الأخبار المحلية
ورشة تدريبية في أملج: تحسين مهارات مراقبي منتجات التجميل
ورشة تدريبية في أملج تعزز مهارات مراقبي منتجات التجميل لضمان سلامة المستهلكين، بالتعاون مع هيئة الغذاء والدواء لتحقيق أعلى معايير الجودة.
ورشة عمل لتعزيز الرقابة على منتجات التجميل
نظمت بلدية محافظة أملج ورشة عمل متخصصة لمراقبي قسم صحة البيئة تحت عنوان الرقابة على منتجات التجميل، بالتعاون مع الهيئة العامة للغذاء والدواء.
تهدف هذه الورشة إلى توعية المراقبين بالأنظمة واللوائح الخاصة بمنتجات التجميل، ورفع كفاءتهم في متابعة المنتجات المتداولة في الأسواق.
يأتي هذا الجهد لضمان سلامة المستهلكين وحماية المنتجات من أي مخالفات قد تضر بالصحة العامة.
أهمية التدريب والتطوير في مجال الرقابة
أوضح المتحدث باسم بلدية أملج، نايف البرقاني، أن هذه الورشة تأتي ضمن خطط البلدية الرامية إلى تطوير وتدريب كوادرها الرقابية.
يهدف هذا التدريب إلى تمكين المراقبين من أداء عملهم وفق أعلى المعايير المعتمدة، مما يعكس حرص البلدية على حماية المستهلك ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة.
التطبيقات العملية للورشة
من خلال هذه الورشة، يتمكن المراقبون من التعرف على أحدث اللوائح والأنظمة المتعلقة بمنتجات التجميل. كما يتعلمون كيفية تطبيق هذه اللوائح عملياً عند فحص المنتجات في الأسواق.
التدريب العملي: يشمل التدريب العملي كيفية التفتيش والتحقق من مكونات المنتجات والتأكد من مطابقتها للمواصفات والمعايير الصحية. كما يتضمن التعرف على العلامات التي قد تشير إلى وجود مخالفات أو مخاطر صحية محتملة.
فوائد التعاون مع الهيئة العامة للغذاء والدواء
التعاون مع الهيئة العامة للغذاء والدواء يتيح للمشاركين الوصول إلى معلومات موثوقة ومحدثة حول الأنظمة الصحية والمعايير العالمية المتعلقة بمنتجات التجميل.
المعرفة المشتركة: تبادل المعرفة والخبرات بين الجهات المختلفة يسهم في تعزيز القدرات الرقابية وتحسين الأداء العام للمراقبين.
ختاماً: نحو بيئة آمنة وصحية
تعتبر مثل هذه الورش جزءاً أساسياً من الجهود المبذولة لضمان بيئة آمنة وصحية للمستهلكين. إن الاستثمار في تدريب الكوادر البشرية هو خطوة استراتيجية نحو تحسين جودة الحياة وتعزيز الثقة بين المستهلكين والأسواق المحلية.
الوعي الصحي: زيادة الوعي بأهمية الرقابة الصحية تسهم في تقليل المخاطر المرتبطة باستخدام منتجات غير مطابقة للمعايير، مما يحافظ على صحة وسلامة المجتمع بشكل عام.
الأخبار المحلية
مركز الملك سلمان يوزع 750 كرتون تمر في حضرموت
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 750 كرتون تمر في مديريتي الضليعة وغيل بن يمين بحضرموت، ضمن جهوده المستمرة لدعم الأمن الغذائي ومساعدة الأسر اليمنية.
واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جهوده الحثيثة في دعم الأمن الغذائي في الجمهورية اليمنية الشقيقة، حيث قام المركز مؤخراً بتوزيع 750 كرتوناً من التمور في مديريتي الضليعة وغيل بن يمين التابعتين لمحافظة حضرموت. ويأتي هذا التوزيع ضمن مشروع توزيع مساعدات التمور في اليمن للعام الحالي، والذي يهدف إلى سد الفجوة الغذائية وتوفير الاحتياجات الأساسية للأسر الأكثر احتياجاً في مختلف المحافظات اليمنية.
تفاصيل المساعدات في حضرموت
شملت عملية التوزيع الأخيرة تقديم حصص غذائية من التمور استهدفت الفئات الأكثر تضرراً في المناطق النائية بمديريتي الضليعة وغيل بن يمين. وتعد هذه المناطق من المواقع التي تتطلب تدخلاً إنسانياً مستمراً نظراً للتحديات الاقتصادية والمعيشية التي يواجهها السكان. وتأتي هذه الخطوة استكمالاً لسلسلة من المشاريع الإغاثية التي ينفذها المركز لضمان وصول الغذاء إلى مستحقيه، حيث تعتبر التمور مادة غذائية أساسية ذات قيمة صحية عالية للأسر اليمنية.
السياق العام والدور الريادي لمركز الملك سلمان
منذ تأسيسه في عام 2015 بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لعب مركز الملك سلمان للإغاثة دوراً محورياً في تخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن. وتتصدر المملكة العربية السعودية قائمة الدول المانحة لليمن، حيث نفذ المركز مئات المشاريع التي تشمل قطاعات الأمن الغذائي، والصحة، والإيواء، والمياه، والإصحاح البيئي. ولا تقتصر هذه الجهود على توزيع السلال الغذائية فحسب، بل تمتد لتشمل برامج تنموية تهدف إلى تعزيز قدرة المجتمع اليمني على الصمود في وجه الأزمات المتلاحقة.
أهمية الدعم الغذائي وتأثيره الإقليمي
يكتسب هذا الدعم أهمية خاصة في ظل التقارير الأممية التي تشير إلى ارتفاع معدلات انعدام الأمن الغذائي في اليمن. ويساهم توزيع المواد الأساسية مثل التمور في التخفيف من حدة سوء التغذية، خاصة بين الأطفال وكبار السن. إن استمرار تدفق المساعدات السعودية يعكس عمق العلاقات الأخوية والتاريخية التي تربط بين الشعبين السعودي واليمني، ويؤكد التزام المملكة الثابت بدعم استقرار اليمن وتنميته.
وعلى الصعيد الإقليمي، يُنظر إلى هذه المبادرات كجزء من منظومة العمل الإنساني الدولي التي تهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتحديداً القضاء على الجوع. وتساهم هذه الجهود في تعزيز الاستقرار الاجتماعي في المحافظات المحررة مثل حضرموت، مما يخلق بيئة أكثر ملاءمة للتعافي الاقتصادي والاجتماعي.
الأخبار المحلية
بدء التسجيل العقاري لـ 31 حياً في الرياض ومكة والمدينة
تعرف على تفاصيل بدء التسجيل العقاري في 31 حياً بمناطق الرياض ومكة والمدينة، وأهمية هذه الخطوة في تعزيز موثوقية الصكوك وتحقيق مستهدفات رؤية 2030.
أعلنت الجهات المعنية في المملكة العربية السعودية عن بدء أعمال التسجيل العقاري لـ 31 حياً سكنياً وتجارياً موزعة على مناطق الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تنظيم القطاع العقاري وحفظ حقوق الملكية. ويأتي هذا الإعلان كجزء من المرحلة الجديدة لرحلة التحول الرقمي في القطاع العقاري، حيث دعت الهيئة العامة للعقار ملاك العقارات في الأحياء المستفيدة إلى تسجيل عقاراتهم عبر منصة "السجل العقاري" الرقمية.
سياق التحول الوطني ورؤية 2030
لا يعد هذا الإجراء مجرد عملية إدارية روتينية، بل يمثل ركيزة أساسية ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني. يهدف نظام التسجيل العيني للعقار إلى استبدال التعامل بالصكوك الورقية التقليدية بنظام "الهوية العقارية" الرقمية، مما يضمن بناء قاعدة بيانات عقارية جيومكانية شاملة وموثوقة. وقد عملت المملكة خلال السنوات الماضية على سن تشريعات وتحديث أنظمة تضمن رفع كفاءة السوق العقاري ليكون جاذباً للاستثمارات المحلية والأجنبية.
الأهمية الاقتصادية والأثر المتوقع
يكتسب بدء التسجيل في هذه المناطق الحيوية (الرياض، مكة، المدينة) أهمية قصوى نظراً للكثافة السكانية والنشاط الاقتصادي العالي فيها. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في:
- زيادة الموثوقية والشفافية: يمنح السجل العقاري صكوك الملكية حجية مطلقة غير قابلة للطعن، مما ينهي حقبة النزاعات العقارية وتداخل الملكيات.
- تسهيل التداول العقاري: تسريع عمليات البيع والشراء والرهن العقاري من خلال أتمتة الإجراءات وتقليل البيروقراطية.
- جذب الاستثمار: يعتبر وضوح الملكية العقارية أحد أهم العوامل التي يبحث عنها المستثمرون، مما سيعزز من مكانة المملكة كوجهة استثمارية آمنة في المنطقة.
آلية التسجيل والخطوات القادمة
يتوجب على ملاك العقارات في الأحياء المعلن عنها تقديم طلبات التسجيل العيني الأول من خلال المنصة الإلكترونية المخصصة، مع إرفاق المستندات اللازمة التي تثبت الملكية. ويشمل التسجيل كافة أنواع العقارات سواء كانت سكنية، تجارية، أو زراعية. وتؤكد الهيئة العامة للعقار أن الالتزام بالتسجيل في الموعد المحدد يجنب الملاك الغرامات ويضمن توثيق حقوقهم بشكل نهائي في السجل العقاري.
ختاماً، يمثل هذا التوسع في نطاق التسجيل العقاري خطوة مفصلية نحو رقمنة الثروة العقارية في المملكة، مما يسهم في استدامة القطاع ونموه، ويعكس التزام الدولة بتطوير البنية التشريعية والتنظيمية لخدمة المواطن والمستثمر على حد سواء.
الأخبار المحلية
الإحصاء: 99% من سكان السعودية بصحة جيدة في 2025
أعلنت الهيئة العامة للإحصاء أن 99% من سكان المملكة قيموا صحتهم بجيدة أو أفضل في 2025، مما يعكس نجاح برامج رؤية 2030 في تحسين جودة الحياة والقطاع الصحي.

كشفت الهيئة العامة للإحصاء في المملكة العربية السعودية عن نتائج مبشرة تعكس التطور الملحوظ في جودة الحياة والخدمات الصحية، حيث أظهرت أحدث البيانات لعام 2025 أن 99% من سكان المملكة قيّموا حالتهم الصحية بأنها «جيدة» أو أفضل. وتأتي هذه النتيجة لتؤكد نجاح الاستراتيجيات الوطنية الهادفة إلى تعزيز الصحة العامة والوقاية.
مؤشرات تعكس نجاح التحول الصحي
تعتبر هذه النسبة المرتفعة مؤشراً قوياً على فعالية برنامج تحول القطاع الصحي، وهو أحد البرامج الرئيسية لرؤية المملكة 2030. يهدف هذا البرنامج إلى إعادة هيكلة القطاع الصحي ليكون نظاماً صحياً شاملاً وفعالاً ومتكاملاً، يقوم على صحة الفرد والمجتمع (بمن فيهم المواطن والمقيم والزائر). وقد ساهمت سهولة الوصول إلى الخدمات الصحية، وتطور الرعاية الأولية، والتحول الرقمي في الخدمات (مثل تطبيق «صحتي» و«موعد») في تعزيز شعور السكان بالأمان الصحي والرضا عن حالتهم الجسدية.
السياق العام وأهمية التقييم الذاتي للصحة
يُعد التقييم الذاتي للصحة (Self-Rated Health) معياراً عالمياً معتمداً في المسوحات الإحصائية لقياس الحالة الصحية العامة للسكان. وهو لا يعكس الخلو من الأمراض فحسب، بل يشمل أيضاً الجوانب النفسية والاجتماعية والقدرة على ممارسة الأنشطة اليومية. إن وصول النسبة إلى 99% يشير إلى ارتفاع الوعي الصحي لدى المجتمع السعودي، وتبني أنماط حياة أكثر صحية، وهو ما يتقاطع مع أهداف برنامج جودة الحياة الذي يشجع على ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية وتحسين المشهد الحضري.
الأثر الاجتماعي والاقتصادي
لهذه النتائج دلالات عميقة تتجاوز مجرد الأرقام الإحصائية؛ فالمجتمع الذي يتمتع أفراده بصحة جيدة هو مجتمع أكثر إنتاجية وحيوية. ينعكس هذا التحسن إيجاباً على:
- سوق العمل: تقليل الإجازات المرضية وزيادة الكفاءة الإنتاجية للموظفين.
- الإنفاق الحكومي: التحول من النموذج العلاجي المكلف إلى النموذج الوقائي المستدام، مما يخفف العبء عن المستشفيات والمراكز التخصصية.
- متوسط العمر المتوقع: تساهم هذه المؤشرات في تحقيق هدف الرؤية برفع متوسط العمر المتوقع للمواطنين إلى 80 عاماً بحلول عام 2030.
نظرة مستقبلية
تؤكد الهيئة العامة للإحصاء من خلال هذه البيانات التزام المملكة بالشفافية ورصد التقدم المحرز في الملفات التنموية. ومن المتوقع أن تستمر هذه المؤشرات في التحسن مع استكمال المشاريع الصحية الكبرى، والتوسع في المدن الطبية، وتعزيز مفاهيم الصحة العامة في المناهج التعليمية والبيئة العملية، مما يرسخ مكانة المملكة كنموذج عالمي رائد في الرعاية الصحية وجودة الحياة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية