Connect with us

الأخبار المحلية

تقرير مالي لاتحاد رفع الأثقال: تفاصيل الاجتماع الأخير

اجتماع الاتحاد السعودي لرفع الأثقال يضع استراتيجيات جديدة لدورة 2024-2028، مع التركيز على تعزيز مكانة الرياضة السعودية دولياً.

Published

on

تقرير مالي لاتحاد رفع الأثقال: تفاصيل الاجتماع الأخير

اجتماع الاتحاد السعودي لرفع الأثقال: خطوات استراتيجية نحو المستقبل

عقد مجلس إدارة الاتحاد السعودي لرفع الأثقال اجتماعه الدوري في مقر الاتحاد بالرياض، برئاسة رئيس مجلس الإدارة محمد الحربي، وبحضور أعضاء المجلس. يأتي هذا الاجتماع في مستهل الدورة الأولمبية الجديدة 2024 – 2028، حيث تم التركيز على وضع استراتيجيات جديدة لتعزيز مكانة الرياضة السعودية على الساحة الدولية.

دعم القيادة الرشيدة

في بداية الاجتماع، أعرب رئيس الاتحاد عن تقديره للدعم الذي يتلقاه الاتحاد وقطاع الرياضة بشكل عام من القيادة السعودية. وأكد أن المتابعة المستمرة من قبل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل ونائبه الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز تسهم بشكل كبير في تحقيق الإنجازات وتطوير العمل المؤسسي داخل الاتحاد.

هذا الدعم يعكس التزام المملكة بتطوير القطاع الرياضي كجزء من رؤية 2030 التي تهدف إلى تعزيز الصحة العامة وزيادة المشاركة المجتمعية في الأنشطة الرياضية.

استعراض الأداء المالي والفني

تناول الاجتماع استعراض التقرير المالي للنصف الأول من العام، حيث تم تحليل الأداء المالي للاتحاد ومناقشة التقارير النصفية المتعلقة بالأداء الفني والإداري. هذه الخطوة تأتي ضمن جهود تعزيز الشفافية وتحسين الكفاءة المالية للاتحاد.

كما تم استعراض إستراتيجية الاتحاد والبرنامج الزمني للأنشطة الرياضية على المستويين المحلي والدولي، مما يبرز التزام الاتحاد بتطوير رياضة رفع الأثقال في المملكة وتعزيز حضورها الدولي.

تشكيل لجان متخصصة

أقر المجلس تشكيل العديد من اللجان المتخصصة لتعزيز العمل المؤسسي داخل الاتحاد. ومن بين هذه اللجان لجنة المرأة برئاسة المهندسة الرباب الحي، والتي تهدف إلى تعزيز مشاركة المرأة في رياضة رفع الأثقال وتوفير بيئة داعمة لها.

كما تم اعتماد لجنة الحوكمة بهدف تعزيز الالتزام بالإجراءات التنظيمية وتطبيق أعلى معايير الشفافية والحوكمة داخل الاتحاد. هذه الخطوات تعكس حرص الاتحاد على تبني أفضل الممارسات الإدارية لضمان تحقيق أهدافه الاستراتيجية بكفاءة وفعالية.

نظرة مستقبلية

يمثل هذا الاجتماع خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة رياضة رفع الأثقال في المملكة العربية السعودية. ومع الدعم المستمر من القيادة الرشيدة والتخطيط الاستراتيجي المدروس، يبدو أن الاتحاد السعودي لرفع الأثقال يسير بخطى ثابتة نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات المحلية والدولية.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الأخبار المحلية

بدء بيع مشروع الندى في بوابة مكة من NHC

مشروع الندى السكني في مكة يفتح أبوابه، 684 وحدة عصرية تنتظرك في بوابة مكة، اكتشف تفاصيل الاستثمار المثمر مع NHC.

Published

on

بدء بيع مشروع الندى في بوابة مكة من NHC

تحليل اقتصادي لمشروع “الندى” السكني في مكة المكرمة

أعلنت الشركة الوطنية للإسكان (NHC) عن إطلاق مشروعها السكني الجديد “الندى” ضمن وجهة بوابة مكة العمرانية في العاصمة المقدسة. يمتد المشروع على مساحة 165 ألف متر مربع ويضم 684 وحدة سكنية متنوعة بين الفلل والتاون هاوس، مما يعكس التزام الشركة بتقديم خيارات سكنية عصرية تلبي احتياجات السوق المتنوعة.

المؤشرات المالية والاقتصادية للمشروع

يمثل مشروع “الندى” جزءًا من خطة NHC لتطوير أكثر من 8 آلاف وحدة سكنية داخل نطاق الحرم المكي، على مساحة تتجاوز 5 ملايين متر مربع. هذا الاستثمار الضخم في البنية التحتية السكنية يعكس توجهات النمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية، حيث تسعى الحكومة إلى تعزيز جودة الحياة وتحقيق أهداف رؤية 2030.

من الناحية المالية، يمكن اعتبار المشروع استثمارًا استراتيجيًا يسهم في زيادة العرض السكني بمكة المكرمة، وهي منطقة تشهد طلبًا متزايدًا على الوحدات السكنية نظرًا لأهميتها الدينية والسياحية. كما أن موقع المشروع الاستراتيجي بالقرب من الطرق الرئيسية مثل طريق الليث وطريق الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز يضيف قيمة إضافية للعقارات فيه.

التأثير المحلي والعالمي

على المستوى المحلي، يُتوقع أن يسهم مشروع “الندى” في تحفيز القطاع العقاري بمكة المكرمة وتعزيز النشاط الاقتصادي المرتبط بالبناء والتشييد والخدمات اللوجستية. كما سيعزز المشروع من فرص العمل المحلية سواء خلال مرحلة الإنشاء أو بعد اكتماله مع تشغيل المرافق والخدمات المتكاملة.

عالميًا، يعزز هذا النوع من المشاريع مكانة المملكة كوجهة استثمارية جذابة في قطاع العقارات والبنية التحتية. إذ أن تطوير مجتمعات عمرانية متكاملة الخدمات يتماشى مع المعايير العالمية للاستدامة وجودة الحياة، مما قد يجذب المستثمرين الأجانب الباحثين عن فرص استثمار طويلة الأجل في المنطقة.

السياق الاقتصادي العام وتوقعات مستقبلية

يتماشى مشروع “الندى” مع الاتجاهات الاقتصادية العامة التي تشهدها المملكة العربية السعودية والتي تركز على التنويع الاقتصادي وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل. كما يدعم المشروع الجهود الحكومية لتعزيز قطاع الإسكان وتوفير حلول سكنية مبتكرة تلبي احتياجات المواطنين والمقيمين.

في المستقبل القريب، يُتوقع أن تستمر NHC في توسيع محفظتها العقارية عبر مشاريع مشابهة تسعى لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين نوعية الحياة للسكان. كما قد نشهد زيادة الطلب على الوحدات السكنية ضمن هذه المشاريع بفضل التحسين المستمر للبنية التحتية ووسائل النقل العام التي تسهل الوصول إلى المسجد الحرام والمناطق الحيوية الأخرى.

الخلاصة

يمثل مشروع “الندى” خطوة هامة نحو تحقيق أهداف التنمية العمرانية المستدامة في مكة المكرمة ويعكس رؤية NHC لتطوير مجتمعات متكاملة ترتكز على جودة الحياة والاستدامة البيئية. ومع استمرار دعم الحكومة السعودية للقطاع العقاري ضمن إطار رؤية 2030، فإن مثل هذه المشاريع ستلعب دوراً محورياً في تعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي للمملكة.

Continue Reading

الأخبار المحلية

افتتاح الملتقى الإحصائي الثاني بجدة للجامعات والجمعيات

افتتاح الملتقى الإحصائي الثاني بجدة يعزز الابتكار والتعاون بين الجامعات والجمعيات، بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين في مجال الإحصاء.

Published

on

افتتاح الملتقى الإحصائي الثاني بجدة للجامعات والجمعيات

الملتقى الإحصائي الثاني: منصة علمية لتعزيز الابتكار والتعاون

في حدث ريادي يعكس التزام المملكة بتطوير البنية التحتية للإحصاء، افتتح الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، محافظ جدة، الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات والجمعيات الإحصائية. جاء ذلك نيابة عن نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، في مركز المؤتمرات بجامعة جدة.

شهد الملتقى حضور نخبة من الخبراء والمختصين وممثلي الجمعيات العلمية المتخصصة، إلى جانب مجموعة بارزة من الأكاديميين والباحثين في مجالات الإحصاء والعلوم المرتبطة بالبيانات.

كلمة رئيس الهيئة العامة للإحصاء

بدأ الحفل بعزف السلام الملكي، تلاه تلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى رئيس الهيئة العامة للإحصاء فهد بن عبدالله الدوسري كلمة أكد فيها على الدور الحيوي للإحصاء في مسيرة التنمية الوطنية.

وأشار الدوسري إلى أن الملتقى يمثل منصة علمية نوعية لتبادل التجارب والخبرات بين المؤسسات الأكاديمية والمهنية، مما يسهم في تطوير البرامج البحثية والأكاديمية والمنهجيات الإحصائية وتعزيز الابتكار باستخدام أحدث التقنيات.

إطلاق برنامج الطريق إلى الرياض

أعلن الدوسري عن إطلاق برنامج “الطريق إلى الرياض”، الذي يُعد المرحلة التحضيرية لاستضافة المملكة لمنتدى الأمم المتحدة العالمي السادس للبيانات 2026، المقرر انعقاده في العاصمة الرياض خلال شهر نوفمبر 2026.

يهدف البرنامج إلى تعزيز الوعي العالمي بالدور الريادي للمملكة في مجال الإحصاء، وإبراز جهودها في قيادة التحول الرقمي وتطوير المنظومة الإحصائية بما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة ويواكب مستهدفات رؤية السعودية 2030 في بناء اقتصاد معرفي قائم على البيانات الإحصائية.

يمتد البرنامج على مدار عام كامل يسبق انعقاد المنتدى، ويتضمن ورش عمل وفعاليات وجلسات حوارية محلية وإقليمية ودولية، بمشاركة نخبة من الخبراء والمؤسسات والأجهزة الإحصائية من مختلف دول العالم.

توقعات مستقبلية

من المتوقع أن يستمر البرنامج حتى بعد انتهاء المنتدى ليضمن استدامة مخرجاته وتعظيم أثره وترسيخ إنجازاته على المدى الطويل. هذا التوجه يعكس التزام المملكة بتعزيز دور الإحصاء في تحقيق التنمية المستدامة، ويضعها في مقدمة الدول التي تسعى لتطوير بنيتها التحتية الإحصائية.

مع هذه الخطوات الطموحة، يبدو أن المملكة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها في بناء اقتصاد معرفي يعتمد على البيانات الإحصائية، مما يفتح آفاقًا جديدة للتعاون والابتكار في هذا المجال الحيوي.

Continue Reading

الأخبار المحلية

استعدادات شتاء الباحة 1447 هـ بتوجيه أمير المنطقة

استعدوا لشتاء الباحة 1447هـ بتوجيهات الأمير حسام لتعزيز السياحة والاقتصاد، اكتشفوا كيف تتعاون الجهات لتهيئة المواقع السياحية.

Published

on

استعدادات شتاء الباحة 1447 هـ بتوجيه أمير المنطقة

التوجيهات الحكومية لتعزيز السياحة في منطقة الباحة

أصدر أمير منطقة الباحة، الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، توجيهات لجميع الجهات الحكومية والمحافظات في القطاع التهامي لرفع جاهزيتها واستكمال استعداداتها لفعاليات شتاء الباحة ١٤٤٧هـ. تهدف هذه التوجيهات إلى تعزيز المكانة السياحية والاقتصادية للمنطقة خلال موسم الشتاء.

تهيئة المواقع السياحية وتعزيز التعاون بين الجهات

أكد الأمير حسام على أهمية تهيئة المواقع السياحية والمتنزّهات والقرى التراثية والمواقع الزراعية لاستقبال الزوار. وشدد على ضرورة تكامل الجهود بين الجهات الخدمية والبلدية والأمنية لضمان تجربة سياحية متكاملة وآمنة. هذا التكامل يعكس استراتيجية شاملة تهدف إلى إبراز ما تتميز به المنطقة من تنوّع طبيعي وتراثي وزراعي وثقافي.

الاستفادة من الميز النسبية وتفعيل الأنشطة النوعية

شدد الأمير على ضرورة الاستفادة من الميز النسبية لكل محافظة في القطاع التهامي، وذلك عبر تفعيل الأنشطة النوعية التي تُبرز هوية المنطقة وموروثها الغني. تشمل هذه الأنشطة فعاليات ثقافية وترفيهية وأسرية تُسهم في تنشيط الحركة السياحية والاقتصادية.

دلالات اقتصادية وتأثيرها المحلي والعالمي

تأتي هذه الجهود ضمن إطار أوسع لتعزيز التنمية المستدامة في منطقة الباحة. إن التركيز على تطوير القطاع السياحي يعكس رؤية استراتيجية لتحويل المنطقة إلى وجهة سياحية رئيسة على مدار العام. يُعتبر هذا التحول جزءًا من جهود المملكة لتنويع الاقتصاد بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على النفط.

المؤشرات الاقتصادية المحلية:

  • زيادة الإنفاق الحكومي: تشير التوجيهات إلى زيادة الإنفاق الحكومي لتحسين البنية التحتية والخدمات العامة، مما يساهم في خلق فرص عمل جديدة وتحفيز النمو الاقتصادي المحلي.
  • تحسين جودة الحياة: من خلال تطوير المرافق العامة وتعزيز الأمن والسلامة للسياح والسكان المحليين، مما يزيد من جاذبية المنطقة للاستثمارات الخارجية والمحلية.

التأثير العالمي:

  • تعزيز الصورة العالمية للمملكة: تسهم الجهود المبذولة في تحسين صورة المملكة كوجهة سياحية عالمية، مما قد يجذب المزيد من الزوار الدوليين ويزيد من الإيرادات السياحية.
  • تنويع مصادر الدخل القومي: يعد تعزيز القطاع السياحي جزءًا مهمًا من رؤية 2030 للمملكة لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للإيرادات الوطنية.

التوقعات المستقبلية والتحديات المحتملة

التوقعات المستقبلية:

  • زيادة عدد الزوار: مع تحسن الخدمات والبنية التحتية، يُتوقع أن تشهد منطقة الباحة زيادة ملحوظة في عدد الزوار خلال السنوات القادمة، مما سيؤدي إلى نمو اقتصادي مستدام.
  • تحقيق التنمية المستدامة: بفضل التركيز على الاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية، يمكن أن تصبح الباحة نموذجًا يحتذى به لمناطق أخرى تسعى لتحقيق التنمية المتوازنة والشاملة.

التحديات المحتملة:

  • الحفاظ على الهوية الثقافية والتراثية: مع زيادة النشاط السياحي، قد تواجه المنطقة تحديات تتعلق بالحفاظ على هويتها الثقافية والتراثية الفريدة وسط الضغوط التجارية والتنموية.
  • إدارة الموارد الطبيعية بحكمة:: يتطلب النمو السريع إدارة فعالة للموارد الطبيعية لضمان استدامتها للأجيال القادمة دون التأثير سلباً على البيئة المحلية.

<pختاماً, تمثل توجيهات أمير منطقة الباحة خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة المنطقة كوجهة سياحية واقتصادية مميزة. إن نجاح هذه المبادرات يعتمد بشكل كبير على التعاون الفعال بين الجهات المختلفة والاستثمار المستمر في تحسين الخدمات والبنية التحتية بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للمملكة ورؤية 2030.

Continue Reading

Trending