Connect with us

الأخبار المحلية

ضبط 1534 حالة تهريب في المنافذ الجمركية خلال أسبوع

ضبطت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك 1534 حالة تهريب في أسبوع، تشمل 2761 مادة تبغ، مما يعكس جهودها في مكافحة تهريب المواد الضارة وتعزيز الرقابة.

Published

on

ضبط 1534 حالة تهريب في المنافذ الجمركية خلال أسبوع

ضبط 1534 حالة مخالفة في المنافذ الجمركية خلال أسبوع

أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عن ضبطها لـ 1534 حالة مخالفة عبر منافذها الجمركية خلال الأسبوع الماضي. تأتي هذه الجهود ضمن مساعي الهيئة لتعزيز الرقابة وضمان الالتزام بالقوانين واللوائح المعمول بها.

تفاصيل المضبوطات

شملت المضبوطات 2761 مادة من التبغ ومشتقاته، مما يعكس جهود الهيئة في مكافحة تهريب المواد الضارة بالصحة العامة. كما تم ضبط 709 قطع من المواد المحظورة، والتي تشكل خطرًا على الأمن والسلامة.

مكافحة المخدرات والأسلحة

في إطار مكافحة المخدرات، تم تسجيل 101 حالة تتعلق بمواد مخدرة. بالإضافة إلى ذلك، تم ضبط 9 حالات لأسلحة ومستلزماتها، مما يبرز أهمية التنسيق بين الجهات الأمنية للحد من انتشار الأسلحة غير القانونية.

ضبط مبالغ مالية غير مصرح بها

62 حالة ضبط لمبالغ مالية غير مصرح بها تعكس الجهود المبذولة لمنع غسل الأموال والتعاملات المالية المشبوهة. تعمل الهيئة بشكل مستمر على تطوير آليات الكشف والتحقق لضمان سلامة النظام المالي.

تأتي هذه الإجراءات ضمن استراتيجية شاملة لتعزيز الأمان الاقتصادي والاجتماعي في المملكة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

الأخبار المحلية

ريم القحطاني: فنانة مبتكرة تترك بصمة في تعليم جدة

ريم القحطاني تمزج الفنون البصرية والخط العربي لتبدع في تعليم جدة، اكتشف كيف تتحدى المألوف وتلهم الطلاب بإبداعها الفريد.

Published

on

ريم القحطاني: فنانة مبتكرة تترك بصمة في تعليم جدة

ريم القحطاني: فنانة تتحدى المألوف في تعليم جدة

هل سمعت من قبل عن فنانة تستطيع أن تمزج بين الفنون البصرية والأدائية والخط العربي، وتقدمها بطريقة تجعل كل من يراها يشعر وكأنه يعيش في عالم من الإبداع الخالص؟ إذا لم تكن قد سمعت، فأنت بحاجة للتعرف على ريم شاهر فاضل القحطاني، الوجه الإبداعي البارز في تعليم جدة!

ريم ليست مجرد معلمة تقليدية، بل هي فنانة مبتكرة تسعى دائماً لتقديم شيء جديد ومختلف. فهي لا تكتفي بالمنجزات التقليدية التي يمكن لأي شخص آخر تحقيقها. بل تبحث دائماً عن الأفكار التي تلامس حدود الإبداع وتضيف بعداً جديداً للفن.

ألوان رقمية: حين يتلاقى الفن بالتقنية

أحد أبرز إنجازاتها كان مشاركتها في المعرض الفني الإبداعي ألوان رقمية، الذي أقيم ضمن فعاليات تعليم جدة للاحتفاء بـيوم المعلم. هنا، قامت ريم وفريق عملها بتحويل اللون واللوحة إلى رقم عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما أثار إعجاب زوار معرض الشرق الأوسط للتعليم والتدريب 2025 الذي استضافته جدة.

هذا العمل لم يكن مجرد عرض فني عادي؛ بل كان تجربة غير مسبوقة جسدت تلاقي الفن بالتقنية بشكل مذهل. وكأن ريم تقول لنا: “الفن ليس له حدود!”

مبادرات نوعية وأوسمة تميز

على مدى مسيرتها الفنية والتعليمية، قدمت القحطاني العديد من المبادرات النوعية التي جعلتها تحظى بتقدير واسع. من إشرافها على إنتاج أعمال فنية مثل كليب نحلم ونحقق، إلى تسجيل أول أغنية كشفية لفتيات الكشافة، كانت دائماً تسعى لتقديم الأفضل.

ولم يكن غريباً أن تحصل على وسامَي “التميز الذهبي” كأفضل مدربة في أولمبياد الرسم والتصوير التشكيلي وأولمبياد الخط العربي والزخرفة الإسلامية. كما شاركت في الملتقى السعودي للخط العربي وفنونه وعدد من الورش الثقافية والفنية.

رمز التميز والإلهام

اليوم، تمثل ريم القحطاني نموذجاً للفنانة السعودية صاحبة الفكر المختلف والإبداع المتجدد. فهي تؤمن بأن الفن هو طريق للوعي والجمال ورسالة لتجديد التعليم وإثراء الذوق العام.

“الفن ليس مجرد هواية”. هذا ما تؤمن به ريم القحطاني وتجسده في كل عمل تقدمه. إنها رمز للتميز والإلهام في تعليم جدة، ولا تزال مستمرة في رحلتها لإحداث تغيير إيجابي وملهم في عالم الفن والتعليم.

Continue Reading

الأخبار المحلية

سلامة العبدالله: رمز الأغنية السعودية وصوتها الرفيع

سلامة العبدالله: رمز الأغنية السعودية الذي مزج بين التراث والتجديد بصوتٍ لا يُنسى، تاركاً بصمة خالدة في الوجدان الجماهيري والنقدي.

Published

on

سلامة العبدالله: رمز الأغنية السعودية وصوتها الرفيع

سلامة العبدالله: صوتٌ لا يُنسى في تاريخ الأغنية الشعبية السعودية

عندما نتحدث عن تاريخ الأغنية الشعبية في السعودية، لا يمكننا تجاهل اسم سلامة العبدالله. إنه ليس مجرد مغنٍ من زمن مضى، بل هو ظلٌّ باقٍ وصوتٌ استطاع أن يؤسس لهوية فنية مستقلة تتمايز عن مدارس زمنه وتترك بصمة لا تُمحى في الوجدان الجماهيري والنقدي.

مزج بين التراث والتجديد

من أهم سمات مسيرته الفنية، كان سلامة يجمع بين عمق التراث وصدق اللهجة النجدية وروح التجديد المعاصرة. لم يكن تجديده عبثياً، بل كان يعتمد على الجذور الثقافية الأصيلة. هذا المزج الفريد بين الشعبي والتراثي والمعاصر جعل أغنياته مثل تولعت بك والله ويا ذا الحمام وشيروا تُغنى حتى اليوم بأصوات مطربين آخرين، لكن صدى أدائه يظل هو المرجع الأصيل.

رحلة فنية تمتد لأربعة عقود

برز سلامة عبدالله الشمري في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات كأحد أقطاب الأغنية الشعبية السعودية. امتدت نشاطاته الغنائية لأكثر من أربعة عقود تقريباً. من أبرز ملامح مسيرته أنه أسس شركة إنتاج فني ما منح لأعماله نشراً أوسع. كما أن تجديده المستمر في لحنه وأدائه جعله قريباً من الأغنية النجدية الكلاسيكية دون أن يغرق في المحافظة الجامدة.

تعاون مع عمالقة الشعر النبطي

في تعاونه مع شعراء كبار مثل أحمد الناصر وخلف بن هذال وراشد الجعيثن، استطاع سلامة اختيار النصوص التي تناسب صوته وتوقيته الزمني، مضيفاً عليها موسيقياً تلك الشحنة التي تجعل من الأغنية أكثر من مجرد لحن وكلمات: إنها تجربة وجدانية حقيقية.

أغاني خالدة وألبومات لا تُنسى

من بين أغانيه التي لا تزال تُردد: يا ذا الحمام، والتي تتردد في قوائم الأغاني المألوفة حتى اليوم، أو ألبومات مثل عروس الشمال ومالك عذر، التي تظهر في منصات البث الحديثة كأعمال تدلّ على عمق الأداء واتساع الرؤية الفنية.

صوتٌ مستقل ونمط خاص

ما يميز سلامة أن صوته لم يكن تابعاً لصيحات الغناء السائدة؛ بل صاغ نمطه الخاص. في النقد الصوتي نقول: هو لم يقلد أحدًا، بل أعاد تشكيل اللغة الغنائية السعودية بميزانه الصوتي وطابعه الشخصي الفريد.

سلامة العبدالله عاش حقبة انتقالية في المشهد السعودي الموسيقي وكان له دور كبير فيها بفضل رؤيته الفنية المتفردة وصوته الذي يظل محفورًا في ذاكرة عشاق الفن الأصيل.

Continue Reading

الأخبار المحلية

المطارات السعودية: بوابات إلكترونية بدون تدخل بشري

اكتشف كيف تحوّل البوابات الإلكترونية الذاتية في المطارات السعودية تجربة السفر بفضل التكنولوجيا الحيوية، لتجربة أسرع وأكثر سلاسة وأماناً.

Published

on

المطارات السعودية: بوابات إلكترونية بدون تدخل بشري

التحول الرقمي في المطارات السعودية

تشهد المطارات في المملكة العربية السعودية تطورًا كبيرًا بفضل التحول الرقمي، حيث تم إدخال البوابات الإلكترونية الذاتية التي تتيح للمسافرين إنهاء إجراءات السفر بأنفسهم دون الحاجة لتدخل بشري.

هذه التقنية تعتمد على التحقق من الهوية باستخدام السمات الحيوية مثل بصمات الأصابع أو التعرف على الوجه، بالإضافة إلى مسح الجوازات إلكترونيًا. هذا يعني أن المسافرين يمكنهم المرور عبر البوابات بسرعة وسهولة، مما يقلل من أوقات الانتظار ويحسن تجربة السفر بشكل عام.

أمثلة عملية للتقنية الجديدة

مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة ومطار الملك خالد الدولي في الرياض هما من بين المطارات الأولى التي بدأت بتقديم هذه الخدمة. تم تنفيذ هذه الخطوة بالتعاون مع المديرية العامة للجوازات وهيئة الطيران المدني لضمان توافقها مع المعايير الأمنية العالية.

كما تم تفعيل هذه التقنية في مطار خليج نيوم، مما يعكس التزام المملكة بتبني أحدث التقنيات لجعل مطاراتها ذكية ومتطورة. وفي مطار الملك فهد الدولي بالمنطقة الشرقية، يتم تطبيق الخدمة جنبًا إلى جنب مع أنظمة الخدمة الذاتية لإصدار بطاقات الصعود وشحن الأمتعة.

تأثير التقنية على حياة الناس اليومية

التقنيات الحديثة في المطارات تسهم بشكل كبير في تحسين تجربة السفر للمسافرين.

  • – تقليل أوقات الانتظار: بفضل البوابات الإلكترونية الذاتية، يمكن للمسافرين إنهاء إجراءات الدخول بسرعة أكبر بكثير مقارنة بالطريقة التقليدية.
  • – زيادة الكفاءة: يساعد استخدام السمات الحيوية ومسح الجوازات الإلكتروني في تقليل الأخطاء البشرية وتحسين دقة العمليات.
  • – تعزيز الأمان: التحقق من الهوية عبر السمات الحيوية يوفر مستوى أعلى من الأمان مقارنة بالطرق التقليدية.
  • – تجربة سفر أكثر سلاسة: كلما كانت الإجراءات أسرع وأكثر كفاءة، كلما كانت تجربة السفر أقل توترًا وأكثر متعة للمسافرين.

المستقبل الرقمي للمطارات السعودية

“أتمتة” تجربة السفر بالكامل هو الهدف النهائي لهذه التطورات التقنية.

This means that in the future, passengers will be able to complete all travel procedures, from check-in to boarding, without any human intervention. This shift not only enhances the passenger experience but also allows airport staff to focus on more critical tasks, improving overall operational efficiency.

The ongoing digital transformation in Saudi airports is a testament to the country’s commitment to innovation and modernization, aligning with global trends towards smarter, more efficient travel experiences. As these technologies continue to evolve, they promise to make air travel faster, safer, and more convenient for everyone involved.

Continue Reading

Trending