الأخبار المحلية
البنك السعودي الأول يتوّج بجائزة أفضل بنك في المملكة لعام 2025 من «يوروموني»
أعلن البنك السعودي الأول عن تتويجه بلقب «أفضل بنك في المملكة لعام 2025» من قبل مجلة «يوروموني» العالمية، وذلك تقديرًا
أعلن البنك السعودي الأول عن تتويجه بلقب «أفضل بنك في المملكة لعام 2025» من قبل مجلة «يوروموني» العالمية، وذلك تقديرًا لأدائه المالي المتميز، وتقدّمه المستمر في المجال الرقمي، والتزامه بالمسؤولية الاجتماعية خلال العام الماضي.
يذكر أن «الأول» سجل في عام 2024 صافي أرباح قدره 8.07 مليار ريال سعودي، بزيادة نسبتها 15% مقارنة بالعام الماضي. كما بلغ إجمالي دخل العمليات 14 مليون ريال سعودي، مدعومًا بعائد على حقوق الملكية الملموسة بنسبة 16%، ما يعكس أداءً مستدامًا وكفاءة عالية في توظيف رأس المال. واستمر البنك في تعزيز نشاط الإقراض كأحد محركات النمو الرئيسية، حيث ارتفع صافي القروض والسلف بنسبة 20% ليصل إلى 259 مليار ريال سعودي، بما يتماشى مع استراتيجيته في تلبية الاحتياجات التمويلية للأفراد والشركات في مختلف أنحاء المملكة.
وفي إطار جهوده في التحول الرقمي، وسّع «الأول» حصة خدماته الرقمية لتصل إلى 17.3%. كما أطلق منصة الأول 360° المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي توفّر للعملاء رؤى مالية فورية، وعمل على تسريع عمليات التسجيل عبر منصة «اعرف عميلك» المطوّرة، مما أسهم في تقليص زمن المعالجة بنسبة 40%. وواصل البنك تركيزه على راحة العملاء وأمانهم، ليكون من أوائل المتبنين لخدمة الدفع «سامسونج باي» في السوق المحلي.
وتماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، وسّع «الأول» محفظته العقارية لتصل إلى 35 مليار ريال سعودي، بهدف تسهيل تملّك المساكن. كما حقق تقدماً ملموسًا في تنفيذ مستهدفات الممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة المؤسسية، من خلال تمويل مشاريع للطاقة المتجددة تُنتج قدرة إجمالية تبلغ 4.5 جيجاوات من الطاقة النظيفة، إلى جانب تقديم حلول استثمارية متوافقة مع الشريعة الإسلامية في مجال الاستدامة لعملاء الخدمات المصرفية الخاصة.
وبهذه المناسبة، صرّح توني كريبس، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لدى الأول، قائلاً: «يُجسّد هذا التقدير تميّز نموذج أعمالنا، وتفاني موظفينا، والتزامنا بالريادة الهادفة. نحن فخورون بدورنا في صياغة مستقبل القطاع المصرفي في المملكة ودعم مسيرة التحوّل الوطني.»
ويعزز هذا الإنجاز مكانة البنك كشريك مالي موثوق، يركّز على تقديم قيمة طويلة الأمد لعملائه ومساهميه والمنظومة المالية في المملكة.
الأخبار المحلية
الدفاع المدني يحدد 3 أسباب لحرائق التماس الكهربائي
تعرف على أهم 3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي وفقاً للدفاع المدني. نصائح هامة للوقاية من مخاطر الكهرباء وحماية منزلك من الحرائق الناتجة عن التحميل الزائد.
أصدرت المديرية العامة للدفاع المدني تنبيهاً هاماً يتعلق بالسلامة المنزلية، كاشفة عن ثلاثة مسببات رئيسية تقف خلف معظم حوادث حرائق التماس الكهربائي التي تقع في المنازل والمنشآت. ويأتي هذا التوضيح في إطار الجهود التوعوية المستمرة التي تبذلها الجهات المختصة لرفع مستوى الوعي الوقائي لدى كافة شرائح المجتمع، خاصة مع تزايد الاعتماد على الأجهزة الكهربائية في حياتنا اليومية.
المسببات الثلاثة للتماس الكهربائي
حددت فرق الدفاع المدني المخاطر الكهربائية الأكثر شيوعاً في النقاط التالية:
- التحميل الزائد: ويتمثل في توصيل مجموعة من الأجهزة الكهربائية ذات الجهد العالي في مقبس واحد أو مشترك كهربائي لا يتحمل هذا القدر من الطاقة، مما يؤدي إلى ارتفاع حرارة الأسلاك وانصهارها.
- رداءة التوصيلات: استخدام أسلاك ومقابس ومحولات كهربائية مقلدة أو غير مطابقة للمواصفات والمقاييس العالمية، حيث تفتقر هذه الأدوات لوسائل الأمان اللازمة لفصل التيار عند حدوث خلل.
- سوء التمديدات: ويشمل ذلك عدم تثبيت الأسلاك بشكل جيد، أو تركها مكشوفة ومعرضة للتلف، أو عدم صيانتها بشكل دوري، مما يزيد من احتمالية حدوث شرارة كهربائية تسبب الحريق.
السياق العام وأهمية التوقيت
تكتسب هذه التحذيرات أهمية قصوى خاصة مع دخول مواسم الذروة في استهلاك الكهرباء، مثل فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة، مما يضطر السكان لتشغيل أجهزة التكييف والتبريد لفترات طويلة وبطاقة قصوى. تشير الإحصائيات العالمية والمحلية في مجال السلامة إلى أن نسبة كبيرة من الحرائق المنزلية تعود أسبابها المباشرة إلى الأعطال الكهربائية التي كان من الممكن تجنبها باتباع إجراءات السلامة البسيطة.
التأثير الاقتصادي والاجتماعي للالتزام بالسلامة
لا تقتصر أهمية الالتزام بتعليمات الدفاع المدني على حماية الأرواح فحسب، بل تمتد لتشمل حماية الممتلكات والاقتصاد الوطني. فالحرائق الناتجة عن التماس الكهربائي غالباً ما تخلف خسائر مادية فادحة في المباني والممتلكات. ومن هنا، فإن الاستثمار في التمديدات الكهربائية عالية الجودة والصيانة الدورية يعتبر استثماراً في الأمان والاستقرار. كما أن نشر ثقافة السلامة الكهربائية يعزز من المسؤولية المجتمعية ويخفف العبء على فرق الإطفاء والطوارئ، مما يتيح لهم التركيز على الحالات الطارئة الأخرى.
نصائح إضافية للوقاية
لضمان بيئة آمنة خالية من مخاطر الكهرباء، ينصح الخبراء بضرورة تركيب قواطع أوتوماتيكية (Circuit Breakers) ذات جودة عالية لفصل التيار فوراً عند حدوث أي خلل، بالإضافة إلى تجنب تمرير الأسلاك تحت السجاد أو الأثاث لمنع تلف الطبقة العازلة. كما يجب التأكد من إغلاق الأجهزة الكهربائية غير الضرورية عند مغادرة المنزل أو النوم.
الأخبار المحلية
الداخلية السورية تعتقل خلية لداعش خططت لهجمات إرهابية
تفاصيل إعلان الداخلية السورية عن اعتقال خلية تابعة لتنظيم داعش كانت تخطط لهجمات إرهابية، في ضربة استباقية لتعزيز الأمن وملاحقة الخلايا النائمة.
أعلنت وزارة الداخلية السورية، في بيان أمني هام، عن نجاح الأجهزة المختصة في توجيه ضربة استباقية جديدة للتنظيمات الإرهابية، تمثلت في اعتقال أفراد خلية تابعة لتنظيم «داعش» كانت تخطط لتنفيذ سلسلة من الهجمات الإرهابية التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في البلاد. وتأتي هذه العملية في إطار الجهود الحثيثة والمستمرة التي تبذلها القوات الأمنية السورية لملاحقة فلول التنظيمات المتطرفة وتجفيف منابع الإرهاب.
تفاصيل العملية الأمنية
وفقاً للمعلومات الأولية، جاءت عملية الاعتقال نتيجة لعمليات رصد ومتابعة دقيقة استمرت لفترة زمنية، حيث تمكنت الجهات المختصة من تحديد هوية العناصر المشتبه بهم ورصد تحركاتهم المريبة. وقد أسفرت المداهمة عن إلقاء القبض على كامل أفراد الخلية، بالإضافة إلى مصادرة كميات من الأسلحة والذخائر وأجهزة اتصال كانت بحوزتهم، مما يؤكد نواياهم لتنفيذ أعمال تخريبية وشيكة.
السياق العام: استراتيجية الخلايا النائمة
تكتسب هذه العملية أهمية خاصة بالنظر إلى التحولات التكتيكية التي لجأ إليها تنظيم «داعش» في السنوات الأخيرة. فبعد خسارته للسيطرة الجغرافية على المدن والمناطق الرئيسية في سوريا والعراق، تحول التنظيم إلى استراتيجية «الخلايا النائمة» وحرب العصابات. تعتمد هذه الاستراتيجية على مجموعات صغيرة ومتنقلة تختبئ في المناطق الصحراوية (البادية السورية) أو تتوارى عن الأنظار داخل التجمعات السكنية، بانتظار الفرصة المناسبة لشن هجمات مباغتة تستهدف النقاط العسكرية أو المدنيين أو البنى التحتية الحيوية.
أهمية العملية وتأثيرها الأمني
يعد تفكيك هذه الخلية إنجازاً نوعياً يضاف إلى سجل العمليات الأمنية في سوريا، حيث يحمل دلالات عدة على الصعيدين المحلي والإقليمي:
- تعزيز الاستقرار الداخلي: يساهم إحباط مثل هذه المخططات في حماية أرواح المدنيين والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة، وهو أمر حيوي في مرحلة التعافي وإعادة الإعمار التي تشهدها سوريا.
- رسالة ردع: توجه هذه العملية رسالة قوية لبقايا التنظيمات الإرهابية بأن الأجهزة الأمنية تمتلك الجاهزية والقدرة الاستخباراتية لكشف المخططات قبل وقوعها.
- الأمن الإقليمي: بما أن الإرهاب لا يعترف بالحدود، فإن القضاء على خلايا داعش في سوريا يصب في مصلحة الأمن الإقليمي والدولي، ويمنع التنظيم من إعادة تنظيم صفوفه أو استخدام الأراضي السورية كمنطلق لعمليات أوسع.
الخلفية التاريخية وجهود المكافحة
منذ عام 2011، واجهت سوريا تحديات أمنية غير مسبوقة وتدفقاً كبيراً للمقاتلين الأجانب والجماعات المتطرفة. وعلى الرغم من الإعلان عن القضاء على الوجود العسكري العلني لتنظيم داعش في عام 2019، إلا أن التهديد الأمني ظل قائماً عبر الجيوب المتناثرة. وتواصل وزارة الداخلية والجيش السوري عمليات التمشيط الدورية، خاصة في مناطق البادية المترامية الأطراف، لضمان عدم عودة التنظيم للظهور، مما يعكس إصرار الدولة السورية على بسط سيادتها الكاملة وضمان أمن مواطنيها.
الأخبار المحلية
زيارة استثنائية تعيد ذاكرة التعليم في جازان: لقاء بعد نصف قرن يجمع معلّمًا بطلابه

في مشهد اجتماعي يعكس استمرارية القيم التربوية ودور التعليم في بناء الروابط الإنسانية، استقبل أهالي قرى الراحة بمحافظة الحرث في منطقة جازان المعلّم الأردني علي لافي البشكمي، أحد معلّمي مدرسة الراحة قبل ما يقارب خمسة عقود. وجاءت الزيارة في إطار مبادرة مجتمعية لإعادة التواصل بين المعلم وطلابه الذين تتلمذوا على يديه خلال مرحلة مبكرة من تطور التعليم في المنطقة.
خلفية تاريخية: التعليم في جازان بين الأمس واليوم
شهدت منطقة جازان خلال العقود الماضية تحولات واسعة شملت التعليم والبنية التحتية والخدمات، في سياق التطور الوطني الذي شمل مختلف المناطق. ويعيد هذا اللقاء استحضار زمن كانت فيه المدارس تتسم بطابعها الشعبي البسيط، في مرحلة سبقت التوسع المؤسسي الكبير الذي شهدته السعودية لاحقًا. وقد شكلت مدرسة الراحة في تلك الفترة بيئة تعليمية تعتمد على الجهد الشخصي للمعلّم والتفاعل المباشر مع الطلاب، وهي ممارسات تركت أثرًا طويل المدى في ذاكرة المجتمع المحلي.
وفي هذا السياق، تأتي الزيارة لتجسد جانبًا من العلاقة المتجذرة بين التعليم والتنمية الاجتماعية، وتعكس جانبًا من التحولات التي شهدتها المنطقة، حيث انتقلت من واقع محدود الخدمات ووعورة الطرق إلى بنية حديثة تواكب احتياجات العصر وتدعم جودة التعليم، ما يبرز ضمنيًا جهود المملكة في تطوير المناطق الحدودية وتعزيز الخدمات التعليمية.
الاستقبال: احتفاء رمزي يجمع الماضي بالحاضر
أقام الأهالي استقبالًا واسعًا للمعلّم البشكمي، حضره المشايخ والأعيان وأبناء القرية، في فعالية اتسمت بالبساطة من جهة، وبالطابع الرسمي الشعبي من جهة أخرى. وتضمّن الحفل برنامجًا خطابياً افتُتح بتلاوة من القرآن الكريم، ثم تلتها كلمات متعددة، أبرزها كلمة الأهالي التي ألقاها محمد جابر علواني، والتي تناولت مكانة المعلّم ودوره في تلك المرحلة، بما يعكس الوعي المحلي بأهمية الدور التربوي في صناعة التحول الاجتماعي.
كما ألقى الشاعر أبوطالب علواني قصيدة شعرية استحضرت قيم الوفاء والعلاقة بين المعلّم وطلابه، تبعتها كلمة للمحتفى به، إضافةً إلى فقرة مخصّصة لعرض ذكريات الماضي وتبادل الصور القديمة، وسط حضور عدد من أبناء طلابه ممن حرصوا على المشاركة في هذا الحدث تقديرًا للدور الذي أدّاه في مسيرة آبائهم التعليمية.
جولة في المدرسة القديمة
اصطحب أهالي القرية ضيفهم إلى مبنى المدرسة القديم الذي ما يزال يحتفظ بملامح التعليم الشعبي في تلك الفترة، حيث تجوّل المعلّم بين الفصول متذكرًا المواقف اليومية التي عاشها مع طلابه، ومشيرًا إلى طبيعة الحصص الدراسية التي كان يقدمها وأثرها على طلاب تلك الحقبة.
كلمة المعلّم: استحضار للذاكرة وتقدير للتحولات التنموية
أعرب المعلّم علي لافي البشكمي عن شعوره العميق خلال هذا اللقاء، مؤكدًا أن مشاعره «لا تُوصف» تجاه هذا الاستقبال. وأشار إلى أنه لم ينسَ طلابه ولا تفاصيل الفترة التي قضاها في قرية الراحة، رغم الظروف الصعبة في تلك المرحلة بسبب محدودية الخدمات الأساسية ووعورة الطرق وانعدام المواصلات.
ولفت إلى أن ما شهدته المنطقة لاحقًا من تطور ملحوظ في التعليم والبنية التحتية والعمران يُعد تحولًا واضحًا يعكس جهودًا كبيرة في الارتقاء بالخدمات والتنمية المحلية، وهو ما ينسجم مع التوجهات العامة للمملكة في دعم المناطق الأقل خدمة وتوفير بيئة تعليمية أكثر جودة واستدامة.
تكريم رمزي يوثّق أثر المعلّم
وفي ختام الزيارة، قدم طلابه السابقون هدايا تذكارية تكريمًا لدوره التربوي، مؤكدين أن هذا اللقاء يُعد من المواقف الإنسانية التي تُبرز أثر المعلّم في بناء الأجيال والحفاظ على الروابط الاجتماعية الممتدة عبر الزمن. واختُتم اللقاء بتناول طعام العشاء المعد بهذه المناسبة، في جو يعكس روح المجتمع وتقديره لمن أسهموا في مسيرته التعليمية.
وبذلك، شكّلت الزيارة مشهدًا يعيد التأكيد على أهمية التعليم وقيم الوفاء، ويبرز في الوقت ذاته التطور الكبير الذي شهدته المناطق الريفية في السعودية، في سياق دعمها المستمر لمختلف مسارات التنمية البشرية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية