الأخبار المحلية
تعديل المادة 74 من نظام المرور لتعزيز السلامة العامة
تعديل المادة 74 من نظام المرور يعزز السلامة العامة ويضع قواعد صارمة للمخالفات، اكتشف كيف سيؤثر ذلك على عاداتك المرورية اليومية.
تعديل جديد في نظام المرور: خطوة نحو طرق أكثر أمانًا
في خطوة جريئة ومثيرة للاهتمام، أعلنت وزارة الداخلية، ممثلة في الإدارة العامة للمرور، عن صدور مرسوم ملكي يهدف إلى تعديل المادة (74) من نظام المرور. هذه المادة التي طالما كانت محط اهتمام السائقين والمشاة على حد سواء، تتعلق بالمخالفات التي تعرض السلامة العامة للخطر.
إذا كنت من عشاق السرعة أو ممن يرون أن الإشارة الحمراء مجرد اقتراح، فقد حان الوقت لتعيد النظر في عاداتك المرورية! فالتعديلات الجديدة ليست مجرد حبر على ورق؛ بل هي دعوة صريحة لتعزيز السلامة على الطرق وحماية الأرواح والممتلكات.
التعاون بين الجهات المعنية
الوزارة أكدت أنها تعمل بجدية على تعديل اللائحة التنفيذية للمادة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة. هذا التعاون ليس مجرد إجراء روتيني؛ بل هو جزء من استراتيجية شاملة تهدف إلى جعل الطرق أكثر أمانًا للجميع. لذا، إذا كنت تخطط لرحلة طويلة أو حتى مجرد جولة سريعة إلى المتجر القريب، تذكر أن هناك جهودًا كبيرة تُبذل لضمان سلامتك.
دعوة للالتزام والوعي
وفي رسالة واضحة وصريحة، دعت الوزارة المواطنين والمقيمين والزائرين إلى الالتزام بالنظام الجديد. قد يبدو الأمر وكأنه نصيحة تقليدية نسمعها دائمًا، لكن الحقيقة أن الالتزام بالقوانين المرورية يمكن أن يكون الفارق بين الحياة والموت. لذا، قبل أن تضغط على دواسة الوقود أو تتجاهل إشارة المرور التالية، تذكر أنك لست وحدك على الطريق.
السلامة المرورية ليست خيارًا؛ إنها ضرورة!
لماذا يجب أن نهتم؟
قد يتساءل البعض: لماذا كل هذا الاهتمام بالتعديلات الجديدة؟ الجواب بسيط: لأن السلامة المرورية تؤثر علينا جميعًا. سواء كنت سائقًا متمرسًا أو مبتدئًا خلف المقود لأول مرة، فإن التغييرات تهدف إلى حماية الجميع وضمان وصولهم بأمان إلى وجهاتهم.
وفي عالم مليء بالضغوط اليومية والمهام المتراكمة، قد ننسى أحيانًا أهمية التفاصيل الصغيرة مثل وضع حزام الأمان أو التوقف عند الإشارة الحمراء. لكن هذه التفاصيل هي ما يصنع الفرق الكبير في النهاية.
ختاماً: لنكن جزءاً من الحل
إذا كنا نرغب حقاً في طرق أكثر أماناً وبيئة مرورية صحية للجميع، فعلينا جميعاً أن نكون جزءاً من الحل وليس المشكلة. فلنلتزم بالقوانين ولنكن مثالاً يحتذى به للجيل القادم من السائقين.
فلنجعل القيادة تجربة ممتعة وآمنة للجميع!
الأخبار المحلية
ملتقى جازان الخضراء: تعزيز الاستدامة وزيادة الرقعة النباتية
ملتقى جازان الخضراء: مبادرة تعزز الاستدامة وتزيد الرقعة النباتية، تجمع الخبراء والمجتمع نحو بيئة خضراء مستدامة في جازان.
ملتقى جازان الخضراء: مبادرة رائدة نحو بيئة مستدامة
شهدت منطقة جازان حدثًا بيئيًا مميزًا مع انطلاق ملتقى جازان الخضراء، الذي نظمته أمانة منطقة جازان ممثلة في الإدارة العامة للمشاركة المجتمعية وتنمية القطاع غير الربحي.
يهدف هذا الملتقى إلى ترسيخ مفهوم البيئة الخضراء ودعم المبادرات الفاعلة لزيادة الرقعة النباتية، وتحقيق مستهدفات الاستدامة البيئية في المنطقة.
حضور واسع وجلسات حوارية ثرية
حضر الملتقى مدير عام الإدارة العامة للمشاركة المجتمعية وتنمية القطاع غير الربحي بالأمانة المهندس أحمد بن سالم خواجي، ومدير الإرشاد الزراعي بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بجازان المهندس أحمد زيلعي، بالإضافة إلى عدد كبير من ممثلي الجهات الحكومية والقطاعات الخاصة والقطاع غير الربحي ذات الاختصاص.
كما شهد الحدث حضوراً لافتاً من المهتمين بالمجال الزراعي وجمع كبير من المتطوعين والمتطوعات.
أبرز ما تضمنه الملتقى كان الجلسة الحوارية الثرية بعنوان التنمية الزراعية في منطقة جازان، حيث تناولت سبل تطوير القطاع الزراعي واستعرضت دور الجهات المشاركة في دعم المزارعين وتمكين المشاريع الزراعية المستدامة، بهدف تحقيق أمن غذائي وبيئي مستدام للمنطقة.
ورشة عمل ومعرض تفاعلي
لم يقتصر الملتقى على الجلسات الحوارية فقط، بل تضمن ورشة عمل تدريبية متخصصة تحت عنوان غرس ونماء هدفت إلى تعزيز ثقافة الزراعة والعناية بالنباتات وتشجيع الممارسات البيئية المستدامة.
خلال الورشة تم توزيع الشتلات الزراعية على الحضور لتشجيعهم على المساهمة الفعلية في تخضير المنطقة.
كما صاحب الملتقى معرض اشتمل على مشاركة فاعلة من عدد من الأركان التفاعلية للجمعيات ذات الاختصاص وركن فريق غيث التطوعي وركن خاص بالشتلات والطفل، إضافة إلى مشاركات من القطاعات الخاصة مما أضفى بعداً تفاعلياً وغنياً على الحدث.
تكريم المشاركين والداعمين
في ختام فعاليات الملتقى، تم تكريم الجهات المشاركة والداعمين نظير جهودهم ومساهمتهم في إنجاح فعاليات الملتقى بتقديم شهادات الشكر والدروع التذكارية لهم. هذه الخطوة تأتي تقديراً لدورهم الحيوي في تعزيز الوعي البيئي وتشجيع المبادرات المستدامة التي تسهم بشكل مباشر في تحسين جودة الحياة بالمنطقة.
التوقعات المستقبلية: نحو بيئة أكثر خضرة
ملتقى جازان الخضراء ليس مجرد حدث عابر بل هو خطوة استراتيجية نحو مستقبل أفضل وأكثر استدامة لمنطقة جازان. مع استمرار مثل هذه المبادرات وزيادة الوعي بأهمية الزراعة المستدامة، يمكننا أن نتوقع زيادة كبيرة في الرقعة النباتية وتحسين جودة الهواء والمياه والتربة بالمنطقة.
المستقبل يبدو واعدًا لجازان الخضراء!
الأخبار المحلية
ملتقى جازان الخضراء: تعزيز الاستدامة وزيادة الرقعة النباتية
ملتقى جازان الخضراء: مبادرة رائدة لتعزيز الاستدامة وزيادة الرقعة النباتية، تجمع خبراء البيئة لخلق مستقبل أخضر ومستدام في جازان.
ملتقى جازان الخضراء يشعل الحماس نحو بيئة مستدامة
في خطوة رائدة نحو تحقيق الاستدامة البيئية، نظمت أمانة منطقة جازان ملتقى جازان الخضراء، الذي يعد مبادرة فريدة تهدف إلى تعزيز مفهوم البيئة الخضراء وزيادة الرقعة النباتية في المنطقة.
شهد الملتقى حضوراً مميزاً من المهندس أحمد بن سالم خواجي، مدير عام الإدارة العامة للمشاركة المجتمعية وتنمية القطاع غير الربحي بالأمانة، والمهندس أحمد زيلعي، مدير الإرشاد الزراعي بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بجازان، بالإضافة إلى عدد كبير من ممثلي الجهات الحكومية والقطاع الخاص وغير الربحي.
جلسة حوارية ثرية: التنمية الزراعية في جازان
تخلل الملتقى جلسة حوارية تحت عنوان التنمية الزراعية في منطقة جازان، حيث تم استعراض سبل تطوير القطاع الزراعي ودور الجهات المشاركة في دعم وتمكين المشاريع الزراعية المستدامة. هذه الجلسة كانت بمثابة منصة لتبادل الأفكار والرؤى لتحقيق أمن غذائي وبيئي مستدام للمنطقة.
ورشة عمل “غرس ونماء”: تعزيز ثقافة الزراعة
ومن بين الفعاليات التي لاقت تفاعلاً كبيراً كانت ورشة العمل التدريبية المتخصصة بعنوان غرس ونماء. هدفت الورشة إلى تعزيز ثقافة الزراعة والعناية بالنباتات وتشجيع الممارسات البيئية المستدامة. وقد تم توزيع الشتلات الزراعية على الحضور لتحفيزهم على المشاركة الفعلية في تخضير المنطقة.
معرض تفاعلي: مشاركة واسعة من الجمعيات والقطاعات الخاصة
صاحب الملتقى معرض تفاعلي جمع بين الأركان المختلفة للجمعيات ذات الاختصاص وفريق غيث التطوعي وركن خاص بالشتلات والطفل. كما شاركت القطاعات الخاصة بفعالية، مما أضفى بعداً تفاعلياً وغنياً على الحدث.
تكريم الجهود: شهادات شكر ودروع تذكارية
وفي ختام الملتقى، تم تكريم الجهات المشاركة والداعمين نظير جهودهم ومساهمتهم الكبيرة في إنجاح فعاليات الملتقى. قُدمت شهادات الشكر والدروع التذكارية كعلامة تقدير للجهود المبذولة لدعم هذه المبادرة البيئية الرائدة.
توقعات مستقبلية:
يُتوقع أن يكون لهذا الملتقى تأثير إيجابي طويل الأمد على البيئة المحلية في جازان من خلال زيادة الوعي بأهمية الزراعة المستدامة وتحفيز المجتمع المحلي للمشاركة الفعالة في الحفاظ على البيئة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
الأخبار المحلية
شاكر الشيخ: مصدر إلهام وعطاء لا ينضب
اكتشف سحر الساحل الشرقي ودفء أهله في رحلة عبر الذكريات والثقافة العميقة، حيث ينبض المجتمع بالحيوية والأخلاق العالية.
ذكريات من ساحل الشرق: حكايات دفء وأصالة
هل سبق لك أن زرت مكانًا وشعرت بأنك تعرفه منذ زمن بعيد؟ هذا هو الشعور الذي يغمرك عندما تطأ قدماك مدن الساحل الشرقي لبلادنا. تلك المدن التي تفيض بالعطاء والدعة، وتحتضنك بدفء لا يشبه إلا أهلها وساكنيها.
في مطلع تسعينات القرن الماضي، قضيت عامين في المنطقة الشرقية، وهناك لمست مجتمعًا ينبض بالحيوية والأخلاق العالية. لكن ما أدهشني حقًا هو الثقافة العميقة التي يمتلكها الكثيرون هناك. كانت تجربة لا تُنسى، خاصة بفضل الأشخاص الذين تعرفت عليهم خلال تلك الفترة.
لقاء مع شخصيات لا تُنسى
من بين هؤلاء الأشخاص كان الراحل جبير المليحان (رحمه الله)، الذي عرّفني على مجموعة من الأصدقاء الرائعين، منهم العزيز شاكر الشيخ (رحمه الله). رغم قلة اللقاءات التي جمعتني بشاكر، إلا أن كل لحظة معه كانت تحمل تفاصيل تظل محفورة في الذاكرة والقلب.
أتذكر جيدًا ذلك الثلاثاء المطير حين تلقيت اتصالاً من شاكر يدعوني إلى منزله في اليوم التالي. كنت في الموعد برفقة جبير المليحان، وكانت تلك المرة الرابعة التي ألتقي فيها بشاكر. أول لقاء لنا كان قبل أربعة أعوام في جدة خلال ندوة التراث التي نظمها نادي جدة الأدبي.
شاكر الشيخ: مزيج من الأصالة والحداثة
كان شاكر يجمع بين الأصالة والحداثة بطريقة مبهجة. يمتلك ثقافة متنوعة وجمالها يكمن في تنوعها. الأجمل أنه يُشعرك وكأنه يعرفك منذ عقود بأسلوبه الأخاذ وتلقائيته الفاتنة وهو يسرد تجاربه الإدارية والصحفية والفنية بمعلومات فريدة.
شاكر لم يكن مجرد صحفي أو إداري؛ بل كان فنانًا مفعمًا بالعذوبة والرقة. أنغام عوده كانت تداعب مسامعنا بألحان تراثية وأغانٍ حديثة خص بها الفنان عبدالله البريكان. تجربة موسيقية فريدة أتساءل لماذا لم تستمر لتصبح ثروة ثقافية نحافظ عليها.
الطموح والتعلم المستمر
ما أعجبني في شاكر هو حرصه على تطوير مهاراته اللغوية ليصل إلى مستوى الترجمة الاحترافية. قلت لنفسي: هذا إنجاز آخر يضيفه أبو بدر لسلسلة إنجازاته المتنوعة. علمت لاحقًا أنه قام بترجمة بعض النصوص الأدبية، ولا ريب أن هذا يعكس شغفه الدائم بالتعلم والتطور.
ختامًا، تبقى ذكرياتي مع شاكر ورفاقه جزءًا لا يتجزأ من تجربتي في المنطقة الشرقية؛ تجربة مليئة بالدفء والحنوّ والأصالة التي تشبه تمامًا روح المكان وأهله.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية