الأخبار المحلية
حالة مطرية في السعودية: توقعات بهطول أمطار على معظم المناطق
أعلن المركز الوطني للأرصاد عن حالة مطرية جديدة تبدأ اليوم وتستمر لأسبوع، وتشمل معظم مناطق المملكة. تعرف على التفاصيل والتأثيرات المتوقعة.

أعلن المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية عن توقعاته ببدء حالة مطرية جديدة ستشمل معظم مناطق المملكة، وذلك ابتداءً من اليوم (الأربعاء) وتستمر حتى يوم الأربعاء من الأسبوع المقبل. وتستند هذه التوقعات إلى أحدث مخرجات النموذج العددي السعودي المتطور، الذي يُستخدم لتحليل البيانات الجوية وتقديم تنبؤات دقيقة للظواهر المناخية.
المناطق المتأثرة بالحالة المطرية
وأوضح المركز في تقريره أن قائمة المناطق المتأثرة بهذه الحالة الجوية واسعة النطاق، حيث تشمل أجزاءً متفرقة من مناطق مكة المكرمة، والباحة، وعسير، وجازان، والمدينة المنورة. كما تمتد التأثيرات لتشمل مناطق القصيم، والرياض، والمنطقة الشرقية، بالإضافة إلى المناطق الشمالية مثل تبوك، والحدود الشمالية، والجوف. ويشير التقرير إلى احتمالية تكون السحب الرعدية الممطرة المصحوبة برياح نشطة، مما يستدعي أخذ الحيطة والحذر.
السياق المناخي وأهمية الأمطار للمملكة
تأتي هذه الحالة المطرية في سياق مناخي يتسم بالتغير والتحول بين الفصول. وتكتسب الأمطار في المملكة أهمية بالغة نظراً لطبيعتها الصحراوية في معظم أراضيها. فهذه الأمطار تساهم بشكل مباشر في تغذية الخزانات الجوفية والسدود، وتدعم القطاع الزراعي، وتعمل على إنعاش الغطاء النباتي والمراعي الطبيعية، وهو ما ينعكس إيجاباً على البيئة والحياة الفطرية. كما أن الأجواء المعتدلة التي تصاحب هطول الأمطار تعد متنفساً للمواطنين والمقيمين وتساهم في تحسين جودة الهواء.
التأثيرات المتوقعة ودعوات للحذر
مع الفوائد المرجوة من هطول الأمطار، تصدر الجهات المعنية تحذيراتها من بعض المخاطر المحتملة. فمن المتوقع أن تؤدي غزارة الأمطار في بعض المناطق إلى جريان السيول في الأودية والشعاب، مما يشكل خطراً على الأرواح والممتلكات. كما قد تتسبب الرياح النشطة في إثارة الأتربة والغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية على الطرق السريعة. وفي هذا الإطار، تهيب المديرية العامة للدفاع المدني بالمواطنين والمقيمين ضرورة متابعة التنبيهات الصادرة عن المركز الوطني للأرصاد والابتعاد عن مجاري السيول والأماكن المنخفضة، وتوخي الحذر أثناء القيادة على الطرقات. كما لا يُستبعد تكون الضباب الكثيف على المرتفعات الجبلية في جنوب وغرب المملكة، وكذلك على أجزاء من المناطق الشمالية والشرقية خلال ساعات الصباح الباكر.
الأخبار المحلية
دعم سكني: 12.4 مليار ريال لمستفيدي الصندوق العقاري 2025
أودع صندوق التنمية العقارية 12.4 مليار ريال لدعم مستفيدي برنامج سكني خلال عام 2025، مؤكداً التزامه بتحقيق مستهدفات رؤية 2030 لرفع نسبة تملك المساكن.
إجمالي الدعم السنوي يصل إلى 12.4 مليار ريال سعودي
أعلن صندوق التنمية العقارية عن إيداع مبلغ مليار و34 مليون ريال في حسابات مستفيدي برنامج “سكني” لشهر ديسمبر من عام 2025. وبهذا الإيداع الأخير، يصل إجمالي الدعم المالي الذي تم تقديمه للمستفيدين منذ بداية العام وحتى نهايته إلى نحو 12.4 مليار ريال. وأوضح الصندوق أن هذا الدعم يُخصص لتغطية أرباح عقود التمويل العقاري ضمن برامج الدعم السكني المتنوعة، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تمكين الأسر السعودية من امتلاك مسكنها الأول.
دعم مباشر لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030
يأتي هذا الدعم السخي كجزء لا يتجزأ من الجهود الوطنية لتحقيق مستهدفات “برنامج الإسكان”، أحد أهم برامج رؤية المملكة 2030. يهدف البرنامج إلى رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن إلى 70% بحلول عام 2030، وذلك عبر توفير حلول سكنية وتمويلية مبتكرة ومستدامة. ويعكس استمرار تدفق الدعم التزام الحكومة بتعزيز الاستقرار الأسري وتحسين جودة حياة المواطنين، باعتبار السكن ركيزة أساسية في بناء مجتمع حيوي ومزدهر.
خلفية تاريخية ودور متجدد لصندوق التنمية العقارية
تأسس صندوق التنمية العقارية في عام 1974، ولعب على مدى عقود دوراً محورياً في النهضة العمرانية بالمملكة من خلال تقديم القروض المباشرة. ومع انطلاق رؤية 2030، شهد الصندوق تحولاً استراتيجياً في دوره، حيث انتقل من التمويل المباشر إلى تمكين القطاع الخاص من تقديم التمويل العقاري، مع قيام الصندوق بتقديم دعم شهري لتغطية أرباح التمويل عن المستفيدين. هذا التحول ساهم في تسريع وتيرة الحصول على التمويل وتقليص قوائم الانتظار بشكل كبير، وعزز الشراكة مع البنوك والمؤسسات التمويلية.
الأهمية الاقتصادية والاجتماعية لبرنامج “سكني”
لا تقتصر أهمية هذا الدعم على الجانب الفردي للمستفيدين، بل تمتد لتشمل الاقتصاد الوطني بأكمله. إذ تساهم هذه المليارات في تنشيط قطاع العقارات والإنشاءات، مما يحفز الطلب على مواد البناء وخدمات المقاولات، ويخلق آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة. على الصعيد الاجتماعي، يساهم امتلاك المسكن في تعزيز الشعور بالأمان والانتماء لدى الأسر، ويعد استثماراً طويل الأمد للأجيال القادمة. ويواصل الصندوق العقاري، بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، تطوير حلوله التمويلية لتلبية الاحتياجات المتغيرة للمواطنين وتوسيع قاعدة الخيارات السكنية المتاحة أمامهم.
الأخبار المحلية
موسم الحمضيات في السعودية: إنتاج وفير يدعم الاقتصاد المحلي
أعلنت وزارة البيئة السعودية تدشين موسم الحمضيات بإنتاج يتجاوز 158 ألف طن، في خطوة لتعزيز الأمن الغذائي ودعم المزارعين المحليين ضمن رؤية 2030.
أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية، اليوم (الأربعاء)، عن التدشين الرسمي لموسم الحمضيات المحلي، الذي يُعد أحد أبرز المواسم الزراعية في المملكة، بإنتاج وفير يتجاوز 158 ألف طن. تأتي هذه الخطوة كجزء من استراتيجية الوزارة الشاملة لدعم وتطوير القطاع الزراعي، وتعزيز منظومة الأمن الغذائي الوطني، بما يتماشى مع الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030.
تفاصيل الإنتاج والأصناف الرائدة
وكشفت الوزارة عن تفاصيل الإنتاج لهذا الموسم، حيث يتصدر محصول الليمون قائمة الحمضيات بإجمالي إنتاج يتجاوز 123 ألف طن، مزروعة على أكثر من 1.5 مليون شجرة مثمرة. ويليه محصول البرتقال الذي يسجل إنتاجًا يبلغ 35.7 ألف طن من خلال ما يزيد على 397 ألف شجرة. ويمتد موسم إنتاج الحمضيات في المملكة من شهر يوليو ليستمر حتى شهر مارس من كل عام، موفرًا للمستهلكين منتجات طازجة على مدار أشهر طويلة.
السياق العام وأهمية الحدث ضمن رؤية 2030
لا يمثل تدشين موسم الحمضيات مجرد إعلان عن توفر محصول زراعي، بل يعكس نجاح السياسات الحكومية الرامية إلى تنويع القاعدة الاقتصادية وتقليل الاعتماد على النفط. فالقطاع الزراعي السعودي شهد خلال العقود الماضية تحولًا جذريًا، من الزراعة التقليدية المحدودة إلى مشاريع زراعية حديثة تستخدم أحدث التقنيات لزيادة الإنتاجية ومواجهة التحديات البيئية، خاصة شح المياه. ويُعد دعم المنتجات المحلية مثل الحمضيات ركيزة أساسية في تحقيق الاكتفاء الذاتي النسبي وتقليل فاتورة الاستيراد، مما يعزز من قوة الاقتصاد الوطني.
التأثير الاقتصادي والاجتماعي المتوقع
على الصعيد المحلي، يسهم هذا الموسم في توفير عوائد اقتصادية مجزية للمزارعين، وخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في قطاعات الزراعة، التعبئة، النقل، والتسويق. كما أن الشراكة التي أعلنت عنها الوزارة مع أسواق التجزئة الكبرى في المملكة لعرض المنتجات بأساليب مبتكرة، تهدف إلى رفع القيمة التنافسية للمنتج المحلي وزيادة ثقة المستهلك به. أما على الصعيد الإقليمي، فإن زيادة الإنتاج المحلي تفتح آفاقًا مستقبلية لتصدير الفائض إلى الأسواق المجاورة، مما يعزز مكانة المملكة كلاعب مهم في سوق الغذاء الإقليمي.
تنوع جغرافي وثراء في الأصناف
تتميز زراعة الحمضيات في المملكة بتوزعها على عدة مناطق ذات ميزات مناخية متنوعة، مما يضمن تنوعًا في الأصناف وجودة عالية. ومن أبرز هذه المناطق نجران، والمدينة المنورة، والرياض، وتبوك، وحائل، والقصيم، والمنطقة الشرقية، وعسير، والعلا. وتشتهر هذه المناطق بإنتاج أصناف متعددة تشمل الليمون، والبرتقال، واليوسفي، والجريب فروت، بالإضافة إلى أصناف أخرى مثل الترنج والكمكوات، مما يلبي مختلف أذواق المستهلكين ويثري السوق المحلي بمنتجات وطنية عالية الجودة.
الأخبار المحلية
طقس السعودية: أمطار رعدية ورياح على مكة والمدينة وعسير
توقعات المركز الوطني للأرصاد بهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة على جازان وعسير والباحة ومكة والمدينة. تعرف على تفاصيل حالة الطقس وتأثيرها.
أصدر المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية تقريره اليومي عن حالة الطقس، متوقعًا استمرار التقلبات الجوية على عدد من المناطق. وأشار التقرير إلى فرصة تكوّن سحب رعدية ممطرة، تكون مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار، على أجزاء متفرقة من مناطق جازان، وعسير، والباحة، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة.
السياق المناخي للمنطقة الجنوبية الغربية
تأتي هذه التوقعات في سياق مناخي معتاد للمرتفعات الجنوبية الغربية من المملكة، والتي تشهد غالبًا هطول أمطار موسمية خلال فصلي الصيف والخريف. تُعرف هذه الأمطار محليًا بالأمطار التضاريسية التي تتشكل نتيجة اصطدام الرياح الموسمية الرطبة القادمة من بحر العرب والبحر الأحمر بسلسلة جبال السروات، مما يؤدي إلى ارتفاع الهواء وتكثفه وهطول الأمطار. وتلعب هذه الأمطار دورًا حيويًا في دعم الزراعة في هذه المناطق، مثل زراعة البن والفواكه، كما تساهم في تغذية الآبار والسدود وتلطيف الأجواء.
الأهمية والتأثيرات المتوقعة
على الصعيد المحلي، تحمل هذه الظواهر الجوية تأثيرات متباينة. فبينما تعد الأمطار مصدر خير للمزارعين ومخزون المياه الجوفية، فإنها قد تشكل خطرًا في حال كانت غزيرة، حيث تزيد من احتمالية جريان السيول في الأودية والشعاب، وهو ما يستدعي أخذ الحيطة والحذر. كما حذر المركز من احتمالية تكون الضباب الكثيف على أجزاء من مرتفعات تلك المناطق، بالإضافة إلى أجزاء من المنطقة الشرقية، والحدود الشمالية، وحائل، والجوف، وتبوك، مما قد يؤدي إلى تدني مدى الرؤية الأفقية ويؤثر على حركة السير على الطرق السريعة والمرتفعات الجبلية.
تفاصيل حركة الرياح والملاحة البحرية
وفيما يخص حركة الملاحة البحرية، أوضح التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون شمالية إلى شمالية غربية على الجزأين الشمالي والأوسط، بينما تكون جنوبية شرقية إلى جنوبية غربية على الجزء الجنوبي، بسرعة تتراوح بين 15 و30 كيلومترًا في الساعة. ومن المتوقع أن يكون ارتفاع الموج من نصف متر إلى متر، مما يجعل حالة البحر خفيفة إلى متوسطة الموج. أما على الخليج العربي، فستكون حركة الرياح السطحية جنوبية غربية إلى شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 10 و25 كيلومترًا في الساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، مما يجعل حالة البحر خفيفة الموج بشكل عام، وهو ما يعد مؤشرًا إيجابيًا لحركة الصيد والملاحة في المنطقة.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية