الأخبار المحلية
22 دولة تتنافس في بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ 2025
السعودية تستضيف بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ 2025 بمشاركة 22 دولة، في تحديات رياضية ومهارات إنقاذية تحت مظلة الاتحاد الدولي.

السعودية تستعد لاستضافة بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ 2025: تحديات رياضية ومهارات إنقاذية
في خطوة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز مكانتها الريادية في مجالات الدفاع المدني والسلامة العامة، أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني عن استضافة بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ 2025. ستُقام البطولة في الفترة من 26 أكتوبر حتى 1 نوفمبر، بمشاركة 22 دولة من مختلف أنحاء العالم.
منافسات حامية تحت مظلة الاتحاد الدولي لرياضة رجال الإطفاء والمنقذين
تُقام البطولة تحت إشراف الاتحاد الدولي لرياضة رجال الإطفاء والمنقذين (ISFFR)، بتنظيم مشترك بين المديرية العامة للدفاع المدني والاتحاد الدولي. تتضمن البطولة أربع مسابقات رئيسة هي: تسلّق السلم ذي الخطّاف، وسباق (100) متر مع الحواجز، وسباق التتابع (4100) متر، بالإضافة إلى سباق المكافحة.
هذه المنافسات ليست مجرد اختبارات للمهارات البدنية بل تُعد أيضًا فرصة لإبراز القدرات المهنية لرجال الإطفاء في بيئة تنافسية دولية.
دول مشاركة وتنوع جغرافي واسع
تشهد البطولة مشاركة دول من ثلاث قارات مختلفة، مما يعكس التنوع الجغرافي والثقافي للمشاركين. تشمل قائمة الدول المشاركة كل من السعودية، الإمارات، البحرين، قطر، روسيا، إيران، النمسا، أذربيجان، بيلاروسيا وغيرها. هذا التنوع يساهم في تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات بين رجال الإطفاء والمنقذين حول العالم.
توقعات وآمال كبيرة
من المتوقع أن تشهد البطولة حضورًا واسعًا من المنتخبات المشاركة والجماهير الرياضية المهتمة بهذا النوع الفريد من الرياضات. يُعتبر تنظيم مثل هذه البطولة العالمية تأكيدًا على قدرة المملكة على استضافة الفعاليات الرياضية المتخصصة وفق أعلى المعايير الفنية والتنظيمية.
التوقعات تشير إلى أن هذه البطولة ستكون منصة لتطوير مهارات رجال الإطفاء والإنقاذ. كما ستتيح الفرصة لتبادل التجارب والخبرات بين المشاركين مما يعزز الجاهزية لمواجهة التحديات المستقبلية في مجال السلامة العامة والدفاع المدني.
ختامًا: السعودية وجهة رياضية عالمية جديدة
استضافة المملكة لهذه البطولة العالمية تُظهر التزامها بتعزيز مكانتها كوجهة رياضية عالمية جديدة. ومع استمرار الجهود لتعزيز البنية التحتية الرياضية وتنمية المهارات المحلية والدولية في مجالات متعددة، يبدو أن المستقبل يحمل الكثير من الفرص الواعدة للسعودية على الساحة الدولية.
الأخبار المحلية
المملكة تحتفي بكبار السن: تعزيز الرعاية وكرامة الإنسان
المملكة تحتفي بكبار السن عبر برامج شاملة تعزز الرعاية والكرامة، متبنية رؤية تضع الإنسان في قلب التنمية والاهتمام. اكتشف المزيد!

الاهتمام بكبار السن في السعودية: رؤية شاملة للرعاية والاحترام
في اليوم العربي لكبار السن، تبرز المملكة العربية السعودية كدولة رائدة في تقديم برامج نوعية تهدف إلى تحسين جودة حياة كبار السن، الذين يمثلون قرابة مليون مواطن تجاوزوا الخامسة والستين. هذه البرامج تجمع بين الجوانب الاجتماعية والصحية والتعليمية، مما يعكس التزام الدولة بوضع الإنسان في مركز التنمية.
التعليم المستمر لكبار السن
تقدم وزارة التعليم نموذجاً متميزاً لتعليم الكبار من خلال منظومة “التعليم المستمر”، التي تشمل 1,738 مدرسة. بالإضافة إلى ذلك، توفر القناة التعليمية “عين” دروساً مخصصة لكبار السن. كما تنفذ الوزارة حملات صيفية لمحو الأمية في 75 مركزاً موزعة على أربع مناطق، استفاد منها أكثر من 2,100 من كبار السن خلال عام 2025.
هذه الجهود التعليمية تفتح نوافذ جديدة للمعرفة وتمنح المسنين فرصة لتجديد مكانتهم في المجتمع بعقلٍ متجدد.
الرعاية الاجتماعية والصحية المتكاملة
تدير وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية شبكة من 12 دار رعاية اجتماعية تقدم خدمات الإيواء والعلاج والتأهيل. برامج الرعاية المنزلية تصل إلى المسنين في بيوتهم، بينما تُعيد مبادرة “ديوانية الغالين” التواصل الإنساني والاجتماعي بين الأجيال.
وزارة الصحة تتابع آلاف الحالات عبر برنامج الرعاية الصحية المنزلية، وتمنح بطاقة “أولوية” لكبار السن في المستشفيات والمراكز الطبية. كما تعمل الوزارة على رفع الوعي بأمراض الشيخوخة وتدريب الكوادر على تخصص طب كبار السن، مع ربط الخدمات الصحية بمؤشرات جودة وأداء لضمان أفضل مستوى من الرعاية الصحية.
نظام حقوق كبير السن ورعايته
يُعد نظام حقوق كبير السن ورعايته الذي أُقرّ عام 1443هـ إطاراً شاملاً لضمان كرامة الشيخوخة وتوحيد جهود الرعاية عبر مؤسسات الدولة. يتكون النظام من 23 مادة تُنظم بيئة العيش الكريم وتعزز التكامل بين الجهات الحكومية والأهلية.
هذا النظام يرسخ مفهوم المشاركة المجتمعية ويدعم الشراكات مع القطاع الخاص في مجالات الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية، مما يُسهم في تحسين جودة الحياة لكبار السن بشكل مستدام.
ختامًا: التزام مستمر تجاه كبار السن
اليوم، تُثبت السعودية أن العمر ليس مجرد رقم بل هو مرحلة تتطلب اهتمامًا خاصًا واحترامًا عميقًا. إن الجهود المبذولة لرعاية كبار السن تعكس التزام المملكة بتقديم حياة كريمة ومليئة بالفرص لجميع أفراد المجتمع بغض النظر عن أعمارهم.
الأخبار المحلية
تحذير النيابة: عقوبات للمساس بكرامة المرضى النفسيين
تحذير النيابة: عقوبات صارمة للمساس بكرامة المرضى النفسيين، تعزيز حقوقهم وحمايتهم في إطار نظام الرعاية الصحية النفسية الوطني.

أهمية حماية كرامة المرضى النفسيين
في اليوم العالمي للصحة النفسية، أكدت النيابة العامة على أهمية حماية كرامة المرضى النفسيين وضمان حقوقهم النظامية. يُعتبر نظام الرعاية الصحية النفسية إطاراً وطنياً يهدف إلى حماية المرضى وتعزيز كرامتهم من خلال توفير المعالجة والرعاية المناسبة.
يعمل هذا النظام على تنظيم وتطوير خدمات الرعاية النفسية لضمان تلقي المرضى العلاج في بيئة آمنة تحترم حقوقهم الإنسانية. يتم ذلك من خلال وضع آلية واضحة للمعاملة والعلاج داخل المنشآت الصحية المتخصصة، وفق معايير مهنية تضمن العدالة والشفافية.
حماية المرضى من الإساءة والاستغلال
يشدد النظام على ضرورة حماية المرضى النفسيين من أي إساءة أو استغلال، ويُلزم الجهات الصحية بتمكينهم من الحصول على الرعاية اللازمة. كما يتعين توفير الدعم النفسي والاجتماعي لهم ولأسرهم، مما يعزز استقرار المجتمع ويعزز مفهوم الوقاية والعلاج المتكامل.
إحصاءات خدمات الصحة النفسية
كشفت وزارة الصحة أن 685,172 شخصاً استفادوا من خدمات الصحة النفسية خلال عام 2021، وفق تصنيف المجموعات المرضية الدولي (ICD-10). يُظهر هذا الرقم زيادة ملحوظة تجاوزت 110 آلاف حالة مقارنة بعام 2020، حيث بلغ عدد المستفيدين حينها 575,962 شخصاً.
كما بلغ عدد المنومين في المستشفيات النفسية 31,377 مريضاً، منهم 16,468 مريضاً متردداً و14,909 حالات جديدة. تُشير هذه الأرقام إلى الجهود المبذولة لتوفير الرعاية اللازمة للمرضى النفسيين في المملكة.
البنية التحتية للرعاية النفسية
تضم المملكة العربية السعودية 21 مستشفى للصحة النفسية بطاقة استيعابية قدرها 4,046 سريراً. بالإضافة إلى ذلك، هناك أكثر من 99 عيادة نفسية ملحقة بالمستشفيات العامة والتخصصية. يعمل في هذه المرافق فريق متخصص يتكون من 728 طبيباً نفسياً و3,346 ممرضاً و523 اختصاصياً نفسياً و909 اختصاصيين اجتماعيين.
التقدم النوعي في خدمات الرعاية النفسية
أكد التقرير السنوي للمركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية لعام 2024 تحقيق تقدم نوعي في خدمات الرعاية النفسية والتوعية المجتمعية. يلعب المركز دوراً ريادياً في بناء مجتمع أكثر وعياً واستقراراً نفسياً.
بحسب إحصاءات المركز، تم تقديم أكثر من 220 ألف استشارة خلال العام الماضي. يُظهر هذا الرقم الجهود المبذولة لتعزيز الوعي المجتمعي وتقديم الدعم اللازم للأفراد والأسر التي تحتاج إلى مساعدة نفسية.
نصائح عملية لتحسين الصحة النفسية
الاهتمام بالصحة العقلية: يمكن تعزيز الصحة العقلية عبر ممارسة الرياضة بانتظام والحفاظ على نظام غذائي متوازن والنوم الكافي.
التواصل الاجتماعي: الحفاظ على علاقات اجتماعية قوية يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على الحالة المزاجية والصحة العقلية بشكل عام.
طلب المساعدة عند الحاجة: لا تتردد في طلب المساعدة المهنية إذا كنت تشعر بالضيق أو القلق المستمر؛ فالمختصون موجودون لدعمك وإرشادك نحو الحلول المناسبة لحالتك الفردية.
الأخبار المحلية
حملة “حنا معك” للصحة النفسية تطلقها الداخلية
حملة حنا معك لتعزيز الوعي بالصحة النفسية تنطلق من وزارة الداخلية لتصحيح المفاهيم الخاطئة وتحسين جودة الحياة، اكتشف المزيد الآن!

حملة “حنا معك” لتعزيز الوعي بالصحة النفسية
أطلقت الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، ممثلة بمركز عزم للتمكين النفسي والمجتمعي، حملة توعوية تحت عنوان حنا معك، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للصحة النفسية الذي يُصادف العاشر من أكتوبر كل عام.
تهدف هذه الحملة إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الصحة النفسية، وترسيخ ثقافة الوقاية منها. كما تسعى لتصحيح المفاهيم الخاطئة حول الأمراض النفسية والارتقاء بجودة الحياة من خلال تقديم رسائل للتوازن النفسي والسلوك الصحي.
أهمية الصحة النفسية
الصحة النفسية جزء لا يتجزأ من الصحة العامة، وهي تؤثر بشكل كبير على كيفية تفكيرنا وشعورنا وتصرفاتنا في الحياة اليومية. إن فهم أهمية الصحة النفسية يمكن أن يساعد الأفراد على التعامل بشكل أفضل مع الضغوط اليومية والتحديات المختلفة.
تؤكد الدراسات العلمية أن الاهتمام بالصحة النفسية يمكن أن يساهم في تحسين الأداء الوظيفي والاجتماعي للأفراد، ويقلل من مخاطر الإصابة بالأمراض الجسدية المرتبطة بالإجهاد والقلق.
تصحيح المفاهيم الخاطئة
من الأهداف الرئيسية لحملة حنا معك تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الأمراض النفسية. كثيراً ما ترتبط هذه الأمراض بالوصمة الاجتماعية التي تمنع الأفراد من طلب المساعدة أو التحدث عن مشكلاتهم.
من المهم التأكيد على أن الأمراض النفسية مثلها مثل أي حالة صحية أخرى تحتاج إلى اهتمام وعلاج مناسبين. يمكن للأفراد الذين يعانون من مشاكل نفسية الاستفادة بشكل كبير من الدعم المهني والعائلي والمجتمعي.
التوازن النفسي والسلوك الصحي
التوازن النفسي هو حالة من الاستقرار العاطفي والعقلي التي تمكن الفرد من التعامل بفعالية مع متطلبات الحياة اليومية. لتحقيق هذا التوازن، يُنصح باتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة الرياضة بانتظام وتناول غذاء متوازن والحصول على قسط كافٍ من النوم.
النشاط البدني: ممارسة الرياضة تساعد في تحسين المزاج وتقليل مستويات القلق والاكتئاب. حتى الأنشطة البسيطة مثل المشي اليومي يمكن أن تكون لها تأثير إيجابي كبير على الصحة النفسية.
الغذاء المتوازن: تناول وجبات غذائية غنية بالعناصر الغذائية الضرورية يدعم وظائف الدماغ ويساعد في الحفاظ على توازن الحالة المزاجية والطاقة.
النوم الكافي: الحصول على نوم جيد ليلاً يعد أساسياً لصحة نفسية جيدة. يساعد النوم الجيد في تحسين التركيز والذاكرة وتقليل الإجهاد العاطفي والجسدي.
دعم المجتمع وتحسين جودة الحياة
تأتي مبادرة حنا معك كجزء من جهود الخدمات الطبية بوزارة الداخلية لتعزيز دورها المجتمعي ورفع مستوى الوعي الصحي بين أفراد المجتمع. إن دعم المبادرات الوطنية التي تسهم في تحسين صحة المجتمع يعكس التزام الوزارة بتحقيق رفاه الأفراد وتعزيز جودة حياتهم.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية