الأخبار المحلية
تطبيق الدوام الشتوي في تعليم عسير يبدأ غداً
تبدأ مدارس عسير غداً بتطبيق الدوام الشتوي لتوفير بيئة تعليمية آمنة تتماشى مع الظروف المناخية، اكتشف التفاصيل الجديدة للجدول الزمني.
تطبيق الدوام الشتوي في مدارس منطقة عسير
أعلنت الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير عن بدء تطبيق نظام الدوام الشتوي في جميع المدارس الحكومية والأهلية بالمنطقة، وذلك اعتبارًا من يوم غدٍ الأحد.
يهدف هذا التغيير إلى تكييف أوقات الدراسة مع الظروف المناخية الشتوية، مما يساهم في توفير بيئة تعليمية مناسبة وآمنة للطلاب والطالبات.
تفاصيل الجدول الزمني الجديد
وفقًا للإدارة العامة للتعليم، سيبدأ الاصطفاف الصباحي عند الساعة 7:15 صباحًا. أما الحصة الدراسية الأولى فستبدأ عند الساعة 7:30 صباحًا.
هذا التعديل في الأوقات يساعد في تجنب برودة الصباح الباكر، ويتيح للطلاب وقتًا كافيًا للوصول إلى المدرسة بأمان وراحة.
أهمية الالتزام بالمواعيد
الالتزام بالمواعيد المحددة يعد أمرًا حيويًا لضمان انتظام العملية التعليمية وسلامة الطلاب والطالبات. إذ أن الانتظام في الحضور يعزز من قدرة الطلاب على الاستفادة الكاملة من البرامج التعليمية المقدمة.
كما أن الالتزام بالجدول الزمني يساعد في تنظيم اليوم الدراسي بشكل أفضل، مما يساهم في تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب.
نصائح للطلاب وأولياء الأمور
لضمان استفادة الطلاب من الدوام الشتوي بشكل كامل، يُنصح أولياء الأمور بتجهيز أبنائهم بشكل مناسب لمواجهة الطقس البارد. يمكن تحقيق ذلك من خلال ارتداء الملابس الدافئة وتوفير وجبة إفطار صحية قبل الذهاب إلى المدرسة.
كما يُفضل تنظيم وقت النوم لضمان حصول الطلاب على قسط كافٍ من الراحة خلال الليل، مما يساعدهم على التركيز والاستيعاب خلال اليوم الدراسي.
تطبيقات عملية للحياة اليومية
يمكن لأولياء الأمور استخدام تطبيقات الهواتف الذكية لتنظيم جداول أبنائهم ومتابعة مواعيد الحصص الدراسية. هذه الأدوات تساعد في تعزيز التواصل بين المدرسة والمنزل وتضمن متابعة دقيقة لأداء الطلاب.
كما يمكن للطلاب استخدام تقنيات التعلم الإلكتروني المتاحة لتعزيز فهمهم للدروس والاستفادة من الموارد التعليمية المتنوعة عبر الإنترنت.
في الختام، إن تطبيق الدوام الشتوي يعكس اهتمام الإدارة العامة للتعليم بتوفير بيئة تعليمية ملائمة لجميع الطلاب. نأمل أن يساهم هذا التغيير في تحسين تجربة التعليم للجميع في منطقة عسير.
الأخبار المحلية
أمطار الرياض: سيول وادي الطوقي تقلب شاحنة إبل وتحذيرات هامة
تسببت أمطار الرياض الديمية في جريان سيول وادي الطوقي وانقلاب شاحنة محملة بالإبل. إليك تفاصيل تقرير الأرصاد وتحذيرات الدفاع المدني لقائدي المركبات.
شهدت منطقة الرياض ومحافظاتها خلال الساعات الماضية هطول أمطار تراوحت بين المتوسطة والغزيرة، وصفتها الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بأنها أمطار "ديمية"، وهي الأمطار المستمرة التي تتسم بالهدوء النسبي والاستمرارية، مما يبشر بموسم ربيعي مزهر. ومع ذلك، تسببت غزارة المياه وجريان السيول في بعض الأودية والشعاب في حوادث متفرقة، كان أبرزها الحادث الذي وقع في وادي الطوقي.
حادثة شاحنة الإبل في وادي الطوقي
في واقعة تداولتها منصات التواصل الاجتماعي ووثقتها عدسات الهواتف المحمولة، تسببت قوة جريان السيول في وادي الطوقي (شمال شرق الرياض) في جنوح وانقلاب شاحنة كانت محملة بعدد من الإبل. وتُظهر هذه الحادثة المخاطر الكبيرة التي قد تنجم عن محاولة عبور الأودية أثناء جريانها، أو الاقتراب من مجاري السيول بمركبات ثقيلة أو غير مجهزة، مما يعرض الأرواح والممتلكات للخطر.
طبيعة أمطار الرياض وتوقعات الأرصاد
أوضح المركز الوطني للأرصاد أن الحالة المطرية التي تشهدها العاصمة الرياض تتسم بكونها "ديمية"، وهو مصطلح محلي يشير إلى المطر المستمر الذي يروي الأرض بعمق دون أن يكون مصحوباً بعواصف رعدية عنيفة في الغالب. وتعتبر هذه الأمطار ذات أهمية بالغة للبيئة الصحراوية، حيث تساهم في إنبات الغطاء النباتي الربيعي وتغذية المياه الجوفية. وتشير التوقعات المناخية إلى استمرار فرص هطول الأمطار على فترات متفاوتة خلال الموسم الحالي، مما يستدعي متابعة مستمرة للنشرات الجوية.
وادي الطوقي: تضاريس وعرة ومخاطر محتملة
يعد وادي الطوقي واحداً من أشهر الأودية المحيطة بمدينة الرياض، ويقصده المتنزهون عادة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية عقب هطول الأمطار. إلا أن طبيعة الوادي الجغرافية تجعل منه مصباً قوياً للمياه المنحدرة من المرتفعات، مما يؤدي إلى تشكل سيول جارفة ومفاجئة في كثير من الأحيان. وتكمن الخطورة في أن منسوب المياه قد يرتفع بسرعة هائلة، مما يحاصر المركبات ويجعل من عملية الإنقاذ أمراً بالغ الصعوبة.
تحذيرات الدفاع المدني والسلامة المرورية
في ظل هذه الأجواء، تجدد المديرية العامة للدفاع المدني تحذيراتها المستمرة للمواطنين والمقيمين بضرورة توخي الحيطة والحذر. وتشدد الجهات المعنية على أهمية الابتعاد عن بطون الأودية ومجاري السيول، وعدم المجازفة بعبورها مهما كانت نسبة المياه تبدو منخفضة، خاصة للمركبات الكبيرة والشاحنات التي قد تفقد توازنها بسبب لزوجة التربة وقوة دفع المياه. كما يُنصح أصحاب الماشية والإبل بإبعاد حيواناتهم عن مناطق الخطر لضمان سلامتهم وسلامة ممتلكاتهم.
الأخبار المحلية
أمير تبوك يسلم 448 وحدة سكنية ضمن الإسكان التنموي
أمير تبوك يرعى حفل تسليم 448 وحدة سكنية للأسر المستفيدة من الإسكان التنموي، تعزيزاً لرؤية 2030 في توفير الحياة الكريمة للمواطنين ورفع نسب التملك.
في خطوة تعكس اهتمام القيادة الرشيدة بتوفير الحياة الكريمة للمواطنين، رعى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، حفل تسليم 448 وحدة سكنية للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي في المنطقة. ويأتي هذا الحدث تتويجاً للجهود المستمرة التي تبذلها وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ممثلة في وكالة الإسكان التنموي، لتمكين الأسر الأشد حاجة من الحصول على المسكن الأول.
وتندرج هذه المبادرة ضمن السياق العام لبرنامج الإسكان، أحد أهم برامج رؤية المملكة 2030، الذي يهدف إلى رفع نسبة التملك السكني للأسر السعودية إلى 70% بحلول عام 2030. وقد شهد قطاع الإسكان في المملكة خلال السنوات القليلة الماضية تحولات جذرية، انتقل فيها من الحلول التقليدية إلى حلول مستدامة تعتمد على الشراكة الفاعلة بين القطاع الحكومي والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص، لضمان سرعة الإنجاز وجودة المخرجات.
وتكتسب هذه الوحدات السكنية أهمية خاصة، حيث تم تصميمها وتنفيذها وفق معايير هندسية حديثة تضمن جودة الحياة للأسر المستفيدة. ولا يقتصر دور الإسكان التنموي على توفير المأوى فحسب، بل يتجاوزه ليكون ركيزة أساسية في تحقيق الاستقرار الاجتماعي والنفسي للأسر، مما ينعكس إيجاباً على تحصيل الأبناء العلمي ومشاركتهم الفعالة في المجتمع. ويُعد هذا التسليم جزءاً من سلسلة مشاريع تغطي مختلف محافظات منطقة تبوك، مما يعزز من التنمية المتوازنة في المنطقة.
وعلى الصعيد الاقتصادي والاجتماعي، يُسهم ضخ هذه الوحدات في السوق العقاري المحلي في تنشيط الحركة الاقتصادية في منطقة تبوك، فضلاً عن تعزيز دور الجمعيات الأهلية الشريكة التي تتولى عملية البحث الاجتماعي وترشيح المستحقين، مما يرفع من كفاءة القطاع الثالث ومساهمته في الناتج المحلي. وتعتمد آلية الإسكان التنموي على توفير وحدات سكنية بنظام حق الانتفاع للأسر المسجلة في الضمان الاجتماعي، وذلك بالتكامل مع منصة "جود الإسكان" التي أتاحت للمجتمع المساهمة في هذا العطاء الوطني.
وفي ختام المناسبة، ثمّن سمو أمير منطقة تبوك الدعم السخي واللامحدود الذي يحظى به قطاع الإسكان من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، مؤكداً أن هذه المشاريع هي ثمرة من ثمار الرؤية الطموحة التي تضع المواطن في مقدمة أولوياتها، وتسعى لتذليل كافة العقبات التي تحول دون تملكه للمسكن الملائم.
الأخبار المحلية
المطوف الرقمي.. خدمات ذكية لتيسير مناسك الحج والعمرة
تعرف على المطوف الرقمي والخدمات الذكية في الحرم المكي. تقنيات حديثة وتطبيقات مبتكرة تيسر المناسك ضمن رؤية المملكة 2030 لخدمة ضيوف الرحمن وتسهيل رحلتهم.
تشهد المشاعر المقدسة والحرم المكي الشريف طفرة تكنولوجية غير مسبوقة، تمثلت في إطلاق وتفعيل منظومة "المطوف الرقمي" والخدمات الذكية، التي تهدف إلى تيسير أداء المناسك لضيوف الرحمن من حجاج ومعتمرين. تأتي هذه الخطوة كجزء لا يتجزأ من خطط المملكة العربية السعودية الطموحة للتحول الرقمي في كافة القطاعات، وتحديداً في قطاع الحج والعمرة الذي يولي اهتماماً بالغاً بتسخير التقنية لخدمة قاصدي بيت الله الحرام.
مفهوم المطوف الرقمي والخدمات الذكية
يُعد "المطوف الرقمي" بمثابة دليل شامل ومرافق ذكي للحاج والمعتمر، حيث يعتمد على تطبيقات الهواتف الذكية والمنصات الرقمية لتقديم التوجيه والإرشاد لحظة بلحظة. تتيح هذه التقنية للمستفيدين معرفة مواقعهم بدقة داخل الحرم والمشاعر، وتوجيههم نحو المناسك الصحيحة، بالإضافة إلى تقديم شروحات بعدة لغات حول كيفية أداء الشعائر، مما يغني عن الحاجة الماسة للمطوف البشري التقليدي في كثير من الأحيان، ويقلل من احتمالية التيه أو الازدحام الناتج عن عدم معرفة المسارات.
سياق رؤية 2030 والتحول الرقمي
تندرج هذه المبادرات تحت مظلة "رؤية المملكة 2030"، وتحديداً برنامج خدمة ضيوف الرحمن، الذي يهدف إلى استيعاب الأعداد المتزايدة من الحجاج والمعتمرين مع تقديم أرقى مستويات الخدمة. لم يعد الاعتماد على الطرق التقليدية كافياً لإدارة الحشود المليونية، لذا كان اللجوء إلى الذكاء الاصطناعي، والروبوتات الذكية التي تجوب الحرم للتعقيم أو للإفتاء أو لتوزيع ماء زمزم، خياراً استراتيجياً لضمان سلامة وراحة الزوار.
الأهمية والتأثير المتوقع
تكمن أهمية هذه الخدمات الذكية في قدرتها على معالجة تحديات جوهرية، أبرزها كسر حاجز اللغة، حيث توفر التطبيقات ترجمة فورية لخطب الجمعة والإرشادات الدينية. كما تلعب دوراً محورياً في الجانب الصحي والأمني من خلال إدارة الحشود عبر الكاميرات الحرارية وأنظمة المراقبة الذكية التي تتنبأ بأماكن الكثافة العالية لتفادي التدافع. محلياً وإقليمياً، تعزز هذه الخطوات من مكانة المملكة كنموذج رائد في إدارة الحشود الكبرى باستخدام التقنية، وتؤكد للعالم الإسلامي والدولي حرص القيادة على توفير بيئة روحانية آمنة وميسرة، تتيح للحاج التفرغ للعبادة دون عناء لوجستي.
ختاماً، يمثل المطوف الرقمي والخدمات الذكية في الحرم المكي مستقبلاً واعداً لرحلة الحج والعمرة، حيث تتكامل التقنية مع الروحانية لتقديم تجربة إيمانية فريدة، تضمن أداء المناسك بيسر وسهولة وأمان.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية