Connect with us

الأخبار المحلية

ترجمة 24 قصة أطفال بمكتبة الملك عبدالعزيز إلى 3 لغات عالمية

اكتشف كيف تُسهم مكتبة الملك عبدالعزيز في تعزيز الأدب العربي عالميًا عبر ترجمة 24 قصة أطفال إلى الإنجليزية والفرنسية والصينية.

Published

on

ترجمة 24 قصة أطفال بمكتبة الملك عبدالعزيز إلى 3 لغات عالمية

html

مشروع ثقافي نوعي لترجمة أدب الأطفال

في خطوة تعكس الاهتمام العميق بالأدب العربي والعالمي وتعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات، أطلقت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالتعاون مع جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن مشروعًا ثقافيًا نوعيًا للترجمة. يهدف المشروع إلى نقل الأدب السعودي والعربي إلى العالمية من خلال ترجمة (24) قصة في مجال أدب الأطفال إلى ثلاث لغات عالمية: الإنجليزية والفرنسية والصينية.

قصص مترجمة إلى الفرنسية والصينية

أوضحت المكتبة أن إحدى القصص المترجمة إلى اللغة الفرنسية تتناول القهوة السعودية بعنوان “Hours pour le caf saoudien”. كما تمت ترجمة مجموعة كبيرة من قصص الأطفال من العربية إلى الصينية، وتضمنت أعمال الكاتبات الجوهرة آل جهجاه، وأروى الثنيان، وماريا دعدوش، ومرام المطيري، وفاطمة خوجة، ووفاء السبيل. تدور هذه القصص حول موضوعات متنوعة مثل الألوان والهوايات والحرف والرسم وحكايات الجدة والحج والعمرة والتراث السعودي.

أهداف المشروع

يهدف المشروع إلى إبراز غنى أدب الأطفال العربي وثرائه بالموضوعات المتنوعة التي تلائم مختلف الفئات العمرية للأطفال. كما يسعى لمد جسور التواصل بين الشعوب والثقافات ودعم حركة الترجمة المتخصصة في أدب الأطفال. بالإضافة إلى ذلك، يساهم المشروع في تنوع المحتوى العربي من خلال نقله للغات العالمية ودعم رؤية المملكة 2030 عبر إثراء الثقافة العالمية بالمحتوى الثقافي والمعرفي العربي وتقديم صورة زاهية من الإبداع السعودي المتخصص في مجال أدب الأطفال.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

القبض على 3 منتحلين بمكة: اعتداءات وسرقات

شرطة مكة تقبض على 3 منتحلين ارتكبوا اعتداءات وسرقات، بينهم سوري ونازح وسعودي، تفاصيل مثيرة وإجراءات صارمة تنتظرهم. اقرأ المزيد!

Published

on

القبض على 3 منتحلين بمكة: اعتداءات وسرقات

القبض على ثلاثة أشخاص لانتحالهم صفة غير صحيحة وارتكاب جرائم في مكة المكرمة

أعلنت شرطة منطقة مكة المكرمة عن إلقاء القبض على ثلاثة أفراد متورطين في انتحال صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث اعتداء وسرقة. المتهمون هم مقيم من الجنسية السورية، ووافد نازح، ومواطن سعودي.

التفاصيل والإجراءات المتخذة

تمكنت السلطات الأمنية من تحديد هوية المتورطين والقبض عليهم بعد تحقيقات مكثفة. وقد تم إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة بحقهم.

وأكدت الشرطة أنه تم إحالة المتهمين إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة ضدهم.

أهمية الحفاظ على الأمن والنظام

تأتي هذه العملية في إطار جهود شرطة منطقة مكة المكرمة للحفاظ على الأمن والنظام العام، والتصدي لكل من يحاول الإخلال بهما أو استغلال الظروف لارتكاب الجرائم.

تشدد الجهات الأمنية على أهمية تعاون المواطنين والمقيمين مع السلطات والإبلاغ عن أي تصرفات مشبوهة تسهم في تعزيز الأمن والسلامة للجميع.

Continue Reading

الأخبار المحلية

صداقة 70 عاماً تنهار بسبب خلاف في الرأي

صداقة 70 عاماً تنهار بسبب خلاف ثقافي؛ اكتشف تفاصيل ضربة مرفق التي تعيد إحياء معارك الصحافة السعودية المثيرة للجدل.

Published

on

صداقة 70 عاماً تنهار بسبب خلاف في الرأي

كتاب “ضربة مرفق”: إحياء لذاكرة الجدل الثقافي السعودي

في خطوة جريئة لإعادة إحياء ذاكرة الجدل الثقافي في السعودية، أطلق الكاتب والباحث المؤرخ السعودي محمد بن عبدالله السيف كتابه الجديد “ضربة مرفق: مطارحات عنيفة وردود ملتهبة”، الذي صدر حديثاً عن دار جداول للنشر والترجمة والتوزيع.

يتناول الكتاب في جزئه الأول 7 معارك ثقافية دارت على صفحات الصحف، مستنداً إلى أرشيف صحفي شخصي ومصادر أخرى قادته إليها الصدفة أثناء البحث في أرشيف الصحف السعودية.

عنوان يوحي بالمواجهة

منذ الوهلة الأولى، يعلن الكتاب عن طبيعته الجدلية من خلال عنوانه “ضربة مرفق”، الذي يوحي بالاحتكاك الحاد والمواجهة المباشرة. أما العنوان الفرعي “مطارحات عنيفة وردود ملتهبة” فيلمّح إلى حدّة النقاشات التي تجاوزت أحياناً الإطار الفكري إلى أبعاد شخصيّة.

7 معارك فكرية

ضمّ الكتاب 7 معارك صحفية وقعت بين كتّاب ومثقفين سعوديين بارزين. من بين هذه المعارك نجد مواجهة بين حمد الجاسر وعبدالكريم الجهيمان حول كتاب “رسائل لها تاريخ”. كما شهدت الساحة الثقافية سجالات أخرى مثل “السادات” التي شارك فيها أسماء لامعة كأحمد محمد جمال وعبدالله بن خميس وغازي القصيبي.

كما تناول الكتاب سجالاً آخر حول “مصطفى جمال الدين” بين محمد رضا نصر الله وأحمد التويجري، بالإضافة إلى معركة “جبال الجزيرة” بين عبدالله بن خميس وعبدالعزيز الرويس. ولم تغب القضايا الشخصية عن هذه المعارك، حيث شهدنا مواجهات مثل تلك التي دارت حول موضوع “الأبوّة” بين خالد الدخيّل وعبدالله الشهيل.

مواجهة الجهيمان والجاسر: صداقة تتحول إلى مواجهة

ما يلفت الانتباه بشكل خاص هو السجال الذي دار بين حمد الجاسر وعبدالكريم الجهيمان على صفحات صحيفة الرياض في عام 1418هـ. بعد صداقة وثيقة امتدت لأكثر من 70 عاماً، تحولت العلاقة إلى مواجهة بسبب كتاب نشره الجهيمان. هذا السجال يعكس كيف يمكن للجدل الفكري أن يتجاوز الحدود الشخصية ليصبح جزءًا من المشهد الثقافي العام.

تحليل وتوقعات مستقبلية

تحليل فني:

يكشف الكتاب عن دور الصحافة كمنصة رئيسية لتبادل الأفكار والنقاشات الفكرية في السعودية خلال العقود الماضية. ويبرز كيف أن النقاشات الحادة كانت جزءًا لا يتجزأ من تطور الفكر وحيوية المشهد الثقافي السعودي.

توقعات مستقبلية:

مع استمرار تطور وسائل الإعلام الرقمي وتوسعها، قد نشهد تحولًا في كيفية إدارة هذه النقاشات الفكرية وانتقالها إلى منصات جديدة. ومع ذلك، يبقى الأرشيف الصحفي التقليدي مصدرًا لا غنى عنه لفهم جذور هذه المعارك وأثرها المستمر على الثقافة السعودية اليوم.

“ضربة مرفق” ليس مجرد توثيق للأحداث بل هو دعوة للتفكير وإعادة النظر في كيفية تعاملنا مع الخلافات الفكرية والثقافية بطريقة تعزز الحوار البناء وتساهم في نمو المجتمع فكريًا وثقافيًا.

Continue Reading

الأخبار المحلية

زيادة المراكز البحثية في السعودية وأثر التواصل الاجتماعي

تعرف على دعوة الأمير تركي الفيصل لإنشاء مراكز بحثية متنوعة في السعودية لتعزيز البحث العلمي والتلاقح الفكري وتأثيرها على التواصل الاجتماعي.

Published

on

زيادة المراكز البحثية في السعودية وأثر التواصل الاجتماعي

الأمير تركي الفيصل يدعو لإنشاء مراكز بحثية متنوعة في السعودية

في خطوة تهدف إلى تعزيز البحث العلمي والفكري في المملكة، دعا الأمير تركي الفيصل، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات، المختصين في السعودية إلى التركيز على استحداث مراكز بحثية متنوعة.

وأكد الفيصل أن هذه المراكز تعتبر أدوات حيوية للعطاء الفكري والاجتماعي، مشددًا على أهميتها في تعزيز التلاقح الفكري بين الناس. وأشار إلى أن هذه المراكز تتمتع بنوع من الاستقلالية عن المصادر الرسمية، مما يمنحها القدرة على تقديم رؤى جديدة وخارجة عن السياقات النمطية.

وسائل التواصل الاجتماعي: قوة تحول إيجابي

في جلسة حوارية نظمتها جامعة الملك سعود، ألقى الأمير الضوء على التأثير الهائل لوسائل التواصل الاجتماعي في تغيير مواقف الشعوب العالمية تجاه القضية الفلسطينية. وأشاد بالتحول الجذري الذي أحدثته هذه الوسائل، قائلاً: “معجزة أننا نرى مئات الألوف من كل دول العالم يتظاهرون ويطالبون بحرية واستقلال فلسطين.”

وأوضح الفيصل أن وسائل التواصل الاجتماعي قد نجحت في كسر القيود التقليدية التي كانت سائدة قبل ظهورها، مما أتاح للشعوب التعبير بحرية أكبر عن آرائهم ومواقفهم.

الذكاء الاصطناعي والإنترنت المظلم: تحديات وفرص

وفي سياق حديثه عن التكنولوجيا الحديثة، دعا الفيصل دول العالم إلى الاتفاق على رؤى موحدة لوضع ضوابط مناسبة بشأن الذكاء الاصطناعي. لكنه أعرب عن مخاوفه من الإنترنت المظلم وما يحتويه من “أمور مرفوضة وغسيل أموال”، مشيراً إلى غياب الضوابط عند نشأة الإنترنت كسبب لهذه التحديات.

الإعلام السعودي: نحو رؤية أكثر انفتاحاً

حث الأمير مسؤولي الإعلام في المملكة على تبني رؤى أكثر انفتاحاً وإبلاغ العالم بحراك المملكة وتطوراتها. وقال إنه لا يوجد ما يمنع من فتح الأبواب والنوافذ للآخرين للاطلاع بأنفسهم على ما يجري داخل المملكة. ومع ذلك، أشار إلى وجود قصور في دور المؤسسات الإعلامية الحالية وأعرب عن أمله في تنشيط استخدام وسائل الإعلام بشكل أفضل.

توقعات مستقبلية:

مع استمرار الجهود لتعزيز البحث العلمي وفتح قنوات الحوار والانفتاح الإعلامي، يبدو المستقبل واعداً للمملكة العربية السعودية. إن إنشاء المزيد من المراكز البحثية وتبني تقنيات حديثة بشكل مسؤول يمكن أن يسهم بشكل كبير في تحقيق رؤية 2030 ويضع المملكة في مقدمة الدول الرائدة فكرياً وتقنياً.

Continue Reading

Trending