الأخبار المحلية
عقوبات جديدة لتقسيم المباني في لائحة الجزاءات البلدية
تحديث لائحة الجزاءات البلدية يفرض غرامات تصل إلى 25,000 ريال لمخالفة تقسيم المباني، خطوة لتعزيز سلامة البيئة الحضرية وتحسينها.

تحديث لائحة الجزاءات: خطوة نحو تحسين البيئة العمرانية
أعلنت وزارة البلديات والإسكان عن تحديث لائحة الجزاءات المتعلقة بالمخالفات البلدية، وذلك بإضافة بند جديد يعنى بمخالفة تقسيم المباني إلى وحدات مخالفة لرخصة البناء. هذا التحديث يأتي في إطار الجهود المستمرة لتحسين البيئة الحضرية وضمان سلامة المنشآت.
تفاصيل العقوبات المالية
تشمل العقوبات الجديدة فرض غرامة مالية تتراوح بين 5,000 و25,000 ريال سعودي لكل وحدة مخالفة. هذه الغرامات تهدف إلى ردع المخالفين عن تقسيم المباني دون الحصول على التراخيص اللازمة، مما يسهم في الحفاظ على جودة التنفيذ والسلامة الإنشائية.
في الحالات التي لا يمكن فيها إزالة المخالفة بسبب تأثيرها على سلامة المبنى، يُلزم المخالف بدفع نصف تكلفة البناء محل المخالفة. بالإضافة إلى ذلك، يجب عليه تصحيح الوضع وإزالة الضرر، مع تقديم شهادة من مكتب هندسي مؤهل تُثبت سلامة المنشآت.
مهلة لتصحيح الأوضاع
منحت الوزارة مهلة 60 يوماً للمخالفين لتصحيح أوضاعهم بعد إشعارهم بوجود المخالفة. هذه المهلة تتيح للمخالفين فرصة لتفادي الغرامات من خلال اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة المباني وساكنيها.
الأهداف الاستراتيجية للتحديث
يهدف تحديث اللائحة إلى الحد من الممارسات غير النظامية التي تؤدي إلى تقسيم المباني أو الشقق السكنية دون تراخيص. هذا الإجراء يسهم في تحسين البيئة العمرانية ورفع الضرر عن السكان، كما يضمن جودة التنفيذ والسلامة الإنشائية.
تحسين الامتثال:
يسعى التحديث الجديد إلى رفع مستوى الامتثال للأنظمة البلدية والرقابية، مما يعزز من كفاءة إدارة المدن ويضمن بيئة حضرية مستدامة وآمنة.
التأثير الاقتصادي المحلي والعالمي
محلياً:
من المتوقع أن يؤدي تطبيق هذه اللوائح الجديدة إلى زيادة الطلب على خدمات المكاتب الهندسية المؤهلة والمعتمدة لدى الوزارة، مما قد يساهم في تعزيز قطاع الخدمات الهندسية محلياً. كما أن تشديد الرقابة على مخالفات البناء قد يؤدي إلى زيادة الاستثمارات في مشاريع بناء مرخصة ومطابقة للمعايير.
عالمياً:
يمكن أن تعكس هذه الإجراءات صورة إيجابية عن المملكة كبيئة استثمارية آمنة ومستقرة تحترم المعايير الدولية للبناء والسلامة. هذا قد يجذب المزيد من المستثمرين الأجانب الذين يبحثون عن فرص استثمارية في بيئات منظمة وذات بنى تحتية قوية.
التوقعات المستقبلية والتحديات المحتملة
التوقعات:
على المدى الطويل، يُتوقع أن تسهم هذه اللوائح في تحسين جودة الحياة للسكان من خلال توفير بيئة سكنية آمنة ومنظمة. كما أنها قد تدفع باتجاه تطوير سياسات أكثر شمولاً واستدامة فيما يتعلق بالتخطيط الحضري والبناء.
التحديات:
قد تواجه الوزارة تحديات تتعلق بتطبيق اللوائح بشكل فعال ومتساوٍ عبر جميع المناطق الحضرية والريفية. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون هناك حاجة لمزيد من الوعي والتثقيف للمواطنين حول أهمية الالتزام باللوائح الجديدة وفوائدها طويلة الأمد.
الخلاصة
إن تحديث لائحة الجزاءات المتعلقة بمخالفات البناء وتقسيم المباني يمثل خطوة هامة نحو تحسين البيئة العمرانية وضمان السلامة الإنشائية للمباني. من خلال فرض عقوبات مالية صارمة وتوفير مهلة لتصحيح الأوضاع، تسعى الوزارة لتحقيق توازن بين الردع والتوجيه الإيجابي للمخالفين. هذا النهج يعزز من الامتثال للأنظمة ويساهم في خلق بيئة حضرية مستدامة وآمنة للجميع.
الأخبار المحلية
“الغذاء والدواء تغرّم 8 منشآت مخالفة بأكثر من 700 ألف ريال”
الهيئة العامة للغذاء والدواء تغرّم 8 منشآت بأكثر من 700 ألف ريال لعدم التزامها بنظام التتبع الإلكتروني للأدوية، اكتشف التفاصيل كاملة.

أهمية نظام التتبع الإلكتروني للأدوية
في سياق الجهود المبذولة لتعزيز الأمان الدوائي وضمان توفر الأدوية للمستهلكين، قامت الهيئة العامة للغذاء والدواء برصد عدد من المخالفات في بعض المنشآت خلال شهر سبتمبر من العام الحالي.
تم فرض غرامات مالية تجاوزت 717,200 ريال على ثماني منشآت لعدم التزامها بتطبيق نظام التتبع الإلكتروني للمستحضرات الصيدلانية المعروف باسم رصد.
ما هو نظام رصد؟
يُعتبر نظام رصد أداة تقنية متقدمة تهدف إلى تتبع حركة الأدوية البشرية منذ لحظة خروجها من المصنع وحتى وصولها إلى المستهلك النهائي.
يعتمد النظام على تقنيات حديثة لضمان توفر الأدوية وتعزيز الأمن الصحي ومكافحة الغش التجاري في قطاع الأدوية.
المخالفات المرصودة وأهميتها
شملت المخالفات المرصودة عدم الإبلاغ الفوري عن تحرك الدواء في ست منشآت، وعدم توفير مخزون كافٍ يغطي مستحضرات لمدة ستة أشهر في منشأة واحدة، وامتناع منشأة أخرى عن الإبلاغ المبكر عن توقع نقص أو انقطاع في إمدادات الأدوية.
هذه المخالفات تُعد إخلالًا بمتطلبات السلامة والإمداد الدوائي، مما قد يؤثر سلبًا على توفر الأدوية للمستهلكين ويهدد الأمن الصحي العام.
العقوبات المترتبة على المخالفات
تنص لائحة نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية على عقوبات صارمة تصل إلى خمسة ملايين ريال في حال عدم الالتزام بالنظام.
كما يمكن أن تشمل العقوبات إغلاق المنشأة الصيدلية مؤقتًا لمدة لا تتجاوز 180 يومًا أو إلغاء الترخيص نهائيًا في حال تكرار المخالفات أو وجود تهديد للصحة العامة.
نصائح لضمان الامتثال للنظام
للمستهلكين:
– تأكدوا من شراء الأدوية من مصادر موثوقة ومعروفة لضمان الحصول على منتجات آمنة وفعالة.
– استفسروا دائمًا عن توفر الأدوية في الصيدليات وتأكدوا من تواريخ انتهاء صلاحيتها.
للمنشآت:
– الالتزام بتحديث بيانات حركة الأدوية بشكل فوري ودقيق عبر نظام رصد لضمان الشفافية والتوافر الدوائي.
– توفير مخزون كافٍ من الأدوية لتلبية احتياجات السوق لمدة لا تقل عن ستة أشهر، مع الإبلاغ المبكر عن أي توقع لنقص أو انقطاع في الإمدادات.
الخلاصة
يُعد الالتزام بنظام التتبع الإلكتروني للأدوية خطوة مهمة نحو تعزيز الأمن الصحي وضمان توفر الأدوية بشكل مستمر وآمن للمستهلكين.
من خلال التعاون بين الجهات الرقابية والمنشآت الصيدلانية، يمكن تحقيق مستويات عالية من السلامة والجودة في قطاع الأدوية، مما يسهم في حماية الصحة العامة وتعزيز الثقة في النظام الصحي.
الأخبار المحلية
ضبط 1507 حالة تهريب جمركي في أسبوع: تفاصيل وأرقام
هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تضبط 1507 حالة تهريب في أسبوع، تشمل التبغ والمخدرات والأسلحة. اكتشف التفاصيل والأرقام المثيرة في المقال.

ضبط 1507 حالات تهريب خلال أسبوع من قبل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عن نجاحها في ضبط 1507 حالات تهريب خلال أسبوع واحد، شملت مجموعة متنوعة من الأصناف الممنوعة والمخالفة.
تفاصيل المواد المضبوطة
من بين المواد التي تم ضبطها، كان هناك 2728 صنفًا من التبغ ومشتقاته، بالإضافة إلى 790 مادة محظورة. كما تضمنت المضبوطات 100 مادة مخدرة.
الأموال والأسلحة ضمن المضبوطات
إلى جانب المواد المحظورة، تمكنت الهيئة من ضبط 43 مبلغًا ماليًا. كما تم اكتشاف حالتين تتعلقان بـالأسلحة ومستلزماتها.
هذه الجهود تأتي في إطار سعي الهيئة المستمر لحماية المجتمع والحفاظ على الأمن الاقتصادي للبلاد.
الأخبار المحلية
ضبط 23 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
ضبط 23 ألف مخالف للإقامة والعمل وأمن الحدود في السعودية خلال أسبوع، حملات مكثفة تعكس جهود تعزيز الأمن والالتزام بالقوانين.

تحليل الحملات الأمنية لضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في المملكة
خلال الفترة من 9 أكتوبر 2025 إلى 15 أكتوبر 2025، نفذت السلطات السعودية حملات ميدانية مشتركة لضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود. أسفرت هذه الحملات عن ضبط 23,094 مخالفًا في مختلف مناطق المملكة، مما يعكس جهودًا مكثفة لتعزيز الأمن الداخلي وضمان الامتثال للقوانين المحلية.
تفاصيل المخالفات حسب الأنظمة
تم تسجيل 13,604 مخالفين لنظام الإقامة، وهو ما يمثل النسبة الأكبر من إجمالي المخالفين. هذا الرقم يشير إلى تحديات مستمرة تواجهها السلطات في إدارة وتنظيم العمالة الوافدة وضمان التزامها بالقوانين المحلية.
أما بالنسبة لنظام أمن الحدود، فقد تم ضبط 4,816 مخالفًا. هذه الأرقام تسلط الضوء على الضغوط التي تواجهها المملكة في تأمين حدودها ضد الدخول غير القانوني، خاصة من الدول المجاورة.
وفيما يتعلق بنظام العمل، بلغ عدد المخالفين 4,674 شخصًا. هذا يعكس الحاجة إلى تعزيز الرقابة على سوق العمل وضمان حقوق العمال والمشغلين على حد سواء.
محاولات عبور الحدود وتأثيراتها الأمنية
تم إحباط محاولات عبور غير قانونية للحدود إلى داخل المملكة بلغ عددها 2,061 محاولة. اللافت للنظر أن غالبية هؤلاء كانوا من الجنسية اليمنية (43) والإثيوبية (56)، مما يشير إلى ضغوط اقتصادية واجتماعية تدفع هؤلاء الأفراد لمحاولة الدخول بطرق غير مشروعة.
كما تم ضبط 27 شخصًا أثناء محاولتهم مغادرة المملكة بطريقة غير نظامية. هذه المحاولات تعكس تحديات إضافية تتعلق بتأمين الحدود ومنع الهجرة العكسية غير القانونية.
التورط في تسهيل المخالفات والعقوبات المرتبطة بها
17 شخصًا تورطوا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي الأنظمة. هذا النوع من الجرائم يعتبر خطيرًا لأنه يسهم في زيادة أعداد المخالفين ويعقد جهود السيطرة عليهم. وقد أكدت وزارة الداخلية أن العقوبات قد تصل إلى السجن لمدة 15 سنة وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال سعودي، مع مصادرة وسائل النقل والسكن المستخدم للإيواء.
إجراءات التعامل مع المخالفين وترحيلهم
31,614 وافدًا مخالفًا يخضعون حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة. منهم 29,933 رجلًا و1,681 امرأة. هذه الأرقام تشير إلى حجم العمل الإداري والقانوني المطلوب لمعالجة أوضاع هؤلاء الأفراد وفق القوانين المعمول بها.
22,989 مخالفًا تمت إحالتهم لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، بينما تم ترحيل 13,725 مخالفًا بالفعل. هذه الإجراءات تعكس التزام السلطات بإعادة تنظيم الوضع القانوني للمخالفين وتسهيل عودتهم بشكل آمن وقانوني لدولهم الأصلية.
mdash; وزارة الداخلية (MOISaudiArabia) October 16, 2025nbsp;
nbsp;nbsp;
mdash; وزارة الداخلية (MOISaudiArabia) October 16, 2025nbsp;
nbsp;nbsp;
mdash; وزارة الداخلية (MOISaudiArabia) October 16, 2025nbsp;
nbsp;nbsp;
mdash; وزارة الداخلية (MOISaudiArabia) October 16, 2025nbsp;
nbsp;
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية