الأخبار المحلية
الطيران المدني: 1620 شكوى للمسافرين وتقارير الأداء والشفافية
كشفت هيئة الطيران المدني عن تلقي 1620 شكوى للمسافرين خلال شهر، مؤكدة التزامها بحماية حقوق الركاب وتحسين جودة الخدمات الجوية عبر تقارير الشفافية.
كشفت الهيئة العامة للطيران المدني عن أحدث مؤشراتها لتصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات، وذلك استناداً إلى عدد الشكاوى المقدمة من المسافرين، حيث سجلت الهيئة ما مجموعه 1620 شكوى خلال فترة 30 يوماً. يأتي هذا الإعلان في إطار التزام الهيئة بمبدأ الشفافية المطلقة وحرصها الدائم على تحسين تجربة المسافرين والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة في قطاع الطيران.
تفاصيل الشكاوى وتصنيف الناقلات الجوية
تشير البيانات الصادرة إلى أن الشكاوى تتنوع عادة بين مشاكل تتعلق بإصدار التذاكر، وتأخير الرحلات، وفقدان أو تلف الأمتعة. وتعمل الهيئة من خلال هذه التقارير الشهرية على وضع الناقلات الجوية أمام مسؤولياتها، حيث يتم تصنيف الشركات بناءً على سرعة استجابتها للشكاوى ومعالجتها خلال الفترات الزمنية المحددة نظاماً. وتعد هذه الآلية أداة رقابية فعالة تهدف إلى خلق بيئة تنافسية بين الشركات لتقديم أفضل الخدمات وكسب رضا العملاء.
السياق التنظيمي وحماية حقوق المسافرين
تستند هذه الإجراءات إلى اللوائح التنفيذية لحماية حقوق العملاء، التي تضمن للمسافر الحصول على التعويضات المناسبة والرعاية اللازمة في حالات الإلغاء أو التأخير أو المشكلات المتعلقة بالأمتعة. وقد عملت هيئات الطيران المدني في السنوات الأخيرة على تحديث هذه اللوائح لتواكب المعايير العالمية، مما يمنح المسافر قوة قانونية ومرجعية واضحة عند التعامل مع الناقلات الجوية، ويحد من الممارسات التي قد تضر بمصلحة المستفيدين.
الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطيران
يكتسب هذا التقرير أهمية خاصة في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع الطيران والنقل الجوي، والذي يعد ركيزة أساسية في التنمية الاقتصادية والسياحية. فمع زيادة أعداد المسافرين والوجهات الدولية، يصبح ضمان جودة الخدمة أمراً حيوياً لتعزيز سمعة القطاع محلياً وإقليمياً. إن التعامل الجدي مع شكاوى المسافرين لا يقتصر أثره على حل المشكلات الفردية فحسب، بل يساهم في رفع كفاءة التشغيل الكلية للمطارات وشركات الطيران، مما يدعم التوجهات الاستراتيجية لجعل المنطقة مركزاً لوجستياً عالمياً يربط بين القارات الثلاث.
الرقابة المستمرة وتطوير الخدمات
تؤكد الهيئة العامة للطيران المدني استمرارها في رصد أداء الشركات والمطارات بشكل دوري، وتوفير قنوات متعددة للتواصل مع المسافرين لاستقبال ملاحظاتهم وشكاواهم على مدار الساعة. ويعد هذا النهج الاستباقي جزءاً من منظومة متكاملة تهدف إلى الوصول لتجربة سفر آمنة ومريحة، تتماشى مع أعلى معايير الجودة والسلامة الدولية.
الأخبار المحلية
الإحصاء: 161 ألف جيجاواط ساعة استهلاك الكهرباء السكني بالسعودية
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن استهلاك الكهرباء في القطاع السكني بلغ 161,207 جيجاواط ساعة. تعرف على تفاصيل التقرير وأهمية كفاءة الطاقة في رؤية 2030.
كشفت الهيئة العامة للإحصاء في أحدث تقاريرها الرسمية أن إجمالي استهلاك الكهرباء في القطاع السكني بالمملكة العربية السعودية قد بلغ 161,207 جيجاواط ساعة، وهو رقم يعكس حجم الطلب المتنامي على الطاقة الكهربائية في ظل التوسع العمراني والنمو السكاني الذي تشهده المملكة.
تفاصيل الاستهلاك وهيمنة القطاع السكني
تُظهر البيانات الإحصائية أن القطاع السكني لا يزال يستحوذ على الحصة الأكبر من إجمالي الطاقة الكهربائية المستهلكة في المملكة، متفوقاً بذلك على القطاعات الصناعية والتجارية والحكومية. ويعزو الخبراء هذا الارتفاع الملحوظ إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها الظروف المناخية للمملكة التي تتسم بارتفاع درجات الحرارة لفترات طويلة من العام، مما يجعل الاعتماد على أجهزة التكييف أمراً حتمياً، حيث تشير التقديرات إلى أن التكييف يستهلك ما يقارب 70% من فاتورة الكهرباء السكنية في أوقات الذروة.
السياق الوطني وجهود كفاءة الطاقة
يأتي الإعلان عن هذه الأرقام في وقت تكثف فيه المملكة جهودها لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة من خلال المركز السعودي لكفاءة الطاقة (كفاءة). وتعمل الجهات المعنية على تحديث المواصفات القياسية للأجهزة الكهربائية، وخاصة المكيفات، لضمان تقليل الهدر ورفع مستوى الأداء. كما تم تطبيق العزل الحراري في المباني الجديدة كشرط أساسي، وهو ما يساهم بشكل مباشر في خفض استهلاك الطاقة اللازمة للتبريد بنسب كبيرة.
الأهمية الاقتصادية ورؤية 2030
يحمل هذا الرقم دلالات اقتصادية هامة تتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. فارتفاع الاستهلاك المحلي للكهرباء يعني استهلاكاً أكبر للوقود السائل والغاز لإنتاج هذه الطاقة. لذلك، تهدف الرؤية إلى تنويع مزيج الطاقة الوطني لإنتاج الكهرباء، بحيث يتم إزاحة الوقود السائل واستبداله بالغاز الطبيعي ومصادر الطاقة المتجددة بنسبة 50% لكل منهما بحلول عام 2030. هذا التحول الاستراتيجي سيمكن المملكة من توفير كميات ضخمة من النفط الخام لتصديرها للأسواق العالمية بدلاً من حرقها محلياً لإنتاج الكهرباء، مما يعزز العوائد الاقتصادية للدولة.
التحول نحو الشبكات الذكية
وفي سياق متصل، شهدت السنوات الأخيرة نقلة نوعية في البنية التحتية لقطاع الكهرباء، تمثلت في اكتمال مشروع استبدال العدادات الميكانيكية بالعدادات الذكية في جميع مناطق المملكة. تساهم هذه العدادات في تمكين المشتركين من مراقبة استهلاكهم بشكل دقيق ولحظي، مما يعزز ثقافة الترشيد ويساعد الأسر على إدارة فواتيرهم بشكل أكثر فعالية، وهو ما يتوقع أن ينعكس إيجاباً على معدلات الاستهلاك المستقبلية في القطاع السكني.
الأخبار المحلية
أمير تبوك يستقبل القنصل الفلبيني ويبحثان تعزيز التعاون المشترك
استقبل أمير منطقة تبوك القنصل العام للفلبين، حيث جرى بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، واستعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في ظل مشاريع رؤية 2030.
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، في مكتبه بالإمارة اليوم، القنصل العام لجمهورية الفلبين لدى المملكة. وقد رحب سموه في مستهل اللقاء بالقنصل الفلبيني، متمنياً له طيب الإقامة والتوفيق في مهام عمله لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية ومناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، حيث تم استعراض عمق العلاقات التي تربط المملكة العربية السعودية بجمهورية الفلبين، وسبل دعمها وتطويرها في مختلف المجالات. وأكد سمو أمير تبوك على حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على توطيد أواصر التعاون الدولي وبناء جسور التواصل مع كافة الدول الصديقة بما يخدم المصالح المشتركة.
وتكتسب هذه الزيارة أهمية خاصة في ظل العلاقات التاريخية المتينة التي تجمع الرياض ومانيلا، والتي تمتد لعقود طويلة اتسمت بالتعاون المثمر في قطاعات حيوية متعددة، أبرزها قطاع العمل والموارد البشرية، حيث تعد الجالية الفلبينية من أكبر الجاليات المقيمة في المملكة وتساهم بشكل فعال في مجالات الرعاية الصحية، الهندسة، والخدمات، مما يجعل التنسيق القنصلي أمراً ضرورياً لضمان رعاية شؤون الرعايا وتسهيل إجراءاتهم.
وعلى الصعيد الإقليمي والمحلي، تأتي أهمية هذا اللقاء تزامناً مع النهضة التنموية الكبرى التي تشهدها منطقة تبوك، كونها الحاضنة لمشاريع رؤية المملكة 2030 العملاقة مثل ‘نيوم’ و’البحر الأحمر’ و’أمالا’. هذه المشاريع العالمية جعلت من المنطقة وجهة محورية تجذب اهتمام الدبلوماسيين والمستثمرين الدوليين، حيث تسعى البعثات الدبلوماسية لاستكشاف فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المتاحة لشركات بلادهم في هذه المشاريع الواعدة.
من جانبه، أعرب القنصل العام للفلبين عن بالغ شكره وتقديره لسمو أمير منطقة تبوك على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، مشيداً بالنهضة الحضارية والتنموية التي تشهدها منطقة تبوك في شتى المجالات، ومنوهاً بعمق العلاقات الطيبة التي تجمع البلدين والشعبين الصديقين.
وفي ختام اللقاء، تسلم سمو أمير منطقة تبوك هدية تذكارية من القنصل العام للفلبين، والتقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة، مما يعكس الروح الإيجابية التي سادت اللقاء والرغبة المشتركة في استمرار الحوار والتعاون البناء.
الأخبار المحلية
وزارة الداخلية في معرض الطيران العام 2025: أحدث التقنيات
تعرف على تفاصيل مشاركة وزارة الداخلية في معرض الطيران العام 2025، حيث تستعرض أحدث قدرات طيران الأمن والتقنيات اللوجستية المتطورة.
تستعد وزارة الداخلية لتسجيل حضور متميز واستثنائي في فعاليات معرض الطيران العام 2025، الذي يُعد واحداً من أبرز الأحداث الإقليمية والدولية في قطاع الطيران. وتأتي هذه المشاركة لتؤكد على الدور الحيوي الذي تلعبه الوزارة في تعزيز الأمن والسلامة باستخدام أحدث التقنيات الجوية، ولإبراز التطور الكبير الذي شهدته قطاعاتها المختلفة، لا سيما طيران الأمن.
استعراض لأحدث التقنيات الأمنية
من المقرر أن يتضمن جناح وزارة الداخلية في المعرض عرضاً شاملاً لأحدث المروحيات وطائرات الجناح الثابت التي انضمت حديثاً لأسطولها، والمجهزة بأحدث تقنيات المراقبة، والبحث، والإنقاذ، والإخلاء الطبي. كما ستسلط الوزارة الضوء على الأنظمة التكنولوجية المتقدمة المستخدمة في إدارة الحشود ومراقبة الحدود، بما يعكس الجاهزية العالية للتعامل مع مختلف السيناريوهات الأمنية والطارئة بكفاءة واقتدار.
السياق العام وأهمية الحدث
يكتسب معرض الطيران العام أهمية متزايدة عاماً بعد عام، حيث تحول إلى منصة عالمية تجمع بين عشاق الطيران، والشركات المصنعة، والجهات الحكومية. تاريخياً، لم تكن معارض الطيران مجرد ساحات للعرض، بل كانت دائماً مؤشراً على التقدم التكنولوجي والصناعي للدول. وفي هذا السياق، تأتي مشاركة وزارة الداخلية لتعزز من مفهوم “الأمن الشامل” الذي لا يقتصر على القوى البشرية فحسب، بل يمتد ليشمل التفوق التقني والجوي.
الأبعاد الاستراتيجية وتوافقها مع الرؤى المستقبلية
تنسجم هذه المشاركة بشكل وثيق مع الخطط التنموية والاستراتيجية الوطنية التي تهدف إلى تطوير كافة القطاعات الحيوية، بما في ذلك قطاع الطيران والخدمات اللوجستية الأمنية. إن تواجد وزارة الداخلية في مثل هذه المحافل يعكس التزامها بمواكبة أحدث المعايير العالمية، ويسهم في تبادل الخبرات مع النظراء الدوليين والشركات الرائدة في صناعة الطيران والدفاع.
التأثير المتوقع محلياً وإقليمياً
على الصعيد المحلي، تساهم هذه الفعاليات في تعزيز ثقة المواطنين والمقيمين في القدرات الأمنية للدولة، وتعرفهم عن كثب على الجهود المبذولة لحفظ الأمن. أما إقليمياً ودولياً، فإن استعراض هذه القدرات يرسخ مكانة الدولة كقوة رائدة في المنطقة، قادرة على تأمين أجوائها وحدودها باستخدام أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الأمني والتقني مع مختلف دول العالم.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية