الأخبار المحلية
نائب أمير الرياض: وفاء وعطاء الملك سلمان الاستثنائي
نائب أمير الرياض يشيد بالملك سلمان كرجل استثنائي في الوفاء والعطاء، شخصية لا توصف بالكلمات، اكتشف المزيد عن هذا القائد الفذ.
الأمير محمد بن عبدالرحمن: الملك سلمان رجل استثنائي في الوفاء والعطاء
أكد نائب أمير منطقة الرياض، الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يُعتبر رجلًا استثنائيًا في الوفاء والعطاء. وأوضح أن الملك كان أمين سر لكل ملك وعونًا لإخوانه.
شخصية لا توصف بالكلمات
وصف الأمير محمد شخصية الملك سلمان بأنها استثنائية، مشيرًا إلى أن الكلمات والكتب لا تستطيع وصفه. جاء ذلك خلال زيارة الأمير لمجلس وكيل إمارة منطقة الرياض السابق، عبدالله بن محمد البليهد.
قدوة لأمراء المناطق
أشار نائب أمير منطقة الرياض إلى أن خادم الحرمين الشريفين يُعد قدوة لأمراء المناطق، واصفاً إياه بأنه ملك من قبل أن يصبح ملكاً. وأضاف أنه أمضى أكثر من 50 عامًا في خدمة منطقة الرياض وسكانها، ملتمسًا احتياجاتهم وقائدًا لتنميتها.
قصة دعوة المؤسس للملك سلمان
روى الأمير محمد بن عبدالرحمن لأول مرة قصة دعوة والده المؤسس، الملك عبدالعزيز، للملك سلمان على فراش الموت بأن الله يوفقه ثلاث مرات. وأكد أن محبة الناس ودعواتهم تلازم الملك سلمان في حياته ومسيرته المباركة.
الأخبار المحلية
وظائف في السعودية برواتب 30 ألف ريال: فرص للكفاءات
تعرف على أحدث الوظائف المطروحة في السعودية برواتب تبدأ من 30 ألف ريال. اكتشف القطاعات الأكثر طلباً وتأثير رؤية 2030 على سوق العمل وارتفاع الأجور.
أعلن سوق العمل السعودي اليوم عن طرح مجموعة من الوظائف المميزة التي تستهدف الكفاءات العالية، برواتب مجزية تبدأ من 30 ألف ريال سعودي، في خطوة تعكس النمو المتسارع الذي يشهده الاقتصاد المحلي وتنافسية الشركات لاستقطاب أفضل المواهب.
سياق التحول الاقتصادي ورؤية 2030
تأتي هذه الفرص الوظيفية ذات العوائد المالية المرتفعة كنتيجة طبيعية للحراك الاقتصادي الضخم الذي تشهده المملكة العربية السعودية تحت مظلة رؤية 2030. فقد أدت البرامج والمبادرات الحكومية الهادفة إلى تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط إلى خلق قطاعات جديدة كلياً لم تكن موجودة بالسابق، أو تعزيز قطاعات كانت محدودة النمو.
ومن أبرز العوامل التي ساهمت في ارتفاع سقف الرواتب هو إطلاق المشاريع العملاقة (Giga-projects) مثل نيوم، والبحر الأحمر، والقدية، بالإضافة إلى نمو قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، والخدمات اللوجستية، والقطاع المالي. هذه المشاريع تتطلب نوعية محددة من الخبرات والمهارات المتقدمة، مما يدفع الشركات لتقديم عروض تنافسية لجذب الكفاءات الوطنية والعالمية.
القطاعات الأكثر طلباً لهذه الوظائف
تشير التحليلات لسوق العمل السعودي إلى أن الوظائف التي تتجاوز رواتبها حاجز الـ 30 ألف ريال تتركز غالباً في التخصصات التالية:
- قطاع التقنية والتحول الرقمي: خاصة في مجالات الأمن السيبراني، وعلم البيانات، والذكاء الاصطناعي.
- القطاع الهندسي وإدارة المشاريع: نظراً لحجم الإنشاءات والبنية التحتية الجاري تنفيذها.
- القطاع المالي والاستشاري: مع توسع السوق المالية السعودية ونمو قطاع الاستثمار.
- الرعاية الصحية المتقدمة: والتي تشهد خصخصة وتطويراً كبيراً.
الأهمية الاقتصادية والاجتماعية
إن طرح وظائف بهذه المستويات من الأجور يحمل دلالات إيجابية عميقة على المستويين المحلي والإقليمي. محلياً، يساهم ذلك في رفع مستوى المعيشة وزيادة القوة الشرائية للمواطنين، مما ينعكس إيجاباً على الدورة الاقتصادية الداخلية. كما أنه يعزز من نجاح برنامج “تنمية القدرات البشرية”، حيث يشجع الشباب السعودي على تطوير مهاراتهم والحصول على شهادات احترافية عالمية للحصول على هذه الفرص.
إقليمياً، يؤكد هذا التوجه مكانة المملكة العربية السعودية كمركز جذب رئيسي للمواهب في الشرق الأوسط، وقدرتها على منافسة الأسواق العالمية في استقطاب العقول المبدعة والقيادات الإدارية المحنكة.
نصائح للمتقدمين
للحصول على مثل هذه الفرص، ينصح الخبراء بضرورة التركيز على المهارات الناعمة (Soft Skills) بجانب الخبرة التقنية، مثل القيادة، والتفكير الاستراتيجي، والقدرة على التكيف مع بيئات العمل المتغيرة، وهي سمات أساسية تبحث عنها الشركات الكبرى في المرشحين للمناصب القيادية والاستشارية.
الأخبار المحلية
5403 وظائف جديدة بالقطاع الخاص: مؤشرات نمو سوق العمل
القطاع الخاص يسجل 5403 وظائف جديدة هذا الأسبوع، مما يعكس انتعاش سوق العمل ونجاح خطط التنمية الاقتصادية في خلق فرص وظيفية مستدامة وتقليل البطالة.
شهد سوق العمل هذا الأسبوع حراكاً إيجابياً ملحوظاً، حيث كشفت أحدث البيانات الإحصائية عن انضمام 5403 موظفين جدد إلى القطاع الخاص، مما يشير إلى موجة توظيف نشطة تعكس تعافي الأنشطة الاقتصادية وتوسع الأعمال في مختلف المجالات. يأتي هذا الرقم ليعزز الثقة في قدرة القطاع الخاص على خلق فرص عمل مستدامة واستقطاب الكفاءات الوطنية.
دلالات الأرقام في سياق النمو الاقتصادي
إن تسجيل أكثر من خمسة آلاف وظيفة في أسبوع واحد لا يعد مجرد رقم عابر، بل هو مؤشر حيوي على صحة الاقتصاد المحلي. يشير الخبراء الاقتصاديون دائماً إلى أن ارتفاع معدلات التوظيف في القطاع الخاص يتلازم طردياً مع زيادة الاستثمارات المحلية والأجنبية. هذا النمو يعكس نجاح السياسات الرامية إلى تحفيز المنشآت الصغيرة والمتوسطة، التي تعد المحرك الرئيسي لخلق الوظائف في الاقتصادات الحديثة، بالإضافة إلى توسع الشركات الكبرى في مشاريع جديدة تتطلب قوى عاملة إضافية.
الخلفية التاريخية والتحول نحو القطاع الخاص
تأتي هذه الأرقام في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات اقتصادية هيكلية تهدف إلى تقليل الاعتماد على القطاع الحكومي كموظف رئيسي، والتوجه نحو تمكين القطاع الخاص لقيادة قاطرة التنمية. تاريخياً، كانت الأسواق تعتمد بشكل كبير على الإنفاق الحكومي، ولكن مع رؤى التحديث الاقتصادي وبرامج التحول الوطني، أصبح التركيز منصباً على تنويع مصادر الدخل. هذا التحول أدى إلى ظهور قطاعات جديدة لم كانت موجودة من قبل، مثل التقنية المالية، والذكاء الاصطناعي، والسياحة، والترفيه، مما ساهم في توليد هذا النوع من الفرص الوظيفية المتجددة.
الأهمية والتأثير المتوقع
يحمل هذا الارتفاع في التوظيف تأثيرات إيجابية متعددة الأبعاد:
- على المستوى الاجتماعي: يساهم توفير الوظائف في خفض معدلات البطالة، مما يعزز الاستقرار الاجتماعي ويرفع من مستوى دخل الأسر، وبالتالي زيادة القوة الشرائية التي تعود بالنفع على الدورة الاقتصادية.
- على المستوى الاقتصادي: زيادة عدد الموظفين تعني زيادة في الإنتاجية والمساهمة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، وهو هدف استراتيجي لمعظم الخطط الاقتصادية الراهنة.
- تنمية الموارد البشرية: دخول هذا العدد لسوق العمل يعني اكتساب مهارات جديدة وخبرات عملية ترفع من كفاءة رأس المال البشري الوطني، مما يجعل السوق أكثر تنافسية وجاذبية للاستثمارات العالمية.
في الختام، يمثل انضمام 5403 موظفين خلال أسبوع واحد رسالة طمأنة للمستثمرين والباحثين عن عمل على حد سواء، مؤكداً أن سوق العمل يمتلك المرونة والقدرة على النمو رغم التحديات الاقتصادية العالمية.
الأخبار المحلية
شروط قاعات المناسبات الجديدة: كود البناء وكاميرات المراقبة
تعرف على الشروط الـ 8 الجديدة لتنظيم قاعات المناسبات والمعارض، بما في ذلك الالتزام بكود البناء وتركيب كاميرات المراقبة لضمان السلامة والجودة.
كشفت الجهات المعنية عن صدور تحديثات تنظيمية هامة تتعلق بقطاع الضيافة وتنظيم الفعاليات، حيث تم الإعلان عن 8 شروط وضوابط جديدة لتنظيم عمل قاعات المناسبات والمعارض. وتأتي هذه الاشتراطات لضبط جودة الخدمات المقدمة وضمان أعلى معايير السلامة والأمان لمرتادي هذه المنشآت، حيث تصدر الالتزام بكود البناء وتركيب منظومة كاميرات للمراقبة قائمة المتطلبات الأساسية للترخيص والتشغيل.
سياق تنظيمي يهدف لتحسين المشهد الحضري
تأتي هذه الخطوة في سياق تحول شامل يشهده القطاع البلدي والخدمي، يهدف إلى القضاء على العشوائية التي كانت تشوب بعض المنشآت في السابق. تاريخياً، شهد قطاع قاعات الأفراح والمناسبات توسعاً سريعاً، مما أدى في بعض الأحيان إلى تباين في مستويات الجودة والسلامة الإنشائية. لذا، فإن فرض الالتزام بكود البناء السعودي كشرط أساسي يعد نقلة نوعية تضمن أن تكون كافة المباني المخصصة لهذا الغرض مصممة وفق معايير هندسية دقيقة تتحمل الكثافة البشرية وتراعي اشتراطات العزل والسلامة ومقاومة الحريق، مما ينهي حقبة الاجتهادات الفردية في تصميم هذه المنشآت الحيوية.
الأبعاد الأمنية والتقنية للاشتراطات الجديدة
من أبرز ما تضمنته اللائحة الجديدة هو الشرط المتعلق بتركيب كاميرات للمراقبة، وهو ما يعكس التوجه نحو تعزيز الجانب الأمني والتقني في إدارة المرافق العامة. هذا الإجراء لا يهدف فقط إلى الرقابة، بل يساهم في رفع مستوى الشعور بالأمان لدى الحضور، ويساعد الجهات المختصة في إدارة الحشود والتعامل السريع مع أي طارئ. إن دمج التقنية بالبنية التحتية لقاعات المناسبات أصبح ضرورة ملحة لمواكبة التطورات العالمية في إدارة الفعاليات والمؤتمرات.
الأثر المتوقع: بيئة استثمارية آمنة وخدمات راقية
من المتوقع أن يكون لهذه الاشتراطات الثمانية تأثير إيجابي واسع النطاق على المستويين المحلي والاستثماري. فعلى الصعيد المحلي، سيلمس المواطنون والمقيمون تحسناً ملحوظاً في جودة المرافق، وتوفر مواقف السيارات، وسهولة الوصول والحركة، خاصة مع التركيز على معايير الوصول الشامل لذوي الإعاقة التي يتضمنها كود البناء عادة. أما على الصعيد الاستثماري، فإن وضوح التشريعات يخلق بيئة تنافسية عادلة، حيث يلتزم الجميع بنفس المعايير، مما يشجع المستثمرين الجادين على ضخ رؤوس أموالهم في مشاريع نموذجية تليق بالمكانة الحضارية للمدن، وتساهم في تحسين جودة الحياة بشكل عام.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية