديًا.

الأنشطة والفعاليات المصاحبة للمعرض

يمتد المعرض حتى 15 أكتوبر الجاري ويشمل مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل ورش العمل الحية وسوق للحرفيين ومعارض للصور والأعمال الحرفية. بالإضافة إلى ذلك، تم تخصيص واحة الطفل للأنشطة التفاعلية التي تهدف إلى إشراك الجيل الجديد في الحفاظ على التراث الثقافي.

التأثير الاقتصادي المحلي والعالمي

محليًا: يُعد هذا المعرض فرصة لتعزيز الاقتصاد المحلي عبر دعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة المتعلقة بالحرف اليدوية. يمكن أن يؤدي زيادة الطلب على المنتجات المحلية إلى خلق فرص عمل جديدة وتحسين مستوى المعيشة للحرفيين.

عالميًا: يمكن أن يساهم نجاح هذه الفعاليات في تعزيز مكانة المملكة كمركز ثقافي عالمي وجذب السياح المهتمين بالثقافة والتراث. كما يعزز ذلك من قدرة المملكة على تصدير المنتجات الثقافية والحرفية للأسواق العالمية.

التوقعات المستقبلية وتأثيرها على الاقتصاد السعودي

توقعات النمو: مع استمرار الدعم الحكومي لهذه المبادرات، يُتوقع أن يشهد قطاع الحرف اليدوية نموًا ملحوظًا خلال السنوات القادمة. يمكن أن يكون لذلك تأثير إيجابي على الناتج المحلي الإجمالي للمملكة وزيادة مساهمة القطاع غير النفطي فيه.

التحديات والفرص: رغم الفرص الواعدة، يواجه القطاع تحديات تتعلق بالتسويق والوصول للأسواق العالمية. لذا فإن تحسين البنية التحتية الرقمية وتعزيز الشراكات الدولية قد يكونان ضروريين لتحقيق الأهداف المرجوة.

الخلاصة

“معرض الشرقية للحرف اليدوية” ليس مجرد حدث ثقافي بل هو خطوة استراتيجية نحو تحقيق أهداف اقتصادية وثقافية أوسع ضمن رؤية المملكة 2030.

Continue Reading

الأخبار المحلية

حامد الغامدي يبرز في الراعي والشاشة بسيرة ملهمة

حامد الغامدي يروي رحلته الملهمة من راعي أغنام في جبال السراة إلى نجم الشاشة السعودية في كتابه الجديد الراعي والشاشة. اكتشف تفاصيل القصة!

Published

on

حامد الغامدي يبرز في الراعي والشاشة بسيرة ملهمة

حامد الغامدي: من الراعي إلى الإعلامي البارز

حامد الغامدي، الإعلامي المعروف بوجهه البشوش وحضوره المميز، يطل علينا في معرض كتاب الرياض بكتابه السيري الراعي والشاشة. هذا الكتاب يعكس رحلة حياته من راعٍ للأغنام في جبال السراة إلى مذيع لامع على شاشة التلفزيون السعودي.

البدايات في جبال السراة

نشأ حامد في بيئة ريفية حيث كان يرعى الأغنام ويعتني بها بشغف. كان يقضي أوقات الفراغ من المدرسة بين التلال والوديان، مستمتعاً بالطبيعة الخلابة ومتحمساً للتعلم. هذه البيئة الطبيعية أثرت بشكل كبير على شخصيته وأسلوبه الإعلامي فيما بعد.

من القرية إلى الشاشة

انتقل حامد من حياة القرية الهادئة إلى عالم الإعلام الصاخب، محتفظاً بأصالته وارتباطه بجذوره. لقد استطاع أن يجمع بين بساطة الحياة الريفية وأناقة الحضور التلفزيوني، مما جعله محبوباً لدى جمهوره.

الكتاب: رحلة كفاح وتعلم

في كتابه الراعي والشاشة، يستعرض حامد فصولاً من حياته التي شكلت شخصيته الحالية. يتضمن الكتاب قصصاً عن كفاحه كفتى يافع كان يقطع مسافات طويلة سيراً على الأقدام ليصل إلى المدرسة، مصمماً على تحقيق أحلامه.

نصائح عملية للنجاح الشخصي والمهني

من خلال قصة حامد الغامدي يمكن استخلاص بعض النصائح العملية للنجاح:

  • التعليم المستمر: مهما كانت الظروف صعبة، يجب أن يكون التعلم هدفًا دائمًا.
  • الحفاظ على الجذور: الاعتزاز بالتراث والثقافة الشخصية يمكن أن يكون مصدر قوة وإلهام.
  • التكيف مع التغيير: الانتقال من بيئة لأخرى يتطلب مرونة وقدرة على التكيف مع الظروف الجديدة.
  • الشغف والإصرار: الشغف بما تفعله والإصرار على تحقيق أهدافك هما مفتاح النجاح.

قصة حامد الغامدي تلهمنا بأن النجاح لا يأتي بسهولة ولكنه ممكن بالعمل الجاد والتصميم. إنها دعوة للجميع للاستفادة من تجارب الحياة وتحويلها إلى فرص للنمو الشخصي والمهني.

Continue Reading

الأخبار المحلية

أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب

أمير الشرقية يستعرض مع رئيس أرامكو تقدم مشروع ملعب أرامكو الرياضي، خطوة نحو تحقيق رؤية رياضية عالمية في المملكة.

Published

on

أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب

أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي يقترب من الإنجاز

استقبل أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه بديوان الإمارة اليوم (الأحد)، رئيس أرامكو السعودية المهندس أمين الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.

وخلال اللقاء، قدّم الوفد تقريراً شاملاً حول مستوى التقدم في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الجاري إنشاؤه.

رؤية القيادة الرشيدة تدفع القطاع الرياضي نحو العالمية

أشاد الأمير سعود بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي في المملكة.

هذا الدعم أثمر عن استضافة المملكة لبطولة كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034، مما يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها.

مشروع “ملعب أرامكو”: خطوة نوعية نحو مستقبل رياضي مشرق

ثمّن أمير المنطقة الشرقية الجهود التي تبذلها أرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي.

“ملعب أرامكو” يُعد من المشاريع النوعية التي تنفذها الشركة، حيث صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة.

هذا المشروع يضيف إلى البنية التحتية الرياضية في المنطقة ويواكب مستهدفات رؤية السعودية 2030 في دعم الرياضة والمجتمع.

تحليل فني: كيف يسهم الملعب في تعزيز جودة الحياة؟

“ملعب أرامكو” ليس مجرد منشأة رياضية؛ بل هو جزء من استراتيجية شاملة تهدف إلى الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية.

المشروع سيوفر بيئة مثالية لتطوير المواهب الرياضية المحلية واستقطاب الفعاليات الدولية، مما يعزز الاقتصاد المحلي ويزيد من فرص العمل للشباب السعودي.

توقعات مستقبلية: ماذا ينتظرنا بعد افتتاح الملعب؟

مع اقتراب موعد افتتاح “ملعب أرامكو”, يتوقع أن يصبح وجهة رئيسية لعشاق الرياضة والمجتمع المحلي والدولي على حد سواء.

“الملعب”, بتصميمه الحديث وتجهيزاته المتطورة, سيكون قادراً على استضافة أحداث رياضية عالمية المستوى, مما سيعزز مكانة المملكة كوجهة رياضية رائدة على الساحة الدولية.

Continue Reading

Trending