Connect with us

المسؤولية الاجتماعية

الطائرة الإغاثية السعودية الـ77 تصل مصر لدعم غزة | مركز الملك سلمان

وصلت الطائرة الإغاثية السعودية رقم 77 إلى مطار العريش، تحمل مساعدات غذائية وإيوائية من مركز الملك سلمان للإغاثة، ضمن الجسر الجوي لدعم الشعب الفلسطيني في غزة.

Published

on

الطائرة الإغاثية السعودية الـ77 تصل مصر لدعم غزة | مركز الملك سلمان

في إطار الجهود الإنسانية المتواصلة للمملكة العربية السعودية، وصلت اليوم (الأحد) الطائرة الإغاثية السعودية السابعة والسبعون إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية، تمهيدًا لنقل حمولتها إلى المتضررين داخل قطاع غزة. وتأتي هذه الخطوة كتأكيد على التزام المملكة الراسخ بدعم الشعب الفلسطيني في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي يواجهها.

جسر جوي إغاثي متواصل

وتحمل الطائرة، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتنسيق الوثيق مع وزارة الدفاع، كميات كبيرة من المساعدات الأساسية التي تشتد الحاجة إليها، حيث تضمنت شحنتها سلالًا غذائية متكاملة وحقائب إيوائية مجهزة لمساعدة الأسر النازحة على تحمل الظروف المعيشية القاسية. وتعد هذه الطائرة جزءًا من جسر جوي إغاثي سعودي مستمر، تم تسييره بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، استجابة للاحتياجات العاجلة في القطاع.

خلفية الأزمة وأهمية المساعدات

يأتي هذا الدعم في وقت حرج، حيث يواجه سكان قطاع غزة ظروفًا إنسانية بالغة الصعوبة نتيجة الصراع الدائر منذ أشهر، مما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة والمأوى والمستلزمات الطبية. وقد تسببت الأزمة في نزوح أكثر من مليون شخص، يعيش الكثير منهم في ملاجئ مؤقتة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة. لذلك، تكتسب هذه المساعدات أهمية قصوى في التخفيف من حدة المعاناة وتوفير الاحتياجات الأساسية للبقاء على قيد الحياة.

دور إقليمي ودولي رائد

لطالما وقفت المملكة العربية السعودية موقفًا داعمًا للقضية الفلسطينية على مر تاريخها، مقدمةً الدعم السياسي والمادي والإنساني. وتُعتبر هذه الجهود الإغاثية امتدادًا لهذا النهج الثابت. ويلعب مطار العريش دورًا محوريًا كبوابة رئيسية لوصول المساعدات الدولية الموجهة إلى غزة، ويبرز وصول الطائرات السعودية إلى المطار حجم التنسيق العالي بين المملكة ومصر لتسهيل عبور المساعدات. على الصعيد الدولي، تؤكد هذه الجهود على أن المملكة شريك فاعل في الاستجابة للأزمات الإنسانية العالمية، وملتزمة بالمواثيق والقوانين الدولية التي تحمي المدنيين في أوقات النزاع. ويواصل مركز الملك سلمان للإغاثة تقييم الاحتياجات وتسيير المزيد من المساعدات، مؤكدًا على استمرار الدعم السعودي للشعب الفلسطيني.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

المسؤولية الاجتماعية

قافلة إغاثية سعودية جديدة تصل غزة لمواجهة الأزمة الإنسانية

وصلت قافلة مساعدات غذائية جديدة من مركز الملك سلمان للإغاثة إلى غزة، ضمن جهود المملكة المستمرة لدعم الشعب الفلسطيني وتخفيف حدة الكارثة الإنسانية.

Published

on

قافلة إغاثية سعودية جديدة تصل غزة لمواجهة الأزمة الإنسانية

في استجابة إنسانية عاجلة، وصلت قافلة إغاثية سعودية جديدة إلى وسط قطاع غزة، محمّلة بالمواد الغذائية الأساسية، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. تأتي هذه المساعدات ضمن الحملة الشعبية السعودية المستمرة لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع، والتي تهدف إلى التخفيف من حدة المعاناة الإنسانية المتفاقمة.

السياق العام والأزمة المتصاعدة

يأتي وصول هذه القافلة في وقت حرج للغاية، حيث يعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية غير مسبوقة، تفاقمت بسبب النزاع المستمر الذي أدى إلى دمار هائل في البنية التحتية ونزوح أكثر من مليون شخص. يواجه السكان نقصاً حاداً في الغذاء والماء والدواء والمأوى، مما يجعل المساعدات الخارجية شريان حياة أساسياً للسكان. وتؤكد المملكة العربية السعودية من خلال ذراعها الإنساني، مركز الملك سلمان للإغاثة، على دورها الريادي في تقديم الدعم للشعوب المتضررة حول العالم، مع إيلاء اهتمام خاص بالقضية الفلسطينية التي تحظى بأولوية دائمة في سياستها الخارجية والإنسانية.

جهود التوزيع ومواجهة التحديات

تولى المركز السعودي للثقافة والتراث، وهو شريك محلي موثوق، مهمة استلام المساعدات تمهيداً لتوزيعها على الأسر الأكثر تضرراً واحتياجاً في القطاع. وتتم عملية التوزيع وسط تحديات لوجستية وأمنية كبيرة، بالإضافة إلى الظروف الجوية القاسية التي أدت إلى غرق العديد من خيام النازحين، مما يزيد من صعوبة الأوضاع. ولمواجهة هذه التحديات، قام الشريك التنفيذي لمركز الملك سلمان للإغاثة داخل غزة بإنشاء عدد من المخيمات الجديدة لإيواء الأسر النازحة، وتزويدها بالاحتياجات اليومية الأساسية في محاولة لتوفير حد أدنى من الكرامة الإنسانية والحد من تداعيات الكارثة.

الأهمية والتأثير الإنساني

تكتسب هذه المساعدات أهمية بالغة على الصعيدين المحلي والدولي. فعلى المستوى المحلي، تساهم بشكل مباشر في سد الفجوة الغذائية وتوفير الأمان لآلاف الأسر التي فقدت كل شيء. أما على الصعيد الإقليمي والدولي، فإنها تجسد موقف المملكة الثابت في دعم الشعب الفلسطيني، وتؤكد على رسالتها الإنسانية التي تتجاوز الاعتبارات السياسية. إن استمرار تدفق المساعدات السعودية يعكس التزاماً عميقاً بقيم الأخوة والتضامن، ويعزز الدور المحوري للمملكة كفاعل أساسي في جهود الإغاثة الدولية، مجسدةً قيمها النبيلة ورسالتها الإنسانية السامية في دعم الأشقاء في مختلف الأزمات والمحن.

Continue Reading

المسؤولية الاجتماعية

رسوم جديدة على قاعات الأفراح لدعم جمعيات حفظ النعمة بالسعودية

تفرض جمعيات حفظ النعمة رسومًا رمزية لا تتجاوز 500 ريال على قاعات الأفراح بهدف تغطية تكاليف حفظ الطعام وتقليل الهدر الغذائي في المملكة.

Published

on

رسوم جديدة على قاعات الأفراح لدعم جمعيات حفظ النعمة بالسعودية

أعلن المجلس الفرعي التخصصي لجمعيات حفظ النعمة في المملكة العربية السعودية عن توجه جديد يهدف إلى تعزيز استدامة عملياتها ومكافحة ظاهرة هدر الطعام، وذلك من خلال فرض رسوم رمزية على قاعات الأفراح والفنادق. وكشف الرئيس التنفيذي للمجلس، الأستاذ محمد العقيلي، أن هذه الرسوم لن تتجاوز 500 ريال سعودي، وستُخصص لتغطية جزء من التكاليف التشغيلية لجمع وحفظ وتوزيع فائض الطعام.

خلفية تاريخية وسياق اجتماعي

تُعد ظاهرة الكرم وإقامة الولائم الكبيرة جزءاً أصيلاً من الثقافة السعودية والعربية، خاصة في مناسبات مثل حفلات الزفاف. إلا أن هذا الكرم التقليدي أدى، في كثير من الأحيان، إلى هدر كميات هائلة من الطعام، وهو ما يتعارض مع التعاليم الدينية التي تحث على حفظ النعمة وتجنب الإسراف. ومن هذا المنطلق، تأسست جمعيات حفظ النعمة كمنظمات غير ربحية تعمل على سد الفجوة بين فائض الطعام والحاجة إليه، حيث تقوم بجمع الأطعمة الصالحة للاستهلاك من المناسبات المختلفة، وإعادة تغليفها وتوزيعها بشكل صحي وآمن على الأسر المحتاجة.

تفاصيل المبادرة وأهدافها المزدوجة

أوضح العقيلي في تصريح خاص لـ”أخبار24″ أن بعض الجمعيات قد بدأت بالفعل في تطبيق هذه الرسوم، وأن المجلس يعمل حالياً مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لإبرام شراكات رسمية تُلزم قاعات الأفراح والفنادق بالتعاون مع جمعيات حفظ النعمة. وأكد أن الهدف من هذه الرسوم ليس ربحياً، بل له شقان رئيسيان: الأول هو المساهمة في تغطية التكاليف المرتفعة التي تتكبدها الجمعيات من نقل وتبريد وتغليف وتوزيع، والتي لا يغطيها المبلغ الرمزي بالكامل. أما الهدف الثاني، وهو الأهم، فيتمثل في رفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية تقليل الهدر الغذائي، وجعل منظمي المناسبات جزءاً من الحل.

الأهمية والتأثير المتوقع

تكتسب هذه الخطوة أهمية بالغة على عدة مستويات. فعلى الصعيد المحلي، تساهم في تنظيم عمل الجمعيات وتوفير مصدر دخل مستدام لها، مما يعزز قدرتها على خدمة عدد أكبر من المستفيدين. وعلى الصعيد الاجتماعي، ترسخ هذه المبادرة ثقافة المسؤولية الاجتماعية لدى قطاع الأعمال والمجتمع ككل. أما على المستوى الوطني، فتتوافق هذه المبادرة بشكل مباشر مع أهداف رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، اللذين يشددان على أهمية الاستدامة البيئية وتقليل النفايات، حيث تشير التقديرات إلى أن حجم الهدر الغذائي في المملكة يكلف الاقتصاد الوطني مليارات الريالات سنوياً. ومن المتوقع أن يؤدي تعميم هذه التجربة إلى خفض كبير في كميات الطعام التي تذهب إلى المرادم، وتحويلها إلى مورد لدعم الأمن الغذائي للأسر المتعففة.

Continue Reading

المسؤولية الاجتماعية

مساعدات سعودية جديدة تصل غزة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة

دفعة مساعدات إغاثية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح إلى غزة، تتضمن سلالًا غذائية ومخيمات إيواء للنازحين ضمن جهود المملكة المستمرة لدعم الشعب الفلسطيني.

Published

on

مساعدات سعودية جديدة تصل غزة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة

دفعة إغاثية جديدة من المملكة تصل قطاع غزة

في إطار الجهود الإنسانية المتواصلة التي تبذلها المملكة العربية السعودية، عبرت دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية، اليوم (الأربعاء)، منفذ رفح الحدودي، متجهة إلى منفذ كرم أبو سالم تمهيدًا لدخولها إلى قطاع غزة. وتأتي هذه المساعدات، التي يشرف عليها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع، والتي تعكس التزام المملكة الراسخ بدعم الأشقاء في أوقات الأزمات.

السياق العام والأهمية الحيوية للمساعدات

تصل هذه الشحنة في وقت حرج يواجه فيه سكان قطاع غزة ظروفًا إنسانية بالغة الصعوبة، حيث تشير التقارير الدولية إلى تفاقم الأزمة مع نقص حاد في الغذاء والمياه والمأوى. ومع دخول فصل الشتاء، تزداد معاناة الأسر النازحة، خاصة الأطفال والنساء وكبار السن، الذين يواجهون مخاطر البرد القارس والأمراض. لذلك، تمثل هذه المساعدات شريان حياة حيويًا يهدف إلى التخفيف من حدة هذه المعاناة وتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان.

جهود متكاملة تتجاوز المساعدات الغذائية

لا تقتصر المساعدات السعودية على السلال الغذائية التي تحتوي على مواد أساسية، بل تتزامن مع جهود أوسع وأكثر شمولية على الأرض. فقد تم إقامة مخيمات إيواء سعودية في منطقة القرارة جنوب قطاع غزة ومنطقة المواصي بخان يونس، بهدف توفير مأوى آمن للنازحين الذين فقدوا منازلهم. يعكس هذا النهج المتكامل رؤية المملكة في تقديم دعم مستدام لا يقتصر على المساعدات العاجلة، بل يمتد ليشمل حلول الإيواء التي تضمن كرامة المتضررين وتحميهم من قسوة الظروف المناخية.

امتداد لتاريخ طويل من الدعم السعودي لفلسطين

تُعد هذه المساعدات امتدادًا طبيعيًا لتاريخ طويل من الدعم السعودي للقضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والإنسانية. ولطالما كانت المملكة في طليعة الدول الداعمة للشعب الفلسطيني، حيث أطلقت العديد من الحملات الشعبية ونفذت مئات المشاريع الإغاثية والتنموية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي يعمل كذراع إنساني للمملكة على الساحة الدولية، مقدمًا المساعدة للمحتاجين في جميع أنحاء العالم دون تمييز.

التأثير المحلي والإقليمي للجهود الإغاثية

على الصعيد المحلي داخل غزة، تسهم هذه المساعدات بشكل مباشر في تعزيز صمود السكان وتلبية جزء من احتياجاتهم الملحة. أما على الصعيدين الإقليمي والدولي، فإنها تؤكد على الدور المحوري الذي تلعبه المملكة العربية السعودية كقوة استقرار وداعم رئيسي للعمل الإنساني في المنطقة، وتبرز التزامها بتعزيز التضامن العربي والإسلامي. ويتم تنسيق هذه الجهود مع الشركاء الإقليميين، مثل الهلال الأحمر المصري، لضمان وصول المساعدات بسلاسة وفعالية إلى مستحقيها.

Continue Reading

Trending