Connect with us

الأخبار المحلية

ضبط 21 ألف مخالف للإقامة والعمل وأمن الحدود في أسبوع

ضبط 21 ألف مخالف للإقامة والعمل وأمن الحدود في أسبوع بالمملكة، جهود مكثفة لتعزيز الأمن الداخلي تكشف عن نتائج هامة ومؤثرة.

Published

on

ضبط 21 ألف مخالف للإقامة والعمل وأمن الحدود في أسبوع

نتائج الحملات الميدانية لضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في المملكة

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة التي نُفذت في كافة مناطق المملكة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، خلال الفترة من 19 / 03 / 1447هـ الموافق 11 / 09 / 2025م إلى 25 / 03 / 1447هـ الموافق 17 / 09 / 2025م، عن نتائج هامة تعكس الجهود المبذولة لتعزيز الأمن الداخلي.

إحصائيات المخالفين المضبوطين

بلغ إجمالي عدد المخالفين الذين تم ضبطهم خلال هذه الحملات (21,638) مخالفًا. وتوزعت هذه الأعداد بين (12,958) مخالفًا لنظام الإقامة، و(4,540) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و(4,140) مخالفًا لنظام العمل. هذه الأرقام تشير إلى تحديات كبيرة تواجهها السلطات في ضبط وتنظيم العمالة الوافدة والحدود.

محاولات عبور الحدود

تم ضبط (1,391) شخصًا أثناء محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة بطريقة غير نظامية. النسبة الأكبر من هؤلاء كانت من الجنسية اليمنية بنسبة (54)، تليها الجنسية الإثيوبية بنسبة (45)، بينما شكلت الجنسيات الأخرى نسبة (01). كما تم ضبط (31) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطرق غير قانونية.

ضبط المتورطين في تسهيل المخالفات

تمكنت السلطات من ضبط (19) متورطًا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم. هذا يعكس الجهود المبذولة لتفكيك الشبكات التي تدعم الأنشطة غير القانونية المتعلقة بالهجرة والإقامة.

إجراءات تنفيذ الأنظمة والترحيل

يخضع حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (32,149) وافدًا مخالفًا، منهم (29,265) رجلًا و(2,884) امرأة. وتمت إحالة (25,533) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (1,610) لاستكمال حجوزات سفرهم وترحيل (13,375) مخالفًا.

التأثير الاقتصادي والاجتماعي للمخالفات

التكاليف الاقتصادية:

تشكل عمليات الضبط والترحيل تكاليف مالية كبيرة على الدولة تشمل تكاليف الاحتجاز والترحيل والإجراءات القانونية المرتبطة بها. كما تؤثر العمالة غير النظامية سلباً على سوق العمل المحلي بزيادة المنافسة غير العادلة مع العمالة النظامية.

الأبعاد الاجتماعية والأمنية:

تؤدي المخالفات إلى تحديات اجتماعية تتعلق بالأمان الاجتماعي والاستقرار المجتمعي. كما أن وجود عمالة غير نظامية يمكن أن يزيد من معدلات الجريمة ويؤثر على الخدمات العامة مثل الصحة والتعليم.

التوقعات المستقبلية والسياسات المقترحة

تعزيز الرقابة والتشريعات:

يتوقع أن تستمر الحكومة في تعزيز الرقابة على الحدود وتحسين التشريعات المتعلقة بالإقامة والعمل لضمان الامتثال الكامل للقوانين المحلية والدولية. قد يشمل ذلك تحسين التكنولوجيا المستخدمة في مراقبة الحدود وتطوير نظم معلومات متقدمة لتتبع حركة الأشخاص والبضائع.

التعاون الدولي:

قد يكون هناك حاجة لتعزيز التعاون مع الدول المجاورة والدول المصدرة للعمالة لتنظيم حركة العمالة بشكل أفضل وضمان حقوقهم وحمايتهم وفق المعايير الدولية.

الخلاصة

ضرورة التوازن بين الأمن والتنمية:

The results of the field campaigns highlight the importance of balancing security measures with economic and social development goals. By addressing illegal residency and labor issues effectively, the Kingdom can enhance its internal security while promoting a fair and competitive labor market that supports sustainable economic growth.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

تعرف على 4 حالات توقف رسوم الأراضي البيضاء الآن

اكتشف كيف يمكن لأصحاب الأراضي البيضاء تجنب الرسوم من خلال برنامج وزارة الشؤون البلدية والإسكان، وتعزيز التنمية العقارية بشكل فعال.

Published

on

تعرف على 4 حالات توقف رسوم الأراضي البيضاء الآن

برنامج الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة

أعلنت وزارة الشؤون البلدية والإسكان عن تفاصيل برنامجها الخاص بالأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة، والذي يهدف إلى تحسين التنمية الحضرية وتشجيع أصحاب الأراضي على تطويرها. هذا البرنامج يسعى لمعالجة توازن العرض والطلب في السوق العقاري من خلال فرض رسوم على الأراضي غير المطورة.

متى يتم تطبيق الرسوم؟

تطبيق الرسوم على الأراضي البيضاء يعتمد على تحقق بعض الحالات. أولاً، إذا لم تتوفر شروط معينة مذكورة في اللوائح، فلن تُطبق الرسوم. ثانيًا، إذا كان هناك مانع قانوني يمنع المالك من التصرف في الأرض خلال فترة سداد الرسوم، بشرط أن يكون هذا المانع مثبتًا رسميًا.

كما أن وجود عوائق تمنع إصدار التراخيص أو الموافقات لتطوير الأرض يمكن أن يوقف تطبيق الرسوم، بشرط ألا يكون المالك هو السبب في هذه العوائق. وأخيرًا، إذا تم تطوير الأرض أو إنهاء العمل عليها ضمن الفترة المحددة للسداد، فإن ذلك يعفي من دفع الرسوم.

قرارات خاصة بإيقاف الرسوم

يمكن للوزير المختص إيقاف تطبيق الرسوم بشكل مؤقت إذا تم تطوير الأرض بما لا يتعارض مع مواعيد إصدار فواتير الرسم السنوية. كما يمكن منح المالك مدة إضافية لإنهاء أعمال التطوير بناءً على مساحة الأرض وطبيعتها. وإذا لم يتم الإنجاز خلال هذه الفترة الإضافية، تُستحصل الرسوم المستحقة.

تطبيق جزئي للرسوم

في حال توقف تطبيق الرسم على جزء من الأرض بعد صدور الفاتورة، يُطبق الرسم فقط على الجزء المتبقي منها. هذا يعني أنه حتى لو تم تطوير جزء من الأرض، فإن الجزء غير المطور سيظل خاضعًا للرسوم.

أهداف البرنامج وتأثيره

البرنامج يهدف إلى زيادة كفاءة استخدام الأراضي داخل المدن والحد من احتكارها. كما يشجع التطوير العقاري بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتحسين جودة الحياة وتحقيق توازن أفضل في السوق العقاري.

التأثير اليومي والمستقبلي:

بالنسبة للأفراد والمجتمع بشكل عام، فإن هذا البرنامج يمكن أن يؤدي إلى توفير المزيد من الوحدات السكنية بأسعار معقولة نتيجة لزيادة العرض. كما يساعد في تقليل الاحتكار الذي قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل غير مبرر.

مثال واقعي:

إذا كنت تمتلك قطعة أرض كبيرة داخل المدينة ولم تقم بتطويرها لفترة طويلة بسبب عدم الحاجة أو لأسباب مالية أخرى، فقد تجد نفسك مضطرًا لتطويرها أو بيعها لتجنب دفع رسوم إضافية سنويًا. هذا يدفعك للمساهمة في تحسين البنية التحتية للمدينة وزيادة الخيارات السكنية المتاحة للسكان.

Continue Reading

الأخبار المحلية

أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب

أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو لاستعراض تقدم مشروع ملعب أرامكو في الخبر، خطوة نحو تعزيز البنية التحتية الرياضية في المملكة.

Published

on

أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب

أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” خطوة نحو مستقبل رياضي مشرق

في لقاء يعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية، استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بمكتبه اليوم، رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.

قدّم الوفد تقريرًا شاملاً عن مستوى الإنجاز في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الذي يُنشأ حاليًا في محافظة الخبر. ويُعد هذا المشروع من المشاريع النوعية التي تنفذها أرامكو السعودية، إذ صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة.

الدعم الملكي للرياضة: إنجازات عالمية

أشاد أمير المنطقة الشرقية بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي. هذا الدعم أثمر عن استضافة المملكة لبطولة كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034، مما يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها.

وأكد الأمير سعود أن مثل هذه المبادرات تسهم في الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية. ويأتي هذا المشروع كجزء من رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الرياضة والمجتمع.

مشروع “ملعب أرامكو”: نقلة نوعية للبنية التحتية الرياضية

يمثل “ملعب أرامكو” خطوة هامة نحو تعزيز البنية التحتية الرياضية في المنطقة الشرقية. تم تصميم الملعب ليكون منشأة رياضية متكاملة قادرة على استضافة العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى. ومن المتوقع أن يضيف المشروع قيمة كبيرة للبنية التحتية الرياضية في المنطقة، مما يساهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.

التوقعات المستقبلية:

مع اكتمال مشروع “ملعب أرامكو”، يتوقع أن يشهد القطاع الرياضي في المنطقة الشرقية طفرة نوعية تتيح لها استضافة المزيد من الفعاليات الدولية والمحلية. كما سيعزز الملعب الجديد مكانة المنطقة كوجهة رياضية رائدة على مستوى الشرق الأوسط والعالم.

ختاماً:

إن الجهود المستمرة لأرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي تعكس التزام الشركة بدورها الاجتماعي والاقتصادي تجاه المملكة. ومع الدعم المستمر من القيادة الرشيدة، يبدو المستقبل مشرقاً للرياضة السعودية وللمنطقة الشرقية بشكل خاص.

Continue Reading

الأخبار المحلية

أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب

أمير الشرقية وأرامكو يستعرضان تقدم مشروع ملعب أرامكو في الخبر، لقاء ملهم يعكس التفاؤل بقرب إنجاز هذا الصرح الرياضي المميز.

Published

on

أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب

أمير الشرقية يستقبل قيادات أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي يقترب من الإنجاز

في لقاء مثير ومليء بالتفاؤل، استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه اليوم، رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.

قدم الوفد تقريرًا شاملاً عن مستوى الإنجاز في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الجاري إنشاؤه في محافظة الخبر، والذي يُعدُّ أحد المشاريع الطموحة التي تعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية.

دعم القيادة الرشيدة للرياضة: نجاحات متتالية

أشاد الأمير سعود بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي، والذي أثمر عن استضافة المملكة لبطولات عالمية كبرى مثل كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034.

هذا الدعم يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها على تنظيم أحداث رياضية عالمية المستوى.

مشروع “ملعب أرامكو”: خطوة نحو مستقبل رياضي مشرق

ثمّن الأمير جهود أرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي، مؤكدًا أن مثل هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية.

“ملعب أرامكو” يُعدُّ من المشاريع النوعية التي تنفذها الشركة، حيث صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة. هذا المشروع يضيف إلى البنية التحتية الرياضية في المنطقة ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الرياضة والمجتمع.

توقعات مستقبلية: ما بعد الإنجاز

مع اقتراب موعد الانتهاء من مشروع “ملعب أرامكو”، يتطلع عشاق الرياضة إلى الاستفادة من هذه المنشأة الحديثة التي ستساهم بلا شك في تعزيز النشاط الرياضي والثقافي بالمنطقة.

من المتوقع أن يصبح الملعب مركزاً لاستقطاب الفعاليات الرياضية الكبرى، مما سيعزز مكانة المنطقة الشرقية كوجهة رياضية رائدة على مستوى المملكة والعالم.

“ملعب أرامكو” ليس مجرد مشروع بناء؛ بل هو خطوة استراتيجية نحو تحقيق أهداف رؤية 2030 الطموحة في مجالات الرياضة والترفيه والمجتمع. ومع استمرار الجهود الحثيثة لأرامكو السعودية وبدعم القيادة الحكيمة، يبدو المستقبل واعداً ومشرقاً لعالم الرياضة بالمملكة.

Continue Reading

Trending