الأخبار المحلية
جدة تتألق في الريادة التعليمية: مدارسها في القمة
جدة تتألق في الريادة التعليمية مع تكريم 97 مدرسة متميزة في ملتقى التميز المدرسي، بحضور نخبة من قادة التعليم والجامعات.
الملتقى الوطني الثاني للتميز المدرسي: إنجازات تعليم جدة
شهد الملتقى الوطني الثاني للتميز المدرسي تميّز 2025، الذي نظمته هيئة تقويم التعليم والتدريب، احتفاءً بإنجازات 97 مدرسة من مدارس تعليم جدة التي حققت مستوى التميز في نتائج التقويم والتصنيف المدرسي. حضر الفعالية وزير التعليم يوسف البنيان ورئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور خالد السبتي، إلى جانب عدد من مديري التعليم ورؤساء الجامعات وممثلي الشركات التعليمية.
التكريم والإنجاز
قدمت المدير العام للتعليم بمحافظة جدة، منال اللهيبي، التهنئة للمدارس الحكومية والأهلية والعالمية التي حصلت على فئة التميز على مستوى المملكة. تم تكريم هذه المدارس خلال الملتقى تقديراً لجودة الأداء وتميز الممارسات التربوية والتعليمية فيها. وأشارت اللهيبي إلى أن ارتفاع عدد المدارس المتميزة بنسبة تجاوزت 155 مقارنة بالعام الماضي يعد مؤشراً واضحاً على الحراك النوعي الذي أحدثه الملتقى على المستوى الوطني.
أهمية ضبط الجودة وتعزيز معايير التميز
أكدت اللهيبي على أهمية دور الملتقى في دعم صناعة القرار وتطوير التعليم استناداً إلى بيانات ونتائج التقويم المدرسي. كما شددت على تعزيز التنافسية الإيجابية بين مؤسسات التعليم والمعلمين لتبني الممارسات التعليمية الفاعلة التي تسهم في تحسين مخرجات التعليم.
التطلعات المستقبلية
تعول الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة على مواصلة جهودها لمضاعفة التميز وترسيخ ثقافة الجودة والتحسين المستمر في العملية التعليمية. يأتي ذلك تماشياً مع مستهدفات التطوير التعليمي الوطني، حيث تسعى المدارس إلى ضبط الجودة وتعزيز معايير التميز في الأداء التعليمي.
السياق الأوسع ودور المملكة العربية السعودية
في سياق أوسع، يعكس هذا الإنجاز الجهود المبذولة ضمن رؤية المملكة العربية السعودية لتعزيز جودة التعليم وتحقيق التفوق الأكاديمي. تأتي هذه الخطوات كجزء من استراتيجية شاملة تهدف إلى تطوير النظام التعليمي بما يتماشى مع المعايير الدولية ويعزز مكانة المملكة كقوة دافعة للتقدم التعليمي في المنطقة.
من خلال هذه المبادرات، تواصل المملكة العربية السعودية دعمها للمؤسسات التعليمية لتحقيق أعلى مستويات الأداء والتميز، مما يساهم في إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل والمشاركة بفعالية في التنمية الوطنية والإقليمية.
الأخبار المحلية
إجراءات صارمة ضد تراخيص الإعلام بسبب مقطع مسيء
إجراءات صارمة لحماية القيم المجتمعية في الإعلام: هيئة تنظيم الإعلام تحقق في فيديو مسيء أثار استياءً واسعاً، تفاصيل التحقيق والإجراءات هنا.
إجراءات حازمة لحماية القيم المجتمعية في الإعلام
اتخذت هيئة تنظيم الإعلام خطوة جادة ضد مجموعة من المرخصين الإعلاميين بسبب مشاركتهم في فيديو يتعارض مع الأنظمة والقيم المجتمعية. هذه الخطوة تعكس حرص الهيئة على حماية أخلاقيات العمل الإعلامي والحفاظ على الذوق العام.
استدعاء ومساءلة
قامت الهيئة باستدعاء المشاركين في الفيديو المخالف وناشره للتحقيق معهم حول محتوى الفيديو الذي أثار استياءً واسعاً عبر الإنترنت. هذا الإجراء يأتي نتيجة لاعتبار ما ورد في الفيديو إخلالاً بالمسؤولية المهنية التي تفرضها التراخيص الممنوحة للعاملين في المجال الإعلامي.
تعليق التراخيص
قررت الهيئة تعليق تراخيص المخالفين بشكل مؤقت حتى يتم الانتهاء من الإجراءات القانونية بحقهم. هذه الخطوة تؤكد التزام الهيئة بتطبيق الأنظمة بعدالة وشفافية، وعدم التساهل مع أي محتوى يسيء للمجتمع.
التزام بالمعايير المهنية
أكدت هيئة تنظيم الإعلام أنها ستستمر في مراقبة المحتوى الإعلامي على مختلف المنصات لضمان الالتزام بالمعايير المهنية والضوابط الأخلاقية. الهدف من ذلك هو الحفاظ على بيئة إعلامية مسؤولة تعكس قيم المجتمع وثوابته.
كيف يؤثر ذلك على حياتنا اليومية؟
هذه الإجراءات تؤثر بشكل مباشر على نوعية المحتوى الذي نراه يومياً. عندما تكون هناك ضوابط صارمة، يمكننا أن نكون مطمئنين إلى أن المحتوى الذي نتعرض له سيكون مناسباً ويحترم القيم المجتمعية. هذا يعزز الثقة بين الجمهور ووسائل الإعلام، ويشجع على استهلاك معلومات موثوقة ومسؤولة.
أمثلة واقعية
على سبيل المثال، إذا كنت تشاهد برنامجاً تلفزيونياً أو تقرأ مقالاً عبر الإنترنت، فإنك تريد التأكد من أن المعلومات المقدمة دقيقة ومحترمة للذوق العام. بفضل مثل هذه الإجراءات التنظيمية، يمكن للجمهور أن يكون أكثر ثقة بأن ما يشاهده أو يقرأه قد خضع لمراقبة دقيقة لضمان جودته وأخلاقياته.
نظرة مستقبلية
في المستقبل، يمكن أن تسهم هذه الخطوات في تحسين جودة المحتوى الإعلامي بشكل عام، مما يعزز دور وسائل الإعلام كأداة تعليم وتثقيف بدلاً من كونها مجرد وسيلة ترفيه. كما أنها تشجع العاملين في المجال على الالتزام بمعايير أعلى من المسؤولية والمهنية.
الأخبار المحلية
منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة سعودية
تكريم ملكي لـ200 سعودي وسعودية بوسام الملك عبدالعزيز تقديراً لتبرعهم بالأعضاء، خطوة تعكس التقدير للعطاء الإنساني وتعزز القطاع الصحي بالمملكة.
في خطوة تعكس التقدير الكبير للعطاء الإنساني، صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على منح وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لـ200 مواطن ومواطنة. جاء هذا التكريم تقديراً لتبرعهم بأحد أعضائهم الرئيسية، سواء كان العضو من حي أو من متوفى دماغياً.
دلالات اقتصادية واجتماعية
تبرز هذه الخطوة الأهمية المتزايدة للقطاع الصحي في المملكة العربية السعودية، حيث يعكس تكريم المتبرعين بالأعضاء الجهود المبذولة لتعزيز الوعي بأهمية التبرع بالأعضاء ودوره في إنقاذ الأرواح. كما يعزز هذا التكريم من قيمة العمل التطوعي والمشاركة المجتمعية، مما يسهم في تعزيز النسيج الاجتماعي وتحقيق التنمية المستدامة.
التأثير على الاقتصاد المحلي
من الناحية الاقتصادية، يمكن أن يؤدي تشجيع التبرع بالأعضاء إلى تقليل تكاليف الرعاية الصحية على المدى الطويل. إذ أن عمليات زراعة الأعضاء غالباً ما تكون أقل تكلفة مقارنة بالعلاجات الطويلة الأمد لأمراض الفشل العضوي. وبالتالي، فإن زيادة عدد المتبرعين قد تسهم في تخفيف العبء المالي على النظام الصحي السعودي.
التأثير العالمي
على الصعيد العالمي، تعكس هذه المبادرة التزام المملكة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، لا سيما الهدف الثالث الذي يركز على ضمان حياة صحية وتعزيز الرفاه للجميع في جميع الأعمار. كما يمكن أن تلهم هذه الخطوة دولاً أخرى لتبني سياسات مشابهة لتعزيز التبرع بالأعضاء.
السياق الاقتصادي العام
تأتي هذه المبادرة في ظل رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الخدمات الصحية. إن التركيز على القطاع الصحي يعد جزءاً أساسياً من جهود المملكة لتنويع اقتصادها وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للإيرادات.
التوقعات المستقبلية
من المتوقع أن تؤدي مثل هذه المبادرات إلى زيادة الوعي المجتمعي حول أهمية التبرع بالأعضاء وتحفيز المزيد من المواطنين للمشاركة في هذا العمل الإنساني النبيل. كما قد تساهم في تطوير البنية التحتية للرعاية الصحية وزيادة الاستثمار فيها بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لرؤية 2030.
الخلاصة:
إن منح وسام الملك عبدالعزيز للمتبرعين يعكس تقديراً عميقاً للعطاء الإنساني ويسلط الضوء على الدور الحيوي للتبرع بالأعضاء في تحسين الصحة العامة والاقتصاد الوطني. يمثل هذا التكريم خطوة نحو تحقيق مجتمع أكثر تضامناً وتعاوناً ويضع الأسس لمستقبل صحي مستدام للمملكة العربية السعودية.
الأخبار المحلية
فعاليات شتاء إثراء: أوركسترا صينية وليالٍ إسبانية
اكتشف سحر شتاء إثراء في الخبر مع أوركسترا صينية وليالٍ إسبانية، حيث يلتقي الفن والثقافة في تجربة شتوية لا تُنسى.
انطلاق فعاليات “شتاء إثراء” في قلب الخبر
هل تبحث عن مغامرة شتوية تجمع بين الفن والثقافة والترفيه؟ إذًا، استعد للانغماس في عالم من الإبداع مع فعاليات “شتاء إثراء” التي أطلقها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالتزامن مع موسم الخبر.
من 29 أكتوبر وحتى 31 يناير، ستعيش تجربة لا تُنسى مع أكثر من 130 برنامجًا ونشاطًا متنوعًا. تخيل نفسك تتجول بين العروض الموسيقية العالمية والمعارض الفنية المذهلة، حيث يلتقي الصوت بالصمت في أداء الأوركسترا الصينية الشهيرة.
موسيقى تأسر القلوب
إذا كنت من عشاق الموسيقى، فإن هذا الموسم يعدك بأمسيات لا تُنسى. بدءًا من فرقة طرباند التي ستأخذك في رحلة عبر الزمن، وصولاً إلى أوركسترا الأطفال التي ستضفي لمسة سحرية على الأجواء. إنها فرصة لتجربة موسيقى حية تنبض بالحياة وتملأ المكان بالبهجة.
السوق الشتوي: ملتقى الفن والإبداع
لا تفوت زيارة “السوق الشتوي” الذي يضيف نكهة خاصة لمرافق إثراء. هنا يمكنك اكتشاف سوق الفنانين والمصممين حيث تتلاقى التذوق الثقافي والفني مع الإبداع الحرفي. إنه مكان مثالي للتعرف على المنتجات اليدوية الفريدة والانغماس في القصص التي تحكيها كل قطعة فنية.
رسالة “إثراء” المستدامة
أكد مصعب السعران، مدير “إثراء” المكلف، أن هذه الفعاليات تأتي لتعزيز التأثير المجتمعي الإيجابي والمستدام. فهي ليست مجرد ترفيه بل جزء من رؤية أوسع تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
“إثراء” يسعى ليكون وجهة جاذبة للزوار خلال فصل الشتاء، مقدمًا تجارب استثنائية نوعية تجعل كل لحظة فيها تستحق الذكرى. سواء كنت تبحث عن التعلم أو الترفيه أو حتى الاسترخاء وسط أجواء ثقافية غنية، فإن شتاء إثراء هو المكان المثالي لك.
شريك استراتيجي لنجاح الموسم
بالتعاون مع هيئة تطوير الشرقية والهيئة السعودية للسياحة وعدد من الداعمين والرعاة من القطاعين العام والخاص، يُعد مركز “إثراء” شريكاً استراتيجياً حصرياً لهذا الحدث الضخم. إنه تعاون يعكس التفاني في تقديم أفضل التجارب الثقافية والفنية للجمهور المحلي والعالمي على حد سواء.
لذا جهّز نفسك واستعد لخوض تجربة شتوية لا مثيل لها في قلب الخبر! دع روح المغامرة تقودك إلى “إثراء”، حيث ينتظرك عالم مليء بالإلهام والإبداع والتفاعل الثقافي الراقي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية