الأخبار المحلية
السعودية تعيد توجيه 41000 رحلة جوية خلال الفترة الماضية
شارك رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله

شارك رئيس الهيئة العامة للطيران المدني رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أمس، في أعمال أسبوع الطيران رفيع المستوى الذي تنظمه وزارة النقل بجمهورية سنغافورة خلال الفترة من 13-18 يوليو، من خلال جلسة حوارية بعنوان «مستقبل النقل العالمي في عالم متغير.. الفرص والشراكات»، إذ أشار في كلمته إلى التحدي الذي يواجه قطاع الطيران والمتمثل في إدارة الارتفاع الحاد في الطلب على السفر، مبيناً أن تقديرات المجلس الدولي للمطارات متوقعة بوصول عدد المسافرين إلى 12 مليار مسافرٍ بحلول عام 2030، وهذا النمو يضع ضغوطاً كبيرةً على البنية التحتية، وسلاسل التوريد، واللوائح، والقوى العاملة، وجهود الاستدامة.
وتطرّق إلى التحديات الإقليمية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، لا سيما إغلاق عددٍ من الأجواء، وما تتيحه هذه التحديات من فرصٍ؛ لتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتوسيع نطاق تدريب الكوادر المؤهلة، وتطوير آليات مبتكرة تضمن سلامة وانسيابية الحركة الجوية؛ وفي هذا السياق قامت المملكة العربية السعودية بإعادة توجيه نحو 41 ألف رحلة جوية خلال الفترة الماضية، في خطوة تعكس مستوى الكفاءة وسرعة الاستجابة والتنسيق الفعّال بين دول المنطقة.
وأكّد أهمية بناء كوادر بشرية فعالة قادرة على مواكبة التطورات المتسارعة في قطاع الطيران المدني، وهذا يتطلب مواءمة المخرجات التعليمية مع حاجات القطاع، وتعزيز الابتكار والبحث العلمي، وتوفير برامج تدريبية متقدمة تواكب أفضل الممارسات العالمية، وتطرق إلى موضوع الاستدامة والطريق إلى الحياد الكربوني، مبيناً أن قطاع الطيران يسهم بنحو 2% من الانبعاثات الكربونية العالمية، ويتطلب تحقيق هدف منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050، جهودًا مشتركة تشمل التكنولوجيا، والوقود المستدام للطيران (SAF)، والوقود منخفض الكربون (LCAF) وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتطوير البنية التحتية، ومواءمة التنظيمات، والتمويل المناخي.
وعد مبادرة الشرق الأوسط الأخضر نموذجاً إقليمياً للعمل التعاوني في مجال الاستدامة البيئية، مشيراً إلى أن الهيئة العامة للطيران المدني في المملكة أطلقت برنامج الاستدامة البيئية للطيران المدني، بما يدعم الأهداف الوطنية والعالمية، وتشمل المبادرات مطارات محايدة كربونياً، مثل: مطار البحر الأحمر الدولي، الذي يوفر الوقود المستدام للطيران (SAF) لجميع شركات الطيران العاملة، ومبادرة «مطاراتنا خضراء»؛ التي تهدف إلى زراعة مليون شجرة في مواقع المطارات بحلول 2030، وبرامج متكاملة لفرز وإعادة تدوير النفايات في المطارات الكبرى، إلى جانب شراكات إستراتيجية مع منظمات وطنية ودولية بما في ذلك منظمة الطيران الدولي والمجلس الدولي للمطارات؛ لتبني وتعزيز أفضل الممارسات في الإدارة البيئية.
أخبار ذات صلة
الأخبار المحلية
أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب
أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو لاستعراض تقدم مشروع ملعب أرامكو في الخبر، خطوة نحو تعزيز البنية التحتية الرياضية في المملكة.

أمير الشرقية يستقبل رئيس أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” خطوة نحو مستقبل رياضي مشرق
في لقاء يعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية، استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بمكتبه اليوم، رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.
قدّم الوفد تقريرًا شاملاً عن مستوى الإنجاز في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الذي يُنشأ حاليًا في محافظة الخبر. ويُعد هذا المشروع من المشاريع النوعية التي تنفذها أرامكو السعودية، إذ صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة.
الدعم الملكي للرياضة: إنجازات عالمية
أشاد أمير المنطقة الشرقية بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي. هذا الدعم أثمر عن استضافة المملكة لبطولة كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034، مما يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها.
وأكد الأمير سعود أن مثل هذه المبادرات تسهم في الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية. ويأتي هذا المشروع كجزء من رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تعزيز الرياضة والمجتمع.
مشروع “ملعب أرامكو”: نقلة نوعية للبنية التحتية الرياضية
يمثل “ملعب أرامكو” خطوة هامة نحو تعزيز البنية التحتية الرياضية في المنطقة الشرقية. تم تصميم الملعب ليكون منشأة رياضية متكاملة قادرة على استضافة العديد من الفعاليات الرياضية الكبرى. ومن المتوقع أن يضيف المشروع قيمة كبيرة للبنية التحتية الرياضية في المنطقة، مما يساهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
التوقعات المستقبلية:
مع اكتمال مشروع “ملعب أرامكو”، يتوقع أن يشهد القطاع الرياضي في المنطقة الشرقية طفرة نوعية تتيح لها استضافة المزيد من الفعاليات الدولية والمحلية. كما سيعزز الملعب الجديد مكانة المنطقة كوجهة رياضية رائدة على مستوى الشرق الأوسط والعالم.
ختاماً:
إن الجهود المستمرة لأرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي تعكس التزام الشركة بدورها الاجتماعي والاقتصادي تجاه المملكة. ومع الدعم المستمر من القيادة الرشيدة، يبدو المستقبل مشرقاً للرياضة السعودية وللمنطقة الشرقية بشكل خاص.
الأخبار المحلية
أمير الشرقية يلتقي رئيس أرامكو ويستعرض تقرير الملعب
أمير الشرقية وأرامكو يستعرضان تقدم مشروع ملعب أرامكو في الخبر، لقاء ملهم يعكس التفاؤل بقرب إنجاز هذا الصرح الرياضي المميز.

أمير الشرقية يستقبل قيادات أرامكو: مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي يقترب من الإنجاز
في لقاء مثير ومليء بالتفاؤل، استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه اليوم، رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين بن حسن الناصر، برفقة عدد من قيادات الشركة.
قدم الوفد تقريرًا شاملاً عن مستوى الإنجاز في مشروع “ملعب أرامكو” الرياضي الجاري إنشاؤه في محافظة الخبر، والذي يُعدُّ أحد المشاريع الطموحة التي تعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية الرياضية.
دعم القيادة الرشيدة للرياضة: نجاحات متتالية
أشاد الأمير سعود بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي، والذي أثمر عن استضافة المملكة لبطولات عالمية كبرى مثل كأس آسيا 2027 وكأس العالم لكرة القدم 2034.
هذا الدعم يعكس المكانة المتقدمة للمملكة وثقة المجتمع الرياضي الدولي بقدراتها على تنظيم أحداث رياضية عالمية المستوى.
مشروع “ملعب أرامكو”: خطوة نحو مستقبل رياضي مشرق
ثمّن الأمير جهود أرامكو السعودية في تنفيذ هذا المشروع الحيوي، مؤكدًا أن مثل هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في الارتقاء بجودة الحياة وإضافة دور مهم للمنطقة الشرقية بصفتها وجهة للرياضة والفعاليات المجتمعية.
“ملعب أرامكو” يُعدُّ من المشاريع النوعية التي تنفذها الشركة، حيث صُمم ليكون منشأة رياضية متكاملة مهيأة لاستضافة المباريات والفعاليات الرياضية المختلفة. هذا المشروع يضيف إلى البنية التحتية الرياضية في المنطقة ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الرياضة والمجتمع.
توقعات مستقبلية: ما بعد الإنجاز
مع اقتراب موعد الانتهاء من مشروع “ملعب أرامكو”، يتطلع عشاق الرياضة إلى الاستفادة من هذه المنشأة الحديثة التي ستساهم بلا شك في تعزيز النشاط الرياضي والثقافي بالمنطقة.
من المتوقع أن يصبح الملعب مركزاً لاستقطاب الفعاليات الرياضية الكبرى، مما سيعزز مكانة المنطقة الشرقية كوجهة رياضية رائدة على مستوى المملكة والعالم.
“ملعب أرامكو” ليس مجرد مشروع بناء؛ بل هو خطوة استراتيجية نحو تحقيق أهداف رؤية 2030 الطموحة في مجالات الرياضة والترفيه والمجتمع. ومع استمرار الجهود الحثيثة لأرامكو السعودية وبدعم القيادة الحكيمة، يبدو المستقبل واعداً ومشرقاً لعالم الرياضة بالمملكة.
الأخبار المحلية
انطلاق موسم الرياض الجمعة بمسيرة ضخمة وعناصر جديدة
انطلاق موسم الرياض 2025 بمسيرة ضخمة وفعاليات جديدة تفتح آفاق الترفيه العالمية، اكتشف تفاصيل الحدث الأضخم في بوليفارد سيتي!

موسم الرياض 2025: انطلاقة جديدة نحو آفاق الترفيه العالمية
أعلن المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA)، عن تفاصيل فعاليات موسم الرياض 2025 خلال مؤتمر صحفي حكومي عُقد اليوم (الأحد)، حيث من المقرر أن تنطلق النسخة الجديدة يوم الجمعة القادم العاشر من أكتوبر.
ستبدأ الفعاليات بمسيرة ضخمة تستعرض عناصر الموسم الجديدة عند الرابعة عصراً بجانب بوليفارد سيتي. يُعتبر هذا الموسم نقلة نوعية في صناعة الترفيه بالمملكة وامتداداً للنجاحات التي حققتها المواسم السابقة في ترسيخ مكانة الرياض كوجهة عالمية للترفيه.
شكر وتقدير للدعم الملكي
وفي مستهل المؤتمر، رفع آل الشيخ أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على دعمهما الكبير لقطاع الترفيه وتمكينه ليكون رافداً اقتصادياً رئيسياً وركيزة من ركائز جودة الحياة ضمن رؤية السعودية 2030.
إحصائيات مذهلة تعكس النجاح العالمي
أوضح آل الشيخ أن النسخة الأخيرة من موسم الرياض مثّلت مرحلة جديدة من النمو في القطاع الترفيهي. تجاوز عدد الزوار 20 مليون زائر من أكثر من 135 دولة، وسُجلت أكثر من 3,300 زيارة إعلامية دولية. كما حقق الموسم أكثر من 110 مليارات ظهور إعلامي على المنصات العالمية، ما يعكس الحضور الدولي الواسع للموسم ومكانة الرياض المتقدمة ضمن العواصم الأكثر جذباً للفعاليات العالمية.
القيمة الاقتصادية والسمعة العالمية
بيّن آل الشيخ أن القيمة التقديرية للعلامة التجارية لموسم الرياض بلغت 3.2 مليار دولار أمريكي (ما يعادل 12 مليار ريال سعودي). هذا النمو الكبير في سمعة الموسم عالمياً يؤكد أنه أصبح أحد أبرز العلامات الترفيهية في الشرق الأوسط والعالم.
فعاليات متنوعة ومشاركة محلية واسعة
11 منطقة ترفيهية رئيسية
أكد آل الشيخ أن نسخة هذا العام تشمل 11 منطقة ترفيهية رئيسية تغطي العاصمة الرياض. تضم هذه المناطق 15 بطولة عالمية و34 معرضاً ومهرجاناً. يشارك فيها أكثر من 2100 شركة في مختلف المجالات بنسبة 95 من الشركات المحلية. تم إبرام حوالي 4200 عقد مع القطاع الخاص المحلي والدولي.
“نحو مستقبل مشرق”
“إن موسم الرياض ليس مجرد حدث ترفيهي؛ بل هو منصة لتعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030.”
“نتطلع إلى استقبال زوارنا بأذرع مفتوحة ونعدهم بتجربة لا تُنسى تجمع بين المتعة والإبداع والابتكار.”
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية